غادر
01-05-2012, 05:16 PM
تدخلت الدوريات الأمنية في القصيم لتنظيم تجمع الكثيرين من العاطلين والعاطلات أمام البنوك، خشية وقوع مناوشات.
وأشارت المعلومات إلى أن جيوش العاطلات عن العمل من النساء الراغبات في إكمال الإجراءات للظفر بالمبلغ، حرصن على الحضور قبيل فتحها صباحاً ما أدى إلى تكدسهن في الشوارع والأزقة المحيطة بالبنوك.
وعلمت "سبق" من مصادرها تدافع الكثير من النساء داخل أحد المصارف في ساعات الصباح المبكرة، أمس، بعد وقوفهن لساعات كثيرة بالخارج للحصول على رقم الآيبان، ولاستكمال الإجراءات وإدخال البيانات على موقع شبكة الإنترنت "حافز".
وفي عنيزة، وقع أحد البنوك في فرع السيدات في حرج بالغ بعد توافد العشرات من النساء من عنيزة ومن القرى والمراكز التابعة لها مع قلة الموظفات اللاتي لم يتجاوز عددهن 3 فقط.
أما في النبهانية، فأدى عدم وجود فرع نسائي فيها للبنوك إلى تكدس المراجعات أمام القسم الرجالي لإنهاء إجراءاتهن البنكية مع افتقار المحافظة على مكائن صرف كافية مع كثرة المطالبات بفتح بنوك تخدم كل الشرائح وإيجاد مكائن صرف تفي بالغرض مع زحام الطوابير على ماكينة الصرف الوحيدة.
وأشارت المعلومات إلى أن جيوش العاطلات عن العمل من النساء الراغبات في إكمال الإجراءات للظفر بالمبلغ، حرصن على الحضور قبيل فتحها صباحاً ما أدى إلى تكدسهن في الشوارع والأزقة المحيطة بالبنوك.
وعلمت "سبق" من مصادرها تدافع الكثير من النساء داخل أحد المصارف في ساعات الصباح المبكرة، أمس، بعد وقوفهن لساعات كثيرة بالخارج للحصول على رقم الآيبان، ولاستكمال الإجراءات وإدخال البيانات على موقع شبكة الإنترنت "حافز".
وفي عنيزة، وقع أحد البنوك في فرع السيدات في حرج بالغ بعد توافد العشرات من النساء من عنيزة ومن القرى والمراكز التابعة لها مع قلة الموظفات اللاتي لم يتجاوز عددهن 3 فقط.
أما في النبهانية، فأدى عدم وجود فرع نسائي فيها للبنوك إلى تكدس المراجعات أمام القسم الرجالي لإنهاء إجراءاتهن البنكية مع افتقار المحافظة على مكائن صرف كافية مع كثرة المطالبات بفتح بنوك تخدم كل الشرائح وإيجاد مكائن صرف تفي بالغرض مع زحام الطوابير على ماكينة الصرف الوحيدة.