alfares
11-14-2010, 09:15 PM
يتحدث المهندس سلمان الشمري عن جيل الصحابة وسر نجاحهم وتطويرهم دون الحاجة الى علم مثل تطوير الذات وتحقيقهم لأهدافهم بطريقة ناجحة خلال 25 عاما من العمل .
ويشرح المهندس سلمان الشمرانى فى هذا اللقاء كيف يستطيع كل شخص أن يطور ذاته ولماذا احتجنا الى علم تطوير الذات فى هذه الأيام لتحديد أهدافنا وكيفية تحقيقها ؟؟
ويشرح سر احتياجنا الأن الى علم تطوير الذات .
ويتحدث المستشار عن اكتشاف الذات وهل من الممكن أن تكتشف نفسك مثلا اذا جلست وحدك لتفكر؟؟
هل من الممكن أن تصل الى فهم نفسك وفهم أهدافك ومحاولة تحقيقها ؟؟
أحيانا يصل الأمر بالانسان بأن يكون عمره 40 سنة ولا يعرف نفسه فأين المشكلة ؟؟ هل المشكلة فى الحاجة الى قدرات معينة أم أن التفكير وحده يكفى لأن يعرف الانسان حدود طاقاته أو حتى يستشير الأخرين فى طاقاته ؟؟
فيشرح المستشار سلمان الشمرانى أن الهداية هى أول الطريق فالهداية فى كل شىء ونحن نذكر يوميا كلمة اهدنا الصراط المستقيم ونحن لا نعى ماتحتويه الكلمة من معانى ودعاء عظيم ويسأل الله لنفسه وللجميع بالهداية أولا .
لأنك اذا لجأت الى الله سبحانه وتعالى يدلك على الطريق الصحيح فيدلك على المستشارين ...يدلك على البرامج ...أو حتى يدلك ألا تحضر دورات تدريبية فاللجوء الى الله أولا فى كل أعمالك يدلك على الطريق الصحيح ويجعلك تحسن من اختياراتك فكثير من الناس اهتدوا الى طاقاتهم وقدراتهم بتوفيق الله سبحانه وتعالى ؟؟
فيقول المهندس سلمان الشمرانى أن اللجوء الى الله هو سر السعادة فى الدنيا والأخرة ويقول أن الموضوع من أسهل مايمكن
يقول الحق تبارك وتعالى: ((إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ )) للتى هى أقوم فيتسائل المهندس بمقارنة بماذا بأى شىء فالقرأن يهدى للتى هى أقوم فى كل شىء فقرأننا كتاب هداية ويستغرب المهندس سلمان الشمرانى عن المبالغة التى تحدث حتى فى دورات تطوير الذات فى حين أننا كمسلمين نستخدم هذه كأشياء جانبية ولكن الحمد لله لدينا هنا اجابة على السؤال الهام لماذا أنا هنا فى الحياة الدنيا فالغرب لديه مشكلة لأن هذا السؤال الكبير ليس لديه اجابه لديهم فبعضهم يختبىء خلف الانجازات الدنيوية ليهرب من الاجابة على هذا السؤال .
ويسأل مقدم البرنامج المهندس سلمان الشملرانى ماهى أبرز الأهداف المفترض أن تكون تقسيمها .
فهل أضع تقسيم فى المستويات أم فى النوعية ؟؟
أم أضع أهداف وانجازات دينية ...أم انجازات عملية ....دراسية ...فكيف يمكن أن تكون مكونات بناء الأهداف ؟؟
فيجاوب المهندس سلمان الشمرانى عن هذه الأسئلة فيقول فى البداية :
أن الأهداف معروفة بسمارت أى الأهداف الذكية أى أن تكون هذه الأهداف قابلة للقياس وتكون معقولة وموقوتة
فما لا يمكن قياسه لا يمكن اداراته فيقول المهندس سلمان أن ماواجهه كمستشار متخصص فى التنمية البشرية أن الناس أنواع فالنوع الأول يأتيك ويريد أن يفعل كل شىء ولكنه لا يفعل أى شىء .
والأخر مسوف الى أبعد الحدود .
