المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شيرين تقتل 27 رجلا من بينهم زوجها .


نوال الشهري
09-14-2011, 06:37 PM
- غلبت ريا وسكينة .
- شيرين تقتل 27 رجلا من بينهم زوجها .
- شيرين تدفن القتلى في منزلها .

تجردت من الانسانية والرحمة ونسيت رقتها وانوثتها وضربت الرقم القياسي لقتل الرجال انها ربة البيت شيرين جول الافغانية
الضالعة في عصابة لسرقة السيارات بتهمة قتل 27 رجلا من بينهم زوجها، وذلك بحسب ما ذكر مسؤولون أفغان الذين أوضحوا أن شيرين جول وابنها وصديقها وأربعة شركاء آخرين اعتقلوا منذ عدة أشهر واعترفوا بأنهم مسؤولون عن مسلسل القتل.

وذكر القاضي عبد الباري بختياري رئيس المحكمة المعنية بالنظر في الجرائم التي تستهدف الأمن الداخلي والخارجي أن "جول" وعصابتها يتصيدون سائقي سيارات الأجرة في الأغلب في مدينة جلال آباد بشرق البلاد والعاصمة كابول.

وبحسب بختياري فإن المتهمة كانت تؤجر سيارة أجرة قائلة إنها تريد نقل شخص مريض من منزلها إلى المستشفى. بعد ذلك تدعو السائق للدخول وتعرض عليه الشاي وتخبره أن الذهاب للمستشفى سيستغرق دقيقتين فقط. ثم كانت تضع مهدئات في الشاي حتى يفقد السائق الوعي ثم تقتله حيث كان يتم خنق الضحايا بحبل حتى الموت.

وقال بختيار إنه تم اكتشاف 17 جثة في منزل جول في جلال آباد فيما عثر على جثث الآخرين في منزل آخر في كابول، وأضاف القاضي أن "جول" التي يتراوح عمرها بين 35- 45 عاما قد كان زوجها بين القتلى، "لكن يبدو أنها قتلته بسبب بعض الخلافات. وقتل الآخرون من أجل سياراتهم وأموالهم".

تجدر الإشارة إلى أن حكومة طالبان السابقة في أفغانستان كانت تعدم القتلة على الملأ، ولكن الجريمة كانت قليلة تحت حكمها القمعي كما يرى المراقبون. وفي عهد حكومة الرئيس حامد كرزاي الذي تولى منصبه بعد الإطاحة بطالبان في أواخر 2001 أعدم قاتل واحد مدان فقط رغم صدور عدة أحكام بالإعدام

نوال الشهري
09-14-2011, 06:39 PM
قاتله طفل الطائف اناضحيه (http://women.bo7.net/girls344184)







بين نزيلات السجن العام بمحافظة الطائف، تجلس سيدة لا تفارق يدها مسبحة طويلة، ترتسم على وجهها ابتسامة باردة، يميزها الهدوء والرزانة، تتلفت يمينا وشمالا تتابع أحاديث النزيلات، وترقب معهن كل قادمة جديدة للسجن ولسان حالهن يقول هل هي موظفة جديدة أم سجينة كتبت عليها الأقدار أن تأتي إلى هنا كما كتبت علينا من قبل.


اسمها: "غ. الغامدي". زمن الإقامة في العنبر لم يتعد أياما معدودة، فهي حديثة العهد بالسجن بعدما شغلت المجتمع لعدة أسابيع بجريمتها الشنعاء. إنها قاتلة الطفل أحمد الغامدي "طفل الطائف" وزوجة أبيه.


وبحسب صحيفة" الوطن " التي قامت بجولة داخل عنابر السجن بغية الاطلاع على الأنشطة التي تمارسها السجينات والاستماع إليهن، بدت وكأنها تريد أن تقول شيئا ما. وبمجرد التوجه إليها انطلقت في الحديث عن تفاصيل الجريمة التي ارتكبتها في حق ابن زوجها، وهي القضية التي شغلت الطائف، منتقلة من قصة إلى أخرى دون تركيز. تبكي برهة وتعود لتكمل بأنها تحمل أسرتها وزوجها مسؤولية ما حدث.


