eshrag
07-28-2011, 05:20 AM
قضية اغتصاب تستنفر الجهات الأمنية لمواجهة المخالفين في البطحاء
الخميس 21, يوليو 2011
لجينيات : تعدت عمالة من جنسية معروفة بكثرة مخالفاتها على فتاة عربية وأمها واغتصباهما نهاراً تحت أحد كباري حي البطحاء في الرياض, الأمر الذي استفز احد المواطنين فتقدم بشكوى فتحركت على أثرها الجهات الأمنية لمواجهة المخالفين.
ويقول «إبراهيم بن سويد» إنه اتخذ القرار، وعقد العزم على التحرك وحيداً لرصد جرائم العمالة في حي البطحاء إعلامياً، وإبرازها من أجل أن يطلع عليها المسؤولون، وتطهير الحي من المخالفين.
ولفت, وفق ما ذكرت صحيفة الرياض في عددها الصادر اليوم الخميس, إلى انه ذهب لوالد الفتاة العربية المغتصبة وسجل شهادته، ووثقها، ثم توجه لوزارة الداخلية، وقابل محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، وعرض عليه تقريراً مكتوباً عن جرائم تلك العمالة في البطحاء، ومعه والد الفتاة المغتصبة.
وأردف قائلا: عندها طلب مني الأمير محمد رقم هاتفي، وقال لي: اذهب وسوف يأتيك اتصال..ولم يمض يومان حتى اتصلت وزارة الداخلية بي ودعوني للحضور».
ويتابع:حضرت فوجدت لجنة من الضباط في انتظاري، واجتمعت معهم وسألوني عما كتبت، ثم طلبوا أن ينتقلوا معي إلى البطحاء، وبالفعل جاءوا ورأوا على الطبيعة حال حي البطحاء، وتحققوا من ولي أمر المرأة المغتصبة وبنتها، وحين اقتنعوا بأن ما كتبته في خطابي صحيحاً بدأت الحملات الأمنية وبشكل مكثف.
الخميس 21, يوليو 2011
لجينيات : تعدت عمالة من جنسية معروفة بكثرة مخالفاتها على فتاة عربية وأمها واغتصباهما نهاراً تحت أحد كباري حي البطحاء في الرياض, الأمر الذي استفز احد المواطنين فتقدم بشكوى فتحركت على أثرها الجهات الأمنية لمواجهة المخالفين.
ويقول «إبراهيم بن سويد» إنه اتخذ القرار، وعقد العزم على التحرك وحيداً لرصد جرائم العمالة في حي البطحاء إعلامياً، وإبرازها من أجل أن يطلع عليها المسؤولون، وتطهير الحي من المخالفين.
ولفت, وفق ما ذكرت صحيفة الرياض في عددها الصادر اليوم الخميس, إلى انه ذهب لوالد الفتاة العربية المغتصبة وسجل شهادته، ووثقها، ثم توجه لوزارة الداخلية، وقابل محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، وعرض عليه تقريراً مكتوباً عن جرائم تلك العمالة في البطحاء، ومعه والد الفتاة المغتصبة.
وأردف قائلا: عندها طلب مني الأمير محمد رقم هاتفي، وقال لي: اذهب وسوف يأتيك اتصال..ولم يمض يومان حتى اتصلت وزارة الداخلية بي ودعوني للحضور».
ويتابع:حضرت فوجدت لجنة من الضباط في انتظاري، واجتمعت معهم وسألوني عما كتبت، ثم طلبوا أن ينتقلوا معي إلى البطحاء، وبالفعل جاءوا ورأوا على الطبيعة حال حي البطحاء، وتحققوا من ولي أمر المرأة المغتصبة وبنتها، وحين اقتنعوا بأن ما كتبته في خطابي صحيحاً بدأت الحملات الأمنية وبشكل مكثف.