تايه الفكر
05-17-2010, 08:28 PM
نفى الأمير فيصل بن تركي رئيس نادي النصر أن يكون شخصاً صدامياً في تعاملاته داخل الوسط الرياضي.
وقال:" أنا لست شخصاً صدامياً، ولكن أنا مؤتمن على نادي النصر لذلك لما يتم هضم حقوقه فسأدافع عنه".
وأضاف التصادم ليس الحل الأول ولكن هناك أندية لا تحتاج إلى أن تظهر في الإعلام لتدافع عن حقوق فريقها لأن لديها مؤسسات إعلامية كبيرة تدافع عنها.
وقال في حواره لبرنامج "كوره" على قناة روتانا خليجية:" على سبيل المثال صحف الجزيرة والرياض والرياضية والشرق الأوسط جميعها هلالية الميول، وصحيفة الرياضي اتحادية الميول، لذا إذا كان لنا حق فلا بد أن يكون صوتنا عالي، وسنأخذ حقنا بشكل رسمي، خاصة أننا ظلمنا هذه السنة في أشياء كثيرة".
وعن الصدامات بينه وبين خالد البلطان رئيس نادي الشباب قال:"الأخ الذي ذكرت اسمه أخذ أكبر من حجمه في هذا الموضوع، وأحتراماً للأمراء خالد بن سلطان وخالد بن فيصل وخالد بن سعد لن نرد على هذا الشخص".
وأضاف مواصلاً حديثه عن البلطان: هذا المذكور تهجم على نادي النصر لكسب جماهيره ووضع نفسه في صراعات مع أندية الاهلي والنصر.
وقال:"أنا انسان أحمل بكالوريوس وماجستير من أمريكا وكرئيس نادي النصر سأدافع عن حق فريقي، ولا أريد أن أعطي المذكور أكبر من حقه"، مشيراً إلى أن علاقاته بأناس كثر ينتمون إلى نادي الشباب جيدة وعلى رأسهم تركي الخليوي نائب رئيس النادي وعبدالله القريني أمين عام النادي وخالد الزيد مسئول الأحتراف في النادي".
وعن استمتاعه بهذا الصدام مع خالد البلطان قال:"أنا لا استمتع بهذا الصدام، ولكن المشكلة هناك أناس لا تتعلم من اخطاءها فقد سبق وأن تهجم على الأمير فيصل بن عبدالرحمن عندما كان رئيساً لنادي النصر وبعد ذلك ذهب لنادي النصر وأعتذر من الأمير فيصل بن عبدالرحمن".
وعن تهجمه على الهلال بعد نهاية مباراة الفريقين في كأس الملك رغم أن إدارة نادي الهلال ممثلة في الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس النادي وقفوا مع نادي النصر في حادثة زعبيل قال:"النصر نادي سعودي والامير عبدالرحمن وقف مع بلده كما وقفت الاندية كلها، ونحن في نادي النصر سبق وأن وقفنا مع الهلال وقدمنا مبادرة له عندما وافقنا على تقديم مباراتنا مع النصر من أجل إقامة حفل أعتزال الكابتن نواف التمياط، ولكن الذي حصل بعد مباراة الهلال والنصر شيء مخجل".
واعتبر ما قاله في المؤتمر الصحفي أن نفيه المستمر في التعاقد مع الإيطالي والتر زينجا بمثابة الكذبة البيضاء بأنها كانت نوعاً من الدعابة وقال:"كنا نريد أن نعمل باحترافية، وأنا لم أكذب حيث أننا وقعنا اتفاقية مع زينجا قبل ثلاثة أشهر وليس توقيع عقد".
وأضاف: كنا نريد أن نعمل بإحترافية حاولنا أن نعمل ذلك مع الأرجنتيني باوزا في بداية الموسم الماضي ولكنه رحل قبل بداية المعسكر الخارجي بـ10 أيام، مشيراً إلى أن سبب إعلانهم التعاقد مع زينجا يأتي لوجود مدرب ولاعبين أجانب لذا فضلنا الإعلان الرسمي إلى ما بعد نهاية الموسم الرياضي.
وقال:"أنا انسان واضح وصريح لكن هناك أمور تحب أن تخفيها من أجل المصلحة العامة".
وعن نسبة 20% التي تحدث عنها في بداية الموسم قال:" أنا عندما ذكرت تلك النسبة كنت أتحدث عن ألعاب النادي كاملة، وها نحن نمشي بخطوات ثابتة ليعود النصر منافساً في جميع الألعاب".
