mizo_wizo
03-10-2007, 02:43 PM
بسم اللة الرحمن الرحيم
ياجماعة واللة العظيم القصة دى حقيقية بجد
القصة دى قصة اتنين كانو بييحبو بعض
القصة :
كان فى ولد وبنت بيحبو بعض جدا الولد دة اسمة احمد كان بيحب مى دى جدااااااااااااااااااااااااااااااااا
احمد مكنش بينام الا لما يسمع صوتها ويفكر فيها كان بالنسبة لية كل حاجة كانت حياتة كانت حلمو كانت اجمل كلمة بينطقها لسانة
احمد لما ابتدا فى حياتى طلع من الدنيا لقى نفسة بيحب مى
كان بيحبو بعض من مرحلة الابتدائية
وابتدو يحبو بعض وفضلو مع بعض فترة طويلة جداااااااااااااااااااااااااااا
واستمر مرحلة الابتدائية والاعدادية وجت مرحلة الثانوية بس كان فى مشكلة جامدة جداااااااااااااا
ان احمد اكبر من مى بسنتين ولما احمد وصل لاخر سنة فى المرحلة الثانوية مى قالتلو احمد انتا هتدخل جامعة من غيرى قالها لا انا هدخل معهد الموسيقى فا مى اقترحت اقتراح علية قالتلو ينفع تستنانى وندخل سواة عشان ابقى معاك
ااحمد قالها ازاى يعنى عايزانى اضيع مستقبلى سنتين قلتلو انتا مش بتحبنى وزعلت منة وسابتو فترة
احمد عشان بيحبها قالها انا هسمع كلامك ومش هدخل الامتحانات سنتين
وفعلا احمد استناها ومدخلش الامتحانات بتعتة ولما مى خلصت اهلها مرديوش انها تكمل فى الدراسة وقالولها اقعدى فى البيت عشان تتجوزى
طبعا مى جريت لاحمد زى العادة على احمد وقالتلو على الى حصل قالها يعنى اية
قالتلو يعنى تعالى اتقديملى ياحمد لو بتحبنى قالها ودراستى
وزى العادة زعلت منة وسابتة تانى احمد طبعا كان فى موقف يحسد علية انو يختار بين حبة ومستقبلة
بس طبعا الحب مرايتة عاميا اختار مى وتنازل عن مستقبلة وحلمة للابد
وراح فعلا لاهل مى واتقدملها وقالولو انتا لازم الاول تشوف الجيش بتاعك وراح شافو ومدخلش وخد الاعفاء
وراح اتقدملها وواهلهاا وفقو واتخطبو لبعض
وكانت اسود ايام احمد
طبعا احمد كان مش معاة غير شهادة الثانوية يعنى مش هيشتغل حاجة جامدة اشتغل حاجة كانت طبعا عبارة عن زل واهانة لان دة على قد شهادتة
وكان كل يوم يرجع من الشغل بتاعة ومستنى يسمع من مى كلمة حنينة تصبرة على الايام السودا الى عايشها
بس كان بيسمع حاجات تانى وطلبات وتفضل تقولة انا عايز عايزة عايزة عايزة
وهو طبعا كان بيجب ويستلف لحد ما بقى مش عارف يعمل اية
واتغيرت معاملة اهل مى مع احمد وبقو يعملوة بطريقة وحشة جدا اكنو خدام عندهم
مامتها كانت تطلب منة طلبات كتير ولما ما يجيبش تديلو الوش الخشب وتعملة معاملة وحشة
وكان احمد بيصبر وكانت مى ابتديت تدور على غيرة عشان تتجوز بسرعة
واحمد مكنش يعرف
وفاتت الايام وجى اصعب الايام فى حياة احمد
وفى يوم احمد وهو راجع من شغلة لاقى مى واقفة مع واحد هى ومامتها ولما احمد سالها قالتلو
صاحب اخويا ويعرف بابا قلها يعنى اية وتقفى لية معاة اساسا واتخنقت معاة
وجت فرصة عمل لاحمد فى الاسكندرية وراح واشتغل وكان فاكر انة سايب وراة الى تحبة وتصونة فى غبتة
ومكملش شهر هناك ولاقى اهلة بيتصلو بية ويقلولو ياحمد مى بعتت الشبكة بتعتك وسابتك
