فتى ممنا
01-03-2011, 08:08 PM
اذا اعجبك مااقول.(فتكلم عني)..واذا لم يعجبك مااقول.(فتكلم الي) (http://www.mbc66.com/v/t116334.html)
http://www.mbc66.net/upload/upgif1/DHf06315.gif (http://www.mbc66.net/upload/)
الثقه ! و الغرور !
شتان بين ... هذه وتلك ...
كالفرق بين الليل والنهار...
لا يصعب التمييز بينهما إلا على كفيف البصر..
فلعلّ عذْره يكفيه !
الثقة:يسيء البعض فهمها...
فالبعض.. يراها غرورا في الذات ! أو فيالقدرات...
بينما هي تعني روح الحماس..
والصمود أمام الجهل.. وما يحويه !
فكونك ترى نفسك قادرا على كل شئ.. يعني ثقتك المعنوية..
والنفسية في ذاتك..
وهي حب الاستطلاع والاستكشاف..
وكرهك البقاء على مستوى واحد، أو عند نقطةمعينه !
لكن إياك.. وناهيك عن قولك !
أنا أعرف كل شئ.. وملم به !
بل قلأعتقد أني لو حاولت كفلان.. سأتعلم ما تعلمه..
فلم يولد أحدا عالم؟ ولا خبير.. وهذا يختلف عن المواهب..
فأنا أتكلم عن "ما يكتسب كالعلم.. وليس ما يستورث
" كالملامح " والأشكال والأذواق .
الغرور:وباختصار شديد...
أن تكون كالقمّـه؟ترى الناس صغاراً.. ويرونها صغيرة !
قلم طائش؟ أم فلسفة
متفلــــسف.!!.
نعم...
هي فلسفة متفلسف !
والدليل؟
انظر إلى صيغة السؤال.. واحذف ما باللون الأبيض..
وركز على ماباللون الأحمر !
تلاحظ أن السؤال؟ لم يتأثر.. ولم يفقد صيغته !
والمعنى واضحفي النهاية..
,
إجابتك على هذا السؤال !
تحدد مصيرك.. لا مصيري..
فاحذر من الأسئلة الذكية ؟
كقولهم : أيهما أثقل "طن حديد" أم "طن حرير" ؟
فمثل هذه الأسئلة.. اختبار لقوة الإدراك.. والتمعن !
وليست لقياس سرعةالبديهة..
كما قالوا : إذا كان الكلام من فضة ! فالسكوت من ذهب !
قلٌم رائد؟ أم غباء سائد !...
قد يقول البعض ! وما الصلة بين هذا السؤال وسؤالك ؟نعم...
عندما تقول :
قلمٌ رائد.. فأنا قد أشركتك معي فيموضوعي !
واكتسبت رأيك.. ووقوفك في صفي !
وحجة على من يقولون "غباءًسائد"
,
والعكس صحيح..
أنت عالم من الابداع...
كلّنا مبدعون.. بلااستثناء...
لكن ! الفرق بيننا بالصبر.. والهمّه.. وقوة الإرادة !
والروحالمعنوية ! التي اعتبرها السبيل الأمثل..
للصعود إلى القمة !
فكما قالوا : الحاجة.. أم الاختراع!
قالوا أيضا : إذا كنْت؟ ذا همّــة ! تصل.. إلى القمة !
الهمّة.. والصبّر.. وقوة الإرادة..
العلم يكتسب ! إنما الذوق : يستورث...
فقط ..
أحببت أن أضيئ لكم هذهالزاوية !
فالعلم :
ما يكتسب.. ويدرس كما هو معروفٌ بيننا...ولعلّ أقربالتمثيل له:
كما تعلمنا أن نكتب.. ونقرأ..
أما الوراثة.. أو مايستورث..
فهي كألواننا.. وأشكالنا..
وفصول دمائنا..
فالذوق..
يعود إلىما يختاره العقل !
وما بني عليه.. وما وهبه الله !
كما قالوا قديما:
"لولااختلاف الأذواق لبارت السلع"
فحاول..
أن تتعلم .. لا أن تتغير !
بالمجاملة : تبقى بالأسفل!
وبالنقد : ترقى إلى الأفضل...
عندما تبحث عنالنقد..
فأنت تستدل برأي غيرك.. للفائدة !
ولمعرفة الأخطاء.. سواءً في تصميمك !
في قصيدتك ! في أي موهبة من مواهبك...
وأن تستفيد من خبرة غيرك.. ومعلوماته..
كي يتسنى لك تجاوز هذه النقاط السلبية..
