المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هؤلاء اسلموا..ميرى تقول


نبع الوفا
09-12-2006, 11:15 PM
دا واحد بيحب حببته اوى

http://www.igotfree.com/da2et2lb1/LETTER.JPG

اميرالقلوب
09-12-2006, 11:30 PM
ههههههههههههههههه يا جامد يا يوسف ودى اكتبها للى بحبها ولا للى بكرهها

نبع الوفا
09-12-2006, 11:32 PM
شكله كدا ابن جزار

انت لا انت تكتب اللي انت عايزة يا عم انت معاك حصانه

عبدالحكيم
09-13-2006, 02:18 PM
معاه حصانة ايه والله دى المفروض تتكتبلك ياعماد قال حصانةقال يايوسف تقدر تكتبها للى بالى بالك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اميرالقلوب
09-13-2006, 02:46 PM
الحق يا عم يوسف نانو بتغلط فيا وفيك وانا ساكت مش عايز اتكلم

عبدالحكيم
09-13-2006, 03:05 PM
لا اتكلم ياخويا وسمعنى ههههههههههههه

نبع الوفا
09-13-2006, 09:26 PM
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


مين بيزعق انت بتزعقي نانو ولا ايه

اكتب مين دا قبل اما افكر اكتبها اكون انتهيت يالهوي

عبدالحكيم
09-13-2006, 11:10 PM
ههههههههههههههه ايوة كده يايوسف

نبع الوفا
09-14-2006, 01:11 AM
طبعا ايوا
امال ايه
هههههههههههههههههههه

اميرالقلوب
09-14-2006, 03:57 AM
وحياك يا يوسف هيا البت دى اللى بتزعق وبتقول كلام فى حقك مش ولابد يعنى مش عايز افتح واقول خليك ساكت يا بقى

عبدالحكيم
09-14-2006, 07:38 PM
اه اسكت يابؤه ماتتكلمش لحسن اصلا مش هتعرف تقول حاجه ويوسف مصدقنى انا مش بغلط فيه صح يايوسف ياعسل :)

نبع الوفا
09-15-2006, 12:11 AM
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههيالهوي عليكم انتوا الاتنين دا انتم مصايب من مصايب الزمن ربنا بلاني بيكم باين

