أبوي نبض قلبي
03-29-2011, 02:40 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
وأنا أتجول في احد المنتديات وجدت هذا الموضوع وأعجبني كثيراً وأحببت أن أضعه بين يديكم
معظمنا إستمع إلى أغنية الاماكن لمحمد عبده "أو سمع عنها"
وأعجب بها رغم إنها أغنية وتحملنا أوزار فما رأيكم اليوم نستمع إليها دون اوزار
إستمعوا للشيخ يوسف الشمري الذي قام بتعديل الأغنية لتصبح بهذا الشكل الرائع الذي يبكي العيون ويجعلنا نفيق من غفلتنا بعض الشئ
إليكم ماقاله الشاعر/ يوسف الشمري ..
الاماكن ,, تلك الاغنيه التي أسرت قلوب الملايين
ومن فرط الاعجاب بها اصبح حتى اصحاب المحلات التجاريه
والاستراحات ...الخ ..................يتسمون بها !
وبطريقه واخرى توصلت الى كلماتها
ولحنها
وقمت بانتقادها
اعلم انني لن اغير شيئاً
وستبقى الاغاني صلة دائمه مابين العبد وشيطانه للاسف الشديد
والوسيط فيها هو الملحن !!
الا من رحم الله من عباده
ولكني بالفعل أحسست بالراحه بعد كتابتها
لانني اعلم جيداً ان الساكت عن الحق شيطان اخرس
لااحد ينكر ان " من غنّاها " فنان كبير
وله ثقله
ولاكني تمنيت في يوم من الايام
ان يسخر صوته في خدمة الدين
وان يتوجه الى الانشاد " البديل "ان كان لابد من الغناء
والله يهديني ويهديه ويهدي الجميع
فكلنا مذنبون
ولكن
لابد أن لاننسى
أن التائب من الذنب كمن لاذنب له
لذلك أتيت بهذه القصيدهـ كتذكير
.
.
الأماكن ......... كلها مشتاقه لك
" الكفن " والحفرهـ " اللي بتحتضنك
وتحتضن غيرك ............. ترا مشتاقه لك !
كل شي حولك ........يذكرك بذنوب
الأغاني ... وغيرها من كل صوب
مايفيدك ... حينها قولت بتوب
شوف حال اليوم من يعصي الولي !!!
.
.
.
لاتقول ... ولاتعيد ... ولاتزيد
شوف فعل الذنب يالعبد العنيد!!
وفي آذانك كيف ينصب الحديد ؟
وفي جهنم كيف تصلا به صــْلي !!!!
مايفيدك حينها مهما دعيت
لاولا حتى إذا صحت وبكيت
كم عصيت ؟ وكم عصيت ؟ وكم عصيت ؟
يوم قلبك من " ذكر " ربك خلي
الأماكن ........آه أه آه آآآآآآه
الأماكن ........ آه أه آه آآآآآآه
الأماكن ......... كلها مشتاقه لك
" الكفن " والحفرهـ " اللي بتحتضنك
وتحتضن غيرك ............. ترا مشتاقه لك
ليش تنسى .. ياحبيبي ...ربك اللي مانساك
الاله اللي يعرفك ... ويعرف بحتى خفاك
لاتقول إنك .... نسيت
أو تكاسلت وسهيت
كل شي محسوب عليك
ذوق حر النار ذوق
من سبب ذاك الفسوق
ومافعلته ابـــ يديك
.
الأماكن
الأماكن
كلها مشتاقه لك
/
والله يجزى كاتبه وقارئه خير الجزاء...
<< اللهم أغفر لنا وتجاوز عن سيئاتنا
...
وأنا أتجول في احد المنتديات وجدت هذا الموضوع وأعجبني كثيراً وأحببت أن أضعه بين يديكم
معظمنا إستمع إلى أغنية الاماكن لمحمد عبده "أو سمع عنها"
وأعجب بها رغم إنها أغنية وتحملنا أوزار فما رأيكم اليوم نستمع إليها دون اوزار
إستمعوا للشيخ يوسف الشمري الذي قام بتعديل الأغنية لتصبح بهذا الشكل الرائع الذي يبكي العيون ويجعلنا نفيق من غفلتنا بعض الشئ
إليكم ماقاله الشاعر/ يوسف الشمري ..
الاماكن ,, تلك الاغنيه التي أسرت قلوب الملايين
ومن فرط الاعجاب بها اصبح حتى اصحاب المحلات التجاريه
والاستراحات ...الخ ..................يتسمون بها !
وبطريقه واخرى توصلت الى كلماتها
ولحنها
وقمت بانتقادها
اعلم انني لن اغير شيئاً
وستبقى الاغاني صلة دائمه مابين العبد وشيطانه للاسف الشديد
والوسيط فيها هو الملحن !!
الا من رحم الله من عباده
ولكني بالفعل أحسست بالراحه بعد كتابتها
لانني اعلم جيداً ان الساكت عن الحق شيطان اخرس
لااحد ينكر ان " من غنّاها " فنان كبير
وله ثقله
ولاكني تمنيت في يوم من الايام
ان يسخر صوته في خدمة الدين
وان يتوجه الى الانشاد " البديل "ان كان لابد من الغناء
والله يهديني ويهديه ويهدي الجميع
فكلنا مذنبون
ولكن
لابد أن لاننسى
أن التائب من الذنب كمن لاذنب له
لذلك أتيت بهذه القصيدهـ كتذكير
.
.
الأماكن ......... كلها مشتاقه لك
" الكفن " والحفرهـ " اللي بتحتضنك
وتحتضن غيرك ............. ترا مشتاقه لك !
كل شي حولك ........يذكرك بذنوب
الأغاني ... وغيرها من كل صوب
مايفيدك ... حينها قولت بتوب
شوف حال اليوم من يعصي الولي !!!
.
.
.
لاتقول ... ولاتعيد ... ولاتزيد
شوف فعل الذنب يالعبد العنيد!!
وفي آذانك كيف ينصب الحديد ؟
وفي جهنم كيف تصلا به صــْلي !!!!
مايفيدك حينها مهما دعيت
لاولا حتى إذا صحت وبكيت
كم عصيت ؟ وكم عصيت ؟ وكم عصيت ؟
يوم قلبك من " ذكر " ربك خلي
الأماكن ........آه أه آه آآآآآآه
الأماكن ........ آه أه آه آآآآآآه
الأماكن ......... كلها مشتاقه لك
" الكفن " والحفرهـ " اللي بتحتضنك
وتحتضن غيرك ............. ترا مشتاقه لك
ليش تنسى .. ياحبيبي ...ربك اللي مانساك
الاله اللي يعرفك ... ويعرف بحتى خفاك
لاتقول إنك .... نسيت
أو تكاسلت وسهيت
كل شي محسوب عليك
ذوق حر النار ذوق
من سبب ذاك الفسوق
ومافعلته ابـــ يديك
.
الأماكن
الأماكن
كلها مشتاقه لك
/
والله يجزى كاتبه وقارئه خير الجزاء...
<< اللهم أغفر لنا وتجاوز عن سيئاتنا
...