المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : موسوعةالأبل..


shor
09-19-2007, 02:42 PM
News: تساؤلات حول شريحة CMOS والبطارية الخاصة باللوحة الأم

هي اختصار لكلمة Complementary Metal Oxide Semiconductor وهي شريحة تأتي مرافقة للبيوس ، وظيفتها تخزين التعديلات الاختيارية التي يقوم الفني بضبطها على اللوحة الأم ، وهذه الشريحة من الذاكرة لا يمكن أن تعمل بدون الذاكرة.



هي اختصار لكلمة Complementary Metal Oxide Semiconductor وهي شريحة تأتي مرافقة للبيوس ، وظيفتها تخزين التعديلات الاختيارية التي يقوم الفني بضبطها على اللوحة الأم ، وهذه الشريحة من الذاكرة لا يمكن أن تعمل بدون الذاكرة.



العنوان شريحة CMOS وبطارية اللوحة الأم
الكاتب مبارك محمد المهيري
التاريخ 18 يونيو 2005

تنويه هام: هذا المقال مجهود لشخص استهلك فيه وقته وماله وجهده ليخرجه في أفضل صورة ، فلا يحق لأحد أن يستولي على هذا المقال أو ينشره في موقعه ولا شيئا من صوره إلا بإذن مباشر من إدارة الموقع ، ولإدارة الموقع الحق في اتخاذ كافة الوسائل المتاحة في حال سرقة شيئ من هذه المواد.

CMOS

ما المقصود بكلمة CMOS؟

هي اختصار لكلمة Complementary Metal Oxide Semiconductor وهي شريحة تأتي مرافقة للبيوس ، وظيفتها تخزين التعديلات الاختيارية التي يقوم الفني بضبطها على اللوحة الأم ، وهذه الشريحة من الذاكرة لا يمكن أن تعمل بدون الذاكرة.

ما أهم هذه الإعدادات التي تحتفظ بها شريحة CMOS?

تردد الناقل الأمامي للمعالج FSB.
معامل المعالج Multiplier.
تردد الذاكرة وتواقيت الذاكرة CL أو Case Latency.
بيانات الأقراص الصلبة.
الوقت والتاريخ.
لماذا احتاج لعملية مسح إعدادات السيموس Clear CMOS؟

عمل تغييرات بالبيوس ادت الى عدم عمل الجهاز بشكل صحيح.
عملية فاشلة لتغيير إعدادات البيوس لكسر سرعة المعالج.
عملية الانتهاء من ترقية البيوس في بعض الحالات (في حال اقتراح شركة اللوحة الأم).
في حالة توقف عمل الجهاز من بداية التشغيل.
في حالة تركيب قطعة جديدة في الجهاز تسبب تعارضا.
كيف يمكنني مسح إعدادات CMOS?

في غالب اللوحات الأم يوجد ما يسمى بالجمبرز ، يوجد في كل لوحة أم مجموعة من صفوف الإبر ، يتم التوصيل ما بينها بقطعة بلاستيكية ، غالبا ما تكون زرقاء اللون ، هذه القطعة تحوي موصلا من الداخل للتوصيل بين كل رأسي إبرة ، وكل طريقة توصيل لها وظيفة بعينها ، انظر الشكل أدناه:



ابحث على اللوحة الأم عن جمبر مستقل ، أي غالبا ما سيكون 3 إبر متتالية ، ويكون موقعه غالبا بالقرب من البطارية وهناك صور عديدة لجمبر مسح البيوس ، لكن غالبا ما يكتب تحته أو بجواره رمز CLR_CMOS، وربمايكون مطموسا كما هو في الصورة أدناه ستجده على يمين الصورة ومكانه دائرتين معدنيتين وهذا يعني أن الإبر تمت إزالتها:



هذه الصورة تبين ثلاثة أشياء ، موقع CLR_CMOS وقد طمس ، علما بأنه يمكن استخدام اسلاك عادية للتوصيل بين هذه القطع المعدنية لتفريغ شريحة CMOS من الإعدادات ، وأما على اليسار فستجد سهمين ، الأعلى يشير إلى جمبرز موجود بأسفله CLR_PWD وهي لمسح كلمة السر فيما لو كانت تظهر بداية تشغيل الجهاز ، وأما السهم السفلي فيشير للإعداد:

CLOSE Normal
OPEN Clear Password
في حالة التوصيل تبقى كلمة السر كما هي ، كل ما عليك القيام به لإزالة كلمة السر هو فك الجمبر (الوصلة الزرقاء) وبعد ذلك تعيد تشغيل الجهاز حتى يحذف كلمة السر ، ثم توقف تشغيل الجهاز ، وبعد ذلك تعيد الجمبر إلى وضعيته الأصلية ، وتشغل الجهاز.

