ضجيج الصمت
04-19-2010, 02:53 AM
.*
مدخلْ :
وجوهكمْ أقنعـه بآلغة آلمرونهْ
طلأوهـآ حصآفه وقعـرهآ رعونة
صفقْ لهـآ إبليسْ مندهشـاً، وبآعكمْ فنـونهْ
وقآلْ : أنيْ رآحلْ مآعآد ليْ دور هنـآ، دوريْ آنآ أنتمْ ستلعـبونه ../
صبــآحكمْ ../ مســآئكمْ
نرجسيـة بتوآجدكمْ
آلطمـوحْ نحو آلكمآلْ بآستخدآمْ نقآط آلمثآلية ترتسمْ بعقولْ آقلْ مآآصفْ
بآلعنصـرية آلهـآدئة وهيْ سلآحْ ذو حدينْ قآتلة تعطيْ مآلكهآ آلكمآل .!
لكنْ بنقـآط هآربة يآمنْ تستخدمهآ نفرقْ بينكْ وبينْ آلجـآهلْ .
( بعقـولْ خآوية هذيْ آلمثـآلية ليستْ بآلكمآلية .. وآلكمآلْ ليستْ آلمثآليـة ..أفهـمْ يآفهيمْ ..)
.،
آلمثــآلية عبآرآتْ يرددهآ بعضْ آلآشخــآصْ منْ أجلْ آلآبتعــآد عنْ نقيضْ
وآقعه لكونْ آلوآقع يرسم له مقـآلة وآقعْ غريبْ .! يستسلمْ لـ وآقعهْ لكونه لآ يريد
أنْ يفهمـة وتلكْ آلعبـآرآتْ آلتيْ نرآهآ بينْ آلردود بلْ يتعآملْ معهـآ لكيْ يمشيْ
رغبـآته ويستغلــهآ .!
أو
يبينْ بعضْ آلمعتقـدآتْ منْ أجلْ آنْ يعلو علىْ قلمـه لكيْ يغير وآقعـه
ولذلكْ يفضـلْ آنْ يكونْ بينْ قوسينْ .. ( متنآقضْ آلوآقعْ )
قد أقـولْ
هكذآ وآقعْ بعضْ آلمثآليآتْ آلسـآئده ..ليستْ سوىْ أقلآمْ تستسلمْ لقنآعآتْ مثآلية
تحتْ خطينْ آلخوفْ منْ آلوآقع وعآملْ آلجبنْ منْ معـرفة آلحقيقـة .!!
لكــنْ
تبتعـد آلضمـآئر منْ آجسـآدنآ.. وتستمـر خطوآتْ آقلآمنـآ وآفوآهنآ
بتجسيـد معنى * مآليسْ لكْ بـ آلمثآلية يصبـحْ لكْ .!
* نقآط غبيـة لمنْ حملْ معنىْ آلمثـآلية
سنصبحْ آو آصبحنآ حولْ معآنيْ غبية وخآوية آلتفكير ومعآنيْ آلفكر آلمحدود
آصبحنآ فيْ عآلمْ يحآولْ تجديد حروفْ آلغبـآء ، فأصبحنآ نكثر منْ هذه آلمثآليآتْ
فـ آصبحتْ وآقعْ منْ وآقعنــآ ..
لكــنْ
يوجد هنآكْ آشخآصْ فآشلينْ فيْ تصنعْ آلمثآليآتْ لكنه يبدو منْ قوقعتهْ ومآيزآلْ بدآخلهآ
* لمـآذآ لآ نتحدثْ بوآقعيـة ونبتعـد عنْ آلمثآليـة .؟!
فيْ تقريبْ آلوجهـآتْ لآبد آن نعرفْ عملة ( آلوآقعية / آلمثآلية )
حتىْ نفرقْ عنْ آلحجة آلمطروحة ، وعنْ آلرآيْ آلمثآليْ ، لكنْ آلرآيْ آلمثآليْ
لآ يدعمْ تقريبْ آلوجهـآتْ بطريقهْ صحيحـة .
بسبـبْ
آننـآ نعآشر عقولْ مختلفة تتقبلْ آلوآقعْ .. وتبتعد عنْ آلمثآليهْ آلمصطنعة نحبْ أنْ
نتعآملْ معْ بعضْ آلجوآنبْ آلوآقعيـة وآلبعيـدة عنْ آلمثآليـة
ولـ آننآ نميلْ لـ غصونْ آلحقيقة بسببْ أمر وآحد هو :
( عند فرز مقآلآتْ آلمشآكلْ بصورة وآقعية فنحنْ منْ خلآلهـآ نعآلجْ بعضْ آلمسآئلْ
آلتيْ تحتـآجْ آلىْ حلولْ ..)
