alfares
03-31-2009, 10:05 PM
( عروب ) مكة المكرمة :
حاصرت شرطة العاصمة المقدسة أمس قاتل عضوة هيئة التدريس بعدد من القرائن والأدلة دفعته الى الاعتراف بجريمته البشعة وقيامه بقتل المرأة ودفن جثتها بإحدى قرى محافظة الجموم. ومن المتوقع أن تصادق المحكمة العامة بمكة المكرمة خلال اليومين القادمين على اعترافات المواطن خلال اليومين القادمين وكانت أسرة عضو هيئة التدريس قد تقدمت ببلاغ لمركز شرطة المنصور تفيد فيه بتغيب المرأة وتم أخذ المعلومات عن أوصافها ومن ثم التعميم على كافة الجهات الامنية والمستشفيات والمراكز للبحث عنها لتتمكن الجهات الأمنية من الوصول الي الخيط الاول الذي بعد تحصلها على معلومات تشير الى أن زوجة الجاني حضرت الى أحد فروع البنك الذي بها حساب عضوة هيئة التدريس بغية سحب مبلغ من المال وادعت عدم معرفتها بالرقم السري وقد طلبت منها إدارة البنك هويتها إلا أنها رفضت ذلك الأمر الذي أثار الشكوك حولها ودفع إدارة البنك لإبلاغ الجهات الأمنية التي تحفظت على المرأة ومن ثم الوصول للجاني الذي تبين أنه من أصحاب السوابق. حاول القاتل الإنكار ولكن رجال الأمن حاصروه بعدد من القرائن ومنها وجود حقيبة وجوال المرأة في سيارته ومحاولة زوجته السحب من رصيد “ المقتولة وبعد التحفظ عليه لعدة ايام اعترف بجريمته ولا تزال جثة المرأة التي تم إخراجها من الموقع الذي تم دفنها فيه في ثلاجة الموتى ريثما يتم الانتهاء من إجراءات التحقيق. حتى يتم تسليم الجثة لأهلها لدفنها.
حاصرت شرطة العاصمة المقدسة أمس قاتل عضوة هيئة التدريس بعدد من القرائن والأدلة دفعته الى الاعتراف بجريمته البشعة وقيامه بقتل المرأة ودفن جثتها بإحدى قرى محافظة الجموم. ومن المتوقع أن تصادق المحكمة العامة بمكة المكرمة خلال اليومين القادمين على اعترافات المواطن خلال اليومين القادمين وكانت أسرة عضو هيئة التدريس قد تقدمت ببلاغ لمركز شرطة المنصور تفيد فيه بتغيب المرأة وتم أخذ المعلومات عن أوصافها ومن ثم التعميم على كافة الجهات الامنية والمستشفيات والمراكز للبحث عنها لتتمكن الجهات الأمنية من الوصول الي الخيط الاول الذي بعد تحصلها على معلومات تشير الى أن زوجة الجاني حضرت الى أحد فروع البنك الذي بها حساب عضوة هيئة التدريس بغية سحب مبلغ من المال وادعت عدم معرفتها بالرقم السري وقد طلبت منها إدارة البنك هويتها إلا أنها رفضت ذلك الأمر الذي أثار الشكوك حولها ودفع إدارة البنك لإبلاغ الجهات الأمنية التي تحفظت على المرأة ومن ثم الوصول للجاني الذي تبين أنه من أصحاب السوابق. حاول القاتل الإنكار ولكن رجال الأمن حاصروه بعدد من القرائن ومنها وجود حقيبة وجوال المرأة في سيارته ومحاولة زوجته السحب من رصيد “ المقتولة وبعد التحفظ عليه لعدة ايام اعترف بجريمته ولا تزال جثة المرأة التي تم إخراجها من الموقع الذي تم دفنها فيه في ثلاجة الموتى ريثما يتم الانتهاء من إجراءات التحقيق. حتى يتم تسليم الجثة لأهلها لدفنها.