eshrag
08-07-2011, 04:00 AM
قال إن خادم الحرمين لا يسعى إلا لخير مصر وشعبها ومستقبله
قطان يحذر من محاولة الوقيعة بين الشعبين المصري والسعودي
سبق - القاهرة: حذر السفير السعودي في القاهرة أحمد قطان من محاولة الوقيعة بين الشعبين المصري والسعودي نافيا ما نشرته احدي الصحف المصرية علي لسانه من أنه طالب المسئولين في مصر أن تكون محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك علي قدر كبير من العدالة وأن الثورة المصرية كانت علي قدر كبير من المسئولية فلتكن كذلك ايضا محاكمة الرئيس المصري السابق.
وفي مداخلة هاتفية مع برنامج "مصر الجديدة" علي قناة "الحياة 2" المصرية الخاصة ليل السبت، قال قطان إن هذه المحاولات فاشلة ولن تنجح، مؤكدا أن المملكة لن تتدخل في محاكمة الرئيس السابق مبارك لان هذا يعد تدخلا سافرا في الشئون المصرية، موضحا ان السعودية لا علاقة لها بمثل هذه الامور ولن تسحب سفارتها او تعيد العمالة المصرية كما يشاع وان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله لا يسعي الا لخير مصر وشعبها ومستقبله.
وأشار السفير السعودي الي تصريحات مفتي السلفية في مصر التي صدرت مؤخراً واكد فيها ان السلفيين لا يتلقون دولارا او مليما واحدا من المملكة العربية السعودية.
نفى وجود مشكلة بين البلدَيْن وأكد أن كل سوء فَهْم قابل للحل
صالحي: هناك مَنْ يسعى إلى إحداث توتر في علاقاتنا مع "السعودية"
سلطان المالكي - سبق - الرياض: نفى وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أي توتر في العلاقات الإيرانية السعودية. مؤكداً أن كل سوء فَهْم بين إيران والسعودية قابل للحل. واصفاً البلدَيْن بأنهما من الدول المهمة في المنطقة، لكن هناك مَنْ يسعى إلى تأزيم العلاقات بينهما.
وفي إجابة له عن سؤال مراسل وكالة الأنباء الإيرانية "فارس" حول تصريحات مسؤول سعودي بارز، ذكر فيها أن الجزر الإيرانية الثلاث تُعتبر جزءاً من الأراضي الإماراتية، وأن برنامج إيران النووي مثير للقلق، قال صالحي: "ليس من شأننا الرد على ما يُنشر في الصحف، كما لا يليق بنا الرد على ذلك".
وقال صالحي في المؤتمر الصحفي الذي أُقيم مع وزير خارجية بنين: إن بعض الدول، منها أمريكا، تقوم باستخدام ملف حقوق الإنسان؛ لممارسة الضغوط على إيران. واصفاً ذلك بأنه سلوك لن يؤدي إلى نتيجة؛ لأن حقوق الإنسان في إيران أفضل بكثير من بعض دول العالم إذا تم تلمُّس الدقة.
وأكد استمرار التعاون والتنسيق مع المفوضية العليا لحقوق الإنسان واللجنة العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وفيما يتعلق بسؤال عن إطلاق سراح الأمريكيَّيْن الاثنين من السجن في إيران قال صالحي: "أتمنى أن تتم المحاكمة بشكل يمكن أن يؤدي إلى إطلاق سراحهما".
أكد أن بلاده جزءٌ من التكوين السياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنطقة الخليج
ولي العهد البحريني: هويتنا لا بد أن تكون مرتبطة بأوثق العلاقات مع السعودية
سبق – متابعة: شدَّد ولي العهد البحريني الأمير سلمان بن حمد آل خليفة على أن هوية البحرين لا بد أن تكون مرتبطة بأوثق العلاقات الأخوية مع السعودية الشقيقة ودول مجلس التعاون الخليجي كافة؛ ذلك لأن مملكة البحرين جزءٌ من هذا التكوين الاجتماعي والسياسي والاقتصادي؛ ومن المستحيل تجاهل ذلك.
وحسب وكالة الأنباء البحرينية فقد واصل ولي العهد البحريني زياراته للمجالس الرمضانية، كما اطمأن على الحركة التجارية والاقتصادية في الأسواق المحلية، ودعا إلى تذليل الصعوبات كافة، والعمل على تعزيز وزيادة وتيرة الحركة التجارية بأنشطتها كافة في الأسواق المحلية.
ووصف ولي العهد البحريني نائب القائد الأعلى خلال جولاته الرمضانية التطرف بأنه صفة غير حميدة، وقال إن الذي يختلف مع الوطن يكون ظالماً لنفسه ولغيره. مضيفاً بأن البحرين تقوم على أسس واضحة، أولها التفاهم والتوافق وعدم الاستبداد بالرأي، ومبيناً أن المواطَنَة لا تعني الخروج على الوطن، ولكنها القبول بالرأي والرأي الآخر، واحترام التوافق، وليس التطابق.
