eshrag
08-04-2011, 09:10 PM
ذكرياتي مع عقول وفضائح الشيعه اهل الضلال
بقلم : الدكتور عمر عثمان البكر
الحمد لله والشكر لله الذي جعل لنا عقولا تميز وتقارن وتعرف الحق والصواب من الخطأ والظلال
عندما كنت صغيرا لا يتجاوزعمري الحادية عشرة سنه من عمري كنت حينها تلميذا صغيرا في الدراسة الابتدائية نقل والدي رحمة الله عليه الموظف بالدولة العراقية الى دائرة
بناحية تابعة اداريا لمدينةالنجف في الستينات ولم اكن اعرف ماذا يعني شيعي او سني ولم تخطر على بال احد من عائلتي هذه المسميات وطبعا هذه المدينة هي مدينة باغلبية شيعيه عدا روؤساء الدوائرو موظفي الدولةالمهمين فهم من اهل السنه لان غالبية الشيعه متخلفين وغير متعلمين يمتهنون اما الزراعة او صيد الاسماك او عمال بناء وهناك قلة منهم موظفين او عمال او مستخدمين بالدوائر الحكومية
وسلمت اوراق نقلي الى مدير المدرسة الجديدة وعجبت من أرتدائهم الدشداشة ويلبسون بارجلهم النعال اللاستيك وقد اخبرني المدير ضاحكا بعد ان عرف اني ابن احد مسؤولي الناحية
ان البس غدا الدشداشةوالنعال حتى يكون الزي واحد واستمريت بالدراسة ولكن اشعر بابتعادهم عني.... أويتحاشون التحدث معي وفي بداية الامر كنت مستغربا!
واتضحت لي امور كثيرة كنت لا اعرفها ولا اعرف مبلغ حقدهم وكفرهم
خلال درس التاريخ طلب المعلم من احد التلاميذ قراءة الموضوع من الكتاب بصوت عالي فأثار انتباهي اثناء قرائتهم يبدلون كلمة(رضى الله عنه) للصحابة بهذه الصيغة البشعه ( رضرض الله عظامه) ثم يضحكون ويضحك معهم المعلم بفجاجة وغباء!! ودهشت مما اسمع !!! واثارني اكثر تصرف المعلم ...لاني لم اعرف السبب حقيقة في وقتها!! لان اهلي لم يعلموني الحقد او اخطاء تاريخ مضى أثير حوله اشكالات وتضخيم وتزوير
ومع هذا سألت المعلم باستغراب :::
...لماذا يا استاذ رضرض الله عظام هذا الصحابي ...ويبدو ان المعلم
لايعرف ماذا يقول وحتما شعر بالقلق والخوف وانتابه احساس بانه سيعرض نفسه للمسأئلة والمحاسبة والدولة كانت بعنفوانها سنية ويقودها رجال سنة ابطال ورئيسها المرحوم عبد السلام عارف انسان عسكري شجاع ومن عائلة مؤمنة ومتمسكة باهداب الاسلام الحنيف الاصيل وليس دين شيعي مستورد من ايران ....
...فصاح بالتلميذ ::ولك عبد الحسين اقرأ ...زين... عدل كلامك
... وحانت مني التفاتة الى التلاميذ فشاهدتهم يتهامسون بكلمات بينهم ويبتسمون!!!
