عسووولة
12-10-2010, 02:35 AM
من رحمة الله بنا أن هيأ لنا أعمالاً لا نشمر لها ساعداً ولا نسعى لها بقدمٍ ولا نبذل لها جُهداً ولا تستغرق منا وقتاً.
هذه الأعمال هي الذكر.
والذكر هو الغنيمة الباردة ؛ لأن الغنيمة معروفة هي المكاسب التي تأتي بعد الحرب "وهذه قد استغرقت الوقت واستنزفت الجهد وأذهبت الأرواح " ولكن غنيمة الذكر تأتي المكاسب لصاحبها دون تعب كما ذكرت سابقاً.
لن أُعدد أنواع الذكر جميعها مع أفضالها؛ ولكن سأُفرد هذا الموضوع لذكر مهم جداً يغفل عنه الكثير وستقرؤون فضله العظيم وأجره الكبير الآن:
الذكر هو:
"سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر"
قال تعالى: (( ٱلْمَالُ وَٱلْبَنُونَ زِينَةُ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً))... وفسر أهل العلم الباقيات الصالحات بأنها سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر.
&&&
تعالوا أحبتي ننفض ذنوبنا وخطايانا بالباقيات الصالحات.
# قال صلى الله عليه وسلم: ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ غصنا فنفضه فلم ينتفض ثم نفضه فلم ينتفض ثم نفضه فانتفض فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تنفض الخطايا كما تنفض الشجرة ورقها))
تخيلوا ذلك الغُصن عندما تتساقط ورقاته... سيكون نظيفاً متجرداً لايُرى عليه شيء ... فلنكن مثله أحبتي.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((بخ بخ لخمس ما أثقلهن في الميزان ! لا إله إلا الله ، وسبحان الله ، والحمد لله ، والله أكبر ، والولد الصالح يموت للمرء المسلم فيحتسبه))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن - أو تملأ - ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها))
أترون كما هي فضائل الكريم المنان كثيرة وعظيمة تملأ ميزانك يوم توزن أعمالك بسبحان الله ، وتملأ مابين السماوات والأرض بسبحان الله والحمدلله ... والله إن ذلك لكرمٌ لا يجود به إلا أكرم الأكرمين سبحانه.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاثمائة مفصل . فمن كبر الله ، وحمد الله ، وهلل الله ، وسبح الله ، واستغفر الله ، وعزل حجرا عن طريق الناس ، أو شوكة أو عظما من طريق الناس ، وأمر بمعروف ، أو نهي عن منكر ، عدد تلك الستين والثلاثمائة السلامى . فإنه يمشي يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار))
والله لايعجز عن مافي الحديث إلا مخذول. أيكون جزاء كلمات قليلات لاتأخذ من أحدنا خمس دقائق أجرٌ عظيم وهو أن تُزحزح نفسك عن النار... حقاً لايعجز عنها إلا مخذول غافلاً عن يوم الذهول.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((لأن أقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((أحب الكلام إلى الله أربع : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر . لا يضرك بأيهن بدأت))
أحبتي إن الإنسان إذا أحب إنسان تقرب إليه بالكلام الذي تهدأ به نفسه وتطرب له أُذناه وتبتسم له شفتاه... فكيف لو كان هذا المحبوب هو الله سبحانه ونبيه صلى الله عليه وسلم ألا نسعى إلى التقرب إليهما وإثبات حبنا لهما؟
بلى والله. الكل يعمل لذلك بين مُكثرٍ ومقل. فمن أحب أن يتقرب إلى الله بما يُحب فليكثر من الباقيات الصالحات.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((لقيت إبراهيم عليه السلام ليلة أسري بي فقال يا محمد أقرئ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التراب عذبة الماء وأنها قيعان وأن غراسها سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر))
# عن أبي هريرة –رضي الله عنه-: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو يغرس غرسا فقال يا أبا هريرة ما الذي تغرس قلت غراسا قال ألا أدلك على غراس خير من هذا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تغرس لك بكل واحدة شجرة في الجنة))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن في الجنة قيعانا ؛ فأكثروا من غرسها . قالوا : يا رسول الله ! وما غرسها ؟ قال : ( سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ) .))
لو طُلب من أحدنا أن يغرس زهرة وليست نخلة لحمل لذلك هماً وشمر ساعداً وكان للمشقة متكبداً...
فكيف بمن يغرس نخلة وفي الجنة وهو جالس ... والله إن ذلك لهو الغنى.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " أيعجز أحدكم أن يكسب ، كل يوم ، ألف حسنة ؟ " فسأله سائل من جلسائه : كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟ قال " يسبح مائة تسبيحة ، فيكتب له ألف حسنة . أو يحط عنه ألف خطيئة " .))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله اصطفى من الكلام أربعا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فمن قال سبحان الله كتبت له عشرون حسنة وحطت عنه عشرون سيئة ومن قال الله أكبر فمثل ذلك ومن قال لا إله إلا الله فمثل ذلك ومن قال الحمد لله رب العالمين من قبل نفسه كتب له ثلاثون حسنة وحطت عنه ثلاثون سيئة))
هنا ستدخر لنفسك وتجمع الألف على العشرين على العشرين على الثلاثين حتى تقي نفسك من أهوال يوم الدين... فكم أشغل أهل الدنيا أنفسهم بدينارها ودرهما لرفع أرصدتهم ... أشغل نفسك برفع رصيدك يوم تعرض على الله.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((خذوا جنتكم قالوا يا رسول الله عدو حضر قال لا ولكن جنتكم من النار قولوا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فإنهن يأتين يوم القيامة مجنبات ومعقبات وهن الباقيات الصالحات))
جُنّتكم: أي يقيكم ويستركم عن النار.
