المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فنـان مطرب كـويتـي يعتـزل الغناء صور قبل وبعد الأعتزال


اميرالقلوب
09-11-2006, 08:33 AM
المسحراتى

يُعرف المسحراتى بأنه الرجل الذى يقوم بعملية التسحير ، والسحور أو عملية التسحير هى دعوة الناس لترك النوم لتناول الطعام فى ليالى شهر رمضان . ويستخدم المسحراتى فى ذلك طبلة تعرف بـ "البازة" ، إذ يُمسكها بيده اليسرى ، وبيده اليمنى سيراً من الجلد ، أو خشبة يُطبل بها فى رمضان وقت السحور . والبازة عبارة عن طبلة من جنس النقارات ذات وجه واحد من الجلد مثبت بمسامير ، وظهرها من النحاس أجوف وبه مكان يمكن أن تعلق منه. وقد يسمونها طبلة المسحر ، والكبير من هذا الصنف يسمونها طبلة جمال

http://www.cultnat.org/new%20site_ar/Ramdan_Web/images/mshratee/mousaharaty2_large.jpg

فنون المسحراتى فى إيقاظ الناس

وتشير المصادر التاريخية إلى احتفاء الوجدان الشعبى المصرى بالمسحراتى وفنونه ، إذ يذكر إدوارد لين عن وظيفة المسحر فى القاهرة إبان النصف الأول من القرن التاسع عشر العديد من العناصر الإبداعية ، حيث كان لكل خط ، أو قسم صغير فى القاهرة مسحر . ويبدأ المسحر جولاته بعد الغروب بساعتين تقريباً (أى بعيد أداء صلاة العشاء) ممسكاً بشماله البازة ، وبيمينه عصا صغيرة أو سيراً يضرب به ، ويقف أمام منزل كل مسلم غير فقير ، وفى كل مرة يضرب المسحر طبله ثلاث مرات ، ثم ينشد قائلاً : "عز من يقول لا إله إلا الله" . ثم يضرب بالطريقة نفسها ويضيف قائلاً : "محمد الهادى رسول الله" ، ثم يعود إلى ضرب طبله ويواصل كلامه : "وأسعد لياليك ، يا فلان (مسمياً صاحب المنزل)". إذ أنه يستفهم من قبل عن أسماء سكان كل منزل ، فيحيى كلا منهم ، ما عدا النساء ، بالطريقة نفسها فيسمى أخوة سيد المنزل وأولاده وبناته الأكبر ، قائلاً فى الحالة الأخيرة ، "أسعد الليالى إلى ست العرايس فلانة" ، ويضرب طبله بعد كل تحية . وبعد أن يحيى الرجل (أو الرجال) يقول : "ليقبل الله منهم صلواته وصيامه وطيباته" ويختم بقوله : الله يحفظك ، يا كريم ، كل عام " . وهو ينشد ، أمام منازل العظماء (كما فى أحوال أخرى أحياناً) ، بعد أن يقول : (عز من يقول : لا إله إلا الله ، محمد الهادى رسول الله) أغنية طويلة فى سجع غير موزون ، يبدأ فيها باستغفار الله ، ويصلى على الرسول ، ثم يأخذ فى رواية قصة المعراج وغيرها من قصص المعجزات المماثلة ، ضارباً طبله بعد كل قافية . ولا يقف المسحر على منازل الحزانى

http://www.cultnat.org/new%20site_ar/Ramdan_Web/images/mshratee/mousaharaty1_large.jpg

المصاحبون للمسحر

ولم يكن دور المسحراتى - فى الماضى - يقل عن دور المطربين شأناً ، فلم يكن يقدم على هذا العمل إلا من كان له صوت جميل وأداء رتيب . وكان المسحر ، ومازال ، صاحب فن خالص لا يقوى له ولا يدخل فيه إلا من له صوت حسن . وكان يصاحب المسحرغلام يحمل قنديلين فى إطار من الجريد ، وكثيراً ما كان يُصاحبه عازف أو زامر أو طبال ، وكانت وظيفة المسحر الأداء الغنائى فقط يعاونه فى ذلك فئة العازفين والزمارين والطبالين