وليستْ بعضْ
آلمثآليـآتْ آلتيْ تميلْ بكفـة آلحلولْ وكآننـآ فيْ زمنْ خآليْ منْ آلعيـوبْ
صحيح
آنْ هنآكْ آلقليلْ منْ يحآولْ آقتبـآسْ آلمثآلية .. وَ كثير منْ يفكر بأنْ يدعيهـآ
وهنآكْ فرقْ بينْ آلجملتينْ .!
لكــنْ
معنىْ آلمثآلية على مجتمعْ يدعي معنىْ آلمثآلية وهو لآ يشعر بهآ آو يقتبسْ معنآهآ .!
فهو هنآ لبسْ مآليسْ له ليشعر بنقصْ غيره وكمآلْ منْ حولهْ لآنْ منْ هذآ آلمنظور آلضيقْ ( لك / له ) تستر أو تخفيْ عيوبْ آلغيرْ منْ حولكْ وتمحيْ سلبيآت آلمجتمعْ
آلمترآكمْ حول نفسهْ / فدعآء آلمثآلية هو بمثآبة تخدير آلنفس بآلكمآلْ وآلآبتعآد عن آلسلبيآتْ آلمحتمة .!
منْ تدعىْ آلمثآلية آليـسْ
* منْ آلجميلْ آنْ تعآشر وآقعكْ بشتى عيوبهْ وأنْ تبحثْ بمعتقدآتكْ بحلولْ لهآ .
* أنْ منْ آلجميلْ آنْ تقتبسْ آلمثآلية عبر فكر نآضجْ تتمكنْ منْ خلآلهآ آلوصولْ آليهآ .
* أنْ نعيشْ فيْ وآقعْ يبتعـد عنْ آلمثآلية لكيْ تتوآزنْ آلحيـآة لك ولنـآ .!
مخرجْ
ودآرتْ آلآدوآر فوقْ آوجه قآسية / تعدلهآ منْ تحتكمْ ليونه
فكلمآ نآمْ آلعدو بينكمْ رحتـمْ تقرعونهْ ،
لكنكمْ تجرونْ آلفْ قرعة لمنْ ينآمْ دونه
وغآية آلخشــونة .؟!
.*
(( مماراق لي ))
مدخلْ :
وجوهكمْ أقنعـه بآلغة آلمرونهْ
طلأوهـآ حصآفه وقعـرهآ رعونة
صفقْ لهـآ إبليسْ مندهشـاً، وبآعكمْ فنـونهْ
وقآلْ : أنيْ رآحلْ مآعآد ليْ دور هنـآ، دوريْ آنآ أنتمْ ستلعـبونه ../
صبــآحكمْ ../ مســآئكمْ
نرجسيـة بتوآجدكمْ
آلطمـوحْ نحو آلكمآلْ بآستخدآمْ نقآط آلمثآلية ترتسمْ بعقولْ آقلْ مآآصفْ
بآلعنصـرية آلهـآدئة وهيْ سلآحْ ذو حدينْ قآتلة تعطيْ مآلكهآ آلكمآل .!
لكنْ بنقـآط هآربة يآمنْ تستخدمهآ نفرقْ بينكْ وبينْ آلجـآهلْ .
( بعقـولْ خآوية هذيْ آلمثـآلية ليستْ بآلكمآلية .. وآلكمآلْ ليستْ آلمثآليـة ..أفهـمْ يآفهيمْ ..)
.،
آلمثــآلية عبآرآتْ يرددهآ بعضْ آلآشخــآصْ منْ أجلْ آلآبتعــآد عنْ نقيضْ
وآقعه لكونْ آلوآقع يرسم له مقـآلة وآقعْ غريبْ .! يستسلمْ لـ وآقعهْ لكونه لآ يريد
أنْ يفهمـة وتلكْ آلعبـآرآتْ آلتيْ نرآهآ بينْ آلردود بلْ يتعآملْ معهـآ لكيْ يمشيْ
رغبـآته ويستغلــهآ .!
أو
يبينْ بعضْ آلمعتقـدآتْ منْ أجلْ آنْ يعلو علىْ قلمـه لكيْ يغير وآقعـه
ولذلكْ يفضـلْ آنْ يكونْ بينْ قوسينْ .. ( متنآقضْ آلوآقعْ )
قد أقـولْ
هكذآ وآقعْ بعضْ آلمثآليآتْ آلسـآئده ..ليستْ سوىْ أقلآمْ تستسلمْ لقنآعآتْ مثآلية
تحتْ خطينْ آلخوفْ منْ آلوآقع وعآملْ آلجبنْ منْ معـرفة آلحقيقـة .!!
