eshrag
08-04-2011, 01:40 PM
يظن أنه يفعل ما هو في مصلحتهم
الدار البيضاء : اتخذرجل خليجي سلوكا غريبا في تربية الأبناء من خلال اصطحابه لأبنائه القصر في سفره إلى المغرب العربي وإدخالهم إلى الملاهي الليلية والسهر فيها حتى الساعات الأولى من الصباح.
قصة هذا الخليجي باتت مشهورة في تلك الديار ما دفع مراسل (الصحيفة) إلى التقصي عن مكان وجود هذا الرجل والإلتقاء به حيث يقول هذا المواطن الأربعيني في حديثه لـ "الصحيفة" بأن طريقته هذه ستساهم في تعويد أبنائه على خوض هذه الحياة من سن مبكرة مما يساعدهم في تجاوزها لاحقا بمعرفة وخبرة مسبقة وذلك عند وصولهم لسن العشرين، حيث أن المواطن اصطحب ابنيه البالغين من العمر 13 و 15 سنة تقريبا معه إلى الملاهي الليلة الغربية وإلى المراقص العربية في المغرب بدون أن يواجه أية مشاكل تتعلق بعدم دخول القصر لهذه الأماكن، في حين تنص القوانين المغربية على منع دخول الزبائن الذين تقل أعمارهم عن الثامنة عشر.
ويرى المواطن خلال زيارته للمغرب خلال الأسبوع الماضي بأن حث أبنائه على الرقص مع النساء والتعامل مع المغنين وموظفي الملاهي والمراقص سيساعدهم أيضا على تجاوز العديد من الصدمات التي سوف يمرون فيها خلال مرحلة الشباب مما يعطيهم دافعا قويا لعدم الانحراف بعيدا عن ناظريه كما يعتقد.
كما حرص المواطن على تعليم أولاده كيفية رمي الأوراق النقدية (التنقيط) على النساء وعلى المطربين وكيفية التعامل مع هذه الحالات ومقدار المبالغ المالية التي يجب رميها خلال الوصلات الغنائية.
ولتعليم أبنائه كيفية التصرف مع النساء اصطحب المواطن خلال جولته السياحية صديقته الخاصة ليريهم كيفية التعامل معها وكيفية اختيار النساء كخليلات.
الدار البيضاء : اتخذرجل خليجي سلوكا غريبا في تربية الأبناء من خلال اصطحابه لأبنائه القصر في سفره إلى المغرب العربي وإدخالهم إلى الملاهي الليلية والسهر فيها حتى الساعات الأولى من الصباح.
قصة هذا الخليجي باتت مشهورة في تلك الديار ما دفع مراسل (الصحيفة) إلى التقصي عن مكان وجود هذا الرجل والإلتقاء به حيث يقول هذا المواطن الأربعيني في حديثه لـ "الصحيفة" بأن طريقته هذه ستساهم في تعويد أبنائه على خوض هذه الحياة من سن مبكرة مما يساعدهم في تجاوزها لاحقا بمعرفة وخبرة مسبقة وذلك عند وصولهم لسن العشرين، حيث أن المواطن اصطحب ابنيه البالغين من العمر 13 و 15 سنة تقريبا معه إلى الملاهي الليلة الغربية وإلى المراقص العربية في المغرب بدون أن يواجه أية مشاكل تتعلق بعدم دخول القصر لهذه الأماكن، في حين تنص القوانين المغربية على منع دخول الزبائن الذين تقل أعمارهم عن الثامنة عشر.
ويرى المواطن خلال زيارته للمغرب خلال الأسبوع الماضي بأن حث أبنائه على الرقص مع النساء والتعامل مع المغنين وموظفي الملاهي والمراقص سيساعدهم أيضا على تجاوز العديد من الصدمات التي سوف يمرون فيها خلال مرحلة الشباب مما يعطيهم دافعا قويا لعدم الانحراف بعيدا عن ناظريه كما يعتقد.
كما حرص المواطن على تعليم أولاده كيفية رمي الأوراق النقدية (التنقيط) على النساء وعلى المطربين وكيفية التعامل مع هذه الحالات ومقدار المبالغ المالية التي يجب رميها خلال الوصلات الغنائية.
ولتعليم أبنائه كيفية التصرف مع النساء اصطحب المواطن خلال جولته السياحية صديقته الخاصة ليريهم كيفية التعامل معها وكيفية اختيار النساء كخليلات.