عسووولة
06-17-2011, 12:42 PM
1- أكتب ما الذي تريد أن تحققه في هذه الحياة ,كل أفكارك حتى الغريبة منها وكل أحلامك وطموحك حتى تصبح لديك قائمة تحوي كل ما في داخلك من رغبات وطموح وأحلام .
2- أبحث عن قيمك وأشعر بها وأكتب قاموس يحوي تلك القيم وبما تعنيه لك وتذكر أنه كلما علت قيمك علا معها سلوك وحياتك بأسرها
3- اربط أهدافك بهذه القيم وتذكر أن الغاية من تحقيق الأهداف هو تحقيق هذه القيم وإشباعها
.4- بعد أن تشحن نفسك بطاقات الأمل توقف لتشعر بالنشوة والسعادة واحتفل بتدشين الإطار العام لبناء حياتك .
5- أعمل عملية ترشيح للأهداف أو غربلة وحدد الأهداف الممكنة والغير ممكنة والتي لا يمكن تحقيقها الآن والتي تحتاج إلى تعديل لتصبح ممكنة .
6- اعد صياغة تلك الأهداف مرة أخرى بعد هذه التعديلات و تذكر أن أهدافك لتحققها لابد أن تكتبها بصيغة المضارع وحدد تاريخ لكل هدف متى تبدأ والوقت اللازم ومتى تنتهي دون أن تضغط نفسك أو تتراخى في ذلك.
7- الآن ابدأ بتنظيم هذه الأهداف وتقسيمها إلى مجموعات من الأهداف تشمل جوانب حيتك كلها ( روحية – نفسية – عملية – اجتماعية – أسرية – علمية – ترفيهية .... )
8- الآن وقد انتهيت من توزيع الأهداف يمكنك الاحتفال والشعور بالسعادة لأنه أصبح لديك خارطة طريق لأهدافك وأول فقرة في الاحتفال هي شكر الله والشعور بالامتنان له ثم الشعور بالامتنان لذاتك ولمن ساعدك على بلوغ هدفك ( فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله ) وأكيد سوف تشعر بالراحة والرضا لأن الطريق أصبح واضح ومعبد أمامك وهذا يشكل دافع كبير لتحقيق أهدافك .
9- الآن من أين ستبدأ العمل ؟ هنا يجب أن ترتب أولوياتك الأهم فالمهم وهكذا اكتب القائمة وعلقها أمامك وأكتب في يومياتك شعورك اتجاه الهدف الذي تعمل من أجله وما يعترضك وشعورك اتجاه العوائق والأفكار التي تطراء عليك فهذا يساعدك في متابعة خط سير هدفك وتعديله إن لزم الأمر وفهم شعورك الحقيقي اتجاه ما يحدث
10- في قائمة أهدافك أجعل أول هدف تركز عليه هو نفسك أسألها ما هو شعورك الداخلي الآن ما لذي ينقصك لتشعر بالرضا , قدم لنفسك الحب والتقدير وأترك لها المجال لتعبر , أفهمها وتسامح معها لأنك إذا تصالحت مع نفسك وقدرتها وكانت علاقتك مع ذاتك جميلة فسترى جمال الحياة وسترى الجمال والحكمة في كل شيء حتى في العقبات التي تعترضك والآم التي تصيبك .
11- تذكر أن فاقد الشيء لا يعطيه فإذا لم تمنح نفسك الشعور الجيد والمحبة والتقدير فلن تستطيع منحها للغير ولن ترتقي بهذه القيم في حياتك أو تشبعها
12- ركز ثم ركز ثم ركز وتعلم مهارات التركيز وتذكر أن قدرتك على التركيز تعني قدرتك على النجاح فيما تريد فكلما علا تركيزك في تحقيق هدفك ارتفعت نسبة نجاحك في هذا الأمر
13- تعلم كيف تستمتع بكل لحظة من حياتك وكل عمل تقوم به
فشعورك بالمتعة يجعلك تحب هذا العمل وهذا الوقت , تجعلك تتذوق الجمال في كل زاوية من هذا الأمر فيصبح خفيف عليك فيسهل إنجازه بسرعة ودقة
14 - دع القلق والتوتر وكن إيجابي فلاشيء يستحق كل هذا التوتر فكل مشكلة ولها حل فقط إذا أبقينا ذهننا صافي وتحكمنا في انفعالاتنا ولم ندعها تتحكم فينا .
15- إذا شعرت بشعور سلبي فلا تنحدر خلفه وغير تركيزك إلى شيء آخر يمنحك شعور إيجابي .
16 – لتحقيق كل هذه الأمور لابد أن تهتم بصحتك فأبدأ كل يوم ولو لعشر دقائق بتمارين خفيفة وتمارين التنفس التي تطلق الطاقة الكامنة داخلك و
احرص على التنفس العميق قبل أي عمل تقوم به يتطلب جهد أو تركيز فهذا التمرين يخفف الضغط عليك ويطلق طاقاتك الإيجابية
ولا تنسى النوم الجيد والراحة بعد التعب فهو أدعى لتجديد نشاطك وتصفية ذهنك وتقوية تركيزك كما أن التغذية الصحية السليمة تحفظ لك نشاطك وحيويتك ومزاجك الرائع
أخيراً
الغاية العظمى
تذكر
أن الغاية العظمى لك في الحياة هي أرضاء الله سبحانه وهي مفتاح نجاحك في كل القيم التي تحب إشباعها وكل أهدافك , و هي بداية الطريق ونهايته , وهي الرفيق لك في كل خطوة لك على خارطة طريقك التي ستوصلك إلى النجاح في الدنيا والآخرة بإذن الله
تقبلوا تحيات أختكم
2- أبحث عن قيمك وأشعر بها وأكتب قاموس يحوي تلك القيم وبما تعنيه لك وتذكر أنه كلما علت قيمك علا معها سلوك وحياتك بأسرها
3- اربط أهدافك بهذه القيم وتذكر أن الغاية من تحقيق الأهداف هو تحقيق هذه القيم وإشباعها
.4- بعد أن تشحن نفسك بطاقات الأمل توقف لتشعر بالنشوة والسعادة واحتفل بتدشين الإطار العام لبناء حياتك .
