المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "هرمون العِناق"


عبدالحكيم
09-08-2006, 07:23 PM
قال لزيدان: أفضّل أختك على قميصك


ماتيراتزي يكشف لأول مرة تفاصيل ما دار بينه وبين زيدان
http://www3.0zz0.com/2006/09/08/20/609555059.JPG

ميلانو (ايطاليا)-رويترز
كشف المدافع الإيطالي الدولي ماركو ماتيراتزي فحوى ما دار بينه وبين نجم كرة القدم الفرنسي زين الدين زيدان والذي أدى إلى طرد زيدان من المباراة النهائية لكأس العالم بعد أن وجه ضربة بالرأس إلى صدر المدافع الإيطالي.
وقال ماتيراتزي إن ذكره شقيقة زيدان هو سبب إقدام اللاعب الفرنسي على ضربه. ونقلت صحيفة جازيتا ديلو سبورت الإيطالية الثلاثاء 5-9-2006 عن ماتراتسي قوله "لم استفزه بل رددت شفهيا على استفزازه".
وأضاف ماتيراتزي "لقد تحدثنا ولم أكن أنا البادئ. امكست بقميصه. لكن الا تعتقد أن من المستفز القول... إذا اردت القميص فسأعطيك اياه لاحقا".
وقال ماتيراتزي "وقلت أنا لزيدان ردا على ذلك بانني أفضل اخته. هذا صحيح. لقد ذكرت اخته ولم يكن هذا بالشيء اللائق. هذا صحيح".
وسيلتقي المنتخبان الفرنسي والإيطالي في تصفيات كأس الأمم الأوروبية في باريس غدا الاربعاء. وستقام المباراة على أرض المنتخب الفرنسي في استاد فرنسا بالعاصمة باريس.
وكان المنتخبان الفرنسي والإيطالي التقيا في المباراة النهائية لكأس العالم 2006 في ألمانيا في التاسع من يوليو/تموز الماضي عندما فاز الفريق الإيطالي بركلات الترجيح وتوج بطلا للعالم.

نبع الوفا
09-08-2006, 08:23 PM
niceee nat7a

اميرالقلوب
09-09-2006, 03:36 AM
شكرا ع المعلومة

KღSღA
09-10-2006, 03:30 AM
niceee nat7a


عسل والله يا يوسف ضحكت من قلب على ردك

شكرا على الخبر يا نانو جيرل

dmX
11-28-2006, 12:19 AM
"هرمون العِناق"

نجح الباحثون فى جامعة زيوريخ السويسرية, فى اكتشاف مركبا كيميائيا يتواجد طبيعيا فى جسم الإنسان, أطلق عليه اسم "مادة الثقة", لأنه يجعل الأشخاص يثقون ببعضهم.

وأوضح الباحثون أن الهرمون الطبيعى المعروف باسم "أوكسيتوسين" مسؤول عن عواطف الأمومة والثقة والسلوك الجنسى عند الإنسان, وقد عرف بدوره فى تأجيج العواطف لذا سمى "هرمون العِناق".

ووجد العلماء السويسريون مؤخرا حسب صحيفة العرب اونلاين، , أن نفس هذا الهرمون يعزز مشاعر الثقة بالآخرين عند استنشاقه, لذا فقد يساعد فى تطوير علاجات جديدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات ومشكلات فى تكوين الصداقات والعلاقات الاجتماعية, خصوصا المصابين بمرض التوحد النفسي.
http://delivery.gettyimages.com/xc/57444111.jpg?v=1&c=CFW&k=2&d=F9502DE8F3C8CBE5053403D3AC24D176
هذا وعلى صعيد أخر كشفت دراسة سابقة أن الأشخاص الذين يتعرضون أكثر من غيرهم للمرض وقد تكون حياتهم اقصر من المعدل الطبيعي وهم كذلك عرضة للانتحار بمعدل أكثر من الآخرين.

وتشير الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية إلى أن الجهود المبذولة لتحسين الصحة يجب أن تركز أيضا على تحسين احترام الناس لذاتهم.

كذلك بحث السير مايكل مرامت، من المركز الدولي للصحة والمجتمع في لندن، والذي أجرى الدراسة في عدد من الدراسات التي أجريت في السنوات الأخيرة ودرس العلاقة بين صحة الناس العقلية وأمراضهم الجسدية.