كذلك في حال وجود إبر ثلاث لمسح السيموس ستجد تحتها CLR_CMOS غالب اللوحات ستجد فيها أن توصيل الإبرة رقم 1-2 هو الوضع الطبيعي ، وعند توصيل الإبرة من 2-3 ثم يعاد تشغيل الجهاز وهي على هذه الوضعية يتم مسح إعدادات CMOS بحيث تعود للإعدادات الافتراضية ، ثم يغلق الجهاز ويعاد الجمبر على وضعية 1-2 ويتم التشغيل بعد ذلك.

البطارية

ما هي وظيفة البطارية في اللوحة الأم؟

حفظ بيانات البيوس BIOS المعدلة واستمرارية عمل الزمن في الجهاز ، التاريخ والساعة ، دون توقف.

ماذا يترتب على توقف البطارية؟

تغير الوقت والزمان وعودته إلى التصفير مع كل إغلاق للجهاز.
اختفاء تعريف الأقراص الصلبة في بعض الاجهزة القديمة.
عودة إعدادات البيوس إلى الإعدادات الافتراضية.
حدوث بعض التعارض ما بين بعض أنواع قطع الهاردوير.
يترتب على ذلك خلل في توقيت نظام التشغيل ويتبعه مشاكل عديدة في البرامج.
كيف أحافظ على البطارية لأطول زمن دون الحاجة لتبديلها؟

هناك أمر يجب أن نعلمه ، هو أن شريحة CMOS تستخدم كهرباء الكمبيوتر التي يغذيها مزود الطاقة في حالة أن وضعية مزود الطاقة PowerSupply تكون ON وأما في حالة أن تفصل الكهرباء بشكل تام عن المذربورد فإن شريحة CMOS ستعتمد بشكل تام على بطارية الجهاز ، وكلما زاد اعتماد شريحة CMOS على بطارية الجهاز كلما استهلكتها بشكل أقصر ، وكلما كانت وضعية مزود الطاقة ON كلما قل استهلاك CMOS من البطارية مما يؤدي إلى طول عمرها.

ما هي فوائد فك البطارية؟

استبداله حتما.
تصفير إعدادات CMOS في حال عدم معرفتك لكيفية استخدام جمبر CLR_CMOS أو عدم وجوده.
مسح كلمة السر.
ما هي خطوات فك البطارية؟

[1] تخلص من الملابس الناقلة للكهرباء الساكنة.

[2] اترك مزود الطاقة موصولا بجهازك.

[3] فك غطاء الهيكل والمس بيديك الهيكل من الداخل لتفريغ أية شحنات كهربائية من جسمك.

[4] افصل الكهرباء تماما عن مزود الطاقة.

[5] ابحث عن بطارية اللوحة الأم وأدناه صورة لها:



السهم يشير إلى الموضع الذي يجب الضغط عليه لفك البطارية ، والصورة أدناه تشير بالطريقة:



اضغط على هذا الطرف لتحرير البطارية كما هو مبين في الصورة أدناه:



هذه هي البطارية وقد تم تحريرها ، اتركها لفترة 10 ثواني كفيلة بمسح بيانات CMOS.




قدمه لكم مانو

بو دعيي
02-20-2008, 04:02 PM
قال تعالى : (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ {17} وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ رُفِعَتْ {18} وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ {19} وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ {20} فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ {21} لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ {22} [ الغاشية ] .

في هذه الآيات الكريمة يخص الله سبحانه وتعالى ـ الإبل من بين مخلوقاته الحية، ويجعل النظر إلى كيفية خلقها أسبق من التأمل في كيفية رفع السموات ونصب الجبال وتسطيح الأرض، ويدعو إلى أن يكون النظر والتأمل في هذه المخلوقات مدخلاً إلى الإيمان الخالص بقدرة الخالق وبديع صنعه .