فلابد أن تكون واقعى بمعنى أن تتخذ نظرة واقعية لنفسك ...أنت ماذا تريد ؟؟
وللاستفادة أكثر أعزائى تفضلوا بمشاهدة الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=VRWgDu_zwdI
ويشرح المهندس سلمان الشمرانى فى هذا اللقاء كيف يستطيع كل شخص أن يطور ذاته ولماذا احتجنا الى علم تطوير الذات فى هذه الأيام لتحديد أهدافنا وكيفية تحقيقها ؟؟
ويشرح سر احتياجنا الأن الى علم تطوير الذات .
ويتحدث المستشار عن اكتشاف الذات وهل من الممكن أن تكتشف نفسك مثلا اذا جلست وحدك لتفكر؟؟
هل من الممكن أن تصل الى فهم نفسك وفهم أهدافك ومحاولة تحقيقها ؟؟
أحيانا يصل الأمر بالانسان بأن يكون عمره 40 سنة ولا يعرف نفسه فأين المشكلة ؟؟ هل المشكلة فى الحاجة الى قدرات معينة أم أن التفكير وحده يكفى لأن يعرف الانسان حدود طاقاته أو حتى يستشير الأخرين فى طاقاته ؟؟
فيشرح المستشار سلمان الشمرانى أن الهداية هى أول الطريق فالهداية فى كل شىء ونحن نذكر يوميا كلمة اهدنا الصراط المستقيم ونحن لا نعى ماتحتويه الكلمة من معانى ودعاء عظيم ويسأل الله لنفسه وللجميع بالهداية أولا .
لأنك اذا لجأت الى الله سبحانه وتعالى يدلك على الطريق الصحيح فيدلك على المستشارين ...يدلك على البرامج ...أو حتى يدلك ألا تحضر دورات تدريبية فاللجوء الى الله أولا فى كل أعمالك يدلك على الطريق الصحيح ويجعلك تحسن من اختياراتك فكثير من الناس اهتدوا الى طاقاتهم وقدراتهم بتوفيق الله سبحانه وتعالى ؟؟
فيقول المهندس سلمان الشمرانى أن اللجوء الى الله هو سر السعادة فى الدنيا والأخرة ويقول أن الموضوع من أسهل مايمكن
يقول الحق تبارك وتعالى: ((إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ )) للتى هى أقوم فيتسائل المهندس بمقارنة بماذا بأى شىء فالقرأن يهدى للتى هى أقوم فى كل شىء فقرأننا كتاب هداية ويستغرب المهندس سلمان الشمرانى عن المبالغة التى تحدث حتى فى دورات تطوير الذات فى حين أننا كمسلمين نستخدم هذه كأشياء جانبية ولكن الحمد لله لدينا هنا اجابة على السؤال الهام لماذا أنا هنا فى الحياة الدنيا فالغرب لديه مشكلة لأن هذا السؤال الكبير ليس لديه اجابه لديهم فبعضهم يختبىء خلف الانجازات الدنيوية ليهرب من الاجابة على هذا السؤال .
ويسأل مقدم البرنامج المهندس سلمان الشملرانى ماهى أبرز الأهداف المفترض أن تكون تقسيمها .
فهل أضع تقسيم فى المستويات أم فى النوعية ؟؟
أم أضع أهداف وانجازات دينية ...أم انجازات عملية ....دراسية ...فكيف يمكن أن تكون مكونات بناء الأهداف ؟؟
فيجاوب المهندس سلمان الشمرانى عن هذه الأسئلة فيقول فى البداية :
أن الأهداف معروفة بسمارت أى الأهداف الذكية أى أن تكون هذه الأهداف قابلة للقياس وتكون معقولة وموقوتة
فما لا يمكن قياسه لا يمكن اداراته فيقول المهندس سلمان أن ماواجهه كمستشار متخصص فى التنمية البشرية أن الناس أنواع فالنوع الأول يأتيك ويريد أن يفعل كل شىء ولكنه لا يفعل أى شىء .
والأخر مسوف الى أبعد الحدود .
فلابد أن تكون واقعى بمعنى أن تتخذ نظرة واقعية لنفسك ...أنت ماذا تريد ؟؟
وللاستفادة أكثر أعزائى تفضلوا بمشاهدة الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=VRWgDu_zwdI