zaouimokhtar
07-18-2011, 12:14 PM
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
لستُ أبغي الحديث عن فرص يحدث أن تضيع من أيدينا لأننا لم نوَّفق في إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب مثلا فهذه "خيرها في غيرها" كما يحلو لنا القول والمكوث طويلا عندها يجعل الفرصة الضائعة هي التي في أيدينا لحظتها .
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
كثيرا ما نغض الطرف عن فرص العمر الحقيقية لنتشبث بالوهمية منها لندرك بعد فوات الآوان أن ما كنا نعتبره تسلقا نحو القمة لم يكن سوى تدحرجا نحو الهاوية !
تتوالى الأيام وتتشابه كما تتوالى الأوهام دون أن تتشابه فلكل يوم وهمه الذي نصّرُ على تسميته "فرصة العمر" ونركب من أجل ذلك دون أدنى تردد مبدأ :
الغاية تبرر الوسيلة .
ننحني حتى لتتقوس ظهورنا ...
نرتكز على أحلام الأخرين بل حتى ألامهم ....
نضرب هذا بذاك وذاك بهذا ...
نتطفل ، نتزلف ، نتصنع ، نجامل ، ننافق ونتملق ...
ندخل دوامة لا تكاد تنتهي من التنازلات ...
ولمّا نسمع أصواتا قد تكون أصوات ضمائرنا تحاول ثنينا نتمتم وقد نصيح :
وهل نحن مجانين حتى نفرط في فرصة العمر !؟
أيُّ ضمائر -عفى عنها الزمن- تلك التي تُسمي إنتهاز الفرص إنتهازية !
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
قد نخيب في تحقيق "فرصة العمر الوهمية" فنبحث عن غيرها في أماكن أخرى قد تكون أبواب الأسياد والأعيان ....وقد تكون في كواليس إدارة من الإدارات أو أروقتها .
وقد تتحقق لنكتشف متأخرين أننا أضعنا الأهم وخاصة أضعنا الكثير من الفرص الحقيقية .
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
بعد أيام سيحل شهر رمضان وما أدراك ما رمضان وهو لعمري فرصة عمر حقيقية لنستشف من نفحاته العظيمة معاني فرص العمر الحقيقية وأتمنى أن لا نمر عليها مرور الكرام ونضيف مثل هذه الفرصة
لقائمة الفرص الضائعة .
لستُ أبغي الحديث عن فرص يحدث أن تضيع من أيدينا لأننا لم نوَّفق في إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب مثلا فهذه "خيرها في غيرها" كما يحلو لنا القول والمكوث طويلا عندها يجعل الفرصة الضائعة هي التي في أيدينا لحظتها .
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
كثيرا ما نغض الطرف عن فرص العمر الحقيقية لنتشبث بالوهمية منها لندرك بعد فوات الآوان أن ما كنا نعتبره تسلقا نحو القمة لم يكن سوى تدحرجا نحو الهاوية !
تتوالى الأيام وتتشابه كما تتوالى الأوهام دون أن تتشابه فلكل يوم وهمه الذي نصّرُ على تسميته "فرصة العمر" ونركب من أجل ذلك دون أدنى تردد مبدأ :
الغاية تبرر الوسيلة .
ننحني حتى لتتقوس ظهورنا ...
نرتكز على أحلام الأخرين بل حتى ألامهم ....
نضرب هذا بذاك وذاك بهذا ...
نتطفل ، نتزلف ، نتصنع ، نجامل ، ننافق ونتملق ...
ندخل دوامة لا تكاد تنتهي من التنازلات ...
ولمّا نسمع أصواتا قد تكون أصوات ضمائرنا تحاول ثنينا نتمتم وقد نصيح :
وهل نحن مجانين حتى نفرط في فرصة العمر !؟
أيُّ ضمائر -عفى عنها الزمن- تلك التي تُسمي إنتهاز الفرص إنتهازية !
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
قد نخيب في تحقيق "فرصة العمر الوهمية" فنبحث عن غيرها في أماكن أخرى قد تكون أبواب الأسياد والأعيان ....وقد تكون في كواليس إدارة من الإدارات أو أروقتها .
وقد تتحقق لنكتشف متأخرين أننا أضعنا الأهم وخاصة أضعنا الكثير من الفرص الحقيقية .
http://www5.0zz0.com/2011/07/18/09/214068873.gif
بعد أيام سيحل شهر رمضان وما أدراك ما رمضان وهو لعمري فرصة عمر حقيقية لنستشف من نفحاته العظيمة معاني فرص العمر الحقيقية وأتمنى أن لا نمر عليها مرور الكرام ونضيف مثل هذه الفرصة
لقائمة الفرص الضائعة .