eshrag
04-03-2012, 10:50 AM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/72061.jpg (http://sabq.org/Xnffde) أيمن حسن- سبق: يتساءل كاتب صحفي هل "نوري المالكي صوتٌ لإيران.. أم حاكم للعراق؟!" رافضاً انتقادات رئيس الوزراء العراقي، بشكلٍ غير مباشر، دعوة السعودية وقطر إلى تسليح المعارضة السورية، فيما يستنكر كاتبٌ آخر أن يقوم المدرب الأرجنتيني كالديرون، بزيارة محمد نور في المستشفى، في حين أن مواطنه حارس النادي الأهلي (ياسر المسيليم) الذي تسبّب في الإصابة لم (يكلف) نفسه ويذهب لزيارته.
كاتب سعودي: نوري المالكي صوتٌ لإيران وانتقاداته مرفوضة
يتساءل الكاتب الصحفي يوسف الكويليت في افتتاحية صحيفة "الرياض" هل "المالكي صوتٌ لإيران.. أم حاكمٌ للعراق؟!" رافضاً انتقادات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، بشكلٍ غير مباشرٍ، دعوة السعودية وقطر إلى تسليح المعارضة السورية، وتباكيه على نظام بشار الأسد، يقول الكويليت "نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، توقعنا بعد القمة العربية، أن يكون واقعياً في إدارة علاقاته مع محيطه الخليجي، ويخرج من حبوس إيران وهيمنتها على القرارات الحكومية في بغداد.. والكف عن مهاجمة المملكة كصوتٍ ملحقٍ بالصوت الإيراني، التي لا تخفي عداءها الدائم.. المالكي انتقد بشكلٍ غير مباشرٍ دعوة المملكة وقطر تسليح المعارضة السورية، بينما بلده قنطرة لتمرير السلاح لحكومة الأسد، وتدعمها مالياً، وبالنفط، وكان المالكي شخصياً يضج بالشكوى من دور حكومة الأسد في تدريب وتسليح أعضاء القاعدة، وإدخالهم، عبر الحدود بين البلدين، إلى العراق، والآن يتباكى على إسقاط النظام السوري بأنه سيحدث زلزالاً في المنطقة كلها، وهذا الحكم، لو كان صدر من نصف أمي لقبلناه، أما من رئيس دولة فالموضوع يدخل في التعمية السياسية، والمغالطات الفاضحة..". ويمضي الكاتب قائلاً "الشعب السوري ثار على مظالم، تشابه ما كان يعانيه العراق مع صدام، لكن المبرر أكبر من حكاية الأسد، إلى المخاوف من وصول السنّة إلى الحكم لتعزز دور سنّة العراق ولبنان". ويوضح الكاتب قائلاً "الدول الثلاث، إيران والعراق ولبنان .. تقاوم أن يحدث تغييرٌ في سورية يطيح بحكم متناغم طائفياً وإستراتيجياً مع تلك الدول وهذا أساس انفجار المالكي في تعزيز جانب الأسد، ولو معنوياً، أو التكفير عن ذنب عدم حضور موفد من دمشق للقمة العربية..". ويؤكد الكاتب أن "المالكي أصبح مثل مصارع طواحين الهواء، فهو مرة يريد إلغاء شركائه في الحكم، وتقديم بعضهم للمحاكمة، أو سجنهم في بيوتهم، ومرة أخرى يفتعل مشكلة مع الأكراد الذين حالفوه بشكل مطلق نكاية بالسنّة الذين اعتبروهم صداميين لا مواطنين عراقيين، والخلاف هذه المرة على كعكة النفط، ثم جاء نقل جثة صدام من قريته إلى مكان آخر ليفجر غضب قبيلته ومؤيديه، وهي فرقعات يريد المالكي التغطية على عجز حكومته الاستقلال بقراراتها عن إيران أولاً، ووقف الفساد الذي أصبحت حتى المرجعية العليا بالنجف تدينه، وعلى هذا الأساس صار المالكي يحاول تفجير فقاقيع خارج دائرته معتقداً أن هذا يعزز التلاقي مع حكومة الطائفة العلوية، التي تشاطره النظرة والتوجه السياسي والمذهبي..". وينهي الكاتب بالتأكيد على تسليح المقاومة السورية ويقول "الوضع السوري لا تحكمه المساندة العراقية - الإيرانية للأسد، ولا تغيّر مسار ثورته تصريحات حسن نصر الله، والموضوع، بعد مؤتمر أصدقاء سورية في أنقرة، خرج من مسؤولية عربية إلى شأن دولي، وإلا كيف جرّدت سلطة الأسد من قانونية بقائها والاعتراف بالمجلس الوطني السوري، وخيار التسليح للمعارضة، أسوة بما يجري لتسليح السلطة من روسيا وإيران، والدعم المادي والمعنوي من العراق، فإذا كان لتلك الدول الحق بالتصرف وفق مصالحها، فالدول الأخرى، التي تريد حماية الشعب السوري، لها المصالح نفسها، لكن بوجهها الإنساني وواجبها القومي الذي لا يحق لأحد منازعتها لواجباتها..".