ووجد الباحث دليلا يشير إلى أن قلة احترام الذات يمكن أن تؤثر على سلوك الناس. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يكون هؤلاء الأشخاص أقل احتمالا لممارسة الرياضة أو تغيير نمط طعامهم مما يزيد من أخطار إصابتهم بالبدانة، أمراض القلب، وتشكيلة من الأمراض الأخرى.
http://delivery.gettyimages.com/xc/a0142-000032.jpg?v=1&c=CFW&k=2&d=763D399DAE9BBF7D49DADEECBA4BFADD7098E3E1FA0988C2
وقد أبرز الباحث عددا من الدراسات التي أظهرت صلة بين قلة احترام الذات ومرض الاكتئاب.

كذلك وجد باحثون آخرون أن الناس المكتئبين لديهم أجهزة مناعة ضعيفة وهم أكثر عرضة للإصابة بالجلطة الدماغية والموت في سن مبكرة.

ويشير الباحث إلى أن إحدى وسائل تحسين التفاوت الصحي وتعزيز احترام الذات لدى الأشخاص تتمثل في تأمين عمل لهم وتشجيعهم على ذلك بدل الاعتماد على الضمان الاجتماعي.

ومن جهة أخرى، تعتبر نظرة وتقييم الإنسان الذاتي لنفسه في نظر أطباء الصحة النفسية هي أهم العوامل التي تحدد الصحة النفسية للإنسان، حيث أن ردة فعل الإنسان للمشاكل التي تواجهه في الحياة تعتمد على نظرة الشخص لذاته.

ويعرف الطبيب النفساني ناثانيل براندون النظرة للذات على أنها: محصلة ثقة واحترام الإنسان لنفسه والتي تؤدي إلى الشعور بالقدرة والكفاءة على العيش مهما كانت الحياة قاسية، وأيضا الشعور بأنه يستحق العيش لأن له دورا في الحياة وليس مجرد متفرج.

وحسب رأي هذا الطبيب النفساني، فإن نظرة الإنسان لنفسه هي مفتاح سلوكه في الحياة سواء في السراء أو الضراء، حيث أن غياب الاحترام والتقدير والثقة بالنفس يجعل الإنسان أقل اهتماما بصحته ومظهره وينطبق عليه القول المأثور: " إذا لم يكن هناك سبب يدفعك للبقاء حيا، فإنك لا تحتاج إلى سبب للسعي خلف الموت".

والخلاصة هي أن معظم السلوك الذي يؤدي لتدهور الصحة البدنية والنفسية للإنسان يعود إلى غياب الثقة والاحترام للذات.

وحسب رأي خبراء الاجتماع والسلوك الإنساني، فإن الحاجة للتقدير والاحترام من قبل الآخرين والمجتمع، تعتبر حاجة إنسانية أساسية يجب إشباعها من أجل صحة نفسية أفضل.

وحسب رأي هؤلاء الخبراء، فإن نظرة الإنسان لذاته لا تأتي مع الإنسان عند ولادته ولا دخل للوراثة أو الجينات فيها، كما وأنها لا يمكن أن تأتي لأسباب لا يستطيع الإنسان التحكم بها مثل المال، أو الجمال أو الوصول لمنصب أو مركز معين، ولكنها، أي النظرة للذات، تأتي بالتدريج خلال مراحل نمو الإنسان وطبقا للخبرات التي يمر بها في هذه المراحل، وطبقا لهذه الخبرات فإن الإنسان إما أن يتولد لديه شعور إيجابي نحو النفس والذات أو شعور سلبي نحو الذات والنفس.

وحسب رأي خبراء الصحة النفسية، فإن النظرة الإيجابية نحو الذات تجعل الإنسان أكثر قدرة وكفاءة في مواجهة مصاعب الحياة النفسية حيث أن شخصية الإنسان في الحياة بداية النظرة الإيجابية للذات هي التغذية الراجعة التي يقوم الطفل على ضوئها بتقييم ذاته ونفسه، وبالتالي فإن تشجيع العائلة والأصدقاء وثناءهم على الجوانب الإيجابية في الطفل هي بداية مشوار الطفل مع الصحة النفسية .