مجــوود
10-01-2006, 09:20 AM
ya i read it before it is so so funny thnxx lol

نبع الوفا
10-02-2006, 03:23 AM
Lol thx for visit manona

dealo
11-29-2006, 12:15 AM
شعرت بشيء غريب استقر في قلبي

قبل الإسلام كان اسمي " ميري " والآن بعد الإسلام ، ولله الحمد اسمي " خديجة " ، وقد اخترت هذا الاسم لأن السيدة خديجة – رضي الله عنها- كانت أرملة ، وكذلك أنا كنت أرملة ، وكان لديها أولاد ، وأنا كذلك ، وكانت تبلغ من العمر أربعين عندما تزوجت النبي صلى الله عليه وسلم ، وآمنت بما أنزل عليه ، وكذلك أنا كنت في الأربعينات عندما اعتنقت الإسلام ، كما أنني معجبة جدا بشخصيتها لأنها عندما نزل الوحي على محمد صلى الله عليه وسلم آزرته وشجعته دون تردد ، لذلك فأنا أحب شخصيتها .
كان لدي ثلاث شهادات : شهادة من كلية ( ثلاث سنوات ) في أمريكا ، وبكالوريوس في علم اللاهوت بالفلبين ، ومعلمة اللاهوت في كليتين ، فقد كنت لاهوتية وأستاذاً محاضراً وقسيسة .
كتبت مقالات ضد الإسلام قبل توبتي وإسلامي فأسأل الله أن يغفر لي .
كنت في إحدى الحملات التبشيرية إلى الفليبين لإلقاء بعض المحاضرات ، فإذا بأستاذ محاضر فلبيني جاء من إحدى الدول العربية ، لاحظت عليه أمورا غريبة ، فأخذت أسأل وألح عليه حتى عرفت أنه أسلم هناك ، ولا أحد يعرف بإسلامه وقتئذ .
بعد ما سمعت عن الإسلام من هذا الدكتور الفليبيني راودتني أسئلة كثيرة : لماذا أسلم ؟ ولماذا بدل دينه ؟ لابد أن هناك شيئا في هذا الدين وفيما تقوله النصرانية عنه ؟
فكرت في صديقة فلبينية كانت تعمل بالمملكة العربية السعودية وأسلمت ، وذهبت إليها ، وبدأت أسألها عن الإسلام ، وأول شئ سألتها عنه : معاملة النساء ، لأن النصارى يعتقدون أن النساء المسلمات وحقوقهن في المستوى الأدنى في دينهن ، وهذا غير صحيح طبعا .
ارتحت كثيرا لكلام صديقتي فاستطردت أسألها عن الله عز وجل ، وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
اكتشفت أن الكتب التي كنت قرأتها من قبل لمؤلفين نصارى ممتلئة بسوء الفهم والمغالطات عن الإسلام والمسلمين ، لذلك عاودت السؤال مرة أخرى عن القرآن وهذه الكلمات التي تقال في الصلاة .
في نهاية أسبوع قرأت فيه 12 كتابا عرفت أن الإسلام دين الحق ، وأن الله وحده لا شريك له ، وأنه سبحانه هو الذي يغفر الذنوب والخطايا ، وينقذنا من عذاب الآخرة ، لكن الإسلام لم يستقر في قلبي بعد .
ابتهلت إلى الله أن يهديني ، وفي ليلة شعرت وأنا مستلقية على فراشي ، وكاد النوم يقارب جفوني ، بشيء غريب استقر في قلبي ، فاعتدلت من فوري وقلت : يارب .. أنا مؤمنة بك وحدك ، ونطقت بالشهادة ، وشعرت براحة واطمئنان يعمان بدني كله والحمد لله على الإسلام ، وأعتبر هذا اليوم يوم ميلادي .
عندما كنت أعمل بالمركز الإسلامي بالفلبين كنت أحضر للبيت بعض الكتيبات والمجلات وأتركها بالمنزل على الطاولة ( متعمدة ) عسى أن يهدي الله ابني " كريستوفر " إلى الإسلام ، إذ أنه الوحيد الذي يعيش معي ، وبالفعل بدأ هو وصديقه يقرآنها ويتركانها كما هي تماما ، كذلك كان لدي ( منبه آذان ) فأخذ يستمع إليه مرارا وتكرارا وأنا بالخارج ثم أخبرني بعد ذلك برغبته في الإسلام ، ففرحت جدا وشجعته ، ثم جاء أخوة عدة من المركز الإسلامي لمناقشته في الإسلام ، وعلى أثرها أعلن الشهادة ، وهو أبني الوحيد الذي اعتنق الإسلام في الوقت الحالي ، وسمى نفسه عمر ، وأدعو الله أن يمن على باقي أولادي بنعمة الإسلام .
الإسلام هو الطريق الأكمل والأمثل للحياة ، بمعنى آخر هو البوصلة التي توجه كل مظاهر الحياة في الاقتصاد والاجتماع وغيرهما حتى الأسرة وكيفية التعامل بين أفرادها .
أكثر الآيات التي أثارت قلبي قوله تعالى : { هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون } ( آل عمران : 163 ) فيه تعني لي الكثير ، وقد ساعدتني وقت الشدة .
أحب القراءة جدا ، فقد قرأت في البخاري ومسلم والسيرة النبوية ، مع تفسير القرآن الكريم ، إضافة إلى كتب كثيرة أخرى .
عندما كنت أظهر بلباسي الإسلامي في الشارع كان الأطفال ينادونني بالشيخة أو الخيمة .
ألقيت عددا من المحاضرات عن الإسلام في جامعات الفلبين وكلياتها ، ودعيت من بعض رؤساء الدول لإجراء محاورات بين مسلمة ونصرانية ، لكني لا أحب هذه المحاورات لأن أسلوبها في النقاش عنيف ، وأنا لا أحب هذه الطريقة في الدعوة ، بل أفضل الأسلوب الهادئ .
بعد قراءتي عن الإسلام وفي الإسلام علمت لماذا الإسلام محارب من جميع الناس .. لأنه أكثر الأديان انتشارا على مستوى العالم .
المسلمون أقوى الناس لأنهم لا يبدلون دينهم ولا يرضون عنه بديلا.
الإسلام هو دين الحق .. وأي اعتقاد آخر لن يعطي ما يعطيه الإسلام .
سأذهب إلى أفريقيا لأدرس فيها وأعمل في الدعوة ، وآمل أن أزور مصر لأرى فرعونها الذي ذكر في القرآن وجعله الله آية للناس.
نحن نحتاج إلى إظهار الإسلام وقوته وحسنه وسط البيئات التي يحدث فيها تعتيم أو تشويش إعلامي .
نحتاج إلى مسلمين أقوياء الإيمان ، إيمانهم لا يفتر ، يقومون بالدعوة إلى الله .