في هذه الآية الكريمة يحضنا الخالق العليم بأسرار خلقه حضاً جميلاً رفيقاً، على التفكير والتأمل في خلق الإبل ( أو الجمال )، باعتباره خلقاً دالاً على عظمة الخالق ـ سبحانه وتعالى ـ وكمال قدرته وحسن تدبيره . وسوف نرى أن ما كشفه العلم حديثاً عن بعض الحقائق المذهلة في خلق الإبل يدل على سبق القرآن الكريم في الإشارة إلى هذا المخلق المعجز الذي يدل يدل على عظمة خالقه سبحانه وتعالى كما يدل أن القرآن الكريم هو الكتاب المعجز الذي نزل من عند الله تعالى على قلب نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .

ألوان الإبل

ألوان الإبل لها مسميات كثيرة يطلقها سكان جزيرة العرب على الإبل للتفريق بينها وهي مسميات غالبية مفرداتها محصورة في اللهجة العامية لأهل البادية والقليل منها نجد له أصلا في اللغة العربية الفصحى مثل (العفراء) وهي في أصل اللغة البيضاء وهو وصف مطابق للموصوف وكذلك مصطلح (المجاهيم) والذي يطلق على الإبل ذوات اللون الأسود وهو اسم مشتق من جهمة الليل المعتم.

وألوان الإبل حسب رأيي الأغلبية من كبار السن أنها تنقسم إلى مصطلحين رئيسين هما: المجاهيم والمغاتير



فالمجاهيم:هي ذات اللون الأسود ويندرج تحت هذا المسمى الألوان القريبة من السواد مثل:
الصهب وهي ذات اللون الأقل سوادا.
الزرق وهي زرقاء المجاهيم.
الصفر وهي صفراء المجاهيم التي صفارها يقترب من السواد.



أما مسمى المغاتير فيندرج تحته كل من:
الوضح (العفر) وهي ذات اللون الأبيض.
والشقح وهي ذات اللون الأبيض مصحوبا ببعض الاحمرار.
والحمر وهي ذات اللون الأحمر مصحوبا بالبياض في اليدين.
والشعل وهي ذات اللون الأشقر ومنها (الشقراء والدعما والبياضية).
والصفر وهي ذات اللون الأصفر المصحوب بالسواد في أعلى السنام ونهاية الذيل وتسمى صفراء مغاتير.
والزرق وهي زرقاء المغاتير التي لونها أبيض مصحوبا بسواد على الكتفين.

ملاحظة: نلاحظ أن هناك لونان موجودان في قائمة المجاهيم وقائمة المغاتير وهما (الزرق والصفر)
ففي حالة إقتراب اللون من السواد يصبحان ضمن المجاهيم والعكس إذا أصبح اللون فاتحا صنفا ضمن المغاتير.


وسوم الإبل

اهتم العرب بعملية الوسم وهو علامة مميزة توضع على جزء معين من الناقة أو الجمل عن طريق الكي وذلك بإحماء قطعة من الحديد ثم وضعها على المكان المراد وضع الوسم فيه، وللوسم فوائد كثيرة وهو شيء متعارف عليه منذ قديم الزمن وحتى الوقت الحاضر وأهم تلك الفوائد هو حفظها من الضياع أو السرقة كما أنه علامة واضحة للدلالة على أصحابها لتمييزها والتعرف عليها،ولكل قوم وسم متعارف عليه لا يخالطهم فيه أحد بالاضافة للشاهد وهو علامة تضاف للوسم للتفريق بين القوم الواحدة أو أبناء العمومة أنفسهم.


أنواع الأبل

الإبل في العالم تنقسم إلى ثلاثة أنواع بحيث تكون ملائمة لبيئتها وأماكن تواجدها وهي كالتالي:

النوع الأول:
الإبل العربية وهي ذات السنام الواحد وتنتشر في جزيرة العرب والمناطق الممتدة إلى الهند شرقا وإلى البلاد المتاخمة للصحراء الكبرى في أفريقيا غربا وتمتاز بشكلها الجميل الجذاب وهيكلها الضخم الكبير.

