eshrag
07-10-2011, 09:00 PM
كتب محمد آل الشيخ مقالاً يوم ألجمعه في الملحق الاقتصادي بجريدة الرياض يربط فيه بين الأسهم والعقار والحقيقة والوهم في هبوط العقار وارتفاع الأسهم ويستشهد فيه بطفرة العقار قبل أربعين سنه ويذكر بالتاريخ 1396هـ حين كان سعر المتر في شرق وشمال الرياض ب 50 قرش أي نصف ريال مع أفضلية التقسيط والصبر عليك .
وردا ً عليه أقول هي طفره طبيعية وكانت الرياض فقط لا تعدوا بيوت طين وسط ألعاصمه ويعتبر شرق وشمال الرياض مكان للرحلات البرية حيث تبعد عن البيوت ب20 كيلومتر وكان هناك صعوبة في المواصلات ولم يكن احد يتوقع هذه الطفره ألخياليه حينها . كما أن عدم وجود ألسيوله في وقتها كانت مانعه لذلك
ماذا حدث بعد ذلك في العقار
ولم يذكر بعدها ماذا حصل بعد 30سنه حيت طفرة العقار ووصل حينها إلى أسعار خياليه في أسعار الأراضي والإيجار حيث وصل سعر أجار الدور 50 ألف ريال وسعر الأراضي بالعليا والسليمانيه إلى 3000 ريال للمتر ثم حدث النزول المتوقع للسعر الإيجار ووصل الدور إلى مابين 20-25 ألف ريال وسعر الأراضي في النزول واتجهت ألسيوله إلى طفرت الأسهم وحينها وصل سهر سهم بيشه إلى 1400 والراجحي وسابك إلى 2500 ريال للسهم الواحد وحينها كان هناك ركود وهبوط في أسعار العقار ووصل سعر أيجار الشقق بالشمال إلى 15 ألف ريال وهذا قريب جدا كان عام مابين عام 2000م وعام 2006م حينها كانت الطامة ألكبري للأسهم والانهيار الكبير عام 2006م والاتجاه إلى العقار و طفرته الجديدة
ماذا سيحدث بعد ذلك للعقار
بعد أن وصل التضخم إلى قمته في العقار خلال الست سنوات ألماضيه من عام 2006م إلى ألان ووصل سعر المتر في حي ألصحافه مثلاً من 700ريال للمتر إلى مابين 2500و3000 ريال طبعاً للسكني وكذلك ارتفاع أسعار الإيجارات للدور من 25الف إلى 50ألف والشقق من 15الف إلى 30الف . بدأ بوادر الانخفاض تبين في الأفق وهي والعقار ليس كالأسهم طبعا في الانهيار للفارق في التعامل حيث سوق الأسهم أوراق ماليه و مؤشر ينهار فجاءه
كيف سيحدث نزول العقار...؟؟
سيبداء العقار بالهبوط التدريجي ثم القوي أولا على الوحدات السكنية المعروضة للإيجار وهذه بوادرها بداء تتضح بكثرة المعروض للإيجار في الشقق و الأدوار والفلل مما يجعل المستأجر هو من يفرض سعره وليس المالك ومن بعدها سيكون النزول التدريجي للأراضي وهذا بوادره اتضحت كذلك في الركود حيث وصول الأسعار إلى أسعار خياليه لا يستطيع معها المواطن العادي الشراء. يعلم الجميع بأن العقار كان متوقع انهياره قبل فتره ولن أقول انهيار بل تصحيح وتعديل للتضخم الحاصل في سعره مما جعل التضخم يطول جميع جوانب المعيشة مثل الارتفاع في أسعار السلع الغذائية والكماليات والمواد ألمستهلكه بسبب ضعف قيمت الريال مقارنه مع أسعار الأراضي حيث تضخم الأسعار ألعقاريه وبدون مبرر مقنع حيث أن 60% من الأراضي في داخل النطاق العمراني في الرياض مثلاً أراضي بيضاء و فاضيه لم تعمر
لماذا تأخر الانخفاض !!!