المسحراتى وفن الإنشاد

وعلى الرغم من تدهور عملية التسحير من الناحية الفنية ، إلا أن المعروف عن المسحر أو المسحراتى أنه منشد مُجد توارث تقاليد الإنشاد ، وحفظ نصوص أغانيه عمن سلف ، ويتضمن إنشاد المسحراتى مقاطع غنائية متبقية من القصص الغنائى القديم مثل "القط والفأر" ومثل "مأمونة" وغيرهما . كما يتضمن إنشاد المسحراتى منظومات التوحيش التى يؤديها فى الأيام العشرة الأخير من الشهر ، وإنشاد المسحراتى (وخاصة مقاطعه القصيرة المنظومة التى مايزال يستخدمها لإيقاظ الناس) متميز فى طريقة الأداء التى ارتبطت فى الوقت نفسه بالتوقيع على طبل البازة بإيقاع متميز أيضاً يعرفه الناس ويستيقظون عليه . وقد كان للإنشاد الدينى القدر الوافر فى شهر رمضان ، حيث كان يؤدى فى مسيرة جماعات الطرق الصوفية وجماعات من أرباب الحرف المختلفة وذلك أثناء موكب الرؤية وينشدون مقاطع قصيرة تبدأ بـ " لا إله إلا الله محمد رسول الله " على دقات الطبول والصاجات . وكان يتخلل إنشاد المسحر أغان طويلة فى المديح النبوى ، وأخيراً إنشاد التسابيح والابتهالات فى المنارات وقت السحر فى شهر رمضان ، كما كان ينشد ما يُعرف بالتذكير وهو نوع من الأشعار العامية ينشدها المؤذنون فى المنارات لتذكرة الناس بوقت سحورهم ، ومنها التذكير الأول والتذكير الثانى والثالث ، ويأتى كل تذكير فى المعانى المناسبة لكل توقيت


أجرة المسحراتى

وقد ارتبطت أجرة المسحراتى ببعض التغيرات على مر العقود ففى منتصف ق19 كانت الأجرة مرتبطة بالطبقة التى ينتمى إليها المتسحر ، فمنزل الشخص متوسط الطبقة على سبيل المثال عادة ما يعطى المسحر قرشين أو ثلاثة قروش أو أربعة فى العيد الصغير . ويعطيه البعض الآخر مبلغاً زهيداً كل ليلة . وكثيراً ما يعمد نساء الطبقة المتوسطة إلى وضع نقد صغير (خمسة فضة ، أو من خمسة فضة إلى قرش ، أو أكثر) فى ورقة ، ويقذفن بها من النافذة إلى المسحر ، بعد أن يشعلن الورقة ليرى المسحر مكان سقوطها . فيقرأ الفاتحة بناء على طلبهن أحياناً ، أو من تلقاء نفسه ، ويروى لهن قصة قصيرة ، فى سجع غير موزون ، ليسليهن ، مثل قصة "الضرتين" ، وهى مشاجرة امرأتين متزوجتين رجلاً واحداً . وقد كان المسحراتى لا يتوقف عادة عند منازل الأسر الفقيرة
وفى الريف المصرى إبان القرن الماضى لم يكن للمسحراتى أجر معلوم أو ثابت ، غير أنه يأخذ ما يجود به الناس فى صباح يوم العيد ، وعادة ما كان الأجر يؤخذ بالحبوب ، فيأخذ قدحاً أو نصف كيلة من الحبوب سواء ذرة أو قمح ، ولم يكن أجراً بالمعنى المفهوم ، ولكنه هبة كل يجود بها حسب قدرته .
ورغم اختفاء الكثير من الفنون المرتبطة بالمسحراتى سواء فى القرية أو المدينة ، إلا أن وظيفته الأساسية لا زالت حتى الآن ، وهى الإمساك بالطبل أو الصفيحة ، والدق عليها بالعصا والنداء على كل باسمه داعياً إياه للاستيقاظ . ولا يزال المسحراتى يحتفظ بزيه التقليدى أثناء التسحير وهو الجلباب ، وقد يستخدم الدف بديلاً عن الباز

KღSღA
09-11-2006, 08:58 PM
جميل اوى الموضوع يا عمدة

بس معندكش مسحراتى غير الراجل دة عشان ده مش هيقدر يقوم كل يوم ولا هيقدر يطبل:D
بالشكل دة مش احنا مش هنتسحر خالص
:)