في القادم.. أو بالأصحفي جديدك !
بينما أنصحك ..أن تطلب النقد.. من أهله ؟
أي مِنْ مَنْ ترى أنهمكفؤاً... لما أتيت به !
ويتميزون بالأسلوب.. والسلاسة.. فيخطاباتهم..
وحواراتهم..والناقد .. هو من يخبرك بمكان الخطأ..
ويحدده تحديداًدقيقاً.. كذلك يخبرك.. ويعلمك..
بطريقة تصحيحه.. وطريقة تجاوزه فيجديدك..
وبذلك.. فأنت خرج بمعلومة منه !
وفائدة تضيفها إلى ما لديك منمعلومات.. وفوائد..
في مجالك..
..
أما بالنسبة لطلبك الرأي.. من غيرهم !
فأسمح لي.. ومع احترامي الشديد لك.. ولشخصيتك..
ومواهبك.. وقدراتك!
فأنت ستبقى بالأسفل ؟ لأنهم أقل خبرة منك..وبذلك.. سيقابلونك بالإشادة.. وأكثرما ستخرج به منهم:
" حلو+ ذوق + إلخ "
وهكذا..
لتبقى في مستوى واحد..
وسيصعب عليك تعديه.. والإرتقاء عنه
إذا أعجبك ماأقول:فتكلم عني..
وإذا لم يعجبك ماأقول:فتكلم الي..
ولتبيين المعنى والمقصود بقولي هذ ا:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه )
...وكما هو معهودٌ بيننا..
لا أحد يحب أن يتكلم عنه أحداً آخر.. بسوء..
حتى وإن كان صادقاً بما قاله..
وكلنا نحب أن يتكلم بنا أخوانناوأخواتنا بالخير...
وأن يستروا ما يرون من تقصيراً بنا...
فلله الكمالوحده.. سبحانه..
فكلامك عن أخيك بالخير.. إن لم ينفعك !
لن يضرك بشئ..
وإنتكلمت عنه بسوء.. وإن كنت صادقا بما قلّته ؟
فإن هذا..
إن لم ينقصك ويضرك.. معنوياً ودينياً ودنيوياً..
ويقلل من شأنك.. في عين وقلب من تكلمت إليه؟
فثق.. أنه لن يزيدك.. ولن يرفعك ويفيدك مثقال ذرّة .. !
رااق لي كثيراً
http://www.mbc66.net/upload/upgif1/DHf06315.gif (http://www.mbc66.net/upload/)
الثقه ! و الغرور !
شتان بين ... هذه وتلك ...
كالفرق بين الليل والنهار...
لا يصعب التمييز بينهما إلا على كفيف البصر..
فلعلّ عذْره يكفيه !
الثقة:يسيء البعض فهمها...
فالبعض.. يراها غرورا في الذات ! أو فيالقدرات...
بينما هي تعني روح الحماس..
والصمود أمام الجهل.. وما يحويه !
فكونك ترى نفسك قادرا على كل شئ.. يعني ثقتك المعنوية..
والنفسية في ذاتك..
وهي حب الاستطلاع والاستكشاف..
وكرهك البقاء على مستوى واحد، أو عند نقطةمعينه !
لكن إياك.. وناهيك عن قولك !
أنا أعرف كل شئ.. وملم به !
بل قلأعتقد أني لو حاولت كفلان.. سأتعلم ما تعلمه..
فلم يولد أحدا عالم؟ ولا خبير.. وهذا يختلف عن المواهب..
فأنا أتكلم عن "ما يكتسب كالعلم.. وليس ما يستورث
" كالملامح " والأشكال والأذواق .
الغرور:وباختصار شديد...
أن تكون كالقمّـه؟ترى الناس صغاراً.. ويرونها صغيرة !
قلم طائش؟ أم فلسفة
متفلــــسف.!!.
نعم...
هي فلسفة متفلسف !
والدليل؟
انظر إلى صيغة السؤال.. واحذف ما باللون الأبيض..
وركز على ماباللون الأحمر !
تلاحظ أن السؤال؟ لم يتأثر.. ولم يفقد صيغته !
والمعنى واضحفي النهاية..
,
إجابتك على هذا السؤال !
تحدد مصيرك.. لا مصيري..
فاحذر من الأسئلة الذكية ؟
كقولهم : أيهما أثقل "طن حديد" أم "طن حرير" ؟
فمثل هذه الأسئلة.. اختبار لقوة الإدراك.. والتمعن !
وليست لقياس سرعةالبديهة..
