المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العالم كله ((يـتحجـب)).. فتحجبى أختـــــــــــــــــــــــــــــــــاه..


*DALLO3H*
08-01-2007, 06:56 PM
يسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصائح للتمتع بشخصية جذابة

نصادف أحياناً في حياتنا أناس يملكون علينا عواطفنا ، يتمتعون بشخصيات جذابة تؤثر فيمن يخالطون ، وكل منا يتمنى أن يمتلك مثل هذه الشخصيات ، وبالطبع هناك مقومات أساسية لتلك الشخصيات وسنركز الحديث عنها في هذا المقال بشكل صريح وبدون أي تحفظات :

أولاً - المظهر :
لأن الشكل أول ما يجذب العين ، ويكون بمثابة تذكرة المرور إلى القلوب كان لا بد من أن نضعه في أول أولوياتنا .. وأن نوليه القدر الكافي من الاهتمام ، وبطبيعة الحال أنا لا أعني هنا الخلقة فليس بمقدورنا تغييرها ، لكن أقصد الأناقة وحسن الهندام، والاهتمام بالنظافة الشخصية كالأظافر والعناية بالشكل، والحرص على وضع عطر هادئ وجميل، لأن أغلب العطور الفواحة تسبب الصداع وتثير عند البعض الحساسية وبالتالي تشعر من تجالسهم بالضيق، إضافة إلى أن العطور الفواحة - فضلاً عما ذكر - لا تصلح للمجالس والأماكن المغلقة .

وعلينا أن ندرك أنه ليس شرطاً أن يرتدي أحدنا أغلى الملابس ويبتاع أثمن العطور ليحقق هذه الغاية ، لكن يتم ذلك من خلال الاهتمام بالتناسق بين ألوانها حتى وإن اتسمت بالبساطة .
حاول أن تبدو مبتسماً هاشاً باشاً ، فالابتسامة تعرف طريقها إلى القلب ، ولا تتعارض أبداً مع الوقار ، على العكس تماماً من الضحك .

ثانياً - آداب المجالسة :
عندما تجلس مع أحد حاول بقدر الإمكان أن توليه كل اهتمامك ولا تتشاغل بالنظر إلى الأرض ، ولا تحرص على الالتصاق به، فقد يكون معك ما ينفره منك، وقلل من الحركة والالتفات فهي دليل الحمق ، وانتبه لكل حركاتك لأنك قد تغفل وتقوم ببعض العادات السيئة ، وحاول أن تجعل كل تفكيرك في حديث من يقابلك فقد يسألك عن نقطة ولا تستطيع الإجابة عليها فيأخذ ذلك على أن حديثه مملاً ولا يروق لك .

عند الزيارة حاول بقدر الإمكان أن تكون خفيفاً ، وألا تطيل البقاء خاصة إن كنت أنت الزائر الوحيد أو الغريب في مجتمع عائلي أو متجانس ، وعليك أن تختار الأوقات المناسبة للزيارة ، وأن تكون قدر الإمكان بدعوة ، وحتى ولو رأيت استحسانه لمجالستك لا تكثر من زيارته إلا إن دعاك حتى لا تبدو شخصاً مزعجاً مملاً يندم على أنه تعرف إليك ، كما يجب عليك ألا تجلس إلا في المكان الذي يختاره لك .

حاول عدم استخدام هاتفك المحمول بإجراء اتصالاتك أثناء اجتماعكما ، وألا تستخدمه إلا لضرورة أو للرد على اتصال بهدوء وصوت منخفض وأن يكون الرد بشكل مقتضب، ولا تمد يدك لتستخدم هاتفه إلا لضرورة وبعد استئذان.

