المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وليد الشامي : كنت ضائعا !!!


اميرالقلوب
08-28-2006, 04:02 AM
سؤال وجية بس عايز اجابة هتعمل ايه لو كنت مكان الراجل الأمير الطيب دا


http://img209.imageshack.us/img209/8486/post101131959340nt0.jpg

نبع الوفا
08-29-2006, 03:04 AM
احم احم
ايه يا عم دا دا المفروض انه بقي منه ايه.
بس لو مكانه هقلب البراشوت لفوق واطلع تاني:D

اميرالقلوب
08-29-2006, 09:00 AM
صدق فكرة والله

a7la ksa
08-30-2006, 11:16 PM
هو لو يتفع أعمل زي ما da2et alb قال يبقى تمام


أصل مافيش حل تاني

اميرالقلوب
08-31-2006, 03:22 AM
هو في حل تانى انه يطلع دا كلو حلم واصحى من النوم
:rolleyes:

لولو الدلوعه
09-02-2006, 08:33 AM
الف الف مبروك
والله فرحتله قوى

نبع الوفا
06-28-2007, 06:07 AM
إعترف انه يعاني من عقد نفسية وان حاتم العراقي لا يقرّ بفضله وليد الشامي: كنت ضائعاً.. وراشد الماجد فجّر طاقاتي!
وليد الشامي
وليد الشامي... تذكّروا هذا الاسم جيداً، فصاحب هذا الاسم هو نجم وصانع نجوم، فاسمه سيكون
موجوداً في ألبومات النجوم الجديدة كملحن، وأسماء النجوم ستكون حاضرة في ألبومه الذي سيطلقه
مطلع العام الجديد من شركة «فنون الجزيرة» للفنان راشد الماجد. ووليد الشامي فنان عراقي نشأ في
العراق وتنقّل بين الاستوديوهات كمؤدٍ في فرقة وكورال وعازف إيقاع ومغنٍ، هاجرمن العراق الى
الاردن، سوريا، فالإمارات التي استقر بها.. أعماله كثيرة وأغلبها حقق نجاحاً. أما أعماله القادمة
فأهمها سيكون مع راشد الماجد بأغنية «سلامات» التي ينتظرها الكثيرون.. في منزله الكائن
بمدينة «مردف» إحدى ضواحي مدينة دبي كان له مع «سيدتي» في أول حوار صحافي يجريه في حياته...
.
دبي ـ أسامة ألفا
> كيف كانت البداية؟
ـ بدأت كملحن. بصراحة، كنت ضائعاً؛ لم أعرف هل أريد أن أكون ملحناً، أم عازف إيقاع، أم مغنياً.
تعاونت في البدايات مع حاتم العراقي، عادل مختار، حبيب علي، ثم انتقلت إلى الإمارات وبدأت بالغناء
في المطاعم لمدة شهرين أو ثلاثة، توقفت بعد ذلك لأن الوضع لم يعجبني، وفضّلت البقاء في
الاستوديوهات والغناء كـ«كورال». وأثناء ذلك تعرفت على أغلب الفنانين، وعدت للتعاون مع حاتم
العراقي فصوّر أغنية «سحرني»، ثم قدّمت له «المهاجر» وهذه الأغنية كانت من حصة راشد الماجد
ولكن راشد بسبب انشغاله وقتها بألبوم «نسيناكم» لم أعد أراه، وسبحان الله أخذ الأغنية حاتم وحققت
نجاحاً كبيراً.
> ألم يراجعك راشد بعد هذا النجاح الكبير للأغنية، ألم يندم عليها؟!ـ لم يندم، لكنه كان يتمنى أن يغنيها، وهو مؤمن بالقسمة والنصيب. التقيت به بعد عودتي من باريس
