بــنــــدر
12-25-2010, 10:25 AM
مـــــــانشســـــتر يـــــــــــــونــــــايتـــــــــد*__^
أكد سير أليكس فيرجسون المدير الفني الاسكتلندي لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم يوم الخميس أن حارس مرمى الفريق الهولندي المخضرم إدوين فان دير سار /40 عاما/ سيعتزل اللعب في نهاية الموسم الحالي.
وكان الإعلان عن اعتزال الحارس الهولندي أمرا متوقعا منذ فترة طويلة حيث أكد إيريك ستيل مدرب حراس مرمى مانشستر يونايتد في تشرين أول/أكتوبر الماضي أن الموسم الحالي سيكون الأخير لفان دير سار بينما نفى الحارس ذلك خلال الفترة الماضية.
وألمح فيرجسون بقوة في الشهر الماضي إلى أن فان دير سار يقترب من الاعتزال حيث أوضح أن مستوى أي حارس مرمى ينهار بقوة في سن الأربعين مشيرا إلى أن أبرز مثال على ذلك كان بيتر شيلتون حارس المرمى الإنجليزي الشهير السابق.
وقال فيرجسون اليوم في مؤتمره الصحفي الخاص بمباراة فريقه مع سندرلاند والمقررة يوم الأحد المقبل في الدوري الإنجليزي "نعتزم أن يكون الموسم الحالي هو الأخير بالنسبة له مع الفريق".
ورغم خبرته الكبيرة وتمتعه بذكاء كبير وهو ما يؤهله لخوض عالم التدريب بعد اعتزاله اللعب ، أكد فيرجسون أن اللاعب لم يناقش ولم يدرس بعد وجهته التالية بعد الاعتزال.
ويفكر فيرجسون حاليا في البديل الذي سيعتمد عليه في حراسة مرمى الفريق في الموسم المقبل حيث تعاقد النادي مع الحارس الدنماركي الدولي أنديرس لينديجارد الشهر الماضي وما زالت الاتصالات جارية مع حارس المرمى الألماني الدولي مانويل نيوير.
أعلن نادي تشيلسي لكرة القدم اليوم الجمعة موعد جديد لمباراته المرتقبة أمام مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وأقر تشيلسي إقامة المباراة في الأول من آذار/مارس المقبل بعد أن كان من المفترض أن يلتقي الفريقان يوم الأحد الماضي ، ولكن تساقط الثلوج حال دون إقامة المباراة.
وياتي اختيار هذا الموعد لإقامة المباراة ، بسبب مشاركة الفريقين في الدور الخامس من كأس الاتحاد الإنجليزي ، ولكن في حال خروجهما سويا من البطولة فمن الممكن إعادة اختيار موعد جديد لمباراتهما معا.
يتوقع سير أليكس فيرجسون المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد إن تتحول المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم ، إلى صراع ثلاثي يضم مانشستر وارسنال وتشيلسي.
وأكد فيرجسون أن ارسنال مرشح بقوة للفوز باللقب ولكنه استبعد مشاركة توتنهام ومانشستر سيتي في المنافسة على الكأس.
وأوضح فيرجسون "لا أعتقد أنه سيكون هناك أي منافس غيرنا ، نحن وتشيلسي أو ارسنال".
وتابع "أعرف أن هاري ريدناب ، سيقاتل مع توتنهام من أجل المنافسة ، ولكن الفريق يشارك في دوري أبطال أوروبا ، وهي أمر جديد بالنسبة لهم".
وأوضح "إذا عبروا إلى الدور التالي فمن الصعب المنافسة على الصعيد الأوروبي في هذه المرحلة مع الصراع في الدوري الإنجليزي بجانب المشاركة في كأس الاتحاد الإنجليزي، عادة الخبرة هي التي تؤهلك لاجتياز هذه المطبات".
وأشار "مانشستر سيتي لديه الفرصة بالفعل ، ولكن أمامهم أيضا الدوري الأوروبي ، مما سيصعب الأمور عليهم".
ومن ناحية أخرى يلتقي مانشستر يونايتد مع برشلونة الأسباني في مباراة ودية في واشنطن في 30 تموز/يوليو المقبل
اصطدم حلم النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام في العودة لفريق مانشستر يونايتد ، بحائط سير أليكس فيرجسون في الوقت الذي أغلق فيه ارسين فينجر المدير الفني لفريق ارسنال الباب في وجه اللاعب.