وحين تكلمت عن ضحيتها أحمد أظهرت للوهلة الأولى حبها له وندمها الشديد على ما آل إليه على يديها، لكنها سرعان ما تحولت إلى موقف مناقض وهي تهزأ به وتصفه بـ"كأنه ولد بإعاقة"، لتعود أخيرا وتنخرط في نوبة بكاء وتؤكد أنها تحبه ولم تكن تريد قتله وإن ما حدث ربما يكون من دون قصد منها.


وقتها، كان لا بد أن تستحضر الغامدي حكايتها وهي تؤكد أن أحدا لم يسمعها منها، وأن استيعابها سيفسر أسباب قتلها لطفل زوجها.
فلم يكن والد أحمد هو أول زوج لها، بل أشارت إلى زواجها من آخر قبل سنوات وأنجبت منه طفلة اسمتها لبنى. وسريعا ما انفصلا "بسبب المشاكل التي كان يفتعلها معها أهل زوجها السابق" كما تقول، لتعود إلى أسرتها تجر خيبة الأمل تاركة طفلتها خلفها.
واستطردت قاتلة أحمد: ولأن الطلاق يعتبر جريمة بحق الفتاة لدى أهلي في قريتهم، تقدم لخطبتي أبو أحمد منذ أربع سنوات، ومورست علي ضغوط من قبل أسرتي لأتزوجه حتى أسكت الألسن، فوافقت وبدأت أرسم آمالا وأعلق أماني على الزوج الجديد.
وأشارت إلى أنها حين عرفت أنه مطلق ولديه أطفال حدثتها نفسها بأن تجلب ابنتها "لبنى" من طليقها السابق لتعيش معها ومع زوجها الجديد وأولاده من طليقته السابقة، لكنها انتبهت إلى أنها لن تطيق العيش مع أطفاله، قائلة "أنا أعرف نفسي وموقفي مسبقا"، لذا بدأت محاولتها مبكرا في إقناع زوجها الجديد بإعادة أطفاله إلى أمهم.


العذاب مبكرا
وتحقق ما كانت تخاف منه "غ. الغامدي" فهي لم تطق العيش مع أحمد وريتاج منذ الساعات الأولى لها معهما، وتقول: الأمر كان معاناة، حيث عانيت الأمرين من الطفلين إذ كانا لا يهدآن مطلقا، خاصة ريتاج التي لم تكن تهدأ أبدا وتكذب دائما وتفتري علي.
ولعل أول إشارات حقدها عليهما بدأت حين اشتكت ريتاج منها وهي في الروضة، وقالت: إنها تعرضت للضرب من زوجة والدها الجديدة على فمها مما تسبب في إحداث جرح وشق في شفتها، وأنها لا تعطيها الوجبة التي تحبها "كورن فليكس" لتتدخل جمعية حقوق الإنسان وقتها في الموضوع.


وتقول قاتلة أحمد: بعد هذه الحادثة بدأت أشعر بنوع من الحقد تجاه الطفلة الصغيرة، وكنت أريدها أن تخرج من بيتي بأي شكل كان، حتى أن جدهما لأبيهما كان يحرص على أن يأخذهما من وقت إلى آخر، وكنت أفضل دائما أن يأخذ ريتاج لأنها كثيرا ما كانت تسألني عن أمها وأين هي؟ ومتى تعود؟ وكنت أتمنى أن تتصل بي أمها لكي أقنعها بأخذ طفليها، ولكن ذلك لم يحدث.


وعن أحمد تقول: وقتها كنت أحبه، ولم أكن أتحمل غيابه عني حين يأخذه جده، لقد تعلقت به كثيرا. إلا أنها سرعان ما عادت لتمحو ما قالته للتو بكلام آخر، فهزأت به وبشكله، لتتحول بعدها إلى البكاء وتؤكد: كنت أحبه، ولم أكن أريد قتله وما حدث لم أقصده.عنف مركب


تأوهت الغامدي، كانت تخفي أمرا طوال الدقائق الأولى في حديثها ، وسرعان ما باحت به معتقدة أنه تبرير لموقفها وأنه كان شرارة النار التي أتت على كل شيء "أحمد وأمه وهي وزوجها وأطفالهما".


