eshrag
08-04-2011, 11:50 PM
المحامي الخولي :المتهم باغتصاب القاصرات برئ وسيطلق سراحة الأسبوع المقبل
http://an7a.com/images/stories/2011/august/586202.gif
قال أن هيئة التحقيق والإدعاء العام تحاول إلصاق التهم به وتتبادل التهم مع الشرطة
يوسف العبدالله - جدة : -
قال المحامي المستشار القانوني الدكتور عمر الخولي أن هيئة التحقيق والادعاء العام تحاول بشتى الوسائل إلصاق أي تهمة وأي حالات مشابهة على المتهم باغتصاب القاصرات - الموقوف حاليا في سجن بريمان جدة-، وعلل ذلك بأنها -أي الهيئة- تريد أن تبرر موقفها من قضية اعتقال المتهم الآخر الذي أطلق سراحة بعد إيداعه السجن مدة عام كامل، منها 6 أشهر بالحبس الانفرادي.
وذكر الخولي في تصريح لـصحيفة"أنحاء" أن كل متهم بريء، ولا تتم معاقبته الا إذا ثبتت إدانته في القضايا، وأكد أن المتهم باغتصاب القاصرات بريء بشكل كامل من التهم الموجهة إليه؛ لأنه لم يثبت أي شيء يدينه بالجريمة.
وأضاف : " جميع الوقائع القديمة كانت مجرد شكوك حول اتهامه، حيث تم إطلاق سراح متهم موقوف سابق بعد أن تم القبض على المتهم الحالي، وتم تسجيل اعترافات منه بالقوة وبالضغط عليه، حيث ذكروا أثناء التحقيق أنه يمتلك سيارة مشابهة لسيارة المجرم من نوع "برادو".
وأوضح الخولي الذي يمثل جمعية حقوق الإنسان في هذه القضية وليس بصفته محاميا، أنه تمت المطالبة بلائحة الاتهام، ويتم الآن المطالبة بالقصاص وأخذ حق المتهم بعد أن تساقطت التهم المسجلة ضده، وأن التحقيقات انتهت من فترة، ولا شيء يثبت الاتهام على المتهم حتى الآن، فهو بريء دام أن التهم لم تثبت ضده.
وأكد في هذا الصدد " أنا أعمل في حقوق الإنسان، ولست محاميا للمتهم، ولكني تطوعت في القضية من باب مصلحة المتهم، لأني أعرف طبيعة تعامل الشرطة وطبيعة تعامل هيئة التحقيق والادعاء العام".
وأضاف أن الشرطة وهيئة التحقيق والادعاء العام يتراشقان الاتهامات، وكل جهة تلقي اللوم على الأخرى، وتتهم كل جهة للأخرى بأنها المتسببة بسوء المعاملة التي تلقاها المتهم أثناء فترة توقيفه من تعذيب جسدي ونفسي وحبسه دون وجه حق ودون توجيه تهمة مباشرة.
وختم الخولي حديثه بالقول "إذا ثبتت أي تهمة على المتهم الحالي فإن القانون يجب أن يأخذ مجراه ويجب أن يعاقب المتهم، لكن إلى الآن لم تثبت أي من الاتهامات المزعومة، ونأمل أن يتم إطلاق سراح المتهم في غضون الأسبوع القادم".
http://an7a.com/images/stories/2011/august/586202.gif
يوسف العبدالله - جدة : -
قال المحامي المستشار القانوني الدكتور عمر الخولي أن هيئة التحقيق والادعاء العام تحاول بشتى الوسائل إلصاق أي تهمة وأي حالات مشابهة على المتهم باغتصاب القاصرات - الموقوف حاليا في سجن بريمان جدة-، وعلل ذلك بأنها -أي الهيئة- تريد أن تبرر موقفها من قضية اعتقال المتهم الآخر الذي أطلق سراحة بعد إيداعه السجن مدة عام كامل، منها 6 أشهر بالحبس الانفرادي.