في الشارع عندما كنت اسير مع صديق لي من السنة طبعا كانت مسبة وشتم عمر وعثمان وابو بكر وعائشة وابو هريرة ومعاوية (رضى الله عنهم) مستمرة نسمعها باذاننا من رجال كبار السن وعندما نلتفت لنعرف الشخص الذي يريد اسماعنا يديرون وجوههم حتى لا نعرف صاحب المسبة والحقيقة نصحنا اهلنا بان لا نعيرهم أي اهمية لان هذه قصة لا تنتهي ولا يفيد التحدث معهم وربنا الكريم هو المنتقم
الحقيقة شعرت بالاحباط باني بين قوم ماهم باسلام ...واذا حدث تحاور بينهم في ساحة المدرسة او في لقاء عابر .... فهم يطرحون اسئلة عديدةحاقدة..غايتها الاستفسار والمعرفة ولكنها مبطنة بالحقد الاسود الذي قد ملىء عقولهم الصغيرة واستحوذ على تفكيرهم وادمغتهم الخاوية ::
هل انت سني؟؟
هل تحب علي؟؟؟
لماذا سرق ابو بكر وعمرالخلافة من علي؟
لماذا لم يكن على ابن ابي طالب الخليفة الاول؟
هل انت محسوب على الاسلام؟؟
هل يسمح لك بدخول درس الدين ؟؟
هل تحفظ اسماء الائمةال 12 ؟
اذا كنت لا تحفظ اسمائهم بالترتيب كيف ستدخل الجنة؟؟
لماذا قتل يزيد الحسين؟؟
لماذا تترضون علىمعاوية ؟؟
لماذا زور عثمان القران وغير به؟؟
لماذا لا تلبس الاسود في عاشوراء؟؟
لماذا لا تصدقون بان ابي طالب مسلم وسيدخل الجنة ؟؟
الحقيقةاسئلة كثيرة وعديدة كل يوم اسأل بها بعضها يصيبني بالحيرة
واشعر اني بين اقوام غرباء بعيدين عن الاسلام وعن العروبة ويختلفون عنا باخلاقهم وعاداتهم ومناسباتهم
وطقوسهم وعباداتهم تثير السخرية والدهشة ؟؟!!!
....وعرفت خلال الايام والشهور التي مرت بي مقدار الحقد الذي يتربى عليه الشيعه وهم صغار بالرغم من تعرفي على اصدقاء قليلين من الشيعه وخاصه الذين اختلطو بالعراقيين السنة خارج النجف او قضو شطرا من حياتهم في بغداد يقل عندهم الغلو قليلا ولكنهم ايضا يساندون جماعتهم عندما تحدث اشكالات ومع اني الحمد
لله لم اكن من النوع الهادىء أو الضعيف و الحكومة هي من العرب السنة فكان موقفي اقوى ولكني لا استطيع انا أغير عقول متحجرة قد قفلت على افكار نخرة متهرئة وهم يصدقونها و مؤمنين بها ...
عرفت ايضا ان الشيعه عقولهم خاوية ويتساوى الامي والدكتور والتلميذ ونسائهم ورجالهم بالاعتقاد والايمان بما ينطق به المعمم وما تصدره مرجعيتهم ويصدقون كل ما ينطق به المعمم والمرجعية حتى لو كان لا يعقل وحمدت الله سبحانه وتعالى على نعمة العقل فانه زينة وحمدت الله اكثر لاني سني وقد اعطاني الله عقلا افكر به واوازن الافكار والمعتقدات
واتضحت لي عن قرب ان ديانتهم فاسدة واحاديثهم مزورة وايامنهم بكل ما يقوله المعمم بل يتبركون به وينذرون بناتهم له ويزوجون بناتهم بالمتعه للمعمم وخاصه الذي يلبس (عمامه سوداء) يطلقون عليه( السيد) ويتمسحون بأذيال دشداشته وعرفت ان لديهم في عاشوراء طقوس خاصة وهي تمثيليات تسمى التشابيه وكل يوم يعرضون شخصية من (ائمتهم ال12 ) ويمثل بهذه التشابيه الصبيان حتى وأن كانوا من المشبوهين أخلاقيا