طبعا احمد اتصدم ومصدقش وراح عشان يتصل بمى ويسالها
ودى كانت مكالمة التليفون الى بنهم واخر علاقتهم مع بعض
المكالمة بالتفصيل....:argue2:
احمد : الو مى اية الى انا سمعتة دة
مى : سمعت اية ياحمد
احمد : سمعت انك سبتينى وبعتى الهدايا وشبكتك لاهلى
مى : بص ياحمد انا عايزة افهمك حاجة انا وانتا مننفعش لبعض انا عايزة واحد جهاز ويخلص
احمد : يخلص يعنى اية هى بيعة وشروة
مى : احمد وحياتى عندك سبنى اشوف حالى واعيش حياتى
احمد: كدة يامى بتبيعينى بسهولة دى
مى: ياحمد انتا لسة المشوار قدامك طويل
احمد : بس انا عملت حجات كتير عشانك انتى نسيتى
مى : معلش ياحمد انا هقفل باى
احمد : مى الو الو الو الووووووووووووووووو
ودى كانت المكالمة الاخيرة
طبعا احمد فكر فى انة ينتحر بس قال لا انا هخليها تندم على اليوم الى سابتنى فية
وفاتت ايام وقدم احمد فى الكونسر فتوار معهد الموسيقى العربى ودخل وقبل فية
وسمع ان مى بتتخطب طبعا كان يوم صعب علية
كانت هى فى الكوشة مع حبيبها وهو قاعد عمال يبكى ويبوس صوريتها
واهو احمد بقى ناجح وعايش احلى ايام وكل يوم فى نجاح كبير
ولحد دلوقتى احمد معاة كل زكرياتو مع مى وكل يوم يقراها
ومعلق صورتها فى سلسلة فى صدرة وخصلت شعرها فى سلسلة فى صدرة
وصور الفرح وصورها الشخصية وهى طفلة
النهاية
بصو بقى ياجماعة القصة دى ليها تكملة وانا عايز اعرف عايزنى اكملها ولا لا!!!!!!!!
عايزين تعرفو احمد دة مين ودلوقتى بقى اية وكل حاجة انتظرو منى باقى القصة
بس قبل اى حاجة اكملها ولا لا ؟؟؟؟
ياجماعة واللة العظيم القصة دى حقيقية بجد
القصة دى قصة اتنين كانو بييحبو بعض
القصة :
كان فى ولد وبنت بيحبو بعض جدا الولد دة اسمة احمد كان بيحب مى دى جدااااااااااااااااااااااااااااااااا
احمد مكنش بينام الا لما يسمع صوتها ويفكر فيها كان بالنسبة لية كل حاجة كانت حياتة كانت حلمو كانت اجمل كلمة بينطقها لسانة
احمد لما ابتدا فى حياتى طلع من الدنيا لقى نفسة بيحب مى
كان بيحبو بعض من مرحلة الابتدائية
وابتدو يحبو بعض وفضلو مع بعض فترة طويلة جداااااااااااااااااااااااااااا
واستمر مرحلة الابتدائية والاعدادية وجت مرحلة الثانوية بس كان فى مشكلة جامدة جداااااااااااااا
ان احمد اكبر من مى بسنتين ولما احمد وصل لاخر سنة فى المرحلة الثانوية مى قالتلو احمد انتا هتدخل جامعة من غيرى قالها لا انا هدخل معهد الموسيقى فا مى اقترحت اقتراح علية قالتلو ينفع تستنانى وندخل سواة عشان ابقى معاك
ااحمد قالها ازاى يعنى عايزانى اضيع مستقبلى سنتين قلتلو انتا مش بتحبنى وزعلت منة وسابتو فترة
احمد عشان بيحبها قالها انا هسمع كلامك ومش هدخل الامتحانات سنتين
وفعلا احمد استناها ومدخلش الامتحانات بتعتة ولما مى خلصت اهلها مرديوش انها تكمل فى الدراسة وقالولها اقعدى فى البيت عشان تتجوزى
طبعا مى جريت لاحمد زى العادة على احمد وقالتلو على الى حصل قالها يعنى اية
قالتلو يعنى تعالى اتقديملى ياحمد لو بتحبنى قالها ودراستى