التي مكثت فيها شهرين في مطعم «الأوسكار» وأسمعته أغنية بعنوان «بلاني» وهذه الأغنية سمعها
الجسمي وكان يريدها أيضاً، ولكن ما إن سمعها راشد حتى حجزها وطلب تنازلاً عنها. وكان هذا أول
تعاون لي مع راشد، بعد فترة أسمعته «اللي لقى حبابه نسى صحابه» وأخذها ومن ثم أغنية «سلامات».
> كل هذه الأغنيات ستطرح في ألبومه الجديد؟!
ـ «سلامات» كانت لي، وكنت قد سجلتها ولكن راشد طلبها بإصرار وقال لي: «أريد هذه الأغنية بأي
ثمن» فقلت له: «خذها بدون ثمن، إن كنت قد أحببتها فخذها». وبالفعل، سجلناها، وبعد ذلك قال
لي: «سأؤجل الأغنيتين الباقيتين». وعموماً، راشد عنده صوت عراقي هي الفنانة روعة، وهي واحدة
من أجمل الأصوات، سيطرح ألبومها مطلع العام وقد أعطاها أغنية «بلاني» واكتفى هو
بأغنية «سلامات» لهذا الألبوم.
> ماذا حدث بعد ذلك؟
ـ في يوم أسمعته أغنية «ياهلي وإن جارت الدنيا عليّ»، وهي أغنية حزينة تتكلم عن المغتربين وتعتبر
كوصية شخص الى أهله يأتمنهم على قلبه وذكرياته، فقال لي «لا ينفعني أن أغنيها، يجب أن تغنيها
أنت» وقال: «أنت ضحيت بأغنية من اجلي فيجب عليّ أن ابادلك التضحية»، والأغنية أصبحت أربع
أغنيات. حقيقة، لم يقصر راشد معي، و قد ضمني إلى الشركة وهو يهتم الآن بألبومي...
وجدت نفسي
> بدأت حديثك بكلمة أنا ضائع هل وجدت نفسك اليوم؟!
ـ الحمد لله. فـ راشد الماجد أعطاني حافزاً قوياً جداً.
> هل أنت وجدت نفسك، أم أن راشد هو من وجدك؟
ـ أنا وجدت نفسي، أو بتعبير أدق أنا موجود من زمان، إمكانيتي موجودة وطاقاتي موجودة ومخزونة
ولكن راشد فجّرها. فأعطاني الحافز وبقوة وقال لي: «يجب أن تظهر للناس».
> تغني مع فايز السعيد «ديو»... أنت في أول الطريق وفايز معروف كملحن اكثر منه كمغنٍ، لماذا اخترت الغناء معه وليس مع راشد؟
ـ من طبيعتي لا أحب أن أعرض نفسي. طبعاً أنا أتمنى وأتشرف ولكنني أنتظر أن يأتي العرض منه،
ولكن راشد لم يغنِ «ديو» إلا مع عبد الكريم في ألبومه الجديد، وقد يغني «ديو» مع روعة ليدعمها
إعلامياً، أما «الديو» مع فايز فقد أتى مصادفة، وكنت أود لو يغنيها هو ولكنه عرض علي أن نغنيها
معاً، وبعد موافقة راشد الماجد كونه منتج الألبوم قررنا أن نغنيها. وفايز موجود وهذا ما سيخدمني في
انطلاقتي.
> ألبومك يضم أربع أغنيات فقط، أوليس قليلاً جداً في عصر نجد فيه أن هناك من يطرح 12 أو 14 أوحتى 16 أغنية مثلما فعل عبد المجيد؟!
أنا أجد أنه قليل، وكنت أفضل أن تكون هناك ست أغنيات على الأقل، ولكن راشد قال لي: «لنبدأ بهذه
الأغنيات». كان مشروعنا أساساً يرتكز على أغنية واحدة فأصبح الان أربع أغنيات.
> هل أنت خائف من هذا المشروع؟
ـ لا لست خائفاً.
> أنت ستطرح ألبومك في وقت امتلأ بالأسماء العراقية فبعد أن كان كاظم الساهر هو سيد الساحة،