وعندما دخلت الجامعة كنت لا استغرب عندما ارى ان اكثر الفاسدات هن من الشيعيات لعدم حصانتهن وهن صغار ولا يختلف رجالهم بقلة العفة والاخلاق عن نسائهم ..وعندما يحدثنا التاريخ عن خيانتهم للدين وللعروبة على مر التاريخ فيجب ان لا نستغرب لانهم اصلا لم يصونو اعراضهم وشرفهم وهي اغلى شيء في الوجود عند الشرفاء والعربي الجاهلي يأد فلذة قلبه من شدة حرصه على شرفه وسمعته فكيف تريدون من شيعه لا يؤمنون بالشرف والنخوة ان لا يخونون البلاد الاسلامية والعربية
بعد الاحتلال اكتشف الكثير من اهل السنه انهم كانوا واهمون ومخدوعون وحتى على مستوى الدولة فقد كانت تسلمهم دوائرمهمة بدون تمييز بينهم وبين الاصلاء السنة وصدق الكثير تقيتهم وأمن جانبهم و صادقهم وصدقت ضلمهم وكثيرا ما وقف بعض المسؤلين السنة ضد حتى ابناء جلدتنا من اجل نصرتهم ...وبعد الاحتلال بانت حقيقة الشيعه ... ذبحو حتىجيرانهم السنه واعتدو على اعراضهم وسرقو ممتلكاتهم
والان الشيعه لا يسلمون اي وظيفة للسنه و اولادنا عاطلون منذالاحتلال واولادهم يرتعون بالرواتب ..واولادنا محرومون من الدراسات العليا و اصبحو دكاترة بالتزوير
باعوالشقق والدور الحكومية التي ساعدناهم بتسلمها ولم يسمحو للسنه بيع ممتلكاتهم الاصليه وليس حكومية ومزقو سندات التمليك الاصليه وزورو السندات واستولو على الدورواثاث الدور واخرجو السنة عراة يسيرون بالشارع بالملابس البيتيه
قتلو واحرقو جثث ائمة جوامع وعلماء اساتذة جامعات واطباء حاذقون مشهورون تعقبو العسكريين الذين دافعو عن الوطن وصدو ايران عن احتلال العراق وخاصةالطيارون
نهبو جوامع السنة وعملوها حسينيات تدار بها اللطميات و المؤمرات الميليشية واحتساء الخمور والحشيشة ومزاولة الجنس واللواطة ومكان لتفكيك السيارات المسروقة ولتعذيب اهل السنة المختطفين
كل ما نذكره غيض من فيض ولكن الذي يحزننا اكثر ان امريكا لم تفعل غير انها دمرت العراق ونهبت خيراته ثم سلمته للشيعه ولايران وادارت وجهها امام الانتقام وابادة اهل السنة والمصيبة ان الدول العربية السنة ساكتون ويركضون لتهنئة المالكي وترضية ايران
بقلم : الدكتور عمر عثمان البكر
الحمد لله والشكر لله الذي جعل لنا عقولا تميز وتقارن وتعرف الحق والصواب من الخطأ والظلال
عندما كنت صغيرا لا يتجاوزعمري الحادية عشرة سنه من عمري كنت حينها تلميذا صغيرا في الدراسة الابتدائية نقل والدي رحمة الله عليه الموظف بالدولة العراقية الى دائرة
بناحية تابعة اداريا لمدينةالنجف في الستينات ولم اكن اعرف ماذا يعني شيعي او سني ولم تخطر على بال احد من عائلتي هذه المسميات وطبعا هذه المدينة هي مدينة باغلبية شيعيه عدا روؤساء الدوائرو موظفي الدولةالمهمين فهم من اهل السنه لان غالبية الشيعه متخلفين وغير متعلمين يمتهنون اما الزراعة او صيد الاسماك او عمال بناء وهناك قلة منهم موظفين او عمال او مستخدمين بالدوائر الحكومية
وسلمت اوراق نقلي الى مدير المدرسة الجديدة وعجبت من أرتدائهم الدشداشة ويلبسون بارجلهم النعال اللاستيك وقد اخبرني المدير ضاحكا بعد ان عرف اني ابن احد مسؤولي الناحية
ان البس غدا الدشداشةوالنعال حتى يكون الزي واحد واستمريت بالدراسة ولكن اشعر بابتعادهم عني.... أويتحاشون التحدث معي وفي بداية الامر كنت مستغربا!