والنوع الثاني:
الإبل ذات السنامين وتستوطن أواسط آسيا وهي متوسطة الهيكل والضخامة ولا وجود لها في جزيرة العرب.

والنوع الثالث:
حيوان اللاما وتنتشر في الأمريكيتين وهي ذات هيكل صغير نوعا ما ولا تحمل سنام في أعلى الظهر ولكنها شبيهة إلى حد كبير بالإبل العربية من حيث شكل الرأس والرقبة واليدين والرجلين والذيل ولا وجود لها في جزيرة العرب.

ولم يعرف الغرب الإبل العربية ذات السنام الواحد إلا بعد دخول جيوش المسلمين إلى الأندلس، أما أمريكا فلم تعرف الإبل العربية إلا في عام 1857م عن طريق وزارة الحربية الأمريكية آنذاك وذلك باقتراح (ادوارد فترز جرلد بيل ) الرحالة الشهير الذي استخدمها لاستكشاف طريق تجارية لعربات السفر في صحراء أريزونا، وقد أرسل وزير الحربية يومها رجالا إلى بلاد العرب لشراء الكثير من الجمال، هكذا وردت القصة في كتاب الصحراء لمؤلفيه سام وبريل ابشين.

وتشكل الإبل في الوطن العربي 65% من مجموع الإبل في العالم وتؤدي خدمات كبيرة في تنفيذ الأعمال الزراعية في مناطق متعددة من مصر والشمال الأفريقي واليمن وغيرها، وفي النقل والتنقل في كثير من البلاد العربية، وهي عماد الاقتصاد في مناطق واسعة من الصومال والسودان وموريتانيا وجنوب الجزائر وتونس، ويشكل حليبها الغذاء الرئيسي لسكان تلك المناطق في معظم أيام السنة، ثم فقدت الإبل أهميتها في المجتمع واستغنى عنها كوسيلة نقل وترحال.

ويتم تصنيف الإبل العربية إلى عدة مسميات متفق عليها للتفريق بينها ومن هذه المسميات:
(العربية والصيعرية والدوسرية والمهرية والساحلية والشرارية والحرة والعمانية والسودانية) وبعض هذه الأنواع مخصص للركوب بعد تدريبها على ذلك وكانت في الماضي تسمى (الجيش) ومفردها (ذلول/ركبي)

ومن مستلزمات الركوب الشداد والحداجة والمسامة وهناك أنواع مخصصة للنساء مثل الهودج والظلة.


غرائب الأبل

من غرائب الإبل أنها تتميز بذاكرة عجيبة فهي لا تنسى موطنها الأصلي الذي تربت فيه ولو بعد سنين طويلة حيث تستطيع العودة إليه بكل يسر وسهولة.

ومن غرائب الإبل أن صغيرها يستطيع العودة إلى آخر مكان رضع فيه الحليب من أمه في حال ضياعه من القطيع أو آخر منزل (مراح) لصاحبه.

كما أن الإبل لديها قدرة عجيبة على معرفة عدود المياه وأماكن نزول الأمطار والأراضي المعشبة لما تتمتع به من حاسة شم قوية.

كذلك تستطيع الإبل التفريق بين الأصوات بدقة متناهية فهي تعرف صوت راعيها من غيره.

ومن غرائب الإبل أنها عندما تسير تقوم برفع اليد اليمنى والرجل اليمنى مع بعض في خطوة واحدة واليد اليسرى مع الرجل اليسرى في الخطوة التالية وذلك لحفظ توازنها وهذه الميزة لا توجد في أي كائن آخر غير الإبل فسبحان الخالق المصور.

ويعتبر الجمل (الفحل) من أشد الكائنات غيرة خصوصا في حالة الهيجان في وقت التزاوج فهو لا يسمح بوجود فحل آخر غيره في القطيع وفي حالة وجود أكثر من فحل يجب أن يتم التحكم برباطهما جيدا وإبعادهما عن بعض وإلا سوف يقتتلان قتالا شديدا حتى يقتل أحدهما الآخر.

ومن غرائب الإبل أيضا أن عملية (العقل) يجب أن تبدأ باليد اليسرى لجعلها تبرك أو تلازم مكانها

كما أن عملية ربط الجمل (الفحل) أو الرحول المعدة للركوب تكون في اليد اليسرى فقط.