وتطرق الأمير فيصل بن تركي إلى الحديث عن الأمور المالية وقال:"لا يوجد نادي في العالم ليس لديه ضائقة مالية، واتحدى أي شخص أن يقول لا توجد لدينا ضائقة مالية".
وأضاف أعتقد لو كان عندنا مشاكل مالية، فلماذا نوقع مع مدرب عالمي ولاعبين عالميين.
وعن بقاء محمد السهلاوي من عدمه قال:"بكل ثقة أقول أن موضوع بقاء السهلاوي في النصر منتهي تماماً والملف مغلق"، مشيراً إلى أن جميع اللاعبين تسلموا حقوقهم المالية ولا يوجد أي لاعب يطالب إدارة النادي بمبلغ مالي.
وتطرق بالحديث للمصري حسام غالي وقال:"وقفنا مع اللاعب منذ بداية مشكلته في تعاطي المنشطات، وذهب مع طبيب النادي إلى ماليزيا على حسابنا، ورجع وظهرت براءته ولكن لم يشارك أمام الهلال في إياب كأس الملك، وتفاجأنا أنه غادر إلى مصر في أجازة لمدة خمسة أيام لكنها أصبحت أحدى عشر يوماً، واللاعب تبقى له مبلغ 320 ألف دولار من مستحقاته".
وكشف أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب لم تقف معهم في قضيتهم مع شركة ماسا المالكة لحقوق بيع تذاكر مباريات فريق النصر لكرة القدم والعائدة ملكيتها للأمير ممدوح بن عبدالرحمن وقال:"الرئاسة العامة لرعاية الشباب أحالت موضوعنا مع ماسا إلى المحكمة، والموضوع واضح وصريح لنا حقوق لم تسدد وتبلغ مليونين واربعمائة ألف ريال لمدة سنتين، الأخوان في ماسا يقولون لهم حقوق لم يأخذوها ونحن ارسلنا لهم كافة مايريدون ولكن لم يسددوا المبالغ التي عليهم".
واستغرب الأمير فيصل بن تركي في نهاية حديثه من تعامل إدارة المنتخب مع ريان بلال وقال:"عندما أصيب ريان بلال في تدريبات المنتخب تم استبعاده ولم يقوموا بعلاجه، ولكن عندما أصيب ياسر القحطاني في كتفه تم التكفل بعلاجه".
وقال:" أنا لست شخصاً صدامياً، ولكن أنا مؤتمن على نادي النصر لذلك لما يتم هضم حقوقه فسأدافع عنه".
وأضاف التصادم ليس الحل الأول ولكن هناك أندية لا تحتاج إلى أن تظهر في الإعلام لتدافع عن حقوق فريقها لأن لديها مؤسسات إعلامية كبيرة تدافع عنها.
وقال في حواره لبرنامج "كوره" على قناة روتانا خليجية:" على سبيل المثال صحف الجزيرة والرياض والرياضية والشرق الأوسط جميعها هلالية الميول، وصحيفة الرياضي اتحادية الميول، لذا إذا كان لنا حق فلا بد أن يكون صوتنا عالي، وسنأخذ حقنا بشكل رسمي، خاصة أننا ظلمنا هذه السنة في أشياء كثيرة".
وعن الصدامات بينه وبين خالد البلطان رئيس نادي الشباب قال:"الأخ الذي ذكرت اسمه أخذ أكبر من حجمه في هذا الموضوع، وأحتراماً للأمراء خالد بن سلطان وخالد بن فيصل وخالد بن سعد لن نرد على هذا الشخص".
وأضاف مواصلاً حديثه عن البلطان: هذا المذكور تهجم على نادي النصر لكسب جماهيره ووضع نفسه في صراعات مع أندية الاهلي والنصر.
وقال:"أنا انسان أحمل بكالوريوس وماجستير من أمريكا وكرئيس نادي النصر سأدافع عن حق فريقي، ولا أريد أن أعطي المذكور أكبر من حقه"، مشيراً إلى أن علاقاته بأناس كثر ينتمون إلى نادي الشباب جيدة وعلى رأسهم تركي الخليوي نائب رئيس النادي وعبدالله القريني أمين عام النادي وخالد الزيد مسئول الأحتراف في النادي".
وعن استمتاعه بهذا الصدام مع خالد البلطان قال:"أنا لا استمتع بهذا الصدام، ولكن المشكلة هناك أناس لا تتعلم من اخطاءها فقد سبق وأن تهجم على الأمير فيصل بن عبدالرحمن عندما كان رئيساً لنادي النصر وبعد ذلك ذهب لنادي النصر وأعتذر من الأمير فيصل بن عبدالرحمن".