التسهيلات ألبنكيه للمواطنين خلال السنتين الأخيرتين وكذلك التسهيلات التي تمت بالتعاون بين البنوك و الشركات ألكبري للقروض ألبنكيه لموظفيها كسابك والكهرباء والاتصالات والتأمينات الاجتماعية بتسهيلات مغريه لشراء العقار هو من ساهم مساهمه مباشره في عدم هبوط العقار خلال الفترة ألسابقه من منتصف عام 2010م وللأسف الشديد هذا سيكون نتائجه وخيمة في المستقبل حيث أن الطلب هو على الفلل المفصولة لتساعد المقترض في دفع جزاء من القسط بعد تأجير الدور والشقة مما يساهم في زيادة العرض وفي خفض أسعار الإيجار للمستأجر
التصحيح قريبا فانتظروا..؟؟
لابد قريباً جداً من التصحيح ولن أقول الانهيار بعد التضخم الكبير للعقار وذلك لمصلحة الوطن وللمحافظه على قوة وتماسك وقيمة الريال وعدم تأثر بقية السلع بذلك التضخم, كما أن سوق الأسهم سوف يصحح وضعه بعد الانهيار الكبير
وللجميع تحيـــــــاتي,,,,,,,,
وردا ً عليه أقول هي طفره طبيعية وكانت الرياض فقط لا تعدوا بيوت طين وسط ألعاصمه ويعتبر شرق وشمال الرياض مكان للرحلات البرية حيث تبعد عن البيوت ب20 كيلومتر وكان هناك صعوبة في المواصلات ولم يكن احد يتوقع هذه الطفره ألخياليه حينها . كما أن عدم وجود ألسيوله في وقتها كانت مانعه لذلك
ماذا حدث بعد ذلك في العقار
ولم يذكر بعدها ماذا حصل بعد 30سنه حيت طفرة العقار ووصل حينها إلى أسعار خياليه في أسعار الأراضي والإيجار حيث وصل سعر أجار الدور 50 ألف ريال وسعر الأراضي بالعليا والسليمانيه إلى 3000 ريال للمتر ثم حدث النزول المتوقع للسعر الإيجار ووصل الدور إلى مابين 20-25 ألف ريال وسعر الأراضي في النزول واتجهت ألسيوله إلى طفرت الأسهم وحينها وصل سهر سهم بيشه إلى 1400 والراجحي وسابك إلى 2500 ريال للسهم الواحد وحينها كان هناك ركود وهبوط في أسعار العقار ووصل سعر أيجار الشقق بالشمال إلى 15 ألف ريال وهذا قريب جدا كان عام مابين عام 2000م وعام 2006م حينها كانت الطامة ألكبري للأسهم والانهيار الكبير عام 2006م والاتجاه إلى العقار و طفرته الجديدة
ماذا سيحدث بعد ذلك للعقار
بعد أن وصل التضخم إلى قمته في العقار خلال الست سنوات ألماضيه من عام 2006م إلى ألان ووصل سعر المتر في حي ألصحافه مثلاً من 700ريال للمتر إلى مابين 2500و3000 ريال طبعاً للسكني وكذلك ارتفاع أسعار الإيجارات للدور من 25الف إلى 50ألف والشقق من 15الف إلى 30الف . بدأ بوادر الانخفاض تبين في الأفق وهي والعقار ليس كالأسهم طبعا في الانهيار للفارق في التعامل حيث سوق الأسهم أوراق ماليه و مؤشر ينهار فجاءه
كيف سيحدث نزول العقار...؟؟
سيبداء العقار بالهبوط التدريجي ثم القوي أولا على الوحدات السكنية المعروضة للإيجار وهذه بوادرها بداء تتضح بكثرة المعروض للإيجار في الشقق و الأدوار والفلل مما يجعل المستأجر هو من يفرض سعره وليس المالك ومن بعدها سيكون النزول التدريجي للأراضي وهذا بوادره اتضحت كذلك في الركود حيث وصول الأسعار إلى أسعار خياليه لا يستطيع معها المواطن العادي الشراء. يعلم الجميع بأن العقار كان متوقع انهياره قبل فتره ولن أقول انهيار بل تصحيح وتعديل للتضخم الحاصل في سعره مما جعل التضخم يطول جميع جوانب المعيشة مثل الارتفاع في أسعار السلع الغذائية والكماليات والمواد ألمستهلكه بسبب ضعف قيمت الريال مقارنه مع أسعار الأراضي حيث تضخم الأسعار ألعقاريه وبدون مبرر مقنع حيث أن 60% من الأراضي في داخل النطاق العمراني في الرياض مثلاً أراضي بيضاء و فاضيه لم تعمر
لماذا تأخر الانخفاض !!!
التسهيلات ألبنكيه للمواطنين خلال السنتين الأخيرتين وكذلك التسهيلات التي تمت بالتعاون بين البنوك و الشركات ألكبري للقروض ألبنكيه لموظفيها كسابك والكهرباء والاتصالات والتأمينات الاجتماعية بتسهيلات مغريه لشراء العقار هو من ساهم مساهمه مباشره في عدم هبوط العقار خلال الفترة ألسابقه من منتصف عام 2010م وللأسف الشديد هذا سيكون نتائجه وخيمة في المستقبل حيث أن الطلب هو على الفلل المفصولة لتساعد المقترض في دفع جزاء من القسط بعد تأجير الدور والشقة مما يساهم في زيادة العرض وفي خفض أسعار الإيجار للمستأجر
التصحيح قريبا فانتظروا..؟؟
لابد قريباً جداً من التصحيح ولن أقول الانهيار بعد التضخم الكبير للعقار وذلك لمصلحة الوطن وللمحافظه على قوة وتماسك وقيمة الريال وعدم تأثر بقية السلع بذلك التضخم, كما أن سوق الأسهم سوف يصحح وضعه بعد الانهيار الكبير
وللجميع تحيـــــــاتي,,,,,,,,