كذلك حلب الناقة يكون من الجهة اليسرى.

والإبل من الكائنات التي لديها القدرة على السباحة بأيديها وأرجلها.


لوازم واصوات الأبل و طبائعها وكيفيه عسفها

العقال:
حبل مبروم من الوبر أو الصوف بطول متر تقريباً تعقل به أحد قوائم البعير .

القيد:
حبل من الوبر أو الصوف أو من ليف النخيل مبروم الوسط ومقسو من الطرفين تربط به قوائم البعير الأمامية فقط بطول 50سم .

الهجار:
حبل يربط بالقائمة الأمامية والقائمة الخلفية لمنع البعير من الهرب .

الذراع:
شبيه بالقيد لكنه يربط بالذراع فوق الركبة في القوائم الأمامية .

العرقبه:
حبل يربط فوق العرقوب الخلفي لمنع البعير خاصة الناقة من الحركة كي لا ترمح من أراد أن يحلبها .

الخزام:
عادة من الهلب يربط في الأنف بعد أن يشق ويربط به حبل في الشكيمة ويستعمل فقط للبعير الصعب الذي لايطاوع .

الرسن:
شبيه بالشكيمة إلا أن له أجزاء من الحديد تسمى قراريص .


لوازم ركوب البعير

الشداد:
مصنوع من الخشب وتشد أجزاءه بوتر الجلمد الذي يستخرج من وتر عنق البعير وذلك لربط أجزاء الشداد ببعضها.

الخرج:
حقيبتان متصلتان ببعضهما مزخرفتان بالألوان الزاهية وهما من الصوف بشكل مثلثات ومربعات وأشهره الخرج التبوكي وفي كل حقيبة سبع هدبات بطول 50 سم ومجموع الجانبين 14 هدبة .

النطع:
نسيج مزخرف بشكل بساط يوضع فوق الخرج من الأمام إلى الخلف ويوضع على الشداد حتى يتدلّى من الخلف على المردف .

الميركه:
تسمى الدويرع تصنع من الجلد أو جلد الغزال المضفور توضع فوق كتفي الذلول ويضع الراكب قدمية عليها أثناء الركوب منظرها جميل وتحمي عقب الراكب .

السفايف:
نسيج من الصوف المزكرش تتدلة من الجانبين تعلق في الشداد الخلفي .

الجاعد:
جلد ضأن مدبوغ لا يَزال عنه الشعر شبيه بالفروة يوضع فوق الشداد ليعطي راحة للراكب

الهودج:
وهوغرفة توضع على ظهر البعير لركوب النساء وهي مزخرفة بالألوانلها أبواب من النسيج

وهناك بعض اللوازم الاخري

الشماله:
وهيه قطعه من الصوف توضع على ضرع الناقه وذلك لمنع الحوار من الرضاعه.

الجنايب:
وهى عباره قطعه صوف بعرض 5 سم تقريبا وطول متر وتوضع على جنوب الناقله وهو لتجميلها.


اصوات الابل

تصدر الإبل أصوات للتعبير عما في داخلها مثل

الرغاء
وهو تعبر به الإبل عن الفزع والتضجر

الضبح
وهو صوت اصدار الهواء عند الفزع بلا رغاء

الحنين
وهو صوت تعبر به الإبل عن احساسها فتحن اذا فقدت حوارها ويحن الحوار إذا فقد أمه وتحن الإبل إذا تفرقت وفقد بعضها البعض خاصة إذا كانت متآلفة وتحن إذا رأت أصحابها وتحن الإبل إذا عطشت

الإرزام
وهو نوع من الحنين ولكن فيه تعبير مختلف في ترديد الصوت وعادة يكون منخفضاً قليلاً وكثيراً ماترزم الإبل عند العطش

الإهجال
وهو نوع من الحنين فيه تعبير أكثر وكثيراً ما تهجل الخلوج

طبائعها وكيفيه عسفها
وهذه هى طبايعها وكيف عسفها بختصار

للابل طبائع مثل طبائع البشر في عطفها وولفها لبعضها ومعرفتها لأصحابها وحتى اصواتهم، وحنينها لجيرانها، معرفتها لموارد المياه, ويتم عسف الابل على مراحل اولها وضع الشكيمة في رأس العسيف وربطها لعدة ايام، ثم وضع شيء على ظهرها وهي في مربطها، ثم تركها تسير مع بقية الابل، او قيادتها ثم ركوبها وهكذا