لا تقاطعه لتستأذن بالانصراف أثناء تحدثه معك ، وإذا استأذنت لا تتحدث بأي شيء سوى الإطراء لجميل ضيافته لك ، وعليك ألا تتحدث أمامه عن أحد بما يكره ، ولا تظهر أخطائه أو هفواته أمام أحد فهذا سيعطي انطباعاً عنك بأنك غير جدير بأن يدعوك أحد لمنزله .
إن حدث ودعاك للطعام حاول بقدر الإمكان الاعتذار ، وإن أُحضر لا تكثر من الأكل حتى وإن كنت جائعاً ، ولا تأكل بسرعة ، ولا تتحدث وبفمك طعام ، وإن قدم لك القهوة أو الشاي احرص ألا تشرب إلا بعد أن يشرب هو من كوبه فقد يكون فيه ما تكره فيقع في حرج شديد .
حاول بقدر الإمكان عدم النظر لهيئة المجلس وأثاثه بحضوره ، وابتعد عن الفضول بقراءة ما حولك من صحف ومجلات وأوراق ، ولا تمد يدك لأي شيء مما تقع عليه عينيك فهذه صفات ذميمة .
حاول أن تكون معتدلاً في جلوسك، فبعض أوضاع الجلوس تعبر عن سوء الأدب، ولا تمد رجليك في حضرته ، ولا تضع رجلاً على رجل .
عند بداية الحضور لا تسابقه إلى الدخول ، وعند الانصراف لا تخرج قبله لتمنحه الفرصة في أن يصلح من شأن مكان مرورك .
عود نفسك على السيطرة على تصرفاتك والابتعاد عن العادات السيئة كالعبث في الأسنان والأذنين والأظافر والأنف ، فهي أعمال منفرة تثير الاشمئزاز والاستقذار، وحاول ألا تظهر التثاؤب وأن لم تستطع أبقِ فمك مغلقاً أو سده بيدك، فالتثاؤب صفة مذمومة شرعاً وعرفاً ، وفتح الفم فيها يعبر عن قلة الذوق والأدب .

ثالثاً - آداب الحديث :
حاول أن تكون منصتاً ومستمعاً أكثر من أن تكون متحدثاً ، وفكر جيداً في صفة كلامك قبل أن تنطق به ، وانتق مفرداتك بشكل جيد ، ولا تتحدث فيما لا تفقه به أو ما لا يتوفر لديك معلومات كافية عنه ، ولا ترفع صوتك ، ولكن تحدث بشكل هادئ وطبيعي ، ولا تقاطع محدثك بحديثك حتى وإن كان لديك توضيحاً أو اعتراضاً ما لم يتوجه لك باستيضاح أو سؤال ، ولا تكثر من الاعتراضات حتى وإن كنت على حق، وإن كنت لا بد فاعلاً فحاول أن يكون ذلك بطريقة لطيفة ولبقة، وحاول أن يكون الحديث في نفس المجال الذي حدثك به، ولا تبادر في فتح مجال جديد للحديث حتى تعرف توجهات من تجالس ، فقد تتحدث بما لا يناسبه أو يمسه، وإن كان لا بد من أن تبدأ أنت الحديث حاول انتقاء الموضوع الشيق ، ولا تحرص على التحدث فيما لا يصدق حتى وإن كان ذلك حقيقياً وحدث بالفعل ، ولا تحرص على الإسهاب بحديثك، وأعط من يجالسك الفرصة في أن يشاركك ، وابتعد عن الغيبة والنميمة وكثرة الانتقادات .

إن كان لقاءكما هو الأول فلا تتحدث كثيراً عن نفسك حتى لا تبدو في نظره نرجسياً، ولا تتكلف ما ليس فيك ، وعليك أن تتحدث بكلمات مفهومة ، وأن تركز أفكارك حتى تبدو أكثر ثقة بنفسك ، وألا تكثر من الحديث عن عملك وحياتك الخاصة فتبدو ثرثاراً ليست لديك أي خصوصية، وابحث عن مجالات الحديث العامة المشتركة.
وحتى وإن كانت لقاءاتك معه كثيرة هناك أموراً خاصة لا يليق بك الحديث عنها في حياتك الخاصة ، ولا تسأل أيضاً في أموره الخاصة ، وإن حاول هو الحديث عنها حاول أنت أن تبتعد في حديثك عن الخوض فيها حتى وإن كانت هناك مناسبة للمشاركة.

