eshrag
03-15-2012, 08:30 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/68571.jpg (http://sabq.org/Ftefde) رويترز– واشنطن: يظهر الرئيس الأمريكي باراك أوباما في فيلم وثائقي لشبكة "كارتون نتورك" التلفزيونية، يهدف إلى تشجيع أطفال المدارس الذين يتعرضون للترهيب من زملاء لهم على المجاهرة بشكواهم، ويقول إنه بوصفه أباً لفتاتين يشعر بقلق بالغ بشأن هذا الأمر.
وفي مقدمة الفيلم، الذي تبلغ مدته 30 دقيقة، يناشد الرئيس الأمريكي التلاميذ وأولياء الأمور والمعلمين التصدي لظاهرة الترهيب.
وقال أوباما، الذي استضاف أول مؤتمر في البيت الأبيض بشأن "التنمر" العام الماضي: إنه خطأ.. إنه مدمر، ويمكننا جميعاً منعه.
وشدَّد على أنه لا يتحدث بصفته رئيساً لأمريكا فقط بل أيضا بصفته أباً. وقال: هناك الكثير الذي يجب علينا عمله، كل منا عليه اتخاذ فعل ما بشأن "التنمر".
ويمزج الفيلم الوثائقي، الذي من المقرر عرضه محلياً الأحد المقبل، بين قصص لأطفال تعرضوا للترهيب على يد زملائهم وبعض النصائح من أولئك الذين تخلصوا من هذه المحنة.
ويتضمن الفيلم مقابلات مع مشاهير ورياضيين وناجين، يحثون الضحايا ومن يشاهدون هذه الأمور على التحدث وفضح الأمر.
وقال ستوارت سنيدر، رئيس ومدير تشغيل كارتون نتورك: إن الفيلم موجَّه إلى تلاميذ المدارس الابتدائية والإعدادية، الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و13 سنة.
وتظهر في الفيلم أيضا الفتاة ألاي بولاك (14 عاماً)، التي قاومت الترهيب من خلال تسجيل مصوَّر من دون صوت، مدته ثلاث دقائق، بثته في موقع يوتيوب.
وصنعت بولاك الفيلم، الذي حمل عنوان "الكلمات تؤلم"، بعد أن تعرضت للترهيب على يد صبي لمدة عامَيْن، وشاهد ذلك الصبي التسجيل المصوَّر، وقدم اعتذاراً، وفيما بعد أصبح هو الذي يدافع عن الفتاة عندما حاول صبي آخر مضايقتها.
أكثر... (http://sabq.org/Ftefde)
وفي مقدمة الفيلم، الذي تبلغ مدته 30 دقيقة، يناشد الرئيس الأمريكي التلاميذ وأولياء الأمور والمعلمين التصدي لظاهرة الترهيب.
وقال أوباما، الذي استضاف أول مؤتمر في البيت الأبيض بشأن "التنمر" العام الماضي: إنه خطأ.. إنه مدمر، ويمكننا جميعاً منعه.
وشدَّد على أنه لا يتحدث بصفته رئيساً لأمريكا فقط بل أيضا بصفته أباً. وقال: هناك الكثير الذي يجب علينا عمله، كل منا عليه اتخاذ فعل ما بشأن "التنمر".
ويمزج الفيلم الوثائقي، الذي من المقرر عرضه محلياً الأحد المقبل، بين قصص لأطفال تعرضوا للترهيب على يد زملائهم وبعض النصائح من أولئك الذين تخلصوا من هذه المحنة.
ويتضمن الفيلم مقابلات مع مشاهير ورياضيين وناجين، يحثون الضحايا ومن يشاهدون هذه الأمور على التحدث وفضح الأمر.
وقال ستوارت سنيدر، رئيس ومدير تشغيل كارتون نتورك: إن الفيلم موجَّه إلى تلاميذ المدارس الابتدائية والإعدادية، الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و13 سنة.
وتظهر في الفيلم أيضا الفتاة ألاي بولاك (14 عاماً)، التي قاومت الترهيب من خلال تسجيل مصوَّر من دون صوت، مدته ثلاث دقائق، بثته في موقع يوتيوب.
وصنعت بولاك الفيلم، الذي حمل عنوان "الكلمات تؤلم"، بعد أن تعرضت للترهيب على يد صبي لمدة عامَيْن، وشاهد ذلك الصبي التسجيل المصوَّر، وقدم اعتذاراً، وفيما بعد أصبح هو الذي يدافع عن الفتاة عندما حاول صبي آخر مضايقتها.
أكثر... (http://sabq.org/Ftefde)