وذكر الخولي في تصريح لـصحيفة"أنحاء" أن كل متهم بريء، ولا تتم معاقبته الا إذا ثبتت إدانته في القضايا، وأكد أن المتهم باغتصاب القاصرات بريء بشكل كامل من التهم الموجهة إليه؛ لأنه لم يثبت أي شيء يدينه بالجريمة.
وأضاف : " جميع الوقائع القديمة كانت مجرد شكوك حول اتهامه، حيث تم إطلاق سراح متهم موقوف سابق بعد أن تم القبض على المتهم الحالي، وتم تسجيل اعترافات منه بالقوة وبالضغط عليه، حيث ذكروا أثناء التحقيق أنه يمتلك سيارة مشابهة لسيارة المجرم من نوع "برادو".
وأوضح الخولي الذي يمثل جمعية حقوق الإنسان في هذه القضية وليس بصفته محاميا، أنه تمت المطالبة بلائحة الاتهام، ويتم الآن المطالبة بالقصاص وأخذ حق المتهم بعد أن تساقطت التهم المسجلة ضده، وأن التحقيقات انتهت من فترة، ولا شيء يثبت الاتهام على المتهم حتى الآن، فهو بريء دام أن التهم لم تثبت ضده.
وأكد في هذا الصدد " أنا أعمل في حقوق الإنسان، ولست محاميا للمتهم، ولكني تطوعت في القضية من باب مصلحة المتهم، لأني أعرف طبيعة تعامل الشرطة وطبيعة تعامل هيئة التحقيق والادعاء العام".
وأضاف أن الشرطة وهيئة التحقيق والادعاء العام يتراشقان الاتهامات، وكل جهة تلقي اللوم على الأخرى، وتتهم كل جهة للأخرى بأنها المتسببة بسوء المعاملة التي تلقاها المتهم أثناء فترة توقيفه من تعذيب جسدي ونفسي وحبسه دون وجه حق ودون توجيه تهمة مباشرة.
وختم الخولي حديثه بالقول "إذا ثبتت أي تهمة على المتهم الحالي فإن القانون يجب أن يأخذ مجراه ويجب أن يعاقب المتهم، لكن إلى الآن لم تثبت أي من الاتهامات المزعومة، ونأمل أن يتم إطلاق سراح المتهم في غضون الأسبوع القادم".
http://an7a.com/images/stories/2011/august/586202.gif
قال أن هيئة التحقيق والإدعاء العام تحاول إلصاق التهم به وتتبادل التهم مع الشرطة
يوسف العبدالله - جدة : -
قال المحامي المستشار القانوني الدكتور عمر الخولي أن هيئة التحقيق والادعاء العام تحاول بشتى الوسائل إلصاق أي تهمة وأي حالات مشابهة على المتهم باغتصاب القاصرات - الموقوف حاليا في سجن بريمان جدة-، وعلل ذلك بأنها -أي الهيئة- تريد أن تبرر موقفها من قضية اعتقال المتهم الآخر الذي أطلق سراحة بعد إيداعه السجن مدة عام كامل، منها 6 أشهر بالحبس الانفرادي.
وذكر الخولي في تصريح لـصحيفة"أنحاء" أن كل متهم بريء، ولا تتم معاقبته الا إذا ثبتت إدانته في القضايا، وأكد أن المتهم باغتصاب القاصرات بريء بشكل كامل من التهم الموجهة إليه؛ لأنه لم يثبت أي شيء يدينه بالجريمة.
وأضاف : " جميع الوقائع القديمة كانت مجرد شكوك حول اتهامه، حيث تم إطلاق سراح متهم موقوف سابق بعد أن تم القبض على المتهم الحالي، وتم تسجيل اعترافات منه بالقوة وبالضغط عليه، حيث ذكروا أثناء التحقيق أنه يمتلك سيارة مشابهة لسيارة المجرم من نوع "برادو".
وأوضح الخولي الذي يمثل جمعية حقوق الإنسان في هذه القضية وليس بصفته محاميا، أنه تمت المطالبة بلائحة الاتهام، ويتم الآن المطالبة بالقصاص وأخذ حق المتهم بعد أن تساقطت التهم المسجلة ضده، وأن التحقيقات انتهت من فترة، ولا شيء يثبت الاتهام على المتهم حتى الآن، فهو بريء دام أن التهم لم تثبت ضده.