رابعاً – حقوق الصحبة :
نصل الآن إلى المرحلة الثانية من حسن التعامل بعد أن تخطينا مرحلة التعارف ، لنعرف حقوق وحدود الآخرين ولا نتعدى عليها ، فمن السهل علينا أن نكسب حب الناس ولكن المحافظة على هذا الرصيد هو الصعب .

إن من أهم حقوق رفاقك عليك المحافظة على ما يدور بينك وبينهم ، وأن تحفظ لهم الود والاحترام ، وأن تبتعد عن المزاح الثقيل والكلام الجارح ، والأدب والتهذيب مطلوبان مع جميع الناس حتى الأقارب منك مهما بلغت درجة العلاقة والقرب ، فمن يزرع الحب لا يجني إلا الحب ، ولتعلم أن الناس كالمرآة لا يعكسون إلا ما يقع أمامهم .

حاول أن تبتعد عن الأنانية وحب الذات ، فهي تجعلك منبوذاً يتجنبك الآخرون ، وحتى وإن ابتليت بها حاول أن تتخلص منها بالتدريج ، والأمر قد يبدو صعباً لكنه ليس مستحيلاً ، ودرب نفسك على ضبط أعصابك والابتعاد عن الغضب ، فالحلم مصدر سعادة لك لأنه يقربك من الناس في الدنيا ومن الله في الآخرة .
لا تكن لواماً ، ولا متبرماً كثير الحجج ، ولا مستكبراً ولا بخيلاً ، وإن أخطأت فبادر بالاعتذار، وتعامل مع الآخرين بصراحة ووضوح متلمساً اللطف واللين فيها ومبتعداً عن الوقاحة وقلة الذوق، وعليك بالحياء والتواضع فإنهما من سمات الأنبياء، وحاول أن تبتعد عن نقل الأخبار السيئة حتى لا يربط الناس بينك وبينها ، وتذكر أنه ليس كل ما يعلم يقال.

حاول أن تبدو متعاوناً مع الناس عندما يطلب منك المساعدة ، ولا تحرج أحداً في قضاء حاجاتك ، واحرص على استغلال المناسبات السعيدة في التهنئة ، ولا تنس المواساة في الأحداث المؤلمة ، ففي هاتين الحالتين ترسخ الأفعال والمواقف في الأذهان .
اختر الأوقات المناسبة دائماً لطلب حاجتك ، وإن حدث وإن صادف لك حاجة عند أحد وكان الوقت غير مناسباً فغض النظر عن طلبها فإن تفقدها خير لك من أن تفقد معها علاقتك بأحد .

إذا كنت واقفاً أو جالساً مع مجموعة وأردت الانصراف فاستأذن ولا تنصرف فجأة حتى وإن لم يكونوا يتحدثون معك ، وإذا توقفت عند بائع الصحف وشدك عنوان في أحدها فلا تلتقطها لتقرأ ، بل خذها وأدفع ثمنها ثم أقرأها بعيداً ، وإذا جلست إلى جوار أحد يقرأ كتاباً أو مجلة أو صحيفة فلا تسترق النظر إليها لتقرأ فهذا السلوكيات غير مقبولة في كل المجتمعات .

إذا هاتفت أحد معارفك فلا تطيل الحديث معه وأسأله عما إذا كان مشغولاً، وإذا هاتفك أوجز في كلامك ولا تتحدث معه في أمور يطول شرحها فقد يكون مشغولاً ويخجل أن يعتذر منك وحاول أن تجعل أمر إنهاء المحادثة في يده دائماً

ميسي مارادونا
08-01-2007, 09:28 PM
صراحه انا تستهويني هالمواضيع لانها مفيده جدا وتذكرنا بشغلات ممكن نغفل عنها

جوري دائما متميزه وتطرحين كل ماهو رائع

لا عدمناك اختي

دمت متألقه

تحياتي

911
10-29-2007, 09:56 AM
العالم كله ((يـتحجـب)).. يا سبحان الله ..
محاضرة بعنوان ( الدرة المصونة) للطبيبة السعودية نبيلة يعقوب... أحببت أن أنقل قطوفاً من هذه المحاضرة والتي أبكت العيون وأثارت الحمية في النفوس لدى
النساء والمربيات والعذارى ...

