عسووولة
03-01-2012, 05:29 PM
فَضرِب بينهم بسورٍ له باب
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQPNE0jq9a1cYsuajXWgT3VWavJXkNgZ wptIxqpTu4_vM0GEaVE
فَضُرِبَ بينهم بسورٍ له باب!!!
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxg
تستشعر النفس معاني الإيمان النقي الطاهر، وتجد لروحانياته أثراً بليغاً عليها حسب قوة مصداقيتها في هذا الإيمان!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
غير أن أقل وصفٍ يمكننا التعبير به عن مثل هذه الحالة - باختلاف مراتب المصداقية فيها - أنها حالةٌ من تذوق حلاوة برد الإيمان الذي يمسح الله به على قلب العبد؛ فيُسلي به نجوى شكواه عما يواجهه في هذه الدنيا من مشاق!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
ويهون عليه المسير بما يزداد في قلبه يوماً بعد يوم من الشوق للجنان، ولقيا الأحبة بعد طول اشتياق!!
هذا هو عالم الصالحين، وهذه أجواؤه!! وهذا زادهم الذي يبلغهم الله به المسير رغم شدة الفاقة وقسوة الخلق عليهم!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
وعليه . . فلا يمكن لكافر أو منافق البتة أن يعقل مهية مثل ذلك الزاد الذي لا يرزقه الله أبداً إلا لمؤمن!!
ليبق السؤال : متى يمكن أن تتضح مهية هذا الزاد جلية، لكل العالمين؟! المؤمنين منهم والمنافقين؟!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
إنه فقط حين يميز الله بين الخلائق بصدق إيمانهم!!
فمن استمتع بالليل يناجي ربه، سيعرف كم كانت لذته أعظم من ذاك الذي قضاها عبثاً أمام أجهزة الفساد والإفساد؟!
ومن اختلى بنفسه يشكو إلى الله سوء حاله وتقصيره في جنب الله .. ففاضت عيناه من خشية الله، سيعلم، أي الأنسين كان أعظم؟! ءأنسه بالله أم أنسه بمخالطة الخلق؟!
ومن سعى في حاجة أخيه سراً؛ لا يبتغي بذلك إلا وجه الله تعالى؛ سيعلم أي السعيين كان أعظم؟! أسعيه لعمار آخرته؟! أم سعيه للحصول على المزيد من متاع دنياه الزائل؟!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
إن الأعمال المتولدة عن توهج حرارة الإيمان في قلب العبد، لهي وحدها – بعد رحمة الله – المهيئة لنيل العبد منزلة الأمان يوم القيامة!!
فهو في أمان حين يفزع الفازعون!!
وهو في أمان حين يُسحب على وجوههم المجرمون!!
وهو في أمان حين يضرب الصراط بين ظهراني جهنم؛ فيتهاوى من عليه المذنبون!!
وذلك لأن الله جعله بإيمانه، وما نما عن ذلك الإيمان من العمل الصالح في جنبه المأمون!!
فطاب والله مآله، وحسن والله مقامه!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
فاحذر على نفسك يا عبد الله، فإنما هو والله باب واحد!!
يطرح في ساحة واحدة، هي ساحة القيامة!!
ولكن شتان ما بين جهتيه!! وشتان ما بين منزلة فريقيه!!
فجهة فيها الأمن والنعيم بما كان من الإيمان والعمل الصالح!!
وجهة فيها العذاب والسعير بما كان من النفاق والجرم الفادح!!
وما هما إلا فريقان . . فريق في الجنة وفريق في السعير!!
فحدد لنفسك من الآن في أي الجهتين سيكون موقفك؟!
ومع أي الفريقين سيفضي بك المآل؟! . . وذلك قبل أن . .
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
يُضرَبُ بينهم بسورٍ له باب!!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQPNE0jq9a1cYsuajXWgT3VWavJXkNgZ wptIxqpTu4_vM0GEaVE
فَضُرِبَ بينهم بسورٍ له باب!!!
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxghttp://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRoJnzt8h67jfXbZpAg1rE4xN79vkeeI 0MNlhf2XeGR-PIA9-zRxg
تستشعر النفس معاني الإيمان النقي الطاهر، وتجد لروحانياته أثراً بليغاً عليها حسب قوة مصداقيتها في هذا الإيمان!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
غير أن أقل وصفٍ يمكننا التعبير به عن مثل هذه الحالة - باختلاف مراتب المصداقية فيها - أنها حالةٌ من تذوق حلاوة برد الإيمان الذي يمسح الله به على قلب العبد؛ فيُسلي به نجوى شكواه عما يواجهه في هذه الدنيا من مشاق!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
ويهون عليه المسير بما يزداد في قلبه يوماً بعد يوم من الشوق للجنان، ولقيا الأحبة بعد طول اشتياق!!
هذا هو عالم الصالحين، وهذه أجواؤه!! وهذا زادهم الذي يبلغهم الله به المسير رغم شدة الفاقة وقسوة الخلق عليهم!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
وعليه . . فلا يمكن لكافر أو منافق البتة أن يعقل مهية مثل ذلك الزاد الذي لا يرزقه الله أبداً إلا لمؤمن!!
ليبق السؤال : متى يمكن أن تتضح مهية هذا الزاد جلية، لكل العالمين؟! المؤمنين منهم والمنافقين؟!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
إنه فقط حين يميز الله بين الخلائق بصدق إيمانهم!!
فمن استمتع بالليل يناجي ربه، سيعرف كم كانت لذته أعظم من ذاك الذي قضاها عبثاً أمام أجهزة الفساد والإفساد؟!
ومن اختلى بنفسه يشكو إلى الله سوء حاله وتقصيره في جنب الله .. ففاضت عيناه من خشية الله، سيعلم، أي الأنسين كان أعظم؟! ءأنسه بالله أم أنسه بمخالطة الخلق؟!
ومن سعى في حاجة أخيه سراً؛ لا يبتغي بذلك إلا وجه الله تعالى؛ سيعلم أي السعيين كان أعظم؟! أسعيه لعمار آخرته؟! أم سعيه للحصول على المزيد من متاع دنياه الزائل؟!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
إن الأعمال المتولدة عن توهج حرارة الإيمان في قلب العبد، لهي وحدها – بعد رحمة الله – المهيئة لنيل العبد منزلة الأمان يوم القيامة!!
فهو في أمان حين يفزع الفازعون!!
وهو في أمان حين يُسحب على وجوههم المجرمون!!
وهو في أمان حين يضرب الصراط بين ظهراني جهنم؛ فيتهاوى من عليه المذنبون!!
وذلك لأن الله جعله بإيمانه، وما نما عن ذلك الإيمان من العمل الصالح في جنبه المأمون!!
فطاب والله مآله، وحسن والله مقامه!!
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
فاحذر على نفسك يا عبد الله، فإنما هو والله باب واحد!!
يطرح في ساحة واحدة، هي ساحة القيامة!!
ولكن شتان ما بين جهتيه!! وشتان ما بين منزلة فريقيه!!
فجهة فيها الأمن والنعيم بما كان من الإيمان والعمل الصالح!!
وجهة فيها العذاب والسعير بما كان من النفاق والجرم الفادح!!
وما هما إلا فريقان . . فريق في الجنة وفريق في السعير!!
فحدد لنفسك من الآن في أي الجهتين سيكون موقفك؟!
ومع أي الفريقين سيفضي بك المآل؟! . . وذلك قبل أن . .
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSNBtekWh2JITI_otXczWiParftB5Lc2 SGd1oyQ24JlDIn-2wEl
يُضرَبُ بينهم بسورٍ له باب!!!