وأكد في هذا الصدد " أنا أعمل في حقوق الإنسان، ولست محاميا للمتهم، ولكني تطوعت في القضية من باب مصلحة المتهم، لأني أعرف طبيعة تعامل الشرطة وطبيعة تعامل هيئة التحقيق والادعاء العام".
وأضاف أن الشرطة وهيئة التحقيق والادعاء العام يتراشقان الاتهامات، وكل جهة تلقي اللوم على الأخرى، وتتهم كل جهة للأخرى بأنها المتسببة بسوء المعاملة التي تلقاها المتهم أثناء فترة توقيفه من تعذيب جسدي ونفسي وحبسه دون وجه حق ودون توجيه تهمة مباشرة.
وختم الخولي حديثه بالقول "إذا ثبتت أي تهمة على المتهم الحالي فإن القانون يجب أن يأخذ مجراه ويجب أن يعاقب المتهم، لكن إلى الآن لم تثبت أي من الاتهامات المزعومة، ونأمل أن يتم إطلاق سراح المتهم في غضون الأسبوع القادم".
http://an7a.com/images/stories/2011/august/586202.gif
يوسف العبدالله - جدة : -
قال المحامي المستشار القانوني الدكتور عمر الخولي أن هيئة التحقيق والادعاء العام تحاول بشتى الوسائل إلصاق أي تهمة وأي حالات مشابهة على المتهم باغتصاب القاصرات - الموقوف حاليا في سجن بريمان جدة-، وعلل ذلك بأنها -أي الهيئة- تريد أن تبرر موقفها من قضية اعتقال المتهم الآخر الذي أطلق سراحة بعد إيداعه السجن مدة عام كامل، منها 6 أشهر بالحبس الانفرادي.
وذكر الخولي في تصريح لـصحيفة"أنحاء" أن كل متهم بريء، ولا تتم معاقبته الا إذا ثبتت إدانته في القضايا، وأكد أن المتهم باغتصاب القاصرات بريء بشكل كامل من التهم الموجهة إليه؛ لأنه لم يثبت أي شيء يدينه بالجريمة.
وأضاف : " جميع الوقائع القديمة كانت مجرد شكوك حول اتهامه، حيث تم إطلاق سراح متهم موقوف سابق بعد أن تم القبض على المتهم الحالي، وتم تسجيل اعترافات منه بالقوة وبالضغط عليه، حيث ذكروا أثناء التحقيق أنه يمتلك سيارة مشابهة لسيارة المجرم من نوع "برادو".
وأوضح الخولي الذي يمثل جمعية حقوق الإنسان في هذه القضية وليس بصفته محاميا، أنه تمت المطالبة بلائحة الاتهام، ويتم الآن المطالبة بالقصاص وأخذ حق المتهم بعد أن تساقطت التهم المسجلة ضده، وأن التحقيقات انتهت من فترة، ولا شيء يثبت الاتهام على المتهم حتى الآن، فهو بريء دام أن التهم لم تثبت ضده.
وأكد في هذا الصدد " أنا أعمل في حقوق الإنسان، ولست محاميا للمتهم، ولكني تطوعت في القضية من باب مصلحة المتهم، لأني أعرف طبيعة تعامل الشرطة وطبيعة تعامل هيئة التحقيق والادعاء العام".
وأضاف أن الشرطة وهيئة التحقيق والادعاء العام يتراشقان الاتهامات، وكل جهة تلقي اللوم على الأخرى، وتتهم كل جهة للأخرى بأنها المتسببة بسوء المعاملة التي تلقاها المتهم أثناء فترة توقيفه من تعذيب جسدي ونفسي وحبسه دون وجه حق ودون توجيه تهمة مباشرة.
وختم الخولي حديثه بالقول "إذا ثبتت أي تهمة على المتهم الحالي فإن القانون يجب أن يأخذ مجراه ويجب أن يعاقب المتهم، لكن إلى الآن لم تثبت أي من الاتهامات المزعومة، ونأمل أن يتم إطلاق سراح المتهم في غضون الأسبوع القادم".