الصمت
10-24-2010, 01:11 AM
سقط حجر ،، مربوطاً عليه ورق
شج ناصية اخ لى ،، محدثا شرخا في مسيرة الزمن
حاملا صفعه لاتضرب ولكنها تخجل البشر
في طياتها حرف من رحم الجلمود انولد ،،،كتب عليها خائنة للعهد
وقف الزمن ،،،
التفت العائلة حول الحجر ،،،
حيث امية الحرف سادت العقل ، ونبرات الجنون تبارزت بين الالسنة والعقول وتقلبت الحيطان الى شهب من نار ،،
ساكبة جداول من الشكوك والظنون ، وقطرات من الدموع ،، ساحبه خلفها اذيال من الخيبة
والقلب المفجوع ،
والعار المعلن للجنوح ،،،
سقط الحجر ،،، كالقذيفة من براثن الذئاب
مولدا احلام الضياع لبضع زهرات هناكـــ
ليشتت عبق الوجود لتلك الارواح التى تقطن تحت سقف واحد يعم بالسبات ،،
سقوطه احدث زلزلة مرتجه تشق الارض لتخلف الخراب
لحظة ،،،
طرقات ،،، طرقات
تتسابق الخطى عبر رده صغير،،، خلف امي
احمل فانوس صغير بقلبي ينير لي الدرب الطويل للباب الخلفي ،،،،
جارة لنا ،،
حملت لنا خبر ،،، حجر ظل طريقة الينا
قد ابتذل ذاته لو سقط بداركم
ففتحت يدي الصغيره ،،، حيث استقر حجر اخر
حفر عليه بداية الحكاية ،،،
حملت معنى السقوط ،،، وقفت امي مذهولة مما سمعت ،،، الردى متربصا بمخدعي
لقد باح الحجر بمعزوفة غدر لم يقلها البشر ،،، ورايت مقلته تذرف بالدمع
يومها ،،، احتضر الزمن
واسفاه ،،، يالسخرية القدر
وتنهدت امي ،،،
وغطت وجهها الجميل بيديها ،،، وبعدها نظرت الى نظرة لن انساها ماتعاقب الليل والنهار
وازهرت الازهار وغرد الطير بالاغصان
نظرة كانها دمعه مجروحة ،،،
غفوة ،،،
لم تلحظ ان هناكـــ أنآ لستْ أنآ صغير يرقب ماكان
يومها ،،، قتل قلب أنآ لًستْ أنآ وهو يئن ،، وتفتق الروح عن الجسد
وتكونت هاله حول عالمها
ظلمة ليلها بكاء
ونهاره امل من الضياع كان ،،
وبعثرات من بقايا انسان يستغيث
هذا ماانتهى الية سقوط حجر ،،،
شج ناصية اخ لى ،، محدثا شرخا في مسيرة الزمن
حاملا صفعه لاتضرب ولكنها تخجل البشر
في طياتها حرف من رحم الجلمود انولد ،،،كتب عليها خائنة للعهد
وقف الزمن ،،،
التفت العائلة حول الحجر ،،،
حيث امية الحرف سادت العقل ، ونبرات الجنون تبارزت بين الالسنة والعقول وتقلبت الحيطان الى شهب من نار ،،
ساكبة جداول من الشكوك والظنون ، وقطرات من الدموع ،، ساحبه خلفها اذيال من الخيبة
والقلب المفجوع ،
والعار المعلن للجنوح ،،،
سقط الحجر ،،، كالقذيفة من براثن الذئاب
مولدا احلام الضياع لبضع زهرات هناكـــ
ليشتت عبق الوجود لتلك الارواح التى تقطن تحت سقف واحد يعم بالسبات ،،
سقوطه احدث زلزلة مرتجه تشق الارض لتخلف الخراب
لحظة ،،،
طرقات ،،، طرقات
تتسابق الخطى عبر رده صغير،،، خلف امي
احمل فانوس صغير بقلبي ينير لي الدرب الطويل للباب الخلفي ،،،،
جارة لنا ،،
حملت لنا خبر ،،، حجر ظل طريقة الينا
قد ابتذل ذاته لو سقط بداركم
ففتحت يدي الصغيره ،،، حيث استقر حجر اخر
حفر عليه بداية الحكاية ،،،
حملت معنى السقوط ،،، وقفت امي مذهولة مما سمعت ،،، الردى متربصا بمخدعي
لقد باح الحجر بمعزوفة غدر لم يقلها البشر ،،، ورايت مقلته تذرف بالدمع
يومها ،،، احتضر الزمن
واسفاه ،،، يالسخرية القدر
وتنهدت امي ،،،
وغطت وجهها الجميل بيديها ،،، وبعدها نظرت الى نظرة لن انساها ماتعاقب الليل والنهار
وازهرت الازهار وغرد الطير بالاغصان
نظرة كانها دمعه مجروحة ،،،
غفوة ،،،
لم تلحظ ان هناكـــ أنآ لستْ أنآ صغير يرقب ماكان
يومها ،،، قتل قلب أنآ لًستْ أنآ وهو يئن ،، وتفتق الروح عن الجسد
وتكونت هاله حول عالمها
ظلمة ليلها بكاء
ونهاره امل من الضياع كان ،،
وبعثرات من بقايا انسان يستغيث
هذا ماانتهى الية سقوط حجر ،،،