لكــنْ
تبتعـد آلضمـآئر منْ آجسـآدنآ.. وتستمـر خطوآتْ آقلآمنـآ وآفوآهنآ
بتجسيـد معنى * مآليسْ لكْ بـ آلمثآلية يصبـحْ لكْ .!
* نقآط غبيـة لمنْ حملْ معنىْ آلمثـآلية
سنصبحْ آو آصبحنآ حولْ معآنيْ غبية وخآوية آلتفكير ومعآنيْ آلفكر آلمحدود
آصبحنآ فيْ عآلمْ يحآولْ تجديد حروفْ آلغبـآء ، فأصبحنآ نكثر منْ هذه آلمثآليآتْ
فـ آصبحتْ وآقعْ منْ وآقعنــآ ..
لكــنْ
يوجد هنآكْ آشخآصْ فآشلينْ فيْ تصنعْ آلمثآليآتْ لكنه يبدو منْ قوقعتهْ ومآيزآلْ بدآخلهآ
* لمـآذآ لآ نتحدثْ بوآقعيـة ونبتعـد عنْ آلمثآليـة .؟!
فيْ تقريبْ آلوجهـآتْ لآبد آن نعرفْ عملة ( آلوآقعية / آلمثآلية )
حتىْ نفرقْ عنْ آلحجة آلمطروحة ، وعنْ آلرآيْ آلمثآليْ ، لكنْ آلرآيْ آلمثآليْ
لآ يدعمْ تقريبْ آلوجهـآتْ بطريقهْ صحيحـة .
بسبـبْ
آننـآ نعآشر عقولْ مختلفة تتقبلْ آلوآقعْ .. وتبتعد عنْ آلمثآليهْ آلمصطنعة نحبْ أنْ
نتعآملْ معْ بعضْ آلجوآنبْ آلوآقعيـة وآلبعيـدة عنْ آلمثآليـة
ولـ آننآ نميلْ لـ غصونْ آلحقيقة بسببْ أمر وآحد هو :
( عند فرز مقآلآتْ آلمشآكلْ بصورة وآقعية فنحنْ منْ خلآلهـآ نعآلجْ بعضْ آلمسآئلْ
آلتيْ تحتـآجْ آلىْ حلولْ ..)
وليستْ بعضْ
آلمثآليـآتْ آلتيْ تميلْ بكفـة آلحلولْ وكآننـآ فيْ زمنْ خآليْ منْ آلعيـوبْ
صحيح
آنْ هنآكْ آلقليلْ منْ يحآولْ آقتبـآسْ آلمثآلية .. وَ كثير منْ يفكر بأنْ يدعيهـآ
وهنآكْ فرقْ بينْ آلجملتينْ .!
لكــنْ
معنىْ آلمثآلية على مجتمعْ يدعي معنىْ آلمثآلية وهو لآ يشعر بهآ آو يقتبسْ معنآهآ .!
فهو هنآ لبسْ مآليسْ له ليشعر بنقصْ غيره وكمآلْ منْ حولهْ لآنْ منْ هذآ آلمنظور آلضيقْ ( لك / له ) تستر أو تخفيْ عيوبْ آلغيرْ منْ حولكْ وتمحيْ سلبيآت آلمجتمعْ
آلمترآكمْ حول نفسهْ / فدعآء آلمثآلية هو بمثآبة تخدير آلنفس بآلكمآلْ وآلآبتعآد عن آلسلبيآتْ آلمحتمة .!
منْ تدعىْ آلمثآلية آليـسْ
* منْ آلجميلْ آنْ تعآشر وآقعكْ بشتى عيوبهْ وأنْ تبحثْ بمعتقدآتكْ بحلولْ لهآ .
* أنْ منْ آلجميلْ آنْ تقتبسْ آلمثآلية عبر فكر نآضجْ تتمكنْ منْ خلآلهآ آلوصولْ آليهآ .
* أنْ نعيشْ فيْ وآقعْ يبتعـد عنْ آلمثآلية لكيْ تتوآزنْ آلحيـآة لك ولنـآ .!
مخرجْ
ودآرتْ آلآدوآر فوقْ آوجه قآسية / تعدلهآ منْ تحتكمْ ليونه
فكلمآ نآمْ آلعدو بينكمْ رحتـمْ تقرعونهْ ،
لكنكمْ تجرونْ آلفْ قرعة لمنْ ينآمْ دونه
وغآية آلخشــونة .؟!
.*
(( مماراق لي ))