eshrag
08-15-2011, 02:00 AM
http://static.mubasher.info/File.Story_Image/2414055.jpg
قال طارق الماضي الكاتب الاقتصادي، إن اقتراب سهم سابك من حاجز الـ 100 ريال مرة أخرى هو القادر على تحفيز السوق السعودي، مشيرا إلى أن "السوق وسابك تحت الـ 100 ريال يختلف عنه في حالة وجود سهم سابك فوق الـ 100 ريال".
وأضاف الماضي في حديث لقناة سي إن بي سي عربية أنه عندما النشاط يزداد على سهم سابك ونراه يتخطى نقاطا معينة، فإن المضاربين على الأسهم الصغيرة تكون لديهم الجرأة بشكل أكبر على الدخول.
وعن تراجع السوق السعودي خلال جلسة اليوم بعد ارتفاعات أمس، قال الماضي إنه من الطبيعي أن يأتي بعد أي ارتفاع أو انخفاض، اتجاه مضاد يكون بمثابة استراحة، مؤكدا على أن تراجع مؤشر السوق غير مقلق، أما الأمر المقلق حقيقة في هذه الفترة وهو انخفاض السيولة.
كما أشار الماضي إلى أن هذه الفترة تشهد تذبذبا في كل شيء، في الأسواق العالمية والنفط والذهب وغير ذلك، ولذلك فإن هذه الفترة لا تصلح للدخول الاستثماري إلى الأسواق المالية، سواء على المدى الطويل أو المتوسط، حيث إن الدخول الاستثماري يحتاج إلى وضوح رؤية، وهو ما لم يتوفر في تلك الفترة، وذلك فإننا نلاحظ أن الدخول المضاربي السريع هو السمة المسيطرة على الفترة الحالية.
أما عن أكثر القطاعات تأثرا بالاضطرابات العالمية الحالية، فقال الماضي إنه من المؤكد أن قطاع البتروكيماويات سوف يكون أكبر المتأثرين، في حالة حدوث كساد في الاقتصاديات الغربية والآسيوية، ويأتي بعد ذلك باقي القطاعات.
قال طارق الماضي الكاتب الاقتصادي، إن اقتراب سهم سابك من حاجز الـ 100 ريال مرة أخرى هو القادر على تحفيز السوق السعودي، مشيرا إلى أن "السوق وسابك تحت الـ 100 ريال يختلف عنه في حالة وجود سهم سابك فوق الـ 100 ريال".
وأضاف الماضي في حديث لقناة سي إن بي سي عربية أنه عندما النشاط يزداد على سهم سابك ونراه يتخطى نقاطا معينة، فإن المضاربين على الأسهم الصغيرة تكون لديهم الجرأة بشكل أكبر على الدخول.
وعن تراجع السوق السعودي خلال جلسة اليوم بعد ارتفاعات أمس، قال الماضي إنه من الطبيعي أن يأتي بعد أي ارتفاع أو انخفاض، اتجاه مضاد يكون بمثابة استراحة، مؤكدا على أن تراجع مؤشر السوق غير مقلق، أما الأمر المقلق حقيقة في هذه الفترة وهو انخفاض السيولة.
كما أشار الماضي إلى أن هذه الفترة تشهد تذبذبا في كل شيء، في الأسواق العالمية والنفط والذهب وغير ذلك، ولذلك فإن هذه الفترة لا تصلح للدخول الاستثماري إلى الأسواق المالية، سواء على المدى الطويل أو المتوسط، حيث إن الدخول الاستثماري يحتاج إلى وضوح رؤية، وهو ما لم يتوفر في تلك الفترة، وذلك فإننا نلاحظ أن الدخول المضاربي السريع هو السمة المسيطرة على الفترة الحالية.
أما عن أكثر القطاعات تأثرا بالاضطرابات العالمية الحالية، فقال الماضي إنه من المؤكد أن قطاع البتروكيماويات سوف يكون أكبر المتأثرين، في حالة حدوث كساد في الاقتصاديات الغربية والآسيوية، ويأتي بعد ذلك باقي القطاعات.