أمراض تصيب الأبل و علاجها

لقد كان للعرب القدماء علاقة وطيدة مع بيئتهم البسيطة بمفرداتها والعميقة بمدلولاتها، حيث استطاع أن يعيش ويتأقلم معها ويحقق من خلالها كل متطلبات حياته من طعام وشراب ومأوى وملبس ودواء سيشفي معظم الأمراض التي تصيبه أو تصيب الحيوانات التي يعتمد عليها في معاشه ورزقه
فقد عرف المرض وبحث عن العلاج الخاص به بما يتناسب مع إمكانات وما يتوفر لديه من أدوية يصنعها في الغالب من الحشائش ومن الملاحظ أنه كان يكثر من استخدام أسلوب الكي بالنار (الوسم) للإنسان والحيوان على حد سواء
وهو أسلوب كثر الحديث عن تعليله إلا انه يعتبر دواء ناجح لحد الآن في كثير من الأمراض وخاصة عند الأبل.
و الأبل ثروة لا يعادلها شيء لدى الإنسان العربي عموماً


: الوســم بالطب الشعبي

: إن العرب في الجزيرة إستخدموا الوسم في علاج الكثير من الأمراض والحالات المرضية في الإبل وتشمل


أمراض اليدين


اللّيَن : مرض يصيب اليد عن الرسغ، فيقال أن اليد مصابة بالليونة، وتسمى بالعامية المحلية (لين) أو (( يد متلينه)) وسبب المرض على الأرجح تراكم الشحم على بطن وظهر الجمل الصغير مع المبكر بالرصاغ – أي ربطه من يده بالحبل، ويعالج في الحالة بالوسم من الرسغين، أربع مرات أو أكثر.. ويسمى الوسم هنا (رز) عن مرض اللين، والرزز هو الوسم على شكل (نخرة) دائرية بأداة حديدية مدبب

العضاد : مرض يصيب يد الجمل ويسبب في (ضلعه)، والضلع: هو عرج في مشية الجمل وعلاجه الكي بالنار على اليد المصابة.

الوهن : مرض خفي يصيب الجمال فيعقدها، حتى أن الجمل لا يستطيع أن يقوم من مكانه.. ويعالج الجمل المصاب بالكي على اليدين مطرقين وعلى الرجلين مطرقين أيضاً

النكب : يصيب مفصل المنكبين، ولا يعالج إلا بالكي والرزز – الوخز- والمطارق

العصبية الباطنية : وهو ضلع في يد الجمل المصاب ويلاحظ عن سير الجمل أو ركوبه وعلاجه الوسم من باطن اليد المصابة على شكل حرف (T) باللغة الإنجليزي

العصبية الظاهرية : وهو ضلع في اليد أيضاً ولكنه أخف من المرض السابق ويعالج بالكي من ظاهر اليد

الكعب : يصيب رجل الجمل في منطقة العرقوب، وأعراضه الضلع من الرجل – أي العرج – وعلاجه الكي على شكل (عرقاة الكعب) أي على شكل إشارة (+)، وتسمى هذه الإشارة (عرقاة الكعب)

الكهل : سببه السير الكثير والتعب أو الركض المتواصل.. وكلها أعراض له حيث يظهر الإرهاق الشديد على الجمل وعلاجه الكي على المنطقة الأمامية من الصدر (الثنادى) ويكون الوسم على علامة الضرب (×) ويسمى (عراقي)

عرق الثقل : ضلع يصيب رجل الجمل على شكل تشنج في العضل، وأعراضه تظهر على شكل عرج خلال المشي ويعالج بمطرق واحد على الرجل المصابة

الصبة : هو ضلع يصيب الرجل ويظهر على شكل عرج خلال المشي، إلى جانب أن الجمل ينقل رجله بتثاقل واضح وصعوبة بالغة، ويعالج بوسم على شكل مشط (مشخل) أي على شكل حرف (I) باللغة الإنجليزية (على منطقة الفجرة) أي المؤخرة وفي منطقة تسمى (منظرة الفجرة)