ميري واتسون
معلمة لاهوت وقسيسة
ومنصرة قبل إسلامها
واسمها الآن خديجة

dealo
11-29-2006, 12:15 AM
شعرت بشيء غريب استقر في قلبي

قبل الإسلام كان اسمي " ميري " والآن بعد الإسلام ، ولله الحمد اسمي " خديجة " ، وقد اخترت هذا الاسم لأن السيدة خديجة – رضي الله عنها- كانت أرملة ، وكذلك أنا كنت أرملة ، وكان لديها أولاد ، وأنا كذلك ، وكانت تبلغ من العمر أربعين عندما تزوجت النبي صلى الله عليه وسلم ، وآمنت بما أنزل عليه ، وكذلك أنا كنت في الأربعينات عندما اعتنقت الإسلام ، كما أنني معجبة جدا بشخصيتها لأنها عندما نزل الوحي على محمد صلى الله عليه وسلم آزرته وشجعته دون تردد ، لذلك فأنا أحب شخصيتها .
كان لدي ثلاث شهادات : شهادة من كلية ( ثلاث سنوات ) في أمريكا ، وبكالوريوس في علم اللاهوت بالفلبين ، ومعلمة اللاهوت في كليتين ، فقد كنت لاهوتية وأستاذاً محاضراً وقسيسة .
كتبت مقالات ضد الإسلام قبل توبتي وإسلامي فأسأل الله أن يغفر لي .
كنت في إحدى الحملات التبشيرية إلى الفليبين لإلقاء بعض المحاضرات ، فإذا بأستاذ محاضر فلبيني جاء من إحدى الدول العربية ، لاحظت عليه أمورا غريبة ، فأخذت أسأل وألح عليه حتى عرفت أنه أسلم هناك ، ولا أحد يعرف بإسلامه وقتئذ .
بعد ما سمعت عن الإسلام من هذا الدكتور الفليبيني راودتني أسئلة كثيرة : لماذا أسلم ؟ ولماذا بدل دينه ؟ لابد أن هناك شيئا في هذا الدين وفيما تقوله النصرانية عنه ؟
فكرت في صديقة فلبينية كانت تعمل بالمملكة العربية السعودية وأسلمت ، وذهبت إليها ، وبدأت أسألها عن الإسلام ، وأول شئ سألتها عنه : معاملة النساء ، لأن النصارى يعتقدون أن النساء المسلمات وحقوقهن في المستوى الأدنى في دينهن ، وهذا غير صحيح طبعا .
ارتحت كثيرا لكلام صديقتي فاستطردت أسألها عن الله عز وجل ، وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
اكتشفت أن الكتب التي كنت قرأتها من قبل لمؤلفين نصارى ممتلئة بسوء الفهم والمغالطات عن الإسلام والمسلمين ، لذلك عاودت السؤال مرة أخرى عن القرآن وهذه الكلمات التي تقال في الصلاة .
في نهاية أسبوع قرأت فيه 12 كتابا عرفت أن الإسلام دين الحق ، وأن الله وحده لا شريك له ، وأنه سبحانه هو الذي يغفر الذنوب والخطايا ، وينقذنا من عذاب الآخرة ، لكن الإسلام لم يستقر في قلبي بعد .
ابتهلت إلى الله أن يهديني ، وفي ليلة شعرت وأنا مستلقية على فراشي ، وكاد النوم يقارب جفوني ، بشيء غريب استقر في قلبي ، فاعتدلت من فوري وقلت : يارب .. أنا مؤمنة بك وحدك ، ونطقت بالشهادة ، وشعرت براحة واطمئنان يعمان بدني كله والحمد لله على الإسلام ، وأعتبر هذا اليوم يوم ميلادي .