وزى العادة زعلت منة وسابتة تانى احمد طبعا كان فى موقف يحسد علية انو يختار بين حبة ومستقبلة
بس طبعا الحب مرايتة عاميا اختار مى وتنازل عن مستقبلة وحلمة للابد
وراح فعلا لاهل مى واتقدملها وقالولو انتا لازم الاول تشوف الجيش بتاعك وراح شافو ومدخلش وخد الاعفاء
وراح اتقدملها وواهلهاا وفقو واتخطبو لبعض
وكانت اسود ايام احمد
طبعا احمد كان مش معاة غير شهادة الثانوية يعنى مش هيشتغل حاجة جامدة اشتغل حاجة كانت طبعا عبارة عن زل واهانة لان دة على قد شهادتة
وكان كل يوم يرجع من الشغل بتاعة ومستنى يسمع من مى كلمة حنينة تصبرة على الايام السودا الى عايشها
بس كان بيسمع حاجات تانى وطلبات وتفضل تقولة انا عايز عايزة عايزة عايزة
وهو طبعا كان بيجب ويستلف لحد ما بقى مش عارف يعمل اية
واتغيرت معاملة اهل مى مع احمد وبقو يعملوة بطريقة وحشة جدا اكنو خدام عندهم
مامتها كانت تطلب منة طلبات كتير ولما ما يجيبش تديلو الوش الخشب وتعملة معاملة وحشة
وكان احمد بيصبر وكانت مى ابتديت تدور على غيرة عشان تتجوز بسرعة
واحمد مكنش يعرف
وفاتت الايام وجى اصعب الايام فى حياة احمد
وفى يوم احمد وهو راجع من شغلة لاقى مى واقفة مع واحد هى ومامتها ولما احمد سالها قالتلو
صاحب اخويا ويعرف بابا قلها يعنى اية وتقفى لية معاة اساسا واتخنقت معاة
وجت فرصة عمل لاحمد فى الاسكندرية وراح واشتغل وكان فاكر انة سايب وراة الى تحبة وتصونة فى غبتة
ومكملش شهر هناك ولاقى اهلة بيتصلو بية ويقلولو ياحمد مى بعتت الشبكة بتعتك وسابتك
طبعا احمد اتصدم ومصدقش وراح عشان يتصل بمى ويسالها
ودى كانت مكالمة التليفون الى بنهم واخر علاقتهم مع بعض
المكالمة بالتفصيل....:argue2:
احمد : الو مى اية الى انا سمعتة دة
مى : سمعت اية ياحمد
احمد : سمعت انك سبتينى وبعتى الهدايا وشبكتك لاهلى
مى : بص ياحمد انا عايزة افهمك حاجة انا وانتا مننفعش لبعض انا عايزة واحد جهاز ويخلص
احمد : يخلص يعنى اية هى بيعة وشروة
مى : احمد وحياتى عندك سبنى اشوف حالى واعيش حياتى
احمد: كدة يامى بتبيعينى بسهولة دى
مى: ياحمد انتا لسة المشوار قدامك طويل
احمد : بس انا عملت حجات كتير عشانك انتى نسيتى
مى : معلش ياحمد انا هقفل باى
احمد : مى الو الو الو الووووووووووووووووو
ودى كانت المكالمة الاخيرة
طبعا احمد فكر فى انة ينتحر بس قال لا انا هخليها تندم على اليوم الى سابتنى فية
وفاتت ايام وقدم احمد فى الكونسر فتوار معهد الموسيقى العربى ودخل وقبل فية
وسمع ان مى بتتخطب طبعا كان يوم صعب علية
كانت هى فى الكوشة مع حبيبها وهو قاعد عمال يبكى ويبوس صوريتها
واهو احمد بقى ناجح وعايش احلى ايام وكل يوم فى نجاح كبير
ولحد دلوقتى احمد معاة كل زكرياتو مع مى وكل يوم يقراها
ومعلق صورتها فى سلسلة فى صدرة وخصلت شعرها فى سلسلة فى صدرة
وصور الفرح وصورها الشخصية وهى طفلة
النهاية
بصو بقى ياجماعة القصة دى ليها تكملة وانا عايز اعرف عايزنى اكملها ولا لا!!!!!!!!
عايزين تعرفو احمد دة مين ودلوقتى بقى اية وكل حاجة انتظرو منى باقى القصة
بس قبل اى حاجة اكملها ولا لا ؟؟؟؟