أصبح الآن هناك أسماء يحسب لها حساب، أمثال حاتم العراقي، ماجد المهندس، حبيب علي، رضا العبد الله، هل تجد أن وصولك صعب أم أن طريقك المختلف سيسهل عليك العملية؟!
ـ الوصول ليس صعباً، والجيد يفرض نفسه دوماً، في كل المجالات وليس في المجال الفني فقط، أنا لدي
مادة اثق بها، ومؤمن بأنها ستحقق شيئاً رغم قلة عددها. لذلك، لست أشعر بالخوف أبداً.
> لنتكلم بصراحة، أليست هناك نبرة غرور بكلامك؟
ـ غرور؟ عموماً، الغرور مطلوب، أنا متأكد من نفسي وواثق من صوتي ومن إمكانياتي المدفونة
لسنوات.
لغة الاسماء
> عربياً من تتمنى أن يغني لك؟!
ـ بعد أن غنى لي راشد الماجد وعبد المجيد عبد الله أعتقد أنني وصلت إلى المستوى العربي. عموماً،
أتمنى التعاون مع محمد عبده، حسين الجسمي، فضل شاكر، شيرين عبد الوهاب وغيرهم طبعاً
.
> كنت على وشك التعاون مع حسين الجسمي ولكنكما تراجعتما، لماذا؟
ـ «سلامات» كانت له أساساً. ولكن أنا لم أسحبها، ما حدث أنه سمعها قبل طرح ألبومه بعشرة أيام
تماماً، فطلب أن يأخذها لألبومه التالي، والمعروف أن حسين لا يطرح ألبوماً إلا كل عامين مرة فخفت
أن تموت الأغنية، لذلك قررت أن أسجلها أنا ولكن بعد أن سمعها راشد طلبها وأخذها. عموماً، أنا
أتمنى أن أحظى بفرصة التعاون ولو لمرة واحدة مع الجسمي لأنه فنان كبير.
> لو استخدمنا لغة الأسماء، كاظم الساهر ماذا يعني لك؟
ـ فنان كبير وله اسمه ومكانته التي يستحق عليها كل الاحترام.
> رضا العبد الله؟!
ـ (ضاحكاً) فنان.
> ماجد المهندس؟
ـ إحساسه جميل.
>حاتم العراقي؟
ـ صديق وحبيب وله أسلوب متميز، خاصة في الأغنيات الشعبية وحاتم له نجاحات كبيرة.
> حبيب علي؟
ـ إمكانيات صوتية هائلة.
> ما النقد الذي توجهه الى هذه الأسماء؟!
ـ أنصحهم بأن يغني كل منهم ما يليق به دون الالتفات إلى تجارب ونجاحات الآخرين.
عقدة كاظم الساهر
> عقدة كاظم الساهرتلاحق الفنانين العراقيين، مارأيك بهذه المقولة؟
ـ طبعاً، لأن كاظم الساهر ناجح، وكل فنان تتشكل عنده عقدة نفسية من كل الأسماء اللامعة والكبيرة
ويتمنى أن يحقق شهرة أكبر منهم.
> هل أنت تعاني من هذه العقدة؟
ـ أنا أعاني الكثير من العقد مثل كاظم الساهر، محمد عبده، راشد الماجد، عبد المجيد، الجسمي، وأتمنى أن أصل إلى مستواهم.
> عبر ألحانك تحوّل بعض الفنانين إلى نجوم، هل هذا صحيح؟
ـ نعم.
> هل ردّ هؤلاء النجوم الفضل إليك؟
ـ لا!
> حاتم العراقي اليوم بعد «المهاجر» ليس كما كان قبلها، هل يعترف بذلك؟ـ اعتقد أنه لا يعترف بفضلي رغم علاقة الصداقة القوية التي تربطني به، ولكن لا أعلم سبب هذا
السكوت.
منقول
المصدر الموقع مجلة سيدتي الاكتروني
تحيتي لكم