مُجنبات: أي مقدمات بين أيديكم يوم القيامة.معقبات: أي يأتين من خلفكم.
أترون أحبتي كم لهذه الكلمات من فضل ومكانة؛ حتى أنهن أصبحن سبب في وقاية صاحبها من النار فيأتين حاميات له من أمامه ومن خلفه... فالهمة الهمة والاستزادة الاستزادة.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن مما تذكرون من جلال الله ؛ التسبيح والتهليل والتحميد ، ينعطفن حول العرش ، لهن دوي كدوي النحل ، تذكر بصاحبها . أما يحب أحدكم أن يكون له أو لا يزال له من يذكر به))
أحبتي لو أحدنا أحب شخصاً،لأحب أن يترك لديه ذكرى حتى كلما رأها تذكره.
فكيف بنا ولو كان بمقدورنا أن نجعل عند رب الأرباب ومسبب الأسباب مايُذكر بنا ... والله إن هذا لهو الشرف العظيم والمرتبة العالية.
فهل هناك من يستغني عنها؟؟
&&&
أحبتي هذه كلمات لاتحتاج لبذل جُهد ولا لهدر وقت فقط تحتاج لهمة عالية ونية صادقة ونفسٌ للجنة تواقة.
وكل إنسان على حسب همته فمن أراد المزيد فليستزيد ومن رضي بالقليل فسيندم يوم تُنشر الصُحف.
&&&
كتبت ماكتبت فما صح فمن الله وحده ومازللت به واخطأت فمن نفسي والشيطان.
&&&
ورجاء لمن رأى لهذا الموضوع أهمية فلينقله إن كان لديه اشتراكات في منتديات أُخرى أو عن طريق الإيميل ولينسبه لنفسه فليس مهم عندي أن يُنسب لي بقدر مهو مهم أن يستفيد منه أكبر عدد ممكن.
نقلته لكم لمآ آلتمست فيه من فآئدة عظمى وكمآ طُلب من كآتبه
هذه الأعمال هي الذكر.
والذكر هو الغنيمة الباردة ؛ لأن الغنيمة معروفة هي المكاسب التي تأتي بعد الحرب "وهذه قد استغرقت الوقت واستنزفت الجهد وأذهبت الأرواح " ولكن غنيمة الذكر تأتي المكاسب لصاحبها دون تعب كما ذكرت سابقاً.
لن أُعدد أنواع الذكر جميعها مع أفضالها؛ ولكن سأُفرد هذا الموضوع لذكر مهم جداً يغفل عنه الكثير وستقرؤون فضله العظيم وأجره الكبير الآن:
الذكر هو:
"سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر"
قال تعالى: (( ٱلْمَالُ وَٱلْبَنُونَ زِينَةُ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً))... وفسر أهل العلم الباقيات الصالحات بأنها سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر.
&&&
تعالوا أحبتي ننفض ذنوبنا وخطايانا بالباقيات الصالحات.
# قال صلى الله عليه وسلم: ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ غصنا فنفضه فلم ينتفض ثم نفضه فلم ينتفض ثم نفضه فانتفض فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تنفض الخطايا كما تنفض الشجرة ورقها))
تخيلوا ذلك الغُصن عندما تتساقط ورقاته... سيكون نظيفاً متجرداً لايُرى عليه شيء ... فلنكن مثله أحبتي.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((بخ بخ لخمس ما أثقلهن في الميزان ! لا إله إلا الله ، وسبحان الله ، والحمد لله ، والله أكبر ، والولد الصالح يموت للمرء المسلم فيحتسبه))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن - أو تملأ - ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها))
أترون كما هي فضائل الكريم المنان كثيرة وعظيمة تملأ ميزانك يوم توزن أعمالك بسبحان الله ، وتملأ مابين السماوات والأرض بسبحان الله والحمدلله ... والله إن ذلك لكرمٌ لا يجود به إلا أكرم الأكرمين سبحانه.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إنه خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاثمائة مفصل . فمن كبر الله ، وحمد الله ، وهلل الله ، وسبح الله ، واستغفر الله ، وعزل حجرا عن طريق الناس ، أو شوكة أو عظما من طريق الناس ، وأمر بمعروف ، أو نهي عن منكر ، عدد تلك الستين والثلاثمائة السلامى . فإنه يمشي يومئذ وقد زحزح نفسه عن النار))
والله لايعجز عن مافي الحديث إلا مخذول. أيكون جزاء كلمات قليلات لاتأخذ من أحدنا خمس دقائق أجرٌ عظيم وهو أن تُزحزح نفسك عن النار... حقاً لايعجز عنها إلا مخذول غافلاً عن يوم الذهول.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((لأن أقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((أحب الكلام إلى الله أربع : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر . لا يضرك بأيهن بدأت))
أحبتي إن الإنسان إذا أحب إنسان تقرب إليه بالكلام الذي تهدأ به نفسه وتطرب له أُذناه وتبتسم له شفتاه... فكيف لو كان هذا المحبوب هو الله سبحانه ونبيه صلى الله عليه وسلم ألا نسعى إلى التقرب إليهما وإثبات حبنا لهما؟
بلى والله. الكل يعمل لذلك بين مُكثرٍ ومقل. فمن أحب أن يتقرب إلى الله بما يُحب فليكثر من الباقيات الصالحات.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((لقيت إبراهيم عليه السلام ليلة أسري بي فقال يا محمد أقرئ أمتك مني السلام وأخبرهم أن الجنة طيبة التراب عذبة الماء وأنها قيعان وأن غراسها سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر))
# عن أبي هريرة –رضي الله عنه-: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم مر به وهو يغرس غرسا فقال يا أبا هريرة ما الذي تغرس قلت غراسا قال ألا أدلك على غراس خير من هذا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تغرس لك بكل واحدة شجرة في الجنة))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن في الجنة قيعانا ؛ فأكثروا من غرسها . قالوا : يا رسول الله ! وما غرسها ؟ قال : ( سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ) .))