كما قالوا : إذا كان الكلام من فضة ! فالسكوت من ذهب !
قلٌم رائد؟ أم غباء سائد !...
قد يقول البعض ! وما الصلة بين هذا السؤال وسؤالك ؟نعم...
عندما تقول :
قلمٌ رائد.. فأنا قد أشركتك معي فيموضوعي !
واكتسبت رأيك.. ووقوفك في صفي !
وحجة على من يقولون "غباءًسائد"
,
والعكس صحيح..
أنت عالم من الابداع...
كلّنا مبدعون.. بلااستثناء...
لكن ! الفرق بيننا بالصبر.. والهمّه.. وقوة الإرادة !
والروحالمعنوية ! التي اعتبرها السبيل الأمثل..
للصعود إلى القمة !
فكما قالوا : الحاجة.. أم الاختراع!
قالوا أيضا : إذا كنْت؟ ذا همّــة ! تصل.. إلى القمة !
الهمّة.. والصبّر.. وقوة الإرادة..
العلم يكتسب ! إنما الذوق : يستورث...
فقط ..
أحببت أن أضيئ لكم هذهالزاوية !
فالعلم :
ما يكتسب.. ويدرس كما هو معروفٌ بيننا...ولعلّ أقربالتمثيل له:
كما تعلمنا أن نكتب.. ونقرأ..
أما الوراثة.. أو مايستورث..
فهي كألواننا.. وأشكالنا..
وفصول دمائنا..
فالذوق..
يعود إلىما يختاره العقل !
وما بني عليه.. وما وهبه الله !
كما قالوا قديما:
"لولااختلاف الأذواق لبارت السلع"
فحاول..
أن تتعلم .. لا أن تتغير !
بالمجاملة : تبقى بالأسفل!
وبالنقد : ترقى إلى الأفضل...
عندما تبحث عنالنقد..
فأنت تستدل برأي غيرك.. للفائدة !
ولمعرفة الأخطاء.. سواءً في تصميمك !
في قصيدتك ! في أي موهبة من مواهبك...
وأن تستفيد من خبرة غيرك.. ومعلوماته..
كي يتسنى لك تجاوز هذه النقاط السلبية..
في القادم.. أو بالأصحفي جديدك !
بينما أنصحك ..أن تطلب النقد.. من أهله ؟
أي مِنْ مَنْ ترى أنهمكفؤاً... لما أتيت به !
ويتميزون بالأسلوب.. والسلاسة.. فيخطاباتهم..
وحواراتهم..والناقد .. هو من يخبرك بمكان الخطأ..
ويحدده تحديداًدقيقاً.. كذلك يخبرك.. ويعلمك..
بطريقة تصحيحه.. وطريقة تجاوزه فيجديدك..
وبذلك.. فأنت خرج بمعلومة منه !
وفائدة تضيفها إلى ما لديك منمعلومات.. وفوائد..
في مجالك..
..
أما بالنسبة لطلبك الرأي.. من غيرهم !
فأسمح لي.. ومع احترامي الشديد لك.. ولشخصيتك..
ومواهبك.. وقدراتك!
فأنت ستبقى بالأسفل ؟ لأنهم أقل خبرة منك..وبذلك.. سيقابلونك بالإشادة.. وأكثرما ستخرج به منهم:
" حلو+ ذوق + إلخ "
وهكذا..
لتبقى في مستوى واحد..
وسيصعب عليك تعديه.. والإرتقاء عنه
إذا أعجبك ماأقول:فتكلم عني..
وإذا لم يعجبك ماأقول:فتكلم الي..
ولتبيين المعنى والمقصود بقولي هذ ا:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه )
...وكما هو معهودٌ بيننا..
لا أحد يحب أن يتكلم عنه أحداً آخر.. بسوء..
حتى وإن كان صادقاً بما قاله..
وكلنا نحب أن يتكلم بنا أخوانناوأخواتنا بالخير...
وأن يستروا ما يرون من تقصيراً بنا...
فلله الكمالوحده.. سبحانه..
فكلامك عن أخيك بالخير.. إن لم ينفعك !
لن يضرك بشئ..
وإنتكلمت عنه بسوء.. وإن كنت صادقا بما قلّته ؟
فإن هذا..
إن لم ينقصك ويضرك.. معنوياً ودينياً ودنيوياً..
ويقلل من شأنك.. في عين وقلب من تكلمت إليه؟
فثق.. أنه لن يزيدك.. ولن يرفعك ويفيدك مثقال ذرّة .. !
رااق لي كثيراً