eshrag
07-21-2011, 11:20 PM
حملة (رمضان بلا مراعي) تربك الشركة و تُخفض مبيعاتها ! بورصة: ما زال الشعب السعودي وخاصةً جيل الشباب عازماً على مقاطعة منتجات (المراعي) رغم تراجعها عن قرارها الاخير برفع سعر عبوات اللبن 2 لتر بمعدل ريالاً واحداً ليصبح السعر الجديد 8 ريال.
ويكفي لأي متصفح لموقع الفيسبوك أن يرى في جولة قصيرة من خلال البحث عشرات المجموعات والصفحات التي تنادي بمقاطعة منتجات (المراعي) واستبدالها بمنتجات الشركات الاخرى والتي تساويها بالجودة تماماً.
http://www.borsah.org/newsm/3278.jpg
فهي بذلك خسرت ولاء عملائها حيث لم يفكر مسئولي الشركة بأن (الفيسبوك) الذي ساهم في التنسيق لإسقاط رؤساء الدول بإمكانه المساهمة في إشعال فتيل حملة المقاطعة وتنشيطها ضد الشركة مما يؤدي إلى انخفاض مبيعاتها بنسبة لا تقل عن 20% مع العلم أن البدائل متوفرة.
فتأثر مبيعات (المراعي) بدا واضحاً جداً وبإمكان المستهلك ملاحظة ذلك بسؤال أي بائع في سوبرماركت أو بقالة صغيرة عن حجم مبيعات (المراعي) وسيكون جوابه بأن المستهلكين استبدلوها بشركات اخرى وأن نسبة مبيعاتها انخفضت بشكل كبير.
نود هنا تذكير شركة المراعي بأنها تناست عملائها الذين يعتبرون رأسمالها الحقيقي وسبب توسعها ونموها وزيادة أرباحها ومشاريعها وكان لا بد لها أن ترد الجميل لهم بطريقة أو بأخرى وليس برفع الأسعار وان كانت نسبة الزيادة طفيفة.
حملة (رمضان بلا مراعي) أربكت الشركة بسبب قرب شهر رمضان الكريم والذي يعتبر الشهر الذهبي لها ولشركات الالبان عموماً من حيث حجم المبيعات ولهذا السبب سوف تواجه (المراعي) المقاطعة بحملة اعلانية مضاده تحسن من صورتها وتحاول من خلالها إرضاء الشعب السعودي. فهل تستطيع ذلك ؟
ويكفي لأي متصفح لموقع الفيسبوك أن يرى في جولة قصيرة من خلال البحث عشرات المجموعات والصفحات التي تنادي بمقاطعة منتجات (المراعي) واستبدالها بمنتجات الشركات الاخرى والتي تساويها بالجودة تماماً.
http://www.borsah.org/newsm/3278.jpg
فهي بذلك خسرت ولاء عملائها حيث لم يفكر مسئولي الشركة بأن (الفيسبوك) الذي ساهم في التنسيق لإسقاط رؤساء الدول بإمكانه المساهمة في إشعال فتيل حملة المقاطعة وتنشيطها ضد الشركة مما يؤدي إلى انخفاض مبيعاتها بنسبة لا تقل عن 20% مع العلم أن البدائل متوفرة.
فتأثر مبيعات (المراعي) بدا واضحاً جداً وبإمكان المستهلك ملاحظة ذلك بسؤال أي بائع في سوبرماركت أو بقالة صغيرة عن حجم مبيعات (المراعي) وسيكون جوابه بأن المستهلكين استبدلوها بشركات اخرى وأن نسبة مبيعاتها انخفضت بشكل كبير.
نود هنا تذكير شركة المراعي بأنها تناست عملائها الذين يعتبرون رأسمالها الحقيقي وسبب توسعها ونموها وزيادة أرباحها ومشاريعها وكان لا بد لها أن ترد الجميل لهم بطريقة أو بأخرى وليس برفع الأسعار وان كانت نسبة الزيادة طفيفة.
حملة (رمضان بلا مراعي) أربكت الشركة بسبب قرب شهر رمضان الكريم والذي يعتبر الشهر الذهبي لها ولشركات الالبان عموماً من حيث حجم المبيعات ولهذا السبب سوف تواجه (المراعي) المقاطعة بحملة اعلانية مضاده تحسن من صورتها وتحاول من خلالها إرضاء الشعب السعودي. فهل تستطيع ذلك ؟