تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : روما يستضيف إنتر ويوفنتوس ينتظرهما


alooosh
02-21-2007, 11:57 AM
وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَوَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِوَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ.)





(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ )




( وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ )





من سير الصالحات (أعجب قصة صبر معاصرة)




يرويها الدكتور خالد بن عبد الله الجبير استشاري وجراح أمراض القلب
قال الدكتور حفظه الله :
أجريت عملية لطفل يبلغ من العمر سنتين ونصف ، وبعد يومين وبينما هو جالس بجوار أمه بحالة جيدة ، إذا به يُصاب بنزيف في القصبة الهوائية ويتوقف قلبه لمدة 45 دقيقة وتتردى حالته ، ثم أتيت إلى أمه فقلت لها : إن ابنك هذا أعتقد أنه مات دماغياً .
أتدرون بماذا ردّت عليّ ؟
قالت : الحمد لله . اللهم اشفه إن كان في شفاءه خيراً له .
وتركتني .
كنت أنتظر منها أن تبكي ! أن تفعل شيئا ! أن تسألني !
لم يكن شيء من ذلك .
وبعد عشرة أيام بدأ ابنها يتحرك
وبعد 12 يوما يُصاب بنزيف آخر كما أصيب من قبل ، ويتوقف قلبه كما توقّف في المرة الأولى .
وقلت لها ما قلت لها
وردّت عليّ بكلمتين : الحمد لله .
ثم ذهبت بمصحفها تقرأ عليه ، ولا تزيد عليه .


وتكرر هذا المنظر سـتّ مرّات


وبعد شهرين ونصف ، وبعد أن تمّت السيطرة على نزيف القصبة الهوائية
فإذا به يُصاب بخرّاج في رأسه تحت دماغه لم أرَ مثله .
وحرارته تكون في الأربعين وواحد وأربعين درجة
قلت لها : ابنك الظاهر إنه خلاص سوف يموت
قالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً فاشفه يا رب العالمين .
وذهبت وانصرفت عنّي بمصحفها
وبعد أسبوعين أو ثلاثة شفا الله ابنها


ثم بعد ذلك أصيب بفشل كلوي كاد أن يقتله
فقلت لها ما قلت
فقالت : الحمد لله . اللهم إن كان في شفاءه خيراً له فاشفه .
وبعد ثلاثة أسابيع شفاه الله من مرض الكلى


وبعد أسبوع إذا به يُصاب بالتهاب شديد في الغشاء البلوري حول القلب ، وصديد لم أرَ مثله
فتحت صدره حتى بان وظهر قلبه ليخرج الصديد
فقلت لها : ابنك الظاهر ها المرة ما فيه أمل !
قالت : الحمد لله .


وبعد ستة أشهر ونصف يخرج ابنها من العناية المركزة
لا يرى .
لا يتكلّم .
لا يسمع
لا يتحرّك
كأنه جثة هامدة
وصدره مفتوح ، وقلبه يُرى إذا نُزِع الغيار .
وهذه المرة لا تعرف إلا ( الحمد لله )
وإذا كان واحد منكم سألني عن ابنها فهي قد سألتني !
أبداً ! ستة أشهر ونصف لم تسألني سؤال واحد عن طفلها


وبعد شهرين ونصف ... ماذا حدث ؟؟
خرج ابنها من المستشفى يسبقها مشيا سليما معافى ، كأنه لم يُصب .
لم تنته القصة ... لم تنته القصة ... لم تنته القصة
فكان العجب بعد سنة ونصف
أن أخبرني ( السكرتير ) فقال : هناك امرأة ورجل وطفلان يُريدون أن يُسلموا عليك
جئت ، وإذا به زوج تلك المرأة الذي كلما أراد أن يتكلّم ويسألني قالت : اتركه .. توكّل على الله .
لم تسيطر على نفسها فقط ولكنها سيطرت على زوجها ؛ لأنها رمت حبالها وتوكلها وتذللها وانطراحها بين يدي الحي الذي لا يموت الذي يُحيي العظام وهي رميم .