اميرالقلوب
09-11-2006, 09:57 PM
ههههههههههههههه فعلا ماندو دا هينيمنا مش هيصحينا

لولو الدلوعه
09-14-2006, 11:09 AM
كل ده علشان المسحراتى
ده انا تقريبا مش بسمعه خالص

اميرالقلوب
09-14-2006, 11:43 AM
هههههه يا راجل طيب اسمعة السنه دى بقى عشان تحس بطعم السحور

dealo
11-28-2006, 10:50 PM
http://www.l7en.com/7ber/pic/img/WwW.L7eN.CoM10_7_2006_12_05_48_PM.jpg

http://www.l7en.com/7ber/pic/img/WwW.L7eN.CoM10_7_2006_12_05_48_PM.jpg
قال الفنان الكويتي المعتزل حسين الأحمد إنه تاب عن الغناء بعد قضاء سهرة حمراء، ونام بعدها ورأى مناما يظهر فيه وهو يعذب بالقبر. واعتبر المغني السابق أن الغناء خطيئة تاب عنها. وأوضح قائلاً: "أنا أشعر أن أغلب الفنانين يحاربون الله عز وجل وينصرون الشيطان".
وقال حسين: "كنت في يوم من الأيام عائدا من سهرة حمراء وكانت الساعة تقريباً السادسة صباحا، ثم نمت ورأيت في منامي رؤيا أو حلما لا أعرف بالضبط... شاهدت نفسي وأنا ميت ثم يأتي ملك الموت ويأخذ روحي ثم يأخذوني إلى القبر ورأيت أشياء أعتقد أنها من عذاب القبر لا أستطيع ذكرها، لأنني لست متأكداً منها هل هي حقيقة أم لا، ويبقى العلم عند الله وحده عز وجل".
ويتابع: "ثم جاءت أمي وأيقظتني من منامي ولم أصدق أنني مازلت على قيد الحياة فذهبت أركض في البيت لكي أتأكد من أنني مازلت على قيد الحياة وبعدها توجهت بالدعاء إلى الله وأعلنت أمام الله أنني تبت ولن أعود مرة أخرى للغناء والطرب مرة أخرى ثم توجهت للوالدين وأعلنت أمامهما أنني سأترك الغناء وها أنا أعلنها أيضاً أمامكم وأمام الناس أجمعين وأقول بإذن الله لن... لن... لن أعود للطرب والغناء"، وذلك وفقا لتقرير لصحيفة الرأي العام الكويتية.
وبسؤاله حول ما تردد أنه هدد بعض الفنانين إن لم يعدلوا في سلوكهم قال: "لا هذا الكلام غير صحيح ولم أتكلم عن أي أحد"، فهذا لا يجوز لأنه كما ورد (إذا ابتليتم فاستتروا). وتحدث عن حياته السابقة في الفن وقال "كنا نستهزئ بعقول المستمعين والمشاهدين وكانت نظرتنا للجمهور بشكل استهزائي أي بمعنى (مقصة) حتى نكسب من ورائهم المال والشهرة ولا نعبرهم بشيء".
وقال: "إن بعض الفنانين يأخذون ملابسهم بالاستعارة من زملائهم ويذل نفسه ويقدم الكثير من التنازلات من أجل إحياء حفلة أو الظهور في مقابلة تلفزيونية أو صحافية وأنا أقول أي شخص لا يصلي هذه نهايته وثق بالله تماما من يرى أن من يتلاعب بمشاعر الناس لا بد أن يأتي يوم وينبذه به الناس، لأنه كما قيل (كما تدين تدان)".
وأضاف: "أنا مستحيل أتزوج بنتا كنت أعرفها في السابق لأنها في بدايتها خانت ربها وخانت أهلها الذين ربوها، وأنا حاليا أبحث عن فتاة وأتمنى من الله عز وجل أن يرزقني بالزوجة الصالحة".
وحول تفكيره في تقديم أشرطة للقرآن الكريم بصوته، قال "أنا الآن أتمتع وأنا أرتل آيات القرآن الكريم ولكنني أنتظر حتى أحفظ وأتقن ترتيل الآيات الكريمة وهي كنز لي ثم أفكر في طرح مثل هذه الأعمال. أتمنى من الناس أن يساعدوا جميع من ترك المحرمات وعاد إلى رشده لا أقصد المطرب أو الفنان بل كل من ارتكب المعاصي أن يأخذوا بيده ولا يحاربونه أو يضللونه فإنه محتاج إلى مساعدة الناس ووقوفهم معه".

