eshrag
02-11-2012, 07:30 PM
سبق- متابعة: ناشدت أسرة مصرية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التدخل لنقل ابنهم المريض لمستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض لعلاجه من مرض وراثي مميت.
وأوضحت صحيفة "اليوم السابع" أن الطفل عمر أحمد عبدالوهاب الروبي، مصاب بمرض نقص المناعة «SCID»، ويسمى مرض نقص المناعة الشديد عند الأطفال، وهو مرض وراثي من أعراضه تضخم الطحال والكبد وفقر دم شديد وسخونة متكررة، وغالباً ما تنتهى بالوفاة.
ووفقاً للتقارير الطبية فإن كل ابن سيولد لأحمد سيكون حاملاً لهذا المرض. وكانت الأسرة فقدت منذ عامين طفلاً لها لذات المرض.
والعلاج الوحيد لهذا المرض هو زراعة النخاع عبر طريقتين، الأولى زرع نخاع من أخ شقيق متوافق في الأنسجة، وهذا غير متوفر فالشقيق الأول توفي، والطفل عمر ليس له أشقاء.
والطريقة الثانية هي علاج الطفل عمر بمستشفى الملك فيصل التخصصى بالرياض، لوجود بنك نخاع بالمستشفى، به جميع الفصائل، وهو غير متوفر في مصر، وتكلفة هذه الرحلة العلاجية والعلاج ذاته، يتجاوز قدرة الأسرة بسيطة الحال.
ويعيش الأب والأم حالة استسلام مؤلمة، وهما يتابعان ابنهما وهو يبتعد عن الحياة تدريجياً، وسط عجزهما وقلة حيلتهما ويدعوان الله الواحد القادر، أن يرسل لهما العون والغوث.
ونقلت "اليوم السابع" مناشدة أسرة عمر أحمد عبدالوهاب الروبي لخادم الحرمين الشريفين والأمر بنقل عمر إلى المستشفى التخصصي للعلاج، آملين أن يتحقق مرادهم سريعاً حتى لا تتدهور حالة عمر، وألا يعيشوا نفس التجربة التي خاضوها مع أخيه السابق دون أن يستطيعوا مساعدته.
أكثر... (http://sabq.org/R7cfde)
وأوضحت صحيفة "اليوم السابع" أن الطفل عمر أحمد عبدالوهاب الروبي، مصاب بمرض نقص المناعة «SCID»، ويسمى مرض نقص المناعة الشديد عند الأطفال، وهو مرض وراثي من أعراضه تضخم الطحال والكبد وفقر دم شديد وسخونة متكررة، وغالباً ما تنتهى بالوفاة.
ووفقاً للتقارير الطبية فإن كل ابن سيولد لأحمد سيكون حاملاً لهذا المرض. وكانت الأسرة فقدت منذ عامين طفلاً لها لذات المرض.
والعلاج الوحيد لهذا المرض هو زراعة النخاع عبر طريقتين، الأولى زرع نخاع من أخ شقيق متوافق في الأنسجة، وهذا غير متوفر فالشقيق الأول توفي، والطفل عمر ليس له أشقاء.
والطريقة الثانية هي علاج الطفل عمر بمستشفى الملك فيصل التخصصى بالرياض، لوجود بنك نخاع بالمستشفى، به جميع الفصائل، وهو غير متوفر في مصر، وتكلفة هذه الرحلة العلاجية والعلاج ذاته، يتجاوز قدرة الأسرة بسيطة الحال.
ويعيش الأب والأم حالة استسلام مؤلمة، وهما يتابعان ابنهما وهو يبتعد عن الحياة تدريجياً، وسط عجزهما وقلة حيلتهما ويدعوان الله الواحد القادر، أن يرسل لهما العون والغوث.
ونقلت "اليوم السابع" مناشدة أسرة عمر أحمد عبدالوهاب الروبي لخادم الحرمين الشريفين والأمر بنقل عمر إلى المستشفى التخصصي للعلاج، آملين أن يتحقق مرادهم سريعاً حتى لا تتدهور حالة عمر، وألا يعيشوا نفس التجربة التي خاضوها مع أخيه السابق دون أن يستطيعوا مساعدته.
أكثر... (http://sabq.org/R7cfde)