غادر
09-10-2011, 08:13 AM
http://www.eshrag.net/contents/newsm/374.jpg
صورة جنس ثالث 2011
افتتح عدد من الشاذين جنسياً موقعاً الكترتونياً يضم منتديات حواريه متخصصه في الجنس الثالث تتمحور اطروحاتها في امتداح مشاعر هؤلاء الشريحه
الشاذه من المجتمع ونشر صورهم وجديدهم والعجيب ان الموقع لايزال حتى نشر هذا الخبر لم يتعرض للحجب من داخل السعوديه .
الجدير بالذكر ان مصطلح الجنس الثالث مصطلح اطلقه العديد من المنحرفين فكرياً لأن الحقيقه لايوجد سواء جنسين خلقهما الله تعالى من بني البشر ( الذكر والانثى ) ويمكن اطلاق مصطلح خنوثه على هؤلاء والخنوثه هي ثنائية الجنس أو الإنترسكس أو الخُنُوثَة (بالإنجليزية: Intersexuality) هي حالة الشخص الذي ولد بجنس وسط (حرفياً (بالإنجليزية: Intersex) إنترسكس)، أي بين ما يعتبر معياراً للذكورة والأنوثة. المعني بجنس وسط هو وجود اختلافات عن المعايير المعهودة للجنسين الذكر والأنثى، قد تكون اختلافات عضوية، صبغيةكروموسومية أو اختلافات في الخصائص الجنسية الثانوية أو غيرها من الاختلافات التي قد نعرفها أو لا نعرفها والتي قد لا تحدد بشكل قاطع كذكر أو أنثى حسب المعايير المقبولة طبياً وأو قانونياً وأو اجتماعياً. وقد تبنى الطب هذا اللفظ خلال القرن الماضي مشيرا إلى أي إنسان لا يصنف على أنه ذكر أو أنثى.
صورة جنس ثالث 2011
افتتح عدد من الشاذين جنسياً موقعاً الكترتونياً يضم منتديات حواريه متخصصه في الجنس الثالث تتمحور اطروحاتها في امتداح مشاعر هؤلاء الشريحه
الشاذه من المجتمع ونشر صورهم وجديدهم والعجيب ان الموقع لايزال حتى نشر هذا الخبر لم يتعرض للحجب من داخل السعوديه .
الجدير بالذكر ان مصطلح الجنس الثالث مصطلح اطلقه العديد من المنحرفين فكرياً لأن الحقيقه لايوجد سواء جنسين خلقهما الله تعالى من بني البشر ( الذكر والانثى ) ويمكن اطلاق مصطلح خنوثه على هؤلاء والخنوثه هي ثنائية الجنس أو الإنترسكس أو الخُنُوثَة (بالإنجليزية: Intersexuality) هي حالة الشخص الذي ولد بجنس وسط (حرفياً (بالإنجليزية: Intersex) إنترسكس)، أي بين ما يعتبر معياراً للذكورة والأنوثة. المعني بجنس وسط هو وجود اختلافات عن المعايير المعهودة للجنسين الذكر والأنثى، قد تكون اختلافات عضوية، صبغيةكروموسومية أو اختلافات في الخصائص الجنسية الثانوية أو غيرها من الاختلافات التي قد نعرفها أو لا نعرفها والتي قد لا تحدد بشكل قاطع كذكر أو أنثى حسب المعايير المقبولة طبياً وأو قانونياً وأو اجتماعياً. وقد تبنى الطب هذا اللفظ خلال القرن الماضي مشيرا إلى أي إنسان لا يصنف على أنه ذكر أو أنثى.