واتضحت لي امور كثيرة كنت لا اعرفها ولا اعرف مبلغ حقدهم وكفرهم
خلال درس التاريخ طلب المعلم من احد التلاميذ قراءة الموضوع من الكتاب بصوت عالي فأثار انتباهي اثناء قرائتهم يبدلون كلمة(رضى الله عنه) للصحابة بهذه الصيغة البشعه ( رضرض الله عظامه) ثم يضحكون ويضحك معهم المعلم بفجاجة وغباء!! ودهشت مما اسمع !!! واثارني اكثر تصرف المعلم ...لاني لم اعرف السبب حقيقة في وقتها!! لان اهلي لم يعلموني الحقد او اخطاء تاريخ مضى أثير حوله اشكالات وتضخيم وتزوير
ومع هذا سألت المعلم باستغراب :::
...لماذا يا استاذ رضرض الله عظام هذا الصحابي ...ويبدو ان المعلم
لايعرف ماذا يقول وحتما شعر بالقلق والخوف وانتابه احساس بانه سيعرض نفسه للمسأئلة والمحاسبة والدولة كانت بعنفوانها سنية ويقودها رجال سنة ابطال ورئيسها المرحوم عبد السلام عارف انسان عسكري شجاع ومن عائلة مؤمنة ومتمسكة باهداب الاسلام الحنيف الاصيل وليس دين شيعي مستورد من ايران ....
...فصاح بالتلميذ ::ولك عبد الحسين اقرأ ...زين... عدل كلامك
... وحانت مني التفاتة الى التلاميذ فشاهدتهم يتهامسون بكلمات بينهم ويبتسمون!!!
في الشارع عندما كنت اسير مع صديق لي من السنة طبعا كانت مسبة وشتم عمر وعثمان وابو بكر وعائشة وابو هريرة ومعاوية (رضى الله عنهم) مستمرة نسمعها باذاننا من رجال كبار السن وعندما نلتفت لنعرف الشخص الذي يريد اسماعنا يديرون وجوههم حتى لا نعرف صاحب المسبة والحقيقة نصحنا اهلنا بان لا نعيرهم أي اهمية لان هذه قصة لا تنتهي ولا يفيد التحدث معهم وربنا الكريم هو المنتقم
الحقيقة شعرت بالاحباط باني بين قوم ماهم باسلام ...واذا حدث تحاور بينهم في ساحة المدرسة او في لقاء عابر .... فهم يطرحون اسئلة عديدةحاقدة..غايتها الاستفسار والمعرفة ولكنها مبطنة بالحقد الاسود الذي قد ملىء عقولهم الصغيرة واستحوذ على تفكيرهم وادمغتهم الخاوية ::
هل انت سني؟؟
هل تحب علي؟؟؟
لماذا سرق ابو بكر وعمرالخلافة من علي؟
لماذا لم يكن على ابن ابي طالب الخليفة الاول؟
هل انت محسوب على الاسلام؟؟
هل يسمح لك بدخول درس الدين ؟؟
هل تحفظ اسماء الائمةال 12 ؟
اذا كنت لا تحفظ اسمائهم بالترتيب كيف ستدخل الجنة؟؟
لماذا قتل يزيد الحسين؟؟
لماذا تترضون علىمعاوية ؟؟
لماذا زور عثمان القران وغير به؟؟
لماذا لا تلبس الاسود في عاشوراء؟؟
لماذا لا تصدقون بان ابي طالب مسلم وسيدخل الجنة ؟؟
الحقيقةاسئلة كثيرة وعديدة كل يوم اسأل بها بعضها يصيبني بالحيرة
واشعر اني بين اقوام غرباء بعيدين عن الاسلام وعن العروبة ويختلفون عنا باخلاقهم وعاداتهم ومناسباتهم
وطقوسهم وعباداتهم تثير السخرية والدهشة ؟؟!!!
....وعرفت خلال الايام والشهور التي مرت بي مقدار الحقد الذي يتربى عليه الشيعه وهم صغار بالرغم من تعرفي على اصدقاء قليلين من الشيعه وخاصه الذين اختلطو بالعراقيين السنة خارج النجف او قضو شطرا من حياتهم في بغداد يقل عندهم الغلو قليلا ولكنهم ايضا يساندون جماعتهم عندما تحدث اشكالات ومع اني الحمد
لله لم اكن من النوع الهادىء أو الضعيف و الحكومة هي من العرب السنة فكان موقفي اقوى ولكني لا استطيع انا أغير عقول متحجرة قد قفلت على افكار نخرة متهرئة وهم يصدقونها و مؤمنين بها ...