وعن تهجمه على الهلال بعد نهاية مباراة الفريقين في كأس الملك رغم أن إدارة نادي الهلال ممثلة في الأمير عبدالرحمن بن مساعد رئيس النادي وقفوا مع نادي النصر في حادثة زعبيل قال:"النصر نادي سعودي والامير عبدالرحمن وقف مع بلده كما وقفت الاندية كلها، ونحن في نادي النصر سبق وأن وقفنا مع الهلال وقدمنا مبادرة له عندما وافقنا على تقديم مباراتنا مع النصر من أجل إقامة حفل أعتزال الكابتن نواف التمياط، ولكن الذي حصل بعد مباراة الهلال والنصر شيء مخجل".
واعتبر ما قاله في المؤتمر الصحفي أن نفيه المستمر في التعاقد مع الإيطالي والتر زينجا بمثابة الكذبة البيضاء بأنها كانت نوعاً من الدعابة وقال:"كنا نريد أن نعمل باحترافية، وأنا لم أكذب حيث أننا وقعنا اتفاقية مع زينجا قبل ثلاثة أشهر وليس توقيع عقد".
وأضاف: كنا نريد أن نعمل بإحترافية حاولنا أن نعمل ذلك مع الأرجنتيني باوزا في بداية الموسم الماضي ولكنه رحل قبل بداية المعسكر الخارجي بـ10 أيام، مشيراً إلى أن سبب إعلانهم التعاقد مع زينجا يأتي لوجود مدرب ولاعبين أجانب لذا فضلنا الإعلان الرسمي إلى ما بعد نهاية الموسم الرياضي.
وقال:"أنا انسان واضح وصريح لكن هناك أمور تحب أن تخفيها من أجل المصلحة العامة".
وعن نسبة 20% التي تحدث عنها في بداية الموسم قال:" أنا عندما ذكرت تلك النسبة كنت أتحدث عن ألعاب النادي كاملة، وها نحن نمشي بخطوات ثابتة ليعود النصر منافساً في جميع الألعاب".
وتطرق الأمير فيصل بن تركي إلى الحديث عن الأمور المالية وقال:"لا يوجد نادي في العالم ليس لديه ضائقة مالية، واتحدى أي شخص أن يقول لا توجد لدينا ضائقة مالية".
وأضاف أعتقد لو كان عندنا مشاكل مالية، فلماذا نوقع مع مدرب عالمي ولاعبين عالميين.
وعن بقاء محمد السهلاوي من عدمه قال:"بكل ثقة أقول أن موضوع بقاء السهلاوي في النصر منتهي تماماً والملف مغلق"، مشيراً إلى أن جميع اللاعبين تسلموا حقوقهم المالية ولا يوجد أي لاعب يطالب إدارة النادي بمبلغ مالي.
وتطرق بالحديث للمصري حسام غالي وقال:"وقفنا مع اللاعب منذ بداية مشكلته في تعاطي المنشطات، وذهب مع طبيب النادي إلى ماليزيا على حسابنا، ورجع وظهرت براءته ولكن لم يشارك أمام الهلال في إياب كأس الملك، وتفاجأنا أنه غادر إلى مصر في أجازة لمدة خمسة أيام لكنها أصبحت أحدى عشر يوماً، واللاعب تبقى له مبلغ 320 ألف دولار من مستحقاته".
وكشف أن الرئاسة العامة لرعاية الشباب لم تقف معهم في قضيتهم مع شركة ماسا المالكة لحقوق بيع تذاكر مباريات فريق النصر لكرة القدم والعائدة ملكيتها للأمير ممدوح بن عبدالرحمن وقال:"الرئاسة العامة لرعاية الشباب أحالت موضوعنا مع ماسا إلى المحكمة، والموضوع واضح وصريح لنا حقوق لم تسدد وتبلغ مليونين واربعمائة ألف ريال لمدة سنتين، الأخوان في ماسا يقولون لهم حقوق لم يأخذوها ونحن ارسلنا لهم كافة مايريدون ولكن لم يسددوا المبالغ التي عليهم".
واستغرب الأمير فيصل بن تركي في نهاية حديثه من تعامل إدارة المنتخب مع ريان بلال وقال:"عندما أصيب ريان بلال في تدريبات المنتخب تم استبعاده ولم يقوموا بعلاجه، ولكن عندما أصيب ياسر القحطاني في كتفه تم التكفل بعلاجه".