فقالت "كان أبوأحمد عنيفا معي، كان يهملني ولا يسمح لي بالخروج من المنزل إلا عند مرضي أو زيارتي لأهلي". لم يكن يعلم بما يدور بينها وبين أطفاله، وكان شغله الشاغل ـ على حد قولها ـ المكوث لساعات طويلة أمام جهاز "لاب توب" الذي لم يكن يرفع عينيه من متابعته مطلقا. ولفتت هنا إلى أنه حتى في يوم قتلها لابنه لم يحس بها وبقلقها وذهابها ورجوعها أمامه.

وأضافت بضجر "كان يضربني ويرفع صوته علي حين أطلب منه أن ينتبه لي ولطفليه ويحترمني أمامهما، لكنه لم يكن يعير كلامي أي اهتمام".


كبر خوف قاتلة أحمد من زوجها الجديد مع الأيام، واعترفت بأنها أثناء حملها بطفلها "ثامر" الذي ولدته قبل مقتل أحمد بشهرين، كان يعتدي عليها بالضرب، ويحاول خنقها بيديه. و"حين كنت أهاتف والدي وأسرتي يقولون لي الصبر والاحتساب هو الأهم، ولا تذكري الطلاق لأنك طّلقت من قبل". وأضافت: أنها حدثت زوجها بأنه ينبغي أن يعيد طفليه إلى زوجته السابقة، لكنه كان يرفض مطلقا الحديث في ذلك الأمر، ويخبرها بأن والدتهما لا تريدهما مطلقا.
الانفجار
كانت قاتلة أحمد تسلك طريقها مع الأيام نحو جريمتها وهي تعترف أخيرا بالضغوط التي منعتها من التفكير فيما أقدمت عليه.


تقول بندم "بدأت الضغوط تحاصرني من هنا وهناك، وكان زوجي يهددني كثيرا بأنه سيفعل بي مثلما فعل بزوجته الأولى".


وأضافت "ومن أنواع التهديد الذي كان يذكره لي أنه سيخرجني يوما إلى الشارع دون العباءة لأكون "فرجة" لمن هم في الشارع، وكان ولده أحمد ـ رحمه الله ـ يبكي علي من كثرة ضربه لي وحتى الخادمة تخاف منه".


وعن جريمتها بقتل أحمد والتخطيط لها، تقول "غ. الغامدي" عن سيناريو قتلها له: إنه بدأ يومها بشكل مفاجئ: تبول عليها وانفعلت بشدة فرمته بكل قوة على الأرض، ثم سبته وشتمته ونكلت به وضربته. إلا أنها عادت لتوضح موقفها وأنها لم تكن تتوقع أن رميها له بهذه القوة سيقود إلى هلاكه، مشيرة إلى أنه كان يقع دائما على رأسه أثناء لعبه ولم يكن يحدث له شيء.


وتقول "بعدما رميته لاحظت أنه بدأ يتشنج، حاولت تهدئته قدر المستطاع، حيث كان والده موجودا أمام جهاز اللاب توب، لكن لا فائدة".


تستطرد "قرأت عليه وأطعمته ولكنه لم يكن يستطيع أن يأكل ولم يلاحظ والده ما حدث مطلقا، وسريعا بدأ الخوف يدب في جسدي، كيف لو علم والده بما حدث له، فبدأت في تغيير ملابسه وطلبت من الخادمة ألا تدخل إليه بل تتركه لينام".


وواصلت الغامدي سرد القصة "بدأت أفكر كيف وماذا أفعل فيما لو مات، ثم خرجت بأحمد من المنزل في وقت متأخر جدا وهو يعاني من الألم، وكنت أتحسس أنفاسه بين لحظة وأخرى وأجده على قيد الحياة، وبدأت أبحث في الشارع عمن يقلني إلى مستشفى الهدا، وفعلا ركبت سيارة نقل صغيرة وأحمد على كتفي ولا يزال على قيد الحياة".


وتواصل قاتلة أحمد سردها لسيناريو الساعات الأخيرة في حياة ضحيتها "طلبت من صاحب السيارة أن يقلني إلى مستشفى الهدا لكنه أخبرني بأنه لا يعرف الطريق، حينها أخذ الشيطان يزين لي عملي بأن أرمي الطفل في أي مكان وأتخلص منه".