نبع الوفا
06-28-2007, 06:07 AM
إعترف انه يعاني من عقد نفسية وان حاتم العراقي لا يقرّ بفضله وليد الشامي: كنت ضائعاً.. وراشد الماجد فجّر طاقاتي!
وليد الشامي
وليد الشامي... تذكّروا هذا الاسم جيداً، فصاحب هذا الاسم هو نجم وصانع نجوم، فاسمه سيكون
موجوداً في ألبومات النجوم الجديدة كملحن، وأسماء النجوم ستكون حاضرة في ألبومه الذي سيطلقه
مطلع العام الجديد من شركة «فنون الجزيرة» للفنان راشد الماجد. ووليد الشامي فنان عراقي نشأ في
العراق وتنقّل بين الاستوديوهات كمؤدٍ في فرقة وكورال وعازف إيقاع ومغنٍ، هاجرمن العراق الى
الاردن، سوريا، فالإمارات التي استقر بها.. أعماله كثيرة وأغلبها حقق نجاحاً. أما أعماله القادمة
فأهمها سيكون مع راشد الماجد بأغنية «سلامات» التي ينتظرها الكثيرون.. في منزله الكائن
بمدينة «مردف» إحدى ضواحي مدينة دبي كان له مع «سيدتي» في أول حوار صحافي يجريه في حياته...
.
دبي ـ أسامة ألفا
> كيف كانت البداية؟
ـ بدأت كملحن. بصراحة، كنت ضائعاً؛ لم أعرف هل أريد أن أكون ملحناً، أم عازف إيقاع، أم مغنياً.
تعاونت في البدايات مع حاتم العراقي، عادل مختار، حبيب علي، ثم انتقلت إلى الإمارات وبدأت بالغناء
في المطاعم لمدة شهرين أو ثلاثة، توقفت بعد ذلك لأن الوضع لم يعجبني، وفضّلت البقاء في
الاستوديوهات والغناء كـ«كورال». وأثناء ذلك تعرفت على أغلب الفنانين، وعدت للتعاون مع حاتم
العراقي فصوّر أغنية «سحرني»، ثم قدّمت له «المهاجر» وهذه الأغنية كانت من حصة راشد الماجد
ولكن راشد بسبب انشغاله وقتها بألبوم «نسيناكم» لم أعد أراه، وسبحان الله أخذ الأغنية حاتم وحققت
نجاحاً كبيراً.
> ألم يراجعك راشد بعد هذا النجاح الكبير للأغنية، ألم يندم عليها؟!ـ لم يندم، لكنه كان يتمنى أن يغنيها، وهو مؤمن بالقسمة والنصيب. التقيت به بعد عودتي من باريس
التي مكثت فيها شهرين في مطعم «الأوسكار» وأسمعته أغنية بعنوان «بلاني» وهذه الأغنية سمعها
الجسمي وكان يريدها أيضاً، ولكن ما إن سمعها راشد حتى حجزها وطلب تنازلاً عنها. وكان هذا أول
تعاون لي مع راشد، بعد فترة أسمعته «اللي لقى حبابه نسى صحابه» وأخذها ومن ثم أغنية «سلامات».
> كل هذه الأغنيات ستطرح في ألبومه الجديد؟!
ـ «سلامات» كانت لي، وكنت قد سجلتها ولكن راشد طلبها بإصرار وقال لي: «أريد هذه الأغنية بأي
ثمن» فقلت له: «خذها بدون ثمن، إن كنت قد أحببتها فخذها». وبالفعل، سجلناها، وبعد ذلك قال
لي: «سأؤجل الأغنيتين الباقيتين». وعموماً، راشد عنده صوت عراقي هي الفنانة روعة، وهي واحدة
من أجمل الأصوات، سيطرح ألبومها مطلع العام وقد أعطاها أغنية «بلاني» واكتفى هو
بأغنية «سلامات» لهذا الألبوم.
> ماذا حدث بعد ذلك؟
ـ في يوم أسمعته أغنية «ياهلي وإن جارت الدنيا عليّ»، وهي أغنية حزينة تتكلم عن المغتربين وتعتبر
كوصية شخص الى أهله يأتمنهم على قلبه وذكرياته، فقال لي «لا ينفعني أن أغنيها، يجب أن تغنيها
أنت» وقال: «أنت ضحيت بأغنية من اجلي فيجب عليّ أن ابادلك التضحية»، والأغنية أصبحت أربع
أغنيات. حقيقة، لم يقصر راشد معي، و قد ضمني إلى الشركة وهو يهتم الآن بألبومي...
وجدت نفسي
> بدأت حديثك بكلمة أنا ضائع هل وجدت نفسك اليوم؟!
ـ الحمد لله. فـ راشد الماجد أعطاني حافزاً قوياً جداً.
> هل أنت وجدت نفسك، أم أن راشد هو من وجدك؟
ـ أنا وجدت نفسي، أو بتعبير أدق أنا موجود من زمان، إمكانيتي موجودة وطاقاتي موجودة ومخزونة
ولكن راشد فجّرها. فأعطاني الحافز وبقوة وقال لي: «يجب أن تظهر للناس».
> تغني مع فايز السعيد «ديو»... أنت في أول الطريق وفايز معروف كملحن اكثر منه كمغنٍ، لماذا اخترت الغناء معه وليس مع راشد؟
