Kajol
09-02-2007, 06:03 AM
خرج فى المساء ساعيا الى لقمة العيش
مارا فى طريقه ببعض القمم والمرتفعات
وكان مشغولا كيف يقوم بعمله وكل هؤلاء الناس يبغون قتله
لاكنه لم يكن بالشخص الجبان ثم انه كان لابد ان يسعى على رزقه
لأنه لو ظل قابعا فى بيته سيتهمه اهله بالجبن والتخازل
ولن يأتيه الطعام وهو نأم فى فراشه لأنه لم يكن فى اسطتاعته
ان يطلب الوجبات من المطاعم
القصد انه قرر ان يخرج رغم كل المخاطر التى تهدد حياته
ومشى فى طريقه وهو شارد الزهن حتى اصطدم بها
ونظر الى عينها وهو يعتزر ولاكنه لم يستطيع ان يتكلم
لقد اسرته بعينها وجمال جسمها
حتى انها شعرت بنظراته لها فنظرت الى الارض وهى خجلانه
وقالت له لا عليك وجد نفسه يسألها أن يوصلها الى حيث ستذهب
والعجيب انها وافقت على الفور وابتسمت له
نظر لها فى حنان وسألها بمنتهى الجرأه هل انتى مرتبطه
قالت له وهى تبتسم لا ولاكننى اعتقد اننى على وشك الارتباط الان
وجد نفسه يضحك بشده وهناء نفسه على هذه الجميله
مد يده ووضعها على ظهرها وهو يشعر نحوها بمنتهى الحب
امسكت يده فى رقه وقالت له اننى مشدوده اليك
وفجأه صرخت وقالت له احترث فنظر خلفه ورأى رجل ينظر اليه
وهو ممسك بسلاح ويريد ان يقتله
فأمسك بيد حبيبته واتجه ناحيت المرتفعات لعله يستطيع الاختباء هناك
ولاكن الرجل القاتل كان يتبعه بأسرار وكان يبدو عليه التصميم على قتله
ازداد تشبسا بيد حبيبته وهو يرقد معاها فى اتجاه المرتفعات
وفجأه سمع بجواره صوت عالى رهيب لاكنه لم يهتم وواصل الرقد
وهو متمسك بيد حبيبته
حتى وصل الى المرتفعات واحتمى بها
نظر الى حبيبته الممسك بيدها فلم يجد الا يدها مقطوعه والدم ينزف منها و هو ممسك بها
نظر ناحيت الرجل فوجد جثة حبيبته بجوار قدميه
شلته المفاجأة وشعر نحو هذ القاتل بكراهية غير متناهية
حتى انه هاجم القاتل وهو متناسيا انه اعزل من السلاح
متناسيا فارق القوه الذى فى صالح القاتل
واتجه اليه ليقتله
ولاكن و اه من كلمة لاكن
رأه القاتل وصوب سلاحه فى اتجاهه و
وقتله بمنتهى البشاعه والقسوه
ومات البطل وصورة حبيبته تملاء خياله
ولاكن عزاءه الوحيد انه سيموت بجوار حبيبته
نظر القاتل الى جثتى الحبيبين وابتسم فى فخر
واخذ يصيح
بابا باباا لقد قتلت صورصارين
والقى الحزاء الذى قتل به الصورصارين
جأء الاب مسرعا وربط على كتف طفله
وقال احسنت ازهب الى والدتك وقل له ان
تحضر المكنسه للنظف الارض من الصراصير
انتهت القصه.
مارا فى طريقه ببعض القمم والمرتفعات
وكان مشغولا كيف يقوم بعمله وكل هؤلاء الناس يبغون قتله
لاكنه لم يكن بالشخص الجبان ثم انه كان لابد ان يسعى على رزقه
لأنه لو ظل قابعا فى بيته سيتهمه اهله بالجبن والتخازل
ولن يأتيه الطعام وهو نأم فى فراشه لأنه لم يكن فى اسطتاعته
ان يطلب الوجبات من المطاعم
القصد انه قرر ان يخرج رغم كل المخاطر التى تهدد حياته
ومشى فى طريقه وهو شارد الزهن حتى اصطدم بها
ونظر الى عينها وهو يعتزر ولاكنه لم يستطيع ان يتكلم
لقد اسرته بعينها وجمال جسمها
حتى انها شعرت بنظراته لها فنظرت الى الارض وهى خجلانه
وقالت له لا عليك وجد نفسه يسألها أن يوصلها الى حيث ستذهب
والعجيب انها وافقت على الفور وابتسمت له
نظر لها فى حنان وسألها بمنتهى الجرأه هل انتى مرتبطه
قالت له وهى تبتسم لا ولاكننى اعتقد اننى على وشك الارتباط الان
وجد نفسه يضحك بشده وهناء نفسه على هذه الجميله
مد يده ووضعها على ظهرها وهو يشعر نحوها بمنتهى الحب
امسكت يده فى رقه وقالت له اننى مشدوده اليك
وفجأه صرخت وقالت له احترث فنظر خلفه ورأى رجل ينظر اليه
وهو ممسك بسلاح ويريد ان يقتله
فأمسك بيد حبيبته واتجه ناحيت المرتفعات لعله يستطيع الاختباء هناك
ولاكن الرجل القاتل كان يتبعه بأسرار وكان يبدو عليه التصميم على قتله
ازداد تشبسا بيد حبيبته وهو يرقد معاها فى اتجاه المرتفعات
وفجأه سمع بجواره صوت عالى رهيب لاكنه لم يهتم وواصل الرقد
وهو متمسك بيد حبيبته
حتى وصل الى المرتفعات واحتمى بها
نظر الى حبيبته الممسك بيدها فلم يجد الا يدها مقطوعه والدم ينزف منها و هو ممسك بها
نظر ناحيت الرجل فوجد جثة حبيبته بجوار قدميه
شلته المفاجأة وشعر نحو هذ القاتل بكراهية غير متناهية
حتى انه هاجم القاتل وهو متناسيا انه اعزل من السلاح
متناسيا فارق القوه الذى فى صالح القاتل
واتجه اليه ليقتله
ولاكن و اه من كلمة لاكن
رأه القاتل وصوب سلاحه فى اتجاهه و
وقتله بمنتهى البشاعه والقسوه
ومات البطل وصورة حبيبته تملاء خياله
ولاكن عزاءه الوحيد انه سيموت بجوار حبيبته
نظر القاتل الى جثتى الحبيبين وابتسم فى فخر
واخذ يصيح
بابا باباا لقد قتلت صورصارين
والقى الحزاء الذى قتل به الصورصارين
جأء الاب مسرعا وربط على كتف طفله
وقال احسنت ازهب الى والدتك وقل له ان
تحضر المكنسه للنظف الارض من الصراصير
انتهت القصه.