eshrag
07-10-2011, 03:00 PM
استقالة وزير هندي متورط في قضية بيع "ايرسيل" لـ "ماكسيس" الماليزية المملوكتين جزئيا من قبل "الاتصالات السعودية"
أرقام 10/07/2011
استقال وزير المنسوجات الهندي "دابانيدي ماران" من منصبه وذلك بعد أن كشف محققون تورطه في فضيحة التراخيص الهندية التي تحقق فيها الحكومة. وكان "ماران" يشغل منصب وزير الاتصالات بالهند بين عامي 2004 و 2007.
وقال محققون أن "ماران" اجبر مالك رئيسي في شركة "ايرسيل" على بيع حصته البالغة 74 % لشركة "ماكسيس" الماليزية في عام 2006 وذلك حتى يسهل حصول الشركة على رخص الطيف الترددي بعد الاستحواذ ، علما بأن شقيقه هو أحد الملاك في الشركة الماليزية.
وقال محققون أن الوزير رفض منح ترخيص لشركة "ايرسيل" لمدة سنتين ولكنه وافق مباشرة على الطلب بعد استحواذ "ماكسيس " عليها.
وقال مسئول أن التحقيقات مع "ماران" لازالت في مراحلها الأولية وأنها تتضمن دوره في عملية بيع "ايرسيل" الى "ماكسيس".
وتحقق الحكومة الهندية في فضائح متعلقة بقطاع الاتصالات وطريقة منح الرخص منذ عام 2001 وحتى عام 2008 والتي كان يشوبها عمليات فساد كبيرة أطاحت بوزير الاتصالات السابق " اي راجا" الذي يقبع في السجن رهن الاعتقال لتورطه في عمليات الفساد.
وتقول الحكومة أن عمليات الفساد هذه كلفتها ما يزيد على 40 مليار دولار.
يشار إلى أن شركة "الاتصالات السعودية" (http://www..com/Portal/Company/CompanyProfile.aspx?companyId=30&marketId=3) تمتلك حصة قدرها 25 % في مجموعة "بيناريانج" القابضة والتي تمتلك بدورها حصة 70 % في ماكسيس الماليزية و 74 % في "ايرسيل" الهندية.
أرقام 10/07/2011
استقال وزير المنسوجات الهندي "دابانيدي ماران" من منصبه وذلك بعد أن كشف محققون تورطه في فضيحة التراخيص الهندية التي تحقق فيها الحكومة. وكان "ماران" يشغل منصب وزير الاتصالات بالهند بين عامي 2004 و 2007.
وقال محققون أن "ماران" اجبر مالك رئيسي في شركة "ايرسيل" على بيع حصته البالغة 74 % لشركة "ماكسيس" الماليزية في عام 2006 وذلك حتى يسهل حصول الشركة على رخص الطيف الترددي بعد الاستحواذ ، علما بأن شقيقه هو أحد الملاك في الشركة الماليزية.
وقال محققون أن الوزير رفض منح ترخيص لشركة "ايرسيل" لمدة سنتين ولكنه وافق مباشرة على الطلب بعد استحواذ "ماكسيس " عليها.
وقال مسئول أن التحقيقات مع "ماران" لازالت في مراحلها الأولية وأنها تتضمن دوره في عملية بيع "ايرسيل" الى "ماكسيس".
وتحقق الحكومة الهندية في فضائح متعلقة بقطاع الاتصالات وطريقة منح الرخص منذ عام 2001 وحتى عام 2008 والتي كان يشوبها عمليات فساد كبيرة أطاحت بوزير الاتصالات السابق " اي راجا" الذي يقبع في السجن رهن الاعتقال لتورطه في عمليات الفساد.
وتقول الحكومة أن عمليات الفساد هذه كلفتها ما يزيد على 40 مليار دولار.
يشار إلى أن شركة "الاتصالات السعودية" (http://www..com/Portal/Company/CompanyProfile.aspx?companyId=30&marketId=3) تمتلك حصة قدرها 25 % في مجموعة "بيناريانج" القابضة والتي تمتلك بدورها حصة 70 % في ماكسيس الماليزية و 74 % في "ايرسيل" الهندية.