لو طُلب من أحدنا أن يغرس زهرة وليست نخلة لحمل لذلك هماً وشمر ساعداً وكان للمشقة متكبداً...
فكيف بمن يغرس نخلة وفي الجنة وهو جالس ... والله إن ذلك لهو الغنى.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال " أيعجز أحدكم أن يكسب ، كل يوم ، ألف حسنة ؟ " فسأله سائل من جلسائه : كيف يكسب أحدنا ألف حسنة ؟ قال " يسبح مائة تسبيحة ، فيكتب له ألف حسنة . أو يحط عنه ألف خطيئة " .))
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن الله اصطفى من الكلام أربعا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فمن قال سبحان الله كتبت له عشرون حسنة وحطت عنه عشرون سيئة ومن قال الله أكبر فمثل ذلك ومن قال لا إله إلا الله فمثل ذلك ومن قال الحمد لله رب العالمين من قبل نفسه كتب له ثلاثون حسنة وحطت عنه ثلاثون سيئة))
هنا ستدخر لنفسك وتجمع الألف على العشرين على العشرين على الثلاثين حتى تقي نفسك من أهوال يوم الدين... فكم أشغل أهل الدنيا أنفسهم بدينارها ودرهما لرفع أرصدتهم ... أشغل نفسك برفع رصيدك يوم تعرض على الله.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((خذوا جنتكم قالوا يا رسول الله عدو حضر قال لا ولكن جنتكم من النار قولوا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر فإنهن يأتين يوم القيامة مجنبات ومعقبات وهن الباقيات الصالحات))
جُنّتكم: أي يقيكم ويستركم عن النار.
مُجنبات: أي مقدمات بين أيديكم يوم القيامة.معقبات: أي يأتين من خلفكم.
أترون أحبتي كم لهذه الكلمات من فضل ومكانة؛ حتى أنهن أصبحن سبب في وقاية صاحبها من النار فيأتين حاميات له من أمامه ومن خلفه... فالهمة الهمة والاستزادة الاستزادة.
# وقال صلى الله عليه وسلم: ((إن مما تذكرون من جلال الله ؛ التسبيح والتهليل والتحميد ، ينعطفن حول العرش ، لهن دوي كدوي النحل ، تذكر بصاحبها . أما يحب أحدكم أن يكون له أو لا يزال له من يذكر به))
أحبتي لو أحدنا أحب شخصاً،لأحب أن يترك لديه ذكرى حتى كلما رأها تذكره.
فكيف بنا ولو كان بمقدورنا أن نجعل عند رب الأرباب ومسبب الأسباب مايُذكر بنا ... والله إن هذا لهو الشرف العظيم والمرتبة العالية.
فهل هناك من يستغني عنها؟؟
&&&
أحبتي هذه كلمات لاتحتاج لبذل جُهد ولا لهدر وقت فقط تحتاج لهمة عالية ونية صادقة ونفسٌ للجنة تواقة.
وكل إنسان على حسب همته فمن أراد المزيد فليستزيد ومن رضي بالقليل فسيندم يوم تُنشر الصُحف.
&&&
كتبت ماكتبت فما صح فمن الله وحده ومازللت به واخطأت فمن نفسي والشيطان.
&&&
ورجاء لمن رأى لهذا الموضوع أهمية فلينقله إن كان لديه اشتراكات في منتديات أُخرى أو عن طريق الإيميل ولينسبه لنفسه فليس مهم عندي أن يُنسب لي بقدر مهو مهم أن يستفيد منه أكبر عدد ممكن.
نقلته لكم لمآ آلتمست فيه من فآئدة عظمى وكمآ طُلب من كآتبه