5- أعمل عملية ترشيح للأهداف أو غربلة وحدد الأهداف الممكنة والغير ممكنة والتي لا يمكن تحقيقها الآن والتي تحتاج إلى تعديل لتصبح ممكنة .
6- اعد صياغة تلك الأهداف مرة أخرى بعد هذه التعديلات و تذكر أن أهدافك لتحققها لابد أن تكتبها بصيغة المضارع وحدد تاريخ لكل هدف متى تبدأ والوقت اللازم ومتى تنتهي دون أن تضغط نفسك أو تتراخى في ذلك.
7- الآن ابدأ بتنظيم هذه الأهداف وتقسيمها إلى مجموعات من الأهداف تشمل جوانب حيتك كلها ( روحية – نفسية – عملية – اجتماعية – أسرية – علمية – ترفيهية .... )
8- الآن وقد انتهيت من توزيع الأهداف يمكنك الاحتفال والشعور بالسعادة لأنه أصبح لديك خارطة طريق لأهدافك وأول فقرة في الاحتفال هي شكر الله والشعور بالامتنان له ثم الشعور بالامتنان لذاتك ولمن ساعدك على بلوغ هدفك ( فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله ) وأكيد سوف تشعر بالراحة والرضا لأن الطريق أصبح واضح ومعبد أمامك وهذا يشكل دافع كبير لتحقيق أهدافك .
9- الآن من أين ستبدأ العمل ؟ هنا يجب أن ترتب أولوياتك الأهم فالمهم وهكذا اكتب القائمة وعلقها أمامك وأكتب في يومياتك شعورك اتجاه الهدف الذي تعمل من أجله وما يعترضك وشعورك اتجاه العوائق والأفكار التي تطراء عليك فهذا يساعدك في متابعة خط سير هدفك وتعديله إن لزم الأمر وفهم شعورك الحقيقي اتجاه ما يحدث
10- في قائمة أهدافك أجعل أول هدف تركز عليه هو نفسك أسألها ما هو شعورك الداخلي الآن ما لذي ينقصك لتشعر بالرضا , قدم لنفسك الحب والتقدير وأترك لها المجال لتعبر , أفهمها وتسامح معها لأنك إذا تصالحت مع نفسك وقدرتها وكانت علاقتك مع ذاتك جميلة فسترى جمال الحياة وسترى الجمال والحكمة في كل شيء حتى في العقبات التي تعترضك والآم التي تصيبك .
11- تذكر أن فاقد الشيء لا يعطيه فإذا لم تمنح نفسك الشعور الجيد والمحبة والتقدير فلن تستطيع منحها للغير ولن ترتقي بهذه القيم في حياتك أو تشبعها
12- ركز ثم ركز ثم ركز وتعلم مهارات التركيز وتذكر أن قدرتك على التركيز تعني قدرتك على النجاح فيما تريد فكلما علا تركيزك في تحقيق هدفك ارتفعت نسبة نجاحك في هذا الأمر
13- تعلم كيف تستمتع بكل لحظة من حياتك وكل عمل تقوم به
فشعورك بالمتعة يجعلك تحب هذا العمل وهذا الوقت , تجعلك تتذوق الجمال في كل زاوية من هذا الأمر فيصبح خفيف عليك فيسهل إنجازه بسرعة ودقة
14 - دع القلق والتوتر وكن إيجابي فلاشيء يستحق كل هذا التوتر فكل مشكلة ولها حل فقط إذا أبقينا ذهننا صافي وتحكمنا في انفعالاتنا ولم ندعها تتحكم فينا .
15- إذا شعرت بشعور سلبي فلا تنحدر خلفه وغير تركيزك إلى شيء آخر يمنحك شعور إيجابي .
16 – لتحقيق كل هذه الأمور لابد أن تهتم بصحتك فأبدأ كل يوم ولو لعشر دقائق بتمارين خفيفة وتمارين التنفس التي تطلق الطاقة الكامنة داخلك و
احرص على التنفس العميق قبل أي عمل تقوم به يتطلب جهد أو تركيز فهذا التمرين يخفف الضغط عليك ويطلق طاقاتك الإيجابية
ولا تنسى النوم الجيد والراحة بعد التعب فهو أدعى لتجديد نشاطك وتصفية ذهنك وتقوية تركيزك كما أن التغذية الصحية السليمة تحفظ لك نشاطك وحيويتك ومزاجك الرائع
أخيراً
الغاية العظمى
تذكر
أن الغاية العظمى لك في الحياة هي أرضاء الله سبحانه وهي مفتاح نجاحك في كل القيم التي تحب إشباعها وكل أهدافك , و هي بداية الطريق ونهايته , وهي الرفيق لك في كل خطوة لك على خارطة طريقك التي ستوصلك إلى النجاح في الدنيا والآخرة بإذن الله
تقبلوا تحيات أختكم