"الشهري": عيب يا "ياسر" .. كالديرون يزور "نور" وأنت لا تزره
يستنكر الكاتب الصحفي سالم الشهري في صحيفة "الوطن"، أن يقوم المدرب الأرجنتيني كالديرون، بزيارة محمد نور في المستشفى، في حين أن مواطنه حارس النادي الأهلي (ياسر المسيليم) الذي تسبّب في الإصابة لم (يكلف) نفسه ويذهب لزيارة زميله حتى الآن على الرغم من أنه يسكن معه في المدينة ذاتها..!! ففي مقاله "عيب يا (ياسر)..!" يقول الكاتب "وصلت في ساعة مبكرة من صباح أمس الإثنين إلى مطار الملك عبد العزيز بجدة بعثة فريق بني ياس الإماراتي، وقد توجّه اللاعبون مباشرة لأداء العمرة، في حين توجّه المدرب الأرجنتيني كالديرون للمستشفى؛ لزيارة الكابتن الاتحادي (محمد نور) الذي يرقد على السرير الأبيض بعد إصابته في ديربي جدة الخميس الماضي، بكسرين في اثنين من أضلاعه". ويضيف الكاتب موضحاً "كالديرون الذي سبق له تدريب الاتحاد في وقتٍ سابقٍ قام بهذا الفعل النبيل ألا وهو زيارة المريض على الرغم من أن (نور) – تحديداً - كان السبب الأول في إلغاء عقده السابق عندما كان يدرب الهلال حيث لم تشفع له بطولتان حققهما مع الفريق الأزرق بعد خسارته مرتين متتاليتين بثلاثيتين أمام الاتحاد.. قبل ذلك سبق لنادي الاتحاد أن أقال كالديرون بعد فترة ليست قصيرة قضاها في تدريب الفريق، وقد علت حينها الأقاويل (كالعادة) .. بأن قرار إقالة المدرب كان بسبب (نور) الذي لم يكن راضياً عنه حيث يزعم أولئك بأن (أبو نوران) هو الآمر الناهي في الاتحاد..‍‍!!". ويعلق الكاتب بقوله "إن صدقوا (ولا أظنهم يصدقون) فمعنى ذلك أن (نور) قد تسبّب في إقالة (كالديرون) مرتين.. مرة مع الاتحاد ومرة مع الهلال..!! وإن كانت زيارة المدرب للاعب تؤكّد أن علاقته به (سمن على عسل) ولا صحة لتلك الإشاعات .. أعود لصلب الموضوع وأقول: ها هو المدرب (الخواجة) الذي أتى فريقه لمقابلة نادي الاتحاد آسيوياً يستغل فرصة تواجده في جدة ويذهب لـ (زيارة مريض) هو كابتن ذلك النادي الذي سيواجهه وذلك منذ الساعات الأولى لوصوله في حين أن حارس النادي الأهلي (ياسر المسيليم) الذي تسبّب في الإصابة لم (يكلف) نفسه ويذهب لزيارة زميله حتى الآن على الرغم من أنه يسكن معه في المدينة ذاتها..!!". وينهي الكاتب بقوله "مخجلٌ أن يأتي (الغريب) ليقوم بواجب زيارة المريض، في حين أن مَن تسبّب (دون قصدٍ) بالألم لزميله لم يقدم على هذا الأمر المشروع ديناً وعرفاً وإنسانيةً، خصوصا أن النجوم في وسطنا الرياضي يجب أن يكونوا قدوةً للناشئة".
