[ باترن ] أحيٌّ أنتَ؟! ( حَشواتٌ Patterns)

السّلام عليكمُ ورحمة الله وبركاته


،’

﴿ الحمد لله الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ
لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا*
الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ
وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾؛
[الفرقان: 1، 2]،

قال السّيوطي رحمه الله :
" وإن كتابنا القرآن لهو مفجر العلوم ومنبعها،
ودائرة شمسها ومطلعها،
أودع فيه سبحانه وتعالى علم كل شيء،
وأبان فيه كل هدْيٍ وغي.
فترى كل ذي فنّ منه يستمد وعليه يعتمد ".

ومن أعظم ما يتقرّب به العبد إلى الله تعالى من النوافل:
كثرة تلاوة القرآن، وسماعه بتفكّر وتدبّر وتفهّم،
قال خباب بن الأرت لرجل:
"تقرّب إلى الله ما استطعت،
واعلم أنّك لن تتقرب إليه بشيء؛
هو أحبُّ إليه من كلامه".

[ ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" ص364].

كان الحسن البصري يردد قائلاً:
"والله يا بن آدم لئن قرأت القرآن، ثم آمنت به؛
ليطولن في الدنيا حزنك، وليشتدن في الدنيا خوفك،
وليكثرن في الدنيا بكاؤك ".

( حِلية الأولياء 2/133 ).

:::

إخوتي أعضاء وزوّار نُقطة التّطوير عامّة،
وروّاد أقسامِ التصميم خاصّة؛
فيما يلي إضافةٌ لحقيبة المُصمّم.

O حَشواتٌ مُميّزة للمُصمّممينَ O
باترونات للمُصمّم
28 حَِشوةٍ.

*******

مُعاينةٌ لبعضِ مُحتوى الملفّ:
........................




*******



التّحميلُ:
- 720 كيلو بايت. -

من هنــــا.

أو؛

مِن هُنـــــــا.

أو؛

- من عَلى موقِع نُقطة التّطوير -:

من هُنـــــا.


*******


* العُنوانُ/ مُقتبسٌ من مُحاضرة بذاتِ العُنوانِ؛
لفضيلة الشّيخ د. عبدالمُحسن الأحمَد.

للاستِماع/

*من هُنــا.

أسأل الله تعالى أن ننتفع بها.

المصدر...