وقتها لاحظت القاتلة المرتبكة دوريات أمنية في الليل فازداد خوفها وقلقها من الدخول لأي مستوصف قريب، فانطلقت تسير على قدميها والطفل على كتفها لا يزال حيا. ثم دخلت به العمارة المهجورة ووضعته في الدور الأرضي بعد أن أخافها المنظر ومنعها من الصعود به إلى الأدوار العليا.


وتصف الغامدي المشهد الذي مثلته لوحدها "أخذت كيسا أسود مخصصا للنفايات وغطيت به أقدام أحمد حتى لا تأكله القطط والكلاب بعد أن يموت أو تلعب بجثمانه، كان لا يزال حيا ويتنفس وينظر لي بالكاد من شدة ألمه، فقبلته وطلبت منه أن يسامحني وأخبرته بأن أمه ستأتيه بعد قليل، وغادرت المكان مسرعة والخوف ينهش قلبي".


خوف آخر


عادت قاتلة أحمد إلى المنزل عند الساعة الواحدة إلا ربع ليلا. كان تفكيرها مشغولا بماذا ستواجه والده غدا حين يسأل عن ابنه. وتقول "اضطررت أن اختلق حادثة خطفه خاصة أن الخادمة هي من اكتشفت عدم وجوده، وكنت أحاول أن أخبر زوجي بأنه ضاع أو تم اختطافه".


وأشارت إلى أنه طوال الأيام التسعة بعد مقتل أحمد، كان زوجها يردد بأنه يشعر بأنها تخفي عنه أمرا ما ويطلب منها أن تخبره ولا تخاف وتقول "كنت أتردد وأموت من الخوف في اليوم أكثر من مرة، وأخبرته بأني خرجت ليلا وتجولت في العمارة حتى اكتشف هل هناك زوجة ثانية لك أم لا؟ حتى يهدأ ولا يعود إلى سؤالي، وأيضا بدأت أحس بالانهيار الداخلي خاصة حينما بدأت "ريتاج وروز" تسألانني عن أحمد إضافة إلى أنني كنت أسمع صوته في أركان المنزل".


أمنية أخيرة تمنتها الغامدي وهي تتحدث عن قصتها وموقفها الذي أعلنته أخيرا من قتل طفل زوجها، حيث قالت: أتمنى أن ينظر لي المجتمع نظرة رحمة وليس كامرأة قاتلة.


وبعد شرحها تفاصيل الحكاية عادت لتؤكد أنها "لم تظلم أحدا بل كانت ضحية"، مشيرة إلى أنها كانت تعاني بعد جريمتها من نظرة كل من يتعامل معها وكأنها "إرهابية". أخيرا طلبت التعاطف مع قصتها لأنها كما تقول "أم لطفل يبلغ عمره شهرين".

نوال الشهري
09-14-2011, 06:40 PM
قصة فتاه في المرحله الجامعيه (http://women.bo7.net/girls357547)