وقد أسلم بعد هذه المحاضرة عدد من الأخوات الأجنبيات ...
فقلت لعل الله يهدي بها قارئاً أو قارئةً فيكون لنا نصيب من الأجر ..



الحجاب في الجمادات :

فالسيف.. يحفظ داخل غمده ..
والقلم.. بدون غطائه يجف حبره، ويصبح عديم الفائدة ويلقى ذليلاً مهاناً تدوسه الأقدام لأنه فقد مصدر حمايته وهو الغطاء (غير الجاف طبعاً )!!


الحجاب في الكائنات الحية :

على مستوى الخلية أغشية مزدوجة خارجية وداخلية تحمي الخلية وتنظم عمل عضياتها .

1- الخلية النباتية :

تحاط بجدار سميك يدعمها حتى بعد الموت

2- الخلية الحيوانية :

- الغضروفية توجد داخل فجوات
- العظمية تقع داخل قنوات
- بويضات الأنثى تُحفظ في حويصلات
- والخلية العصبية محورها طويل يحاط بغمد يحميها فلا يتلف أو ينقطع



إذاً.. لكل خلية حجابها الخاص بها.. وأنتِ ليكن لك الحجاب الخاص بك الذي يميزك؟

الحجاب في النباتات :

1- البذرة :

حجابها التربة.. تمنع عنها أشعة الشمس.. فتعيش في ظلام ليبدأ الإنبات.. والقصرة حجاب ثانٍ وداخل الحجاب حجاب .

2- الجذر :

له قمة نامية عليها قلنسوة بها يدك الجذر الأرض دكاً
فالبذرة باطن الأرض خير لها من ظاهرها, كذلك المرأة, إن هي لم تتحجب تجلب السوء لنفسها والعار لأهلها.. ويسود الفساد في الأمة ويصبح باطن الأرض خير لها من
ظاهرها .

3- الساق :

تغطيها طبقة شمعية في النباتات الغضة تحميها. وعندما يشتد الساق ويغلظ.. تتمزق البشرة الخارجية وتتكون بشرة داخلية تاركة خلفها الخلايا المتهتكة فيتكون
القلف .

4- الأوراق :

تحميها طبقة شمعية تزيد وتنقص سماكتها حسب بيئتها أو تكون مغطاة بطبقة مخملية أو وبرية .

5- الزهرة :

عضو التأنيث داخلها يقع في مركز تحيط به الأوراق الزهرية تحميها فإن كان الله عز وجل قد حافظ على عضو التأنيث في مجرد زهرة ما لنبات ما بهذا الشك .. أليست
أنثى الإنسان هي الأجدر والأولى بهذه الحماية؟ وما سبل هذه الحماية؟ وهل أنتِ مجرد زهرة جميلة؟

6- الثمرة :

ماذا يحدث إذا قضمت تفاحة ثم تركتها فترة؟ ولماذا يسود لون الموزة بعد تقشيرها؟؟؟؟؟

الحجاب في الحيوانات :

1- الحيوانات المائية :


في الماء نرى الكثير من ألوان المرجان والأصداف والقواقع.... كأنها في مهرجان ...كلها تشكل حجباً تحمي داخلها الرخويات فتبارك الله رب العالمين ..

2- حيوانات اليابسة :

من الحشرات.. فراشة, يرقتها -إحدى أطوارها- أمرت بأمر عظيم من رب عظيم.. إذاً.. تنفذ بالرغم من أنه لا حول لها ولا قوة.. تفرز خيوطاً لزجة كأنها تغزلها ثم
تنسجها حجاباً ترتديه لتنتقل للطور الذي يليه وتسمى عذراء في شرنقة !!