رأيت ذلك ( مريضي هذا ) وقد أصبح ذو الأربع سنوات ، وعلى كتفها طفل عمره ثلاثة أشهر تقريبا
قلت لزوجها مازحا : ما شاء الله هذا رقم 10 وإلا 12 ! ( من بين الأولاد )
فضحك وقال
اسمعوا ما قال
قال : يا دكتور هذا الثاني !
لأننا بقينا ( 17 سنة ) في عقم نبحث عن علاج فرزقنا الله هذا الولد ثم ابتلانا به
فرزقنا ربي الشفاء فهو المنان الكريم


امرأة تنتظر 17 عاما وتذهب إلى بلاد العالم للعلاج ثم يأتيها طفل كهذا ثم يُصاب بما يُصاب ثم تصبر .


أتدرون من احترمها ؟؟؟
أتدرون من يأتي لها بالأكل والشرب ؟؟؟
إنهنّ الممرضات الكافرات !
لأنهن يحترمنها ويهبنها


لأنها – كما قالت إحدى الممرضات – :
هذه امرأة عندها مبادئ !



عندها قوة شخصية ..

ولكن الممرضة لم تعرف أن عندها قوة إيمان

منقــــــــــــــول

*DALLO3H*
08-01-2007, 04:25 AM
شكرا على القصه والى الامام

دلوعه موت
08-06-2007, 08:44 AM
تسلم الايادي خيو الغامض

البرنس
09-28-2007, 01:58 PM
تشهد العاصمة الإيطالية روما يوم السبت معركة كروية حامية الوطيس بين فريقها المعروف باسمها المتصدر الحالي ووصيف الموسم الماضي ووصيفه الحالي بطل العام الماضي إنتر ميلان ضمن مباريات المرحلة السادسة من بطولة دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم.

ويتساوى الفريقان في عدد النقاط بـ11 نقطة لكل منهما، إلا أن روما يتربع على عرش الترتيب بفارق الأهداف لذا يتوقع أن تكون الموقعة بينهما نارية إلى ابعد الحدود، خصوصاً أنهما ظهراً حتى الآن الأكثر جدية في المنافسة على اللقب.

ولا يخفى أن روما سبب متاعب جمة لإنتر في الموسم الماضي، خصوصاً عندما خطف منه لقب الكأس من قلب ملعبه "سان سيرو" حارماً إياه تحقيق الثنائية (فاز روما (6-2) ذهاباً وخسر (1-2) إياباً)، إضافة إلى تفوقه عليه في الكأس السوبر الإيطالية التي سبقت انطلاق الموسم الجديد.

وكان إنتر قد اقترب من روما على لائحة الترتيب مستغلاً تعادل فريق العاصمة الإيطالية وفيورنتينا (2-2) مقابل فوزه هو على سامبدوريا بثلاثة أهداف نظيفة.

إلا أن روما افتقد في مباراته الأخيرة إلى قائده الملهم فرانشيسكو توتي المتوقع عودته في لقاء الغد، إضافة إلى لاعب الوسط النشيط الدولي سيموني بيروتا، وهما سيشكلان إضافة قوية في خط الوسط الذي يضم أصلاً لاعبين مميزين اثبتوا دائماً علو كعبهم أمثال دانييلي دي روسي والبرازيلي مانسيني إضافة إلى الوافد الجديد من برشلونة الإسباني الجناح الفرنسي لودوفيك جولي الذي يبدو أنه اندمج سريعاً مع أجواء الكرة الإيطالية.

واعترف مهاجم إنتر الأرجنتيني هرنان كريسبو أن روما يقدم الأداء الأجمل في البطولة المحلية حالياً، لكن فريقه يبقى الأفضل على الإطلاق وقال: " من الممتع رؤية روما يلعب لكن اشعر أن إنتر يبقى الأقوى بسبب وجود تشكيلة متخمة حيث يمكن للمدرب إيجاد بديل لكل من اللاعبين الأساسيين".