ويعتزم بيكهام ، القائد السابق للمنتخب الإنجليزي ، استكمال عقده مع لوس أنجليس جالاكس الأمريكي ، ولكنه يسعى أيضا للانتقال على سبيل الإعارة إلى أوروبا للإبقاء على أي فرصة له في العودة إلى منتخب بلاده تحت قيادة المدرب الإيطالي فابيو كابيللو.
وأكد بيكهام في وقت سابق أنه سيعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز ، فقط من خلال مانشستر يونايتد ، الذي أحرز معه ستة ألقاب قبل الرحيل إلى ريال مدريد الأسباني في 2003 ، رافضا الإعارة إلى صفوف ايفرتون.
ولكن فيرجسون ليس لديه أي رغبة في استعادة نجمه السابق ، لأنه يرى أن بيكهام صاحب ال35 عاما كبير للغاية على شغر مركز في خط وسط فريقه.
وقال فيرجسون "لا أفكر في ديفيد في هذا السن الطاغي ، لم يسبق لي أن تعاقدت مع لاعب في مثل هذا السن".
وكان تقارير وسائل الإعلام ربطت بين بيكهام وانتقال محتمل إلى صفوف ارسنال بعد أن تدرب مع الفريق في 2008 ، وألمح فينجر إلى إمكانية التعاقد رسميا مع اللاعب ولكنه لا يمتلك أي مكان خالي في قائمة فريقه.
وقال فينجر لصحيفة ذي صن "يمكنني التفكير في ضم ديفيد بيكهام ، ولكن لدينا والكوت ونصري وروسيسكي وارشافين وايمانويل ايبوا".
أكد لاعب كرة القدم البلغاري الدولي ديميتار برباتوف مهاجم مانشستر يونايتد الإنجليزي أنه يفضل اعتزال اللعب على الرحيل من مانشستر يونايتد.
ويتصدر برباتوف /29 عاما/ حاليا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي هذا الموسم برصيد 11 هدفا ولكنه ما زال يثير جدلا وانقساما في الآراء بين أنصار النادي منذ انتقاله لمانشستر يونايتد.
ويرتبط برباتوف بعقد مع النادي الإنجليزي الشهير حتى نهاية الموسم المقبل.
ونقلت صحيفة "ذي تلجراف" البريطانية اليوم عن اللاعب قوله: "كافحت من أجل الحصول على فرصة اللعب لمانشستر يونايتد. والآن يمكنني الاعتزال إذا تركت هذا النادي.. لماذا أفعل ذلك ؟ سيكون من الأفضل أن أعتزل".
وفاز المهاجم ديميتار برباتوف لاعب نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم بجائزة أفضل لاعب بلغاري لعام 2010 ، وذلك للمرة السابعة في مشواره الرياضي، حيث فاز بالجائزة نفسها أعوام 2002 و2004 و2005 و2007 و2008 و2009 .
تفوق برباتوف /29 عاما/ على مواطنيه إفيلين بوبوف مهاجم غازي عنتاب سبور التركي، ونيكولاي ميهايلوف حارس مرمى تفينتي الهولندي، في الاقتراع الذي جرى لاختيار أفضل لاعب بلغاري لهذا العام.
يتصدر برباتوف قائمة هدافي المنتخب البلغاري على مر العصور، وقد أعلن اعتزاله اللعب الدولي في وقت سابق من هذا العام.
أعرب برباتوف عن سعادته البالغة بفوزه بهذه الجائزة للعام الرابع على التوالي، وللمرة السابعة بشكل عام، وقال لدى تسلمه اياها: "إنني سعيد بنيل هذا الشرف للمرة السابعة. قال اللاعب العظيم خريستو ستويشكوف من قبلي إنه لم يكن ليفوز بتلك الجائزة خمس مرات لولا مساعدة زملائه ومدربيه له. وهذا صحيح تماما".
يتصدر برباتوف حاليا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم برصيد 11 هدفا.
وافق يوم الأحد ذكرى خاصة للغاية بالنسبة لسير أليكس فيرجسون حيث امتدت مسيرة المدرب القدير مع المارد الإنجليزي مانشستر يونايتد إلى 24 عاما وشهر واحد و14 يوما، ليحطم الرقم القياسي لمات بوسبي، وينتزع منه لقب المدرب الأكثر استمرارا مع الشياطين الحمر.