والزواحف لها حراشف.. والقنفذ ذو أشواك.. والسلحفاة لها درقة كبيرة ثقيلة تحملها على ظهرها طوال عمرها لذلك.. يطلق عليها علمياً تكريماً لصبرها لقب صاحبة
أثقل حجاب ..
فمن ياترى صاحبة أغلى حجاب؟؟؟

الحجاب في الإنسان :

1- بويضة أنثى الإنسان :

تحفظها حوصلة, وكذلك هي مغطاة بطبقة صفراء تحميها من الاحتكاك, وبعد الإخصاب, تفرز الزايجوت مادة تغلفها لتمنع دخول الحيوانات المنوية الأخرى إليها. إذا
كلها حجب متتالية تحمي الإنسان حتى قبل أن يولد ....

2- الجنين في بطن أمه :

قال تعالى { يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث } [الزمر 6 ]

تسعة أشهر يقضيها الجنين آمناً في سربه.. رحم أمه يحاط بأغشية وحجب هي :
ظلمة المشيمة، وظلمة جدار الرحم، وظلمة جدار البطن فتوفر له الراحة والأمن والغذاء والأوكسجين.. إذا نحن في حجاب قبل أن نخلق !

3- الحجاب الحاجز :
داخل الأحشاء موجود.. يفصل ويحجب القلب والرئتين عن باقي الأعضاء في الأحشاء.. يقوم بدوره خير قيام لأنه سميك لا يصف ولا يشف.... فما بال حجاب أنثى
الإنسان
رقيقاً يصف ويشف بل قد لا يكون موجوداً عند البعض !!

4- الهيكل العظمي :


من مكوناته الجمجمة يستقر بها الدماغ وهو كنز الإنسان وما يميزه عن الحيوان موجود داخل صندوق عظمي بأمان لا يصل إليه مشرط الجرح الفنان إلا بنشر عظم جمجمة
رأس الإنسان، وهي خزنة عظيمة عند الغني والفقير تضاهي الخزنة الحديدية المليئة بالمجوهرات ..

5- القلب :

كالهدية يغلف بطبقة فوق طبقة أو كخمسة جنود تقوم بحمايته ..
غشاء التامور شغافه, تحيط به رئتان حنونتان, يضمهما قفص صدري بأمان, تكسوه عضلات وأنسجة, يغطيها جلد واق ..
هكذا تحيط بنا رحمة ربنا ومحبته وحكمته فشرع لنا الحجاب ..

6- العين :

أغلى ما يملك الإنسان, وهي كرة تستقر داخل حجاج العين حتى لا تتقاذفها الأخطار!! بدون تعليق ..

7- الجلد :

نسيج كبير سميك يغطي كافة الجسم ويخفي خلفه العظام والعضلات والأوعية الدموية و...و.و ....
تخيلي لو كان الجلد شفافاً, يظهر ما تحته, كيف سيكون حال الناس وأشكالهم؟؟

همســـــــة

بحجابك أنت سفيرة لدينك ...
بحجابك أنت قدوة للأطفال ...
بحجابك تدلين كل أنحاء العالم والكون على وجود دين عظيم... يميز المرأة لتكون شامة... شامة على خد الكون الفسيح ...

فتحجبي أختي... فالكون كله يتحجب ولا تشذي عن الكون.. فمن شذ.. فقد شذ في النار


م
ن
ق
و
ل

QaTaR
10-29-2007, 11:58 PM
تسلم يالغالي على النقل الطيب

وتسلم انك بينه اهمية الحجاب وفوائده

الله لايهينك

shgran
10-30-2007, 10:45 AM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك







الله لايهينك وماقصرت

Ra7aL_QaTaR
11-09-2007, 09:19 AM
جزاك الله الف خير والله يجعله في موازيين حسناتك

تقبل مروري وتحياتي

بو دعيي
11-10-2007, 07:07 PM
يعطيك العافيه اخوي عل الموظوع الحلو وصح السانك اخوي عل الكلام اللي قلته ..