أكثر... (http://sabq.org/Xnffde)
كاتب سعودي: نوري المالكي صوتٌ لإيران وانتقاداته مرفوضة
يتساءل الكاتب الصحفي يوسف الكويليت في افتتاحية صحيفة "الرياض" هل "المالكي صوتٌ لإيران.. أم حاكمٌ للعراق؟!" رافضاً انتقادات رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، بشكلٍ غير مباشرٍ، دعوة السعودية وقطر إلى تسليح المعارضة السورية، وتباكيه على نظام بشار الأسد، يقول الكويليت "نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي، توقعنا بعد القمة العربية، أن يكون واقعياً في إدارة علاقاته مع محيطه الخليجي، ويخرج من حبوس إيران وهيمنتها على القرارات الحكومية في بغداد.. والكف عن مهاجمة المملكة كصوتٍ ملحقٍ بالصوت الإيراني، التي لا تخفي عداءها الدائم.. المالكي انتقد بشكلٍ غير مباشرٍ دعوة المملكة وقطر تسليح المعارضة السورية، بينما بلده قنطرة لتمرير السلاح لحكومة الأسد، وتدعمها مالياً، وبالنفط، وكان المالكي شخصياً يضج بالشكوى من دور حكومة الأسد في تدريب وتسليح أعضاء القاعدة، وإدخالهم، عبر الحدود بين البلدين، إلى العراق، والآن يتباكى على إسقاط النظام السوري بأنه سيحدث زلزالاً في المنطقة كلها، وهذا الحكم، لو كان صدر من نصف أمي لقبلناه، أما من رئيس دولة فالموضوع يدخل في التعمية السياسية، والمغالطات الفاضحة..". ويمضي الكاتب قائلاً "الشعب السوري ثار على مظالم، تشابه ما كان يعانيه العراق مع صدام، لكن المبرر أكبر من حكاية الأسد، إلى المخاوف من وصول السنّة إلى الحكم لتعزز دور سنّة العراق ولبنان". ويوضح الكاتب قائلاً "الدول الثلاث، إيران والعراق ولبنان .. تقاوم أن يحدث تغييرٌ في سورية يطيح بحكم متناغم طائفياً وإستراتيجياً مع تلك الدول وهذا أساس انفجار المالكي في تعزيز جانب الأسد، ولو معنوياً، أو التكفير عن ذنب عدم حضور موفد من دمشق للقمة العربية..". ويؤكد الكاتب أن "المالكي أصبح مثل مصارع طواحين الهواء، فهو مرة يريد إلغاء شركائه في الحكم، وتقديم بعضهم للمحاكمة، أو سجنهم في بيوتهم، ومرة أخرى يفتعل مشكلة مع الأكراد الذين حالفوه بشكل مطلق نكاية بالسنّة الذين اعتبروهم صداميين لا مواطنين عراقيين، والخلاف هذه المرة على كعكة النفط، ثم جاء نقل جثة صدام من قريته إلى مكان آخر ليفجر غضب قبيلته ومؤيديه، وهي فرقعات يريد المالكي التغطية على عجز حكومته الاستقلال بقراراتها عن إيران أولاً، ووقف الفساد الذي أصبحت حتى المرجعية العليا بالنجف تدينه، وعلى هذا الأساس صار المالكي يحاول تفجير فقاقيع خارج دائرته معتقداً أن هذا يعزز التلاقي مع حكومة الطائفة العلوية، التي تشاطره النظرة والتوجه السياسي والمذهبي..". وينهي الكاتب بالتأكيد على تسليح المقاومة السورية ويقول "الوضع السوري لا تحكمه المساندة العراقية - الإيرانية للأسد، ولا تغيّر مسار ثورته تصريحات حسن نصر الله، والموضوع، بعد مؤتمر أصدقاء سورية في أنقرة، خرج من مسؤولية عربية إلى شأن دولي، وإلا كيف جرّدت سلطة الأسد من قانونية بقائها والاعتراف بالمجلس الوطني السوري، وخيار التسليح للمعارضة، أسوة بما يجري لتسليح السلطة من روسيا وإيران، والدعم المادي والمعنوي من العراق، فإذا كان لتلك الدول الحق بالتصرف وفق مصالحها، فالدول الأخرى، التي تريد حماية الشعب السوري، لها المصالح نفسها، لكن بوجهها الإنساني وواجبها القومي الذي لا يحق لأحد منازعتها لواجباتها..".
"الشهري": عيب يا "ياسر" .. كالديرون يزور "نور" وأنت لا تزره
يستنكر الكاتب الصحفي سالم الشهري في صحيفة "الوطن"، أن يقوم المدرب الأرجنتيني كالديرون، بزيارة محمد نور في المستشفى، في حين أن مواطنه حارس النادي الأهلي (ياسر المسيليم) الذي تسبّب في الإصابة لم (يكلف) نفسه ويذهب لزيارة زميله حتى الآن على الرغم من أنه يسكن معه في المدينة ذاتها..!! ففي مقاله "عيب يا (ياسر)..!" يقول الكاتب "وصلت في ساعة مبكرة من صباح أمس الإثنين إلى مطار الملك عبد العزيز بجدة بعثة فريق بني ياس الإماراتي، وقد توجّه اللاعبون مباشرة لأداء العمرة، في حين توجّه المدرب الأرجنتيني كالديرون للمستشفى؛ لزيارة الكابتن الاتحادي (محمد نور) الذي يرقد على السرير الأبيض بعد إصابته في ديربي جدة الخميس الماضي، بكسرين في اثنين من أضلاعه". ويضيف الكاتب موضحاً "كالديرون الذي سبق له تدريب الاتحاد في وقتٍ سابقٍ قام بهذا الفعل النبيل ألا وهو زيارة المريض على الرغم من أن (نور) – تحديداً - كان السبب الأول في إلغاء عقده السابق عندما كان يدرب الهلال حيث لم تشفع له بطولتان حققهما مع الفريق الأزرق بعد خسارته مرتين متتاليتين بثلاثيتين أمام الاتحاد.. قبل ذلك سبق لنادي الاتحاد أن أقال كالديرون بعد فترة ليست قصيرة قضاها في تدريب الفريق، وقد علت حينها الأقاويل (كالعادة) .. بأن قرار إقالة المدرب كان بسبب (نور) الذي لم يكن راضياً عنه حيث يزعم أولئك بأن (أبو نوران) هو الآمر الناهي في الاتحاد..‍‍!!". ويعلق الكاتب بقوله "إن صدقوا (ولا