ـ من طبيعتي لا أحب أن أعرض نفسي. طبعاً أنا أتمنى وأتشرف ولكنني أنتظر أن يأتي العرض منه،
ولكن راشد لم يغنِ «ديو» إلا مع عبد الكريم في ألبومه الجديد، وقد يغني «ديو» مع روعة ليدعمها
إعلامياً، أما «الديو» مع فايز فقد أتى مصادفة، وكنت أود لو يغنيها هو ولكنه عرض علي أن نغنيها
معاً، وبعد موافقة راشد الماجد كونه منتج الألبوم قررنا أن نغنيها. وفايز موجود وهذا ما سيخدمني في
انطلاقتي.
> ألبومك يضم أربع أغنيات فقط، أوليس قليلاً جداً في عصر نجد فيه أن هناك من يطرح 12 أو 14 أوحتى 16 أغنية مثلما فعل عبد المجيد؟!
أنا أجد أنه قليل، وكنت أفضل أن تكون هناك ست أغنيات على الأقل، ولكن راشد قال لي: «لنبدأ بهذه
الأغنيات». كان مشروعنا أساساً يرتكز على أغنية واحدة فأصبح الان أربع أغنيات.
> هل أنت خائف من هذا المشروع؟
ـ لا لست خائفاً.
> أنت ستطرح ألبومك في وقت امتلأ بالأسماء العراقية فبعد أن كان كاظم الساهر هو سيد الساحة،
أصبح الآن هناك أسماء يحسب لها حساب، أمثال حاتم العراقي، ماجد المهندس، حبيب علي، رضا العبد الله، هل تجد أن وصولك صعب أم أن طريقك المختلف سيسهل عليك العملية؟!
ـ الوصول ليس صعباً، والجيد يفرض نفسه دوماً، في كل المجالات وليس في المجال الفني فقط، أنا لدي
مادة اثق بها، ومؤمن بأنها ستحقق شيئاً رغم قلة عددها. لذلك، لست أشعر بالخوف أبداً.
> لنتكلم بصراحة، أليست هناك نبرة غرور بكلامك؟
ـ غرور؟ عموماً، الغرور مطلوب، أنا متأكد من نفسي وواثق من صوتي ومن إمكانياتي المدفونة
لسنوات.
لغة الاسماء
> عربياً من تتمنى أن يغني لك؟!
ـ بعد أن غنى لي راشد الماجد وعبد المجيد عبد الله أعتقد أنني وصلت إلى المستوى العربي. عموماً،
أتمنى التعاون مع محمد عبده، حسين الجسمي، فضل شاكر، شيرين عبد الوهاب وغيرهم طبعاً
.
> كنت على وشك التعاون مع حسين الجسمي ولكنكما تراجعتما، لماذا؟
ـ «سلامات» كانت له أساساً. ولكن أنا لم أسحبها، ما حدث أنه سمعها قبل طرح ألبومه بعشرة أيام
تماماً، فطلب أن يأخذها لألبومه التالي، والمعروف أن حسين لا يطرح ألبوماً إلا كل عامين مرة فخفت
أن تموت الأغنية، لذلك قررت أن أسجلها أنا ولكن بعد أن سمعها راشد طلبها وأخذها. عموماً، أنا
أتمنى أن أحظى بفرصة التعاون ولو لمرة واحدة مع الجسمي لأنه فنان كبير.
> لو استخدمنا لغة الأسماء، كاظم الساهر ماذا يعني لك؟
ـ فنان كبير وله اسمه ومكانته التي يستحق عليها كل الاحترام.
> رضا العبد الله؟!
ـ (ضاحكاً) فنان.
> ماجد المهندس؟
ـ إحساسه جميل.
>حاتم العراقي؟
ـ صديق وحبيب وله أسلوب متميز، خاصة في الأغنيات الشعبية وحاتم له نجاحات كبيرة.
> حبيب علي؟
ـ إمكانيات صوتية هائلة.
> ما النقد الذي توجهه الى هذه الأسماء؟!
ـ أنصحهم بأن يغني كل منهم ما يليق به دون الالتفات إلى تجارب ونجاحات الآخرين.
عقدة كاظم الساهر
> عقدة كاظم الساهرتلاحق الفنانين العراقيين، مارأيك بهذه المقولة؟
ـ طبعاً، لأن كاظم الساهر ناجح، وكل فنان تتشكل عنده عقدة نفسية من كل الأسماء اللامعة والكبيرة
ويتمنى أن يحقق شهرة أكبر منهم.
> هل أنت تعاني من هذه العقدة؟
ـ أنا أعاني الكثير من العقد مثل كاظم الساهر، محمد عبده، راشد الماجد، عبد المجيد، الجسمي، وأتمنى أن أصل إلى مستواهم.
> عبر ألحانك تحوّل بعض الفنانين إلى نجوم، هل هذا صحيح؟
ـ نعم.
> هل ردّ هؤلاء النجوم الفضل إليك؟
ـ لا!
> حاتم العراقي اليوم بعد «المهاجر» ليس كما كان قبلها، هل يعترف بذلك؟ـ اعتقد أنه لا يعترف بفضلي رغم علاقة الصداقة القوية التي تربطني به، ولكن لا أعلم سبب هذا
السكوت.
منقول
المصدر الموقع مجلة سيدتي الاكتروني
تحيتي لكم