dealo
11-28-2006, 10:50 PM
http://www.l7en.com/7ber/pic/img/WwW.L7eN.CoM10_7_2006_12_05_48_PM.jpg

http://www.l7en.com/7ber/pic/img/WwW.L7eN.CoM10_7_2006_12_05_48_PM.jpg
قال الفنان الكويتي المعتزل حسين الأحمد إنه تاب عن الغناء بعد قضاء سهرة حمراء، ونام بعدها ورأى مناما يظهر فيه وهو يعذب بالقبر. واعتبر المغني السابق أن الغناء خطيئة تاب عنها. وأوضح قائلاً: "أنا أشعر أن أغلب الفنانين يحاربون الله عز وجل وينصرون الشيطان".
وقال حسين: "كنت في يوم من الأيام عائدا من سهرة حمراء وكانت الساعة تقريباً السادسة صباحا، ثم نمت ورأيت في منامي رؤيا أو حلما لا أعرف بالضبط... شاهدت نفسي وأنا ميت ثم يأتي ملك الموت ويأخذ روحي ثم يأخذوني إلى القبر ورأيت أشياء أعتقد أنها من عذاب القبر لا أستطيع ذكرها، لأنني لست متأكداً منها هل هي حقيقة أم لا، ويبقى العلم عند الله وحده عز وجل".
ويتابع: "ثم جاءت أمي وأيقظتني من منامي ولم أصدق أنني مازلت على قيد الحياة فذهبت أركض في البيت لكي أتأكد من أنني مازلت على قيد الحياة وبعدها توجهت بالدعاء إلى الله وأعلنت أمام الله أنني تبت ولن أعود مرة أخرى للغناء والطرب مرة أخرى ثم توجهت للوالدين وأعلنت أمامهما أنني سأترك الغناء وها أنا أعلنها أيضاً أمامكم وأمام الناس أجمعين وأقول بإذن الله لن... لن... لن أعود للطرب والغناء"، وذلك وفقا لتقرير لصحيفة الرأي العام الكويتية.
وبسؤاله حول ما تردد أنه هدد بعض الفنانين إن لم يعدلوا في سلوكهم قال: "لا هذا الكلام غير صحيح ولم أتكلم عن أي أحد"، فهذا لا يجوز لأنه كما ورد (إذا ابتليتم فاستتروا). وتحدث عن حياته السابقة في الفن وقال "كنا نستهزئ بعقول المستمعين والمشاهدين وكانت نظرتنا للجمهور بشكل استهزائي أي بمعنى (مقصة) حتى نكسب من ورائهم المال والشهرة ولا نعبرهم بشيء".
وقال: "إن بعض الفنانين يأخذون ملابسهم بالاستعارة من زملائهم ويذل نفسه ويقدم الكثير من التنازلات من أجل إحياء حفلة أو الظهور في مقابلة تلفزيونية أو صحافية وأنا أقول أي شخص لا يصلي هذه نهايته وثق بالله تماما من يرى أن من يتلاعب بمشاعر الناس لا بد أن يأتي يوم وينبذه به الناس، لأنه كما قيل (كما تدين تدان)".
وأضاف: "أنا مستحيل أتزوج بنتا كنت أعرفها في السابق لأنها في بدايتها خانت ربها وخانت أهلها الذين ربوها، وأنا حاليا أبحث عن فتاة وأتمنى من الله عز وجل أن يرزقني بالزوجة الصالحة".
وحول تفكيره في تقديم أشرطة للقرآن الكريم بصوته، قال "أنا الآن أتمتع وأنا أرتل آيات القرآن الكريم ولكنني أنتظر حتى أحفظ وأتقن ترتيل الآيات الكريمة وهي كنز لي ثم أفكر في طرح مثل هذه الأعمال. أتمنى من الناس أن يساعدوا جميع من ترك المحرمات وعاد إلى رشده لا أقصد المطرب أو الفنان بل كل من ارتكب المعاصي أن يأخذوا بيده ولا يحاربونه أو يضللونه فإنه محتاج إلى مساعدة الناس ووقوفهم معه".