عندما كنت أعمل بالمركز الإسلامي بالفلبين كنت أحضر للبيت بعض الكتيبات والمجلات وأتركها بالمنزل على الطاولة ( متعمدة ) عسى أن يهدي الله ابني " كريستوفر " إلى الإسلام ، إذ أنه الوحيد الذي يعيش معي ، وبالفعل بدأ هو وصديقه يقرآنها ويتركانها كما هي تماما ، كذلك كان لدي ( منبه آذان ) فأخذ يستمع إليه مرارا وتكرارا وأنا بالخارج ثم أخبرني بعد ذلك برغبته في الإسلام ، ففرحت جدا وشجعته ، ثم جاء أخوة عدة من المركز الإسلامي لمناقشته في الإسلام ، وعلى أثرها أعلن الشهادة ، وهو أبني الوحيد الذي اعتنق الإسلام في الوقت الحالي ، وسمى نفسه عمر ، وأدعو الله أن يمن على باقي أولادي بنعمة الإسلام .
الإسلام هو الطريق الأكمل والأمثل للحياة ، بمعنى آخر هو البوصلة التي توجه كل مظاهر الحياة في الاقتصاد والاجتماع وغيرهما حتى الأسرة وكيفية التعامل بين أفرادها .
أكثر الآيات التي أثارت قلبي قوله تعالى : { هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون } ( آل عمران : 163 ) فيه تعني لي الكثير ، وقد ساعدتني وقت الشدة .
أحب القراءة جدا ، فقد قرأت في البخاري ومسلم والسيرة النبوية ، مع تفسير القرآن الكريم ، إضافة إلى كتب كثيرة أخرى .
عندما كنت أظهر بلباسي الإسلامي في الشارع كان الأطفال ينادونني بالشيخة أو الخيمة .
ألقيت عددا من المحاضرات عن الإسلام في جامعات الفلبين وكلياتها ، ودعيت من بعض رؤساء الدول لإجراء محاورات بين مسلمة ونصرانية ، لكني لا أحب هذه المحاورات لأن أسلوبها في النقاش عنيف ، وأنا لا أحب هذه الطريقة في الدعوة ، بل أفضل الأسلوب الهادئ .
بعد قراءتي عن الإسلام وفي الإسلام علمت لماذا الإسلام محارب من جميع الناس .. لأنه أكثر الأديان انتشارا على مستوى العالم .
المسلمون أقوى الناس لأنهم لا يبدلون دينهم ولا يرضون عنه بديلا.
الإسلام هو دين الحق .. وأي اعتقاد آخر لن يعطي ما يعطيه الإسلام .
سأذهب إلى أفريقيا لأدرس فيها وأعمل في الدعوة ، وآمل أن أزور مصر لأرى فرعونها الذي ذكر في القرآن وجعله الله آية للناس.
نحن نحتاج إلى إظهار الإسلام وقوته وحسنه وسط البيئات التي يحدث فيها تعتيم أو تشويش إعلامي .
نحتاج إلى مسلمين أقوياء الإيمان ، إيمانهم لا يفتر ، يقومون بالدعوة إلى الله .

ميري واتسون
معلمة لاهوت وقسيسة
ومنصرة قبل إسلامها
واسمها الآن خديجة

mimo198514
04-29-2007, 05:16 AM
بارك الله فيك اخي امتعتنا بقصتك