أحلى سعودي
06-28-2007, 02:19 PM
مشكوووور نبع الوفا على النقل

وصوت وليد الشامي بطل بس حرام ما عطوه فرصه يلا معوضين >>>>>> وش دخلك انت هههههههههههههههه


تقبل مروري

أحلى سعودي
06-28-2007, 02:19 PM
مشكوووور نبع الوفا على النقل

وصوت وليد الشامي بطل بس حرام ما عطوه فرصه يلا معوضين >>>>>> وش دخلك انت هههههههههههههههه


تقبل مروري

نبع الوفا
06-29-2007, 03:43 PM
من جد وش دخلك


لوووووووووووووووووووووول هذا اللي كملها


احلى مرور من احلى سعودي



تقبل تحيتي حبيب قلبي

والف شكر لك على مرورك

نبع الوفا
06-29-2007, 03:43 PM
من جد وش دخلك


لوووووووووووووووووووووول هذا اللي كملها


احلى مرور من احلى سعودي



تقبل تحيتي حبيب قلبي

والف شكر لك على مرورك

البرنس999
07-29-2007, 11:36 PM
صراحه مااعرفه


والف شكر على الموضوع


تسلم الايادي

أبوعبدالله
08-13-2007, 07:05 PM
مشكوووووووووووووووور أخوي..

يعطيك العافية على الموضوع..

يسلموووووووووووووووووووو..

ولاتحرمنا من جديدك..

دمت بخير..