ومعلوم أن كريسبو متخصص في التسجيل أمام روما، وهذا الأمر قد يكرره في المواجهة المرتقبة وخصوصاً في ظل حضور السويدي زلاتان إبراهيموفيتش في جواره، وهو الذي سجل هدفاً رائعاً من مجهود فردي أمام سامبدوريا.

يوفنتوس يتراقب تعادل غريميه
وتبرز مباراة أخرى في المرحلة نفسها تجمع بين قطبي مدينة " تورينو وهما يوفنتوس ومضيفه تورينو.

ويتطلع يوفنتوس ثالث الترتيب بفارق نقطة عن المتصدرين إلى استغلال نتيجة قد تصب في مصلحته من مباراة القمة عبر تعادل روما وإنتر للقبض على الصدارة وتأكيد إصراره على استعادة اللقب الذي افتقده منذ الموسم ما قبل الماضي عندما اسقط إلى الدرجة الثانية بسبب ضلوعه في فضيحة التلاعب بنتائج المباريات.

وسيكون الحارس الدولي جانلويجي بوفون حاضراً للمشاركة في المباراة بعدما حامت الشكوك حول حضوره بدنياً بسبب مشكلات في فخذه، وكان قد ترك بسببها أرض الملعب أمام ريجينا (4-0) في الدقائق العشر الأخيرة.

ويبدو أن المدرب كلاوديو رانييري سيلعب بنفس التشكيلة التي خاض بها مباراته الأخيرة، معتمداً على لاعبيه الجدد الذين أشاد بهم وخصوصاً البرتغالي تياغو والبوسني حسن صالحميدزيتش، فيما ستكون الفرصة متاحة أمام الهداف الفرنسي العائد إلى مستواه الفرنسي دافيد تريزيغيه لإضافة المزيد إلى جعبته تجاوزه عتبة المائة هدف في دوري الدرجة الأولى في إيطاليا، لاسيما أن الفريق المضيف لا يبدو في أحسن حالاته، إذ يحتل المركز السادس عشر بأربعة تعادلات وخسارة واحدة.

لكن مباراة الدربي التوريني ستكون في الموسم الحالي استحقاقاً كبيراً بالنسبة للسيدة العجوز، بعد غيابها الموسم الماضي، لاسيما أن لها أهمية كبيرة لدى المشجعين، إلى حد أنهم يعتبرونها بطولة منفصلة والفوز فيها له نكهة خاصة.

ميلان يبحث عن التركيبة
ويلعب إي سي ميلان الجريح مع كاتانيا الثالث عشر، في مباراة سيسعى فيها إلى استعادة توازنه بعد سقوطه في المرحلة الماضية أمام باليرمو (1-2) ما جعله يتراجع إلى المركز التاسع بفارق خمس نقاط.

ولم يستطع كارلو أنشيلوتي خلال المباريات السابق أن يختار التشكيلة التي يمكنها أن تحقق الانتصارات على الرغم من أن صفوف الفريق تزخر بالأسماء الكبيرة التي فازت صيف العام الماضي بلقب دوري أبطال أوروبا.

وفي المباريات الأخرى، يلعب ليفورنو مع فيورنتينا، وكالياري مع سيينا، وامبولي مع باليرمو، ونابولي مع جنوى، وريجينا مع لاتسيو، وسامبدوريا مع أتلانتا، وأودينيزي مع بارما.

911
09-28-2007, 04:08 PM
العنيد الايطالي الانتر ما يطيح في الفخ وبفوز ان شاء الله

مشكور اخوي برنس على الخبر

البرنس
09-29-2007, 01:18 PM
مشكور على المرور ولا هنت (911)

*قمر الليالي*
12-16-2007, 09:46 PM
يعطيك العافيه على القصه المعبره.. سلمت يداك
مشكووووووووووووور ..
تحياتي ..

الهرم السعودي
12-16-2007, 11:53 PM
مشكور على القصه