وفي العصر الحديث حيث لا يدوم الرضا لمدة طويلة، نجح فيرجسون في كسر جميع القواعد وحقق هذا الإنجاز الفريد كما وصل في الموسم الحالي بالفريق إلى صدارة الدوري الإنجليزي وبفارق نقطتين أمام أقرب ملاحقيه.
ورغم تقدم العمر مازال فيرجسون/ 68 عاما/ يتحرق رغبة في تحقيق النجاح رغم إحرازه 11 لقبا في الدوري الإنجليزي وخمسة ألقاب في كأس الاتحاد وأربعة ألقاب في كأس رابطة المحترفين (كأس كارلينج) ولقب كأس الكؤوس الأوروبية ووفقا لفلسفة فيرجسون فإن بطولة دوري أبطال أوروبا، هي الجائزة الكبرى، التي طالما يبحث عنها والتي نجح في إحراز لقبين منها مع الفريق.
وتفوق فيرجسون على بوسبي في حجم الإنجازات، حيث اكتفى الأخير بإحراز خمسة ألقاب في الدوري الممتاز ولقبين في كأس الاتحاد الإنجليزي ولقب كأس أوروبا، ولكن الزمن تغير الآن بعد أن كانت الفروق محدودة للغاية بين الفرق وكان من السهل الفوز بالألقاب.
ولكن بوسبي نجح في صناعة النادي وإعادة تأسيسه من الصفر تقريبا، عقب الحرب العالمية الثانية، ودعم الفريق بلاعبين صغار، ثم أعاد بناء الفريق مجددا عقب تحطم الطائرة التي كانت تقل الفريق في مدينة ميونيخ الألمانية .
وعندما تولى فيرجسون قيادة الفريق في عام 1986، كان مانشستر قد خاض 19 موسما دون أن يحرز لقب الدوري الإنجليزي.
واحتاج فيرجسون إلى سبعة أعوام للفوز باللقب للمرة الأولى، ولكنه كان في طريقه للإقالة لولا تسجيل مارك روبينز هدف التعادل في وقت قاتل مع نوتنجهام فورست في كأس الاتحاد الإنجليزي، ولكن بمجرد انطلاق قطار البطولات، لم يتوقف أبدا.
ويتميز بعض المدربين بالمهارة الكبيرة في الجانب التكتيكي، وبعضهم في التحفيز، وبعضهم في سوق الانتقالات، وكان فيرجسون يتمتع بالمهارة في جميع هذه الجوانب، ولكن عبقريته الحقيقية تتمثل في قدرته على التطوير.
فقد تغيرت كرة القدم كثيرا خلال 36 عاما، منذ أن تولى فيرجسون تدريب ايست ستيرلينجشاير الأسكتلندى، ولكنه كان قادرا على مواكبة التغير .
وكان فيرجسون ماهرا في تجديد دماء الفرق، مثلما فعل حين باع بول اينس ومارك هيوز وأندري كانشيلسكيس، بعد أن فقد مانشستر لقب الدوري وكأس الاتحاد في عام 1995 .
وانتقد الكثيرون استغناء فيرجسون عن نجومه والاستعاضة عنهم بأمثال ديفيد بيكهام وبول سكولز وجاري نيفيل، حيث كانوا صغار السن، ولكن مانشستر يونايتد فاز بلقبي الدوري والكأس في الموسم التالي.
وحدث الموقف ذاته في عام 2000 بعد هزيمة مانشستر أمام ريال مدريد 2/3 على ملعب أولد ترافورد في دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا.
وصادف مانشستر سوء حظ في موسم عام 2000 ، بعد موسم واحد فقط من إحراز الفريق الثلاثية، الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا، ولكن فيرجسون كان يشعر بالغضب من تسجيل أهداف ساذجة في مرمى فريقه في أولد ترافورد، وهو ما كلفه الكثير أمام موناكو وبوروسيا دورتموند في الأعوام السابقة .
وفي عام 2008 نجح فيرجسون مع الفريق في الفوز بلقب آخر لدوري الأبطال لينضم إلى صفوة المدربين ويصبح واحدا من عدد محدود من المديرين الفنيين الذين توجوا بلقب دوري الأبطال مرتين.
وفي إطار سعيه الدائم للنجاح والتجديد، يتطلع فيرجسون لإحراز اللقب الأوروبي للمرة الثالثة.
