eshrag
02-04-2012, 09:00 AM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/60291.jpg (http://sabq.org/hkcfde)
سبق- الدمام: صدرت موافقة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، على تشكيل مجلس إدارة كرسي الأمير نايف بن عبد العزيز لتنمية الشباب برئاسة الأمير تركي بن محمد بن فهد وعضوية كل من: الدكتور وليد الدالي المشرف العام على التعليم العالي الأهلي بوزارة التعليم العالي، والدكتور منصور الخضيري مستشار الرئيس العام لرعاية الشباب لشؤون الشباب، والدكتور ناصر الحجيلان وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية، والدكتور صالح الدوسري عضو مجلس الشورى سابقاً، والدكتور فيصل الخميس أمين عام غرفة القصيم، ومحمد الوعيل رئيس تحرير جريدة اليوم، وسلمان الدوسري رئيس تحرير جريدة الاقتصادية، والدكتور فهد السلطان نائب الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، وعبد الله الفوزان رجل أعمال، وغدران بن سعيد غدران رجل أعمال، والدكتور عيسى الأنصاري المشرف على الكرسي. واختير الأعضاء من فئات المجتمع المختلفة ضماناً لتنويع الخبرات في مجالات تنمية الشباب، كما تم اختيار أعضاء مسؤولين في أجهزة حكومية لها علاقة بالشباب، إضافة إلى بعض الجهات الإعلامية إيماناً بأهمية دور الإعلام في تناول قضايا الشباب وتنميتهم. يُذكر أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية كان قد وافق على إنشاء الكرسي بجامعة الأمير محمد بن فهد بهدف إيجاد الحلول والممارسات الإبداعية لقضايا الشباب ومشاكلهم إيماناً من سموه بأهمية دور الشباب في العمليات التنموية التي تشهدها المملكة، صرح بذلك الدكتور عيسى الأنصاري مدير جامعة الأمير محمد بن فهد المشرف العام على الكرسي، مضيفاً أن الكرسي وعبر فعالياته ومناشطه يتجه إلى إيجاد حلول غير تقليدية تتماشى مع توجهات الشباب واحتياجاتهم في مواجهة قضاياهم ومشاكلهم، وبالفعل لقد تم تشكيل فريق عمل تنفيذي من الجامعة وخارجها برئاسة المشرف العام على الكرسي لتنفيذ خطط العمل، حيث تم وضع خطة عمل لعام 1433هـ والتي تشتمل على عديد من المناشط والفعاليات المستمرة أساساً من خلال الكشف عن احتياجات الشباب من خلال الاستبانات التي تم توزيعها عليهم والمقابلات الشخصية والجماعية.
وأضاف أن كرسي الأمير نايف بن عبد العزيز لتنمية الشباب سيعمل على تحقيق أهدافه من خلال خطط سنوية تشتمل على برامج علمية وبحوث وتدريب واتصال علمي، إضافة إلى مشاريع وممارسات شبابية، إذ يتجه الكرسي إلى أن يكون تطبيقياً أكثر منه نظرياً.
أكثر... (http://sabq.org/hkcfde)
سبق- الدمام: صدرت موافقة الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية، على تشكيل مجلس إدارة كرسي الأمير نايف بن عبد العزيز لتنمية الشباب برئاسة الأمير تركي بن محمد بن فهد وعضوية كل من: الدكتور وليد الدالي المشرف العام على التعليم العالي الأهلي بوزارة التعليم العالي، والدكتور منصور الخضيري مستشار الرئيس العام لرعاية الشباب لشؤون الشباب، والدكتور ناصر الحجيلان وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية، والدكتور صالح الدوسري عضو مجلس الشورى سابقاً، والدكتور فيصل الخميس أمين عام غرفة القصيم، ومحمد الوعيل رئيس تحرير جريدة اليوم، وسلمان الدوسري رئيس تحرير جريدة الاقتصادية، والدكتور فهد السلطان نائب الأمين العام لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، وعبد الله الفوزان رجل أعمال، وغدران بن سعيد غدران رجل أعمال، والدكتور عيسى الأنصاري المشرف على الكرسي. واختير الأعضاء من فئات المجتمع المختلفة ضماناً لتنويع الخبرات في مجالات تنمية الشباب، كما تم اختيار أعضاء مسؤولين في أجهزة حكومية لها علاقة بالشباب، إضافة إلى بعض الجهات الإعلامية إيماناً بأهمية دور الإعلام في تناول قضايا الشباب وتنميتهم. يُذكر أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية كان قد وافق على إنشاء الكرسي بجامعة الأمير محمد بن فهد بهدف إيجاد الحلول والممارسات الإبداعية لقضايا الشباب ومشاكلهم إيماناً من سموه بأهمية دور الشباب في العمليات التنموية التي تشهدها المملكة، صرح بذلك الدكتور عيسى الأنصاري مدير جامعة الأمير محمد بن فهد المشرف العام على الكرسي، مضيفاً أن الكرسي وعبر فعالياته ومناشطه يتجه إلى إيجاد حلول غير تقليدية تتماشى مع توجهات الشباب واحتياجاتهم في مواجهة قضاياهم ومشاكلهم، وبالفعل لقد تم تشكيل فريق عمل تنفيذي من الجامعة وخارجها برئاسة المشرف العام على الكرسي لتنفيذ خطط العمل، حيث تم وضع خطة عمل لعام 1433هـ والتي تشتمل على عديد من المناشط والفعاليات المستمرة أساساً من خلال الكشف عن احتياجات الشباب من خلال الاستبانات التي تم توزيعها عليهم والمقابلات الشخصية والجماعية.
وأضاف أن كرسي الأمير نايف بن عبد العزيز لتنمية الشباب سيعمل على تحقيق أهدافه من خلال خطط سنوية تشتمل على برامج علمية وبحوث وتدريب واتصال علمي، إضافة إلى مشاريع وممارسات شبابية، إذ يتجه الكرسي إلى أن يكون تطبيقياً أكثر منه نظرياً.
أكثر... (http://sabq.org/hkcfde)