عرفت ايضا ان الشيعه عقولهم خاوية ويتساوى الامي والدكتور والتلميذ ونسائهم ورجالهم بالاعتقاد والايمان بما ينطق به المعمم وما تصدره مرجعيتهم ويصدقون كل ما ينطق به المعمم والمرجعية حتى لو كان لا يعقل وحمدت الله سبحانه وتعالى على نعمة العقل فانه زينة وحمدت الله اكثر لاني سني وقد اعطاني الله عقلا افكر به واوازن الافكار والمعتقدات
واتضحت لي عن قرب ان ديانتهم فاسدة واحاديثهم مزورة وايامنهم بكل ما يقوله المعمم بل يتبركون به وينذرون بناتهم له ويزوجون بناتهم بالمتعه للمعمم وخاصه الذي يلبس (عمامه سوداء) يطلقون عليه( السيد) ويتمسحون بأذيال دشداشته وعرفت ان لديهم في عاشوراء طقوس خاصة وهي تمثيليات تسمى التشابيه وكل يوم يعرضون شخصية من (ائمتهم ال12 ) ويمثل بهذه التشابيه الصبيان حتى وأن كانوا من المشبوهين أخلاقيا
وعندما دخلت الجامعة كنت لا استغرب عندما ارى ان اكثر الفاسدات هن من الشيعيات لعدم حصانتهن وهن صغار ولا يختلف رجالهم بقلة العفة والاخلاق عن نسائهم ..وعندما يحدثنا التاريخ عن خيانتهم للدين وللعروبة على مر التاريخ فيجب ان لا نستغرب لانهم اصلا لم يصونو اعراضهم وشرفهم وهي اغلى شيء في الوجود عند الشرفاء والعربي الجاهلي يأد فلذة قلبه من شدة حرصه على شرفه وسمعته فكيف تريدون من شيعه لا يؤمنون بالشرف والنخوة ان لا يخونون البلاد الاسلامية والعربية
بعد الاحتلال اكتشف الكثير من اهل السنه انهم كانوا واهمون ومخدوعون وحتى على مستوى الدولة فقد كانت تسلمهم دوائرمهمة بدون تمييز بينهم وبين الاصلاء السنة وصدق الكثير تقيتهم وأمن جانبهم و صادقهم وصدقت ضلمهم وكثيرا ما وقف بعض المسؤلين السنة ضد حتى ابناء جلدتنا من اجل نصرتهم ...وبعد الاحتلال بانت حقيقة الشيعه ... ذبحو حتىجيرانهم السنه واعتدو على اعراضهم وسرقو ممتلكاتهم
والان الشيعه لا يسلمون اي وظيفة للسنه و اولادنا عاطلون منذالاحتلال واولادهم يرتعون بالرواتب ..واولادنا محرومون من الدراسات العليا و اصبحو دكاترة بالتزوير
باعوالشقق والدور الحكومية التي ساعدناهم بتسلمها ولم يسمحو للسنه بيع ممتلكاتهم الاصليه وليس حكومية ومزقو سندات التمليك الاصليه وزورو السندات واستولو على الدورواثاث الدور واخرجو السنة عراة يسيرون بالشارع بالملابس البيتيه
قتلو واحرقو جثث ائمة جوامع وعلماء اساتذة جامعات واطباء حاذقون مشهورون تعقبو العسكريين الذين دافعو عن الوطن وصدو ايران عن احتلال العراق وخاصةالطيارون
نهبو جوامع السنة وعملوها حسينيات تدار بها اللطميات و المؤمرات الميليشية واحتساء الخمور والحشيشة ومزاولة الجنس واللواطة ومكان لتفكيك السيارات المسروقة ولتعذيب اهل السنة المختطفين
كل ما نذكره غيض من فيض ولكن الذي يحزننا اكثر ان امريكا لم تفعل غير انها دمرت العراق ونهبت خيراته ثم سلمته للشيعه ولايران وادارت وجهها امام الانتقام وابادة اهل السنة والمصيبة ان الدول العربية السنة ساكتون ويركضون لتهنئة المالكي وترضية ايران