وكل التوفيق للنادي الملكي في الدوري الاسباني
ولنادي الشياطين الحمر في الدوري الانجليزي
دمــــــــتــــــم بـــــــــــــــــــود
أكد سير أليكس فيرجسون المدير الفني الاسكتلندي لفريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم يوم الخميس أن حارس مرمى الفريق الهولندي المخضرم إدوين فان دير سار /40 عاما/ سيعتزل اللعب في نهاية الموسم الحالي.
وكان الإعلان عن اعتزال الحارس الهولندي أمرا متوقعا منذ فترة طويلة حيث أكد إيريك ستيل مدرب حراس مرمى مانشستر يونايتد في تشرين أول/أكتوبر الماضي أن الموسم الحالي سيكون الأخير لفان دير سار بينما نفى الحارس ذلك خلال الفترة الماضية.
وألمح فيرجسون بقوة في الشهر الماضي إلى أن فان دير سار يقترب من الاعتزال حيث أوضح أن مستوى أي حارس مرمى ينهار بقوة في سن الأربعين مشيرا إلى أن أبرز مثال على ذلك كان بيتر شيلتون حارس المرمى الإنجليزي الشهير السابق.
وقال فيرجسون اليوم في مؤتمره الصحفي الخاص بمباراة فريقه مع سندرلاند والمقررة يوم الأحد المقبل في الدوري الإنجليزي "نعتزم أن يكون الموسم الحالي هو الأخير بالنسبة له مع الفريق".
ورغم خبرته الكبيرة وتمتعه بذكاء كبير وهو ما يؤهله لخوض عالم التدريب بعد اعتزاله اللعب ، أكد فيرجسون أن اللاعب لم يناقش ولم يدرس بعد وجهته التالية بعد الاعتزال.
ويفكر فيرجسون حاليا في البديل الذي سيعتمد عليه في حراسة مرمى الفريق في الموسم المقبل حيث تعاقد النادي مع الحارس الدنماركي الدولي أنديرس لينديجارد الشهر الماضي وما زالت الاتصالات جارية مع حارس المرمى الألماني الدولي مانويل نيوير.
أعلن نادي تشيلسي لكرة القدم اليوم الجمعة موعد جديد لمباراته المرتقبة أمام مانشستر يونايتد في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وأقر تشيلسي إقامة المباراة في الأول من آذار/مارس المقبل بعد أن كان من المفترض أن يلتقي الفريقان يوم الأحد الماضي ، ولكن تساقط الثلوج حال دون إقامة المباراة.
وياتي اختيار هذا الموعد لإقامة المباراة ، بسبب مشاركة الفريقين في الدور الخامس من كأس الاتحاد الإنجليزي ، ولكن في حال خروجهما سويا من البطولة فمن الممكن إعادة اختيار موعد جديد لمباراتهما معا.
يتوقع سير أليكس فيرجسون المدير الفني لفريق مانشستر يونايتد إن تتحول المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم ، إلى صراع ثلاثي يضم مانشستر وارسنال وتشيلسي.
وأكد فيرجسون أن ارسنال مرشح بقوة للفوز باللقب ولكنه استبعد مشاركة توتنهام ومانشستر سيتي في المنافسة على الكأس.
وأوضح فيرجسون "لا أعتقد أنه سيكون هناك أي منافس غيرنا ، نحن وتشيلسي أو ارسنال".
وتابع "أعرف أن هاري ريدناب ، سيقاتل مع توتنهام من أجل المنافسة ، ولكن الفريق يشارك في دوري أبطال أوروبا ، وهي أمر جديد بالنسبة لهم".
وأوضح "إذا عبروا إلى الدور التالي فمن الصعب المنافسة على الصعيد الأوروبي في هذه المرحلة مع الصراع في الدوري الإنجليزي بجانب المشاركة في كأس الاتحاد الإنجليزي، عادة الخبرة هي التي تؤهلك لاجتياز هذه المطبات".
وأشار "مانشستر سيتي لديه الفرصة بالفعل ، ولكن أمامهم أيضا الدوري الأوروبي ، مما سيصعب الأمور عليهم".
ومن ناحية أخرى يلتقي مانشستر يونايتد مع برشلونة الأسباني في مباراة ودية في واشنطن في 30 تموز/يوليو المقبل
اصطدم حلم النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام في العودة لفريق مانشستر يونايتد ، بحائط سير أليكس فيرجسون في الوقت الذي أغلق فيه ارسين فينجر المدير الفني لفريق ارسنال الباب في وجه اللاعب.