القفد : وهو تفدع في أرجل الجمل أي ما يشبه التفلطح.. ويظهر خلال المشي وغالباً ما يؤدي إلى تشوه الرجل واتخاذها شكلاً غير طبيعي يصعب علاجه


تغذية الأبل

تتغذى الإبل في الغالب على النباتات الموجودة في البادية والصحراء ، وترعى نباتات قد لا يستطيع غيرها من الحيوانات استهلاكها ومنها النباتات ذات الأشواك الحادة ، لذا فقد اعتاد مربوا الإبل التنقل والهجرة المستمرة من أجل تأمين متطلبات كمية الغذاء وبأقل كلفة وقد أثبتت الدراسات الميدانية التي أجريت على كمية المواد العلفية التي تستهلكها الإبل من علف نباتي صحراوي ، وتبين بأن الإبل تحتاج بحدود 30-40كغم من الأعلاف يومياً ، كما وجد بأن الإبل لها القدرة على الاستفادة من النباتات الصحراوية الفقيرة بالبروتين وتحولها إلى مواد غذائية .

تختار الإبل أنواعاً وأجزاء نباتية وفقاً للبيئة التي تعيش فيها من جهة ، ووفقاً للموسم الغذائي من جهة ثانية ، فالإبل حيوانات رعوية تتواجد في معظم الحالات في المناطق الجافة وشبه الجافة التي تعتمد اعتماداً كلياً على الأمطار . وطبيعة هذه الأمطار موسمية وبالتالي فإن توفر الغذاء يتبع موسمية الأمطار وينتج موسمية الأمطار وينتج عن ذلك ما يسمى الدورة العلفية . تتبع الإبل هذه الدورة العلفية وتستغل النباتات المتوفرة استغلالاً أمثلاً . وقد برهنت الإبل في ظروف الجفاف الطويل أنها أكفأ الأليفة في استثمار الموارد الشحيحة . فقد استطاعت في مثل هذه الظروف التكيف والتكاثر والإنتاج بينما نفقت أو ارتحلت معظم الأنواع الحيوانية الأليفة الأخرى .
ويختلف نمط رعي الإبل عن غيرها من الحيوانات فهي اقتصادية في رعيها ولا تسبب الرعي الجائر مادامت دون قيد على حريتها في الحركة فهي تأخذ قضمات من نبات واحد ثم تتحرك إلى نبات آخر كما أنها تتحرك بين نقاط الشرب وليس حولها ، الأمر الذي يساعد الإبل على الاستفادة من مساحات أكبر من المرعى المتاح خلال تنقلها بين نقاط الشرب، وهي لا تبقى مدة طويلة حول نقاط الشرب وبالتالي لا تسبب تدهور الغطاء النباتي حول موارد المياه . أما في حال زيادة أعدادها في وحدة المساحة فإن الأمر سيختلف تماماً .

لم تحظ دراسات تغذية الإبل بالقدر الكافي من الاهتمام ، وتعتبر بحوث الإبل من أندر الدراسات التي طبقت على هذا الحيوان . وعليه فلابد من إجراء الدراسات الأساسية والتطبيقية المتعلقة بغذاء الإبل في مراعيها الطبيعية ، والقيمة الغذائية لعلائقها التي تختارها حسب البيئة والموسم ، واحتياجاتها الغذائية لأداء الوظائف الإنتاجية المتنوعة وكميات الغذاء التكميلي اللازمة في المواسم الحرجة ، والأمراض الناجمة عن النقص والتسمم الغذائي




مسافات السباق

تختلف مسافات سباقات الهجن باختلاف اعمارها
فعلى سبيل المثال

اللقايا تكون مسافه الشوط اربعه كيلو متر

الجذاع تكون مسافه الشوط سته كيلو متر

الثنايا تكون مسافه الشوط ثمانيه كيلو متر

اما شوط الكبار فتكون مسافته عشره كيلو متر

هذا با لنسبه لمعظم السباقت في دول الخليج

ماعدا سباق الهجن الكبار بالجنادريه فان مسافته تسعه عشر كيلو مترـ