فتاة في المرحلةالحامعية- كلية الآداب- قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث، منهن من تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة. وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش. وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية، معروفة بحسن الخلق والأدب الجم كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز
قالت : في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة، وإذ أنا بشاب أمامي في هيئة مهندمة، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني، لم أعطه أي اهتمام، سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة… أنا أرغب في الزواج منك.. فأنا أراقبك منذ مدة وعرفت أخلاقك و أدبك. سرت مسرعة تتعثر قدماي.. ويتصبب جبيني عرقأ، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبداً من قبل. ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذاالموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق
وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهويبتسم، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي. مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له : إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك.. وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ يتودد إلي بأن غايته شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج وأنه ثري وسيبني لي قصراًويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة و.. و.. و..فرق قلبي له وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظر الهاتف في كل وقت. وأترقب له بعد خروجي من الكلية لعلي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي وإذا به أمامي.. فطرت فرحاً، وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة، كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة عاجزة عن التفكير وكأنه نزع لبي من جسدي
كنت أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت سقف واحد ترفرف عليه السعادة والهناء .. كنت أصدقه عندما كان يقول لي أنت أميرتي وكلما سمعت هذا الكلام أطير في خيال لا حدود له وفي يوم من الأيام وياله من يوم كان يوماً أسوداً ... دمر حياتي وقضى على مستقبلي وفضحني أمام الخلائق ، خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلى شقة مفروشة ، دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان" رواه الترمذي
ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم.. ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب وفقدت أعز ما أملك.. قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي؟ - لا تخافي أنت زوجتي. - كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي. - سوف أعقد عليك قريبأ. وذهبت إلى بيتي مترنحة، لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي..يا إلهي ماذا أجننت أنا.. ماذا دهاني، وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء شديداً مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى درجة، ولم يفلح أحد من أهلي أن يعرف كنه ما فيَّ ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج، ومرت الأيام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبال ماذا حدت بعد ذلك؟؟ كانت المفاجأة التي دمرت حياتي.. دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي.. أريد أن أقابلك لشيء مهم.. فرحت وتهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمرالزواج.. قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلأ قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً .. نريد أن نعيش سوياً بلاقيد... ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشرر يطير من عينيه وقلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك.. ولكن وجدتك رجلاً بلا قيم ولا أخلاق ونزلت من السيارة مسرعة وأناأبكي، فقال لي هنيهة من فضلك ووجدت في يده شريط فيديو يرفعه بأطراف أصابعه مستهترا وقال بنبرة حادة .. سأحطمك بهذا الشريط قلت له : وما بداخل الشريط. قال : هلمي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويرأ كاملأ لما تم بيننا في الحرام. قلت ماذا فعلت يا جبان... ياخسيس..قال: كاميرات "خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة، وهذا الشريط سيكون سلاحأ في يدي لتدميرك إلا إذا كنت تحت أوامري ورهن إشارتي وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها؟ ولكن قال أبداً .. والنتيجة أن أصبحت أسيرة بيده ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن.. وسقطت في الوحل- وانتقلت حياتي إلى الدعارة- وأسرتي لا تعلم شيئأ عن فعلتي فهي تثق بي تمامأ. وانتشر الشريط.. ووقع بيد ابن عمي فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وانتشرت الفضيحة في أنحاء بلدتنا، ولطخ بيتنا بالعار، فهربت لأحمي نفسي واختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاتي هاجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة تتعقبهم وأصبحت المجالس يتحدث فيها عن هذا الموضوع. وانتقل الشريط من شاب لآخر. وعشت بين المومسات منغمسة في الرذيلة وكان هذا النذل هو الموجه الأول لي يحركني كالدمية في يده ولا أستطيع حراكأ؟ وكان هذا الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور. وعزمت على الانتقام .. وفي يوم من الأيام دخل عليّ وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية. فقتلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها
وكلما تذكرت شريط الفيديو خُيل إليّ أن الكاميرات تطاردني في كل مكان. فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه. وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ، ووالدي الذي مات حسرة ، وكان يردد قبل موته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب عليك إلى يوم القيامة
!!!!!! مـــا أصعبــــــــــــــــــها من كلمة !!!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

ذكرهذه الحادثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط
الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة :

فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور
محدثاتها وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار

أما بعد: هذه حادثة وقعت بينمجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية، راح
ضحيتها فتاة في مقتبل العمربسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها تدميرعائلة
بأسرها وربما مجتمع بأكمله
هذه الحادثة وقعت في عام 1408هـ وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة؟ وكان في يده
شريط فيديو!!! وكان يتحسر على ضياع شرف العائلة الذي لطخ بالعار بسبب طيش هذه
الفتاة، وانسياقها خلف الكلام المعسول؟ وهذه الحادثة ليست بالأولى بل حدث منها
كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات، وكم من فتاة قتلت بسبب
فضيحتها!! أو انتحرت.. أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية

المصدر : رسالة بعنوان شريط الفيديو الذي دمر حياتي

للشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين

نوال الشهري
09-14-2011, 06:41 PM
شابين ابتزا امرأة متزوجة بـ 53 صورة ومقطع فيديو ارسلتها لهم مقابل 1000ريال (http://women.bo7.net/girls348728)





أقدم عدد من سكان حي شريفي قدور بالشلف (غرب الجزائر) على إضرام النار وتخريب بيوت موجودة في الحي نفسه؛ احتجاجًا على ما وصفوه بـ"التصرفات غير الأخلاقية" لنسوة اتهموهن بممارسة أفعال مخلة بالحياء.

وذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية 8 أغسطس/آب، أن المنطقة تحولت إلى ساحة حرب عصابات، أبطالها شباب مقيمون في الفيلات؛ حيث هاجموا بعد الإفطار بيوتًا مشبوهة تحولت إلى وكر للشعوذة وممارسة الرذيلة، حسب المحتجين.

وطالب الشباب بترحيل تلك العائلات التي تحتل أرض مواطنين آخرين منذ سنوات بطريقة غير شرعية.

وفي المقابل، تحدث الضحايا باستياء، بدورهم، عما آلت إليه أوضاعهم المأساوية؛ إذ أكدوا أن أفراد 19 عائلة قضوا تلك الليلة في العراء، بعد أن خُربت بيوتهم الهشة وأُتلفت أمتعتهم، وأصيب الأطفال بصدمة نفسية بسبب ما عاشوه حينها.

وفي الوقت نفسه، اعترف بعض سكان تلك البيوت بوجود نسوة غير مرغوب فيهن، إلا أنهم يتبرؤون من أفعالهن المَشينة.

وقالوا إنهم يكفلون عائلات شريفة، إلا أن ظلم المسؤولين جعلهم يتحملون العيش في هذه البيوت الهشة التي تقع بالقرب من مقر الهلال الأحمر الجزائري وسط المدينة

نوال الشهري
09-14-2011, 06:42 PM
"زير نساء" أقام علاقات محرمة مع عشرات من مختلف الجنسيات

سعودية نسيت حقيبتها في سيارة يمني فساومها على نفسها
http://sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news33560.jpg&width=256&height=176 (http://women.bo7.net/girls356199)
فهد المنجومي - سبق - مكة المكرمة: أحالت دائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة مقيما يمنيا (32 عاما) إلى السجن العام لحين الانتهاء من التحقيق معه وإحالته إلى المحكمة الشرعية نتيجة ابتزازة امرأة سعودية ومساومتها على نفسها مقابل إرجاع جوالها.

وكانت المرأة مع والدتها وابنها في سوق العتيبية وأثناء رجوعهم إلى منزلهم استوقفوا سيارة خاصة كان يقودها اليمني الذي يقيم بمهنة بائع.

وبعد وصول الأسرة إلى المنزل اكتشفت المرأة فقدان حقيبتها التي بها جوالها الخاص وبعد الاتصال عليه، أكد اليمني أن الجوال في حوزته ومستعد لإعادته في اليوم التالي.

وفي ساعة متأخرة من تلك الليلة قام الجاني بالاتصال على المرأة محاولا إقامة علاقة محرمة معها وأكد أنه معجب بها خصوصا بعد اطلاعة علي صورها. ولما رفضت هددها بنشر الصور ورفض إعادة الجوال.

وتوجهت المرأة إلى مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالعاصمة المقدسة وقدمت بلاغا بما حصل لها وكانت برفقة والدتها وتم التأكد والاستماع إلى مكالمة هاتفية مع الجاني على مسمع رجال الهيئة الذين طلبوا منها مسايرته. فاتفقت معه على أن يتقابلا مرة واحدة حيث طلب معاشرتها وتظاهرت بالموافقة على طلبه.

وأثناء وقوفه بسيارته في سوق العتيبية ألقى رجال الحسبة القبض عليه وعثروا بحوزته علي 4 أجهزة جوال بها أكثر من 150 صورة و 56 مقطع فيديو إباحيا تخص الجاني مع خادمات إندونيسيات ونساء من عدة جنسيات أخرى.

وكان الجاني ينتحل هوية شاب سعودي يبحث عن عروس ويقوم بتكوين علاقات عاطفية ثم تصوير ضحاياه من الفتيات اللائي يقعن في شباكه بمواقع الزواج ويبتزهن.

وتم إعداد محضر ضبط وتسليم في مركز شرطة جرول الذي حقق مع الجاني وأحاله على هيئة التحقيق والادعاء العام بحكم الاختصاص

غادر
09-14-2011, 06:46 PM
مميزه يانوال
مشكوره على الاخبار الفنيه
ننتظر جديدك
دمتي لنا