ويعتزم بيكهام ، القائد السابق للمنتخب الإنجليزي ، استكمال عقده مع لوس أنجليس جالاكس الأمريكي ، ولكنه يسعى أيضا للانتقال على سبيل الإعارة إلى أوروبا للإبقاء على أي فرصة له في العودة إلى منتخب بلاده تحت قيادة المدرب الإيطالي فابيو كابيللو.
وأكد بيكهام في وقت سابق أنه سيعود إلى الدوري الإنجليزي الممتاز ، فقط من خلال مانشستر يونايتد ، الذي أحرز معه ستة ألقاب قبل الرحيل إلى ريال مدريد الأسباني في 2003 ، رافضا الإعارة إلى صفوف ايفرتون.
ولكن فيرجسون ليس لديه أي رغبة في استعادة نجمه السابق ، لأنه يرى أن بيكهام صاحب ال35 عاما كبير للغاية على شغر مركز في خط وسط فريقه.
وقال فيرجسون "لا أفكر في ديفيد في هذا السن الطاغي ، لم يسبق لي أن تعاقدت مع لاعب في مثل هذا السن".
وكان تقارير وسائل الإعلام ربطت بين بيكهام وانتقال محتمل إلى صفوف ارسنال بعد أن تدرب مع الفريق في 2008 ، وألمح فينجر إلى إمكانية التعاقد رسميا مع اللاعب ولكنه لا يمتلك أي مكان خالي في قائمة فريقه.
وقال فينجر لصحيفة ذي صن "يمكنني التفكير في ضم ديفيد بيكهام ، ولكن لدينا والكوت ونصري وروسيسكي وارشافين وايمانويل ايبوا".
أكد لاعب كرة القدم البلغاري الدولي ديميتار برباتوف مهاجم مانشستر يونايتد الإنجليزي أنه يفضل اعتزال اللعب على الرحيل من مانشستر يونايتد.
ويتصدر برباتوف /29 عاما/ حاليا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي هذا الموسم برصيد 11 هدفا ولكنه ما زال يثير جدلا وانقساما في الآراء بين أنصار النادي منذ انتقاله لمانشستر يونايتد.
ويرتبط برباتوف بعقد مع النادي الإنجليزي الشهير حتى نهاية الموسم المقبل.
ونقلت صحيفة "ذي تلجراف" البريطانية اليوم عن اللاعب قوله: "كافحت من أجل الحصول على فرصة اللعب لمانشستر يونايتد. والآن يمكنني الاعتزال إذا تركت هذا النادي.. لماذا أفعل ذلك ؟ سيكون من الأفضل أن أعتزل".
وفاز المهاجم ديميتار برباتوف لاعب نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم بجائزة أفضل لاعب بلغاري لعام 2010 ، وذلك للمرة السابعة في مشواره الرياضي، حيث فاز بالجائزة نفسها أعوام 2002 و2004 و2005 و2007 و2008 و2009 .
تفوق برباتوف /29 عاما/ على مواطنيه إفيلين بوبوف مهاجم غازي عنتاب سبور التركي، ونيكولاي ميهايلوف حارس مرمى تفينتي الهولندي، في الاقتراع الذي جرى لاختيار أفضل لاعب بلغاري لهذا العام.
يتصدر برباتوف قائمة هدافي المنتخب البلغاري على مر العصور، وقد أعلن اعتزاله اللعب الدولي في وقت سابق من هذا العام.
أعرب برباتوف عن سعادته البالغة بفوزه بهذه الجائزة للعام الرابع على التوالي، وللمرة السابعة بشكل عام، وقال لدى تسلمه اياها: "إنني سعيد بنيل هذا الشرف للمرة السابعة. قال اللاعب العظيم خريستو ستويشكوف من قبلي إنه لم يكن ليفوز بتلك الجائزة خمس مرات لولا مساعدة زملائه ومدربيه له. وهذا صحيح تماما".
يتصدر برباتوف حاليا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم برصيد 11 هدفا.
وافق يوم الأحد ذكرى خاصة للغاية بالنسبة لسير أليكس فيرجسون حيث امتدت مسيرة المدرب القدير مع المارد الإنجليزي مانشستر يونايتد إلى 24 عاما وشهر واحد و14 يوما، ليحطم الرقم القياسي لمات بوسبي، وينتزع منه لقب المدرب الأكثر استمرارا مع الشياطين الحمر.