وفي نفس الوقت، العنف والإيذاء الجسدي والنفسي للطفل أو حتى التهكم والسخرية من الطفل ووصفه بعدم الكفاءة والنفع، وبأنه لا يصلح لأي شيء، هو بداية تأصل جذور الاستعداد للمرض أو بالأحرى الأمراض النفسية بما فيها العداء للمجتمع وبالتالي الإجرام وسلوك طريق العنف والدخول في دوامة استخدام الكحول والمخدرات.

أخيرا : العائلة المتماسكة التي يكون فيها الحب والاهتمام والعطف والحنان هو جو العائلة بشكل عام، تؤدي لنمو الطفل بطريقة إيجابية فيما يخص نظرة الطفل لنفسه وللحياة والآخرين على عكس العائلة المتفسخة والتي يسودها المشاكل والخلافات العائلية خصوصا بين الزوجين، وكذلك يستخدم فيها العنف الجسدي أو اللفظي (استخدام السباب والشتائم والإهانات في تربية الأطفال).

وحسب رأي خبراء الصحة النفسية، فإن طفل العائلة المتفسخة هو "مشروع مريض نفسي"، ممكن أن يتطور إلى مريض نفسي مستعد للانتحار والذي يعتبر أقسى وأشد درجات المرض النفسي.

dmX
11-28-2006, 12:19 AM
"هرمون العِناق"

نجح الباحثون فى جامعة زيوريخ السويسرية, فى اكتشاف مركبا كيميائيا يتواجد طبيعيا فى جسم الإنسان, أطلق عليه اسم "مادة الثقة", لأنه يجعل الأشخاص يثقون ببعضهم.

وأوضح الباحثون أن الهرمون الطبيعى المعروف باسم "أوكسيتوسين" مسؤول عن عواطف الأمومة والثقة والسلوك الجنسى عند الإنسان, وقد عرف بدوره فى تأجيج العواطف لذا سمى "هرمون العِناق".

ووجد العلماء السويسريون مؤخرا حسب صحيفة العرب اونلاين، , أن نفس هذا الهرمون يعزز مشاعر الثقة بالآخرين عند استنشاقه, لذا فقد يساعد فى تطوير علاجات جديدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات ومشكلات فى تكوين الصداقات والعلاقات الاجتماعية, خصوصا المصابين بمرض التوحد النفسي.
http://delivery.gettyimages.com/xc/57444111.jpg?v=1&c=CFW&k=2&d=F9502DE8F3C8CBE5053403D3AC24D176
هذا وعلى صعيد أخر كشفت دراسة سابقة أن الأشخاص الذين يتعرضون أكثر من غيرهم للمرض وقد تكون حياتهم اقصر من المعدل الطبيعي وهم كذلك عرضة للانتحار بمعدل أكثر من الآخرين.

وتشير الدراسة التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية إلى أن الجهود المبذولة لتحسين الصحة يجب أن تركز أيضا على تحسين احترام الناس لذاتهم.

كذلك بحث السير مايكل مرامت، من المركز الدولي للصحة والمجتمع في لندن، والذي أجرى الدراسة في عدد من الدراسات التي أجريت في السنوات الأخيرة ودرس العلاقة بين صحة الناس العقلية وأمراضهم الجسدية.

ووجد الباحث دليلا يشير إلى أن قلة احترام الذات يمكن أن تؤثر على سلوك الناس. فعلى سبيل المثال، يمكن أن يكون هؤلاء الأشخاص أقل احتمالا لممارسة الرياضة أو تغيير نمط طعامهم مما يزيد من أخطار إصابتهم بالبدانة، أمراض القلب، وتشكيلة من الأمراض الأخرى.
http://delivery.gettyimages.com/xc/a0142-000032.jpg?v=1&c=CFW&k=2&d=763D399DAE9BBF7D49DADEECBA4BFADD7098E3E1FA0988C2
وقد أبرز الباحث عددا من الدراسات التي أظهرت صلة بين قلة احترام الذات ومرض الاكتئاب.

كذلك وجد باحثون آخرون أن الناس المكتئبين لديهم أجهزة مناعة ضعيفة وهم أكثر عرضة للإصابة بالجلطة الدماغية والموت في سن مبكرة.

ويشير الباحث إلى أن إحدى وسائل تحسين التفاوت الصحي وتعزيز احترام الذات لدى الأشخاص تتمثل في تأمين عمل لهم وتشجيعهم على ذلك بدل الاعتماد على الضمان الاجتماعي.