قطان يحذر من محاولة الوقيعة بين الشعبين المصري والسعودي
سبق - القاهرة: حذر السفير السعودي في القاهرة أحمد قطان من محاولة الوقيعة بين الشعبين المصري والسعودي نافيا ما نشرته احدي الصحف المصرية علي لسانه من أنه طالب المسئولين في مصر أن تكون محاكمة الرئيس السابق حسني مبارك علي قدر كبير من العدالة وأن الثورة المصرية كانت علي قدر كبير من المسئولية فلتكن كذلك ايضا محاكمة الرئيس المصري السابق.
وفي مداخلة هاتفية مع برنامج "مصر الجديدة" علي قناة "الحياة 2" المصرية الخاصة ليل السبت، قال قطان إن هذه المحاولات فاشلة ولن تنجح، مؤكدا أن المملكة لن تتدخل في محاكمة الرئيس السابق مبارك لان هذا يعد تدخلا سافرا في الشئون المصرية، موضحا ان السعودية لا علاقة لها بمثل هذه الامور ولن تسحب سفارتها او تعيد العمالة المصرية كما يشاع وان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله لا يسعي الا لخير مصر وشعبها ومستقبله.
وأشار السفير السعودي الي تصريحات مفتي السلفية في مصر التي صدرت مؤخراً واكد فيها ان السلفيين لا يتلقون دولارا او مليما واحدا من المملكة العربية السعودية.
نفى وجود مشكلة بين البلدَيْن وأكد أن كل سوء فَهْم قابل للحل
صالحي: هناك مَنْ يسعى إلى إحداث توتر في علاقاتنا مع "السعودية"
سلطان المالكي - سبق - الرياض: نفى وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أي توتر في العلاقات الإيرانية السعودية. مؤكداً أن كل سوء فَهْم بين إيران والسعودية قابل للحل. واصفاً البلدَيْن بأنهما من الدول المهمة في المنطقة، لكن هناك مَنْ يسعى إلى تأزيم العلاقات بينهما.
وفي إجابة له عن سؤال مراسل وكالة الأنباء الإيرانية "فارس" حول تصريحات مسؤول سعودي بارز، ذكر فيها أن الجزر الإيرانية الثلاث تُعتبر جزءاً من الأراضي الإماراتية، وأن برنامج إيران النووي مثير للقلق، قال صالحي: "ليس من شأننا الرد على ما يُنشر في الصحف، كما لا يليق بنا الرد على ذلك".
وقال صالحي في المؤتمر الصحفي الذي أُقيم مع وزير خارجية بنين: إن بعض الدول، منها أمريكا، تقوم باستخدام ملف حقوق الإنسان؛ لممارسة الضغوط على إيران. واصفاً ذلك بأنه سلوك لن يؤدي إلى نتيجة؛ لأن حقوق الإنسان في إيران أفضل بكثير من بعض دول العالم إذا تم تلمُّس الدقة.
وأكد استمرار التعاون والتنسيق مع المفوضية العليا لحقوق الإنسان واللجنة العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وفيما يتعلق بسؤال عن إطلاق سراح الأمريكيَّيْن الاثنين من السجن في إيران قال صالحي: "أتمنى أن تتم المحاكمة بشكل يمكن أن يؤدي إلى إطلاق سراحهما".
أكد أن بلاده جزءٌ من التكوين السياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنطقة الخليج
ولي العهد البحريني: هويتنا لا بد أن تكون مرتبطة بأوثق العلاقات مع السعودية
سبق – متابعة: شدَّد ولي العهد البحريني الأمير سلمان بن حمد آل خليفة على أن هوية البحرين لا بد أن تكون مرتبطة بأوثق العلاقات الأخوية مع السعودية الشقيقة ودول مجلس التعاون الخليجي كافة؛ ذلك لأن مملكة البحرين جزءٌ من هذا التكوين الاجتماعي والسياسي والاقتصادي؛ ومن المستحيل تجاهل ذلك.
وحسب وكالة الأنباء البحرينية فقد واصل ولي العهد البحريني زياراته للمجالس الرمضانية، كما اطمأن على الحركة التجارية والاقتصادية في الأسواق المحلية، ودعا إلى تذليل الصعوبات كافة، والعمل على تعزيز وزيادة وتيرة الحركة التجارية بأنشطتها كافة في الأسواق المحلية.
ووصف ولي العهد البحريني نائب القائد الأعلى خلال جولاته الرمضانية التطرف بأنه صفة غير حميدة، وقال إن الذي يختلف مع الوطن يكون ظالماً لنفسه ولغيره. مضيفاً بأن البحرين تقوم على أسس واضحة، أولها التفاهم والتوافق وعدم الاستبداد بالرأي، ومبيناً أن المواطَنَة لا تعني الخروج على الوطن، ولكنها القبول بالرأي والرأي الآخر، واحترام التوافق، وليس التطابق.