وفي العصر الحديث حيث لا يدوم الرضا لمدة طويلة، نجح فيرجسون في كسر جميع القواعد وحقق هذا الإنجاز الفريد كما وصل في الموسم الحالي بالفريق إلى صدارة الدوري الإنجليزي وبفارق نقطتين أمام أقرب ملاحقيه.
ورغم تقدم العمر مازال فيرجسون/ 68 عاما/ يتحرق رغبة في تحقيق النجاح رغم إحرازه 11 لقبا في الدوري الإنجليزي وخمسة ألقاب في كأس الاتحاد وأربعة ألقاب في كأس رابطة المحترفين (كأس كارلينج) ولقب كأس الكؤوس الأوروبية ووفقا لفلسفة فيرجسون فإن بطولة دوري أبطال أوروبا، هي الجائزة الكبرى، التي طالما يبحث عنها والتي نجح في إحراز لقبين منها مع الفريق.
وتفوق فيرجسون على بوسبي في حجم الإنجازات، حيث اكتفى الأخير بإحراز خمسة ألقاب في الدوري الممتاز ولقبين في كأس الاتحاد الإنجليزي ولقب كأس أوروبا، ولكن الزمن تغير الآن بعد أن كانت الفروق محدودة للغاية بين الفرق وكان من السهل الفوز بالألقاب.
ولكن بوسبي نجح في صناعة النادي وإعادة تأسيسه من الصفر تقريبا، عقب الحرب العالمية الثانية، ودعم الفريق بلاعبين صغار، ثم أعاد بناء الفريق مجددا عقب تحطم الطائرة التي كانت تقل الفريق في مدينة ميونيخ الألمانية .
وعندما تولى فيرجسون قيادة الفريق في عام 1986، كان مانشستر قد خاض 19 موسما دون أن يحرز لقب الدوري الإنجليزي.
واحتاج فيرجسون إلى سبعة أعوام للفوز باللقب للمرة الأولى، ولكنه كان في طريقه للإقالة لولا تسجيل مارك روبينز هدف التعادل في وقت قاتل مع نوتنجهام فورست في كأس الاتحاد الإنجليزي، ولكن بمجرد انطلاق قطار البطولات، لم يتوقف أبدا.
ويتميز بعض المدربين بالمهارة الكبيرة في الجانب التكتيكي، وبعضهم في التحفيز، وبعضهم في سوق الانتقالات، وكان فيرجسون يتمتع بالمهارة في جميع هذه الجوانب، ولكن عبقريته الحقيقية تتمثل في قدرته على التطوير.
فقد تغيرت كرة القدم كثيرا خلال 36 عاما، منذ أن تولى فيرجسون تدريب ايست ستيرلينجشاير الأسكتلندى، ولكنه كان قادرا على مواكبة التغير .
وكان فيرجسون ماهرا في تجديد دماء الفرق، مثلما فعل حين باع بول اينس ومارك هيوز وأندري كانشيلسكيس، بعد أن فقد مانشستر لقب الدوري وكأس الاتحاد في عام 1995 .
وانتقد الكثيرون استغناء فيرجسون عن نجومه والاستعاضة عنهم بأمثال ديفيد بيكهام وبول سكولز وجاري نيفيل، حيث كانوا صغار السن، ولكن مانشستر يونايتد فاز بلقبي الدوري والكأس في الموسم التالي.
وحدث الموقف ذاته في عام 2000 بعد هزيمة مانشستر أمام ريال مدريد 2/3 على ملعب أولد ترافورد في دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا.
وصادف مانشستر سوء حظ في موسم عام 2000 ، بعد موسم واحد فقط من إحراز الفريق الثلاثية، الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا، ولكن فيرجسون كان يشعر بالغضب من تسجيل أهداف ساذجة في مرمى فريقه في أولد ترافورد، وهو ما كلفه الكثير أمام موناكو وبوروسيا دورتموند في الأعوام السابقة .
وفي عام 2008 نجح فيرجسون مع الفريق في الفوز بلقب آخر لدوري الأبطال لينضم إلى صفوة المدربين ويصبح واحدا من عدد محدود من المديرين الفنيين الذين توجوا بلقب دوري الأبطال مرتين.
وفي إطار سعيه الدائم للنجاح والتجديد، يتطلع فيرجسون لإحراز اللقب الأوروبي للمرة الثالثة.
وكل التوفيق للنادي الملكي في الدوري الاسباني
ولنادي الشياطين الحمر في الدوري الانجليزي
دمــــــــتــــــم بـــــــــــــــــــود