ومن جهة أخرى، تعتبر نظرة وتقييم الإنسان الذاتي لنفسه في نظر أطباء الصحة النفسية هي أهم العوامل التي تحدد الصحة النفسية للإنسان، حيث أن ردة فعل الإنسان للمشاكل التي تواجهه في الحياة تعتمد على نظرة الشخص لذاته.

ويعرف الطبيب النفساني ناثانيل براندون النظرة للذات على أنها: محصلة ثقة واحترام الإنسان لنفسه والتي تؤدي إلى الشعور بالقدرة والكفاءة على العيش مهما كانت الحياة قاسية، وأيضا الشعور بأنه يستحق العيش لأن له دورا في الحياة وليس مجرد متفرج.

وحسب رأي هذا الطبيب النفساني، فإن نظرة الإنسان لنفسه هي مفتاح سلوكه في الحياة سواء في السراء أو الضراء، حيث أن غياب الاحترام والتقدير والثقة بالنفس يجعل الإنسان أقل اهتماما بصحته ومظهره وينطبق عليه القول المأثور: " إذا لم يكن هناك سبب يدفعك للبقاء حيا، فإنك لا تحتاج إلى سبب للسعي خلف الموت".

والخلاصة هي أن معظم السلوك الذي يؤدي لتدهور الصحة البدنية والنفسية للإنسان يعود إلى غياب الثقة والاحترام للذات.

وحسب رأي خبراء الاجتماع والسلوك الإنساني، فإن الحاجة للتقدير والاحترام من قبل الآخرين والمجتمع، تعتبر حاجة إنسانية أساسية يجب إشباعها من أجل صحة نفسية أفضل.

وحسب رأي هؤلاء الخبراء، فإن نظرة الإنسان لذاته لا تأتي مع الإنسان عند ولادته ولا دخل للوراثة أو الجينات فيها، كما وأنها لا يمكن أن تأتي لأسباب لا يستطيع الإنسان التحكم بها مثل المال، أو الجمال أو الوصول لمنصب أو مركز معين، ولكنها، أي النظرة للذات، تأتي بالتدريج خلال مراحل نمو الإنسان وطبقا للخبرات التي يمر بها في هذه المراحل، وطبقا لهذه الخبرات فإن الإنسان إما أن يتولد لديه شعور إيجابي نحو النفس والذات أو شعور سلبي نحو الذات والنفس.

وحسب رأي خبراء الصحة النفسية، فإن النظرة الإيجابية نحو الذات تجعل الإنسان أكثر قدرة وكفاءة في مواجهة مصاعب الحياة النفسية حيث أن شخصية الإنسان في الحياة بداية النظرة الإيجابية للذات هي التغذية الراجعة التي يقوم الطفل على ضوئها بتقييم ذاته ونفسه، وبالتالي فإن تشجيع العائلة والأصدقاء وثناءهم على الجوانب الإيجابية في الطفل هي بداية مشوار الطفل مع الصحة النفسية .

وفي نفس الوقت، العنف والإيذاء الجسدي والنفسي للطفل أو حتى التهكم والسخرية من الطفل ووصفه بعدم الكفاءة والنفع، وبأنه لا يصلح لأي شيء، هو بداية تأصل جذور الاستعداد للمرض أو بالأحرى الأمراض النفسية بما فيها العداء للمجتمع وبالتالي الإجرام وسلوك طريق العنف والدخول في دوامة استخدام الكحول والمخدرات.

أخيرا : العائلة المتماسكة التي يكون فيها الحب والاهتمام والعطف والحنان هو جو العائلة بشكل عام، تؤدي لنمو الطفل بطريقة إيجابية فيما يخص نظرة الطفل لنفسه وللحياة والآخرين على عكس العائلة المتفسخة والتي يسودها المشاكل والخلافات العائلية خصوصا بين الزوجين، وكذلك يستخدم فيها العنف الجسدي أو اللفظي (استخدام السباب والشتائم والإهانات في تربية الأطفال).

وحسب رأي خبراء الصحة النفسية، فإن طفل العائلة المتفسخة هو "مشروع مريض نفسي"، ممكن أن يتطور إلى مريض نفسي مستعد للانتحار والذي يعتبر أقسى وأشد درجات المرض النفسي.