eshrag
11-20-2011, 09:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللي دعاني أكتب هذا الموضوع أن الجيران
بعد صلاة العصرتجمعوا عند أحد الجيران للقهوه
وكنت معهم وكان من ضمن النقاش خلال شرب
القهوه مشاكل العقاروالغلاء الفاحش في الإجارات
من ضمن المتواجدين معنا 5 أشخاص متقاعدين
ناهيك عن الباقين على رأس العمل يتذمرون
مماهم فيه .. طبعان المتقاعدين والباقين على رأس
العمل أعلى راتب يتقاضاه الشخص 6000ريال
منهم من يقول كنت مستأجر ب 10000ريال
والآن صار ب 25000ريال . ومنهم من يقول
حل علي الإجارولا أملك ما أقضي به حوائج بيتي
والحديث يطول في هذا الشأن .
أذكر في عهد الملك خالد يرحمه الله وتحديدا
في عام 1397هـ نشأت أزمه في في السكن
وأخذت الأجارت في الأرتفاع وخلال تلك الفتره
كنت مسـتأجرشقه مكونه من ثلاث غرف
ب 25000ريال .. حينها تم إنشاء صندوق
التنميه العقاريه ويتم استلام المبلغ خلاال
شهر من تقديم الطلب وبعد وفاة الملك خالد
استمر ذلك في عهد الملك فهد يرحمه الله
وفي عام 1403 أستأجرت دور كامل مكون
من 6 غرف بمنافعها ب12000 ريال
ما يعني أن الأزمه تم التعامل معها وتم حلها
نعود الى مانحن عليه الآن .. والأرتفاع الغير
مبرر وغير معقول في الإجارات وإلى متى ياترى
ونحن على هذا الوضع .. منهم الذين وراء
هذا الأرتفاع الجنوني .. وهل هذا يخدم المصلحعه
العامه للدوله أولا وللمواطن ثانيا .
المشكلة التي لايمكن لها الحل هو أن مالكي
العقار صاروا من أصحاب النفوذ والذي لايمكن
أن ينردعوا بسهوله أمام هذا التأزم .
أقول التأزم لأنها فعلا أزمه حقيقيه لايشعربها
الآ الأنسان الذي يحس بالمسئوليه ويشعربها
تجاه وطنه .. ونتمنى من هؤلاء { أصحاب النفوذ}
الذين يملكون كم هائل من العقارات أن يكون عندهم
شعور بالمسئوليه ويحافضواعلى أستقرار البلد
من خلال الرضا بالسعر العادل والمعقول ليكن
ذلك في متناول المواطن ليشعر بالأمن والأمان
على نفسه وأبناءه .. والى متى ياترى نبقى على
مانحن عليه .. والسؤال المحير .. لماذا يسمح
للأجنبي بتملك العقار وسبعون في المأه من المواطنين
لا يملكون .. أليس الأجدر منع الأجانب من تملك
العقار في ضل الأزمه الحاليه حتى لا يكون هناك منافسه
من الأجنبي ليسابق المواطن في هذا المجال ..؟
ولكن يبقى الأمل في الله أولا ثم في رجال الدوله
المخلصين لوطنهم ولمواطنيهم أن ينظروا الى هذا
الوضع بعين الأعتبارلحل هذه الأزمه ونتمنى من صناع
القرارفي هذا الوطن الغالي الألتفات الى أصحاب
النفوذ الذين تملكوا كميات عقاريه هائله سببت
الأزمه الحاليه دون محاسبه .. ونحن نعلم أنهم
لا يدفعون هلله واحده من الضرائب كماهو الحال
في الدول الأخرى .. إذا لماذا التمادي في الأضرار
بالمواطن بهذا الشكل ..
أليست أزمه حقيقيه ويجب التعامل معها بحزم ..؟
اللي دعاني أكتب هذا الموضوع أن الجيران
بعد صلاة العصرتجمعوا عند أحد الجيران للقهوه
وكنت معهم وكان من ضمن النقاش خلال شرب
القهوه مشاكل العقاروالغلاء الفاحش في الإجارات
من ضمن المتواجدين معنا 5 أشخاص متقاعدين
ناهيك عن الباقين على رأس العمل يتذمرون
مماهم فيه .. طبعان المتقاعدين والباقين على رأس
العمل أعلى راتب يتقاضاه الشخص 6000ريال
منهم من يقول كنت مستأجر ب 10000ريال
والآن صار ب 25000ريال . ومنهم من يقول
حل علي الإجارولا أملك ما أقضي به حوائج بيتي
والحديث يطول في هذا الشأن .
أذكر في عهد الملك خالد يرحمه الله وتحديدا
في عام 1397هـ نشأت أزمه في في السكن
وأخذت الأجارت في الأرتفاع وخلال تلك الفتره
كنت مسـتأجرشقه مكونه من ثلاث غرف
ب 25000ريال .. حينها تم إنشاء صندوق
التنميه العقاريه ويتم استلام المبلغ خلاال
شهر من تقديم الطلب وبعد وفاة الملك خالد
استمر ذلك في عهد الملك فهد يرحمه الله
وفي عام 1403 أستأجرت دور كامل مكون
من 6 غرف بمنافعها ب12000 ريال
ما يعني أن الأزمه تم التعامل معها وتم حلها
نعود الى مانحن عليه الآن .. والأرتفاع الغير
مبرر وغير معقول في الإجارات وإلى متى ياترى
ونحن على هذا الوضع .. منهم الذين وراء
هذا الأرتفاع الجنوني .. وهل هذا يخدم المصلحعه
العامه للدوله أولا وللمواطن ثانيا .
المشكلة التي لايمكن لها الحل هو أن مالكي
العقار صاروا من أصحاب النفوذ والذي لايمكن
أن ينردعوا بسهوله أمام هذا التأزم .
أقول التأزم لأنها فعلا أزمه حقيقيه لايشعربها
الآ الأنسان الذي يحس بالمسئوليه ويشعربها
تجاه وطنه .. ونتمنى من هؤلاء { أصحاب النفوذ}
الذين يملكون كم هائل من العقارات أن يكون عندهم
شعور بالمسئوليه ويحافضواعلى أستقرار البلد
من خلال الرضا بالسعر العادل والمعقول ليكن
ذلك في متناول المواطن ليشعر بالأمن والأمان
على نفسه وأبناءه .. والى متى ياترى نبقى على
مانحن عليه .. والسؤال المحير .. لماذا يسمح
للأجنبي بتملك العقار وسبعون في المأه من المواطنين
لا يملكون .. أليس الأجدر منع الأجانب من تملك
العقار في ضل الأزمه الحاليه حتى لا يكون هناك منافسه
من الأجنبي ليسابق المواطن في هذا المجال ..؟
ولكن يبقى الأمل في الله أولا ثم في رجال الدوله
المخلصين لوطنهم ولمواطنيهم أن ينظروا الى هذا
الوضع بعين الأعتبارلحل هذه الأزمه ونتمنى من صناع
القرارفي هذا الوطن الغالي الألتفات الى أصحاب
النفوذ الذين تملكوا كميات عقاريه هائله سببت
الأزمه الحاليه دون محاسبه .. ونحن نعلم أنهم
لا يدفعون هلله واحده من الضرائب كماهو الحال
في الدول الأخرى .. إذا لماذا التمادي في الأضرار
بالمواطن بهذا الشكل ..
أليست أزمه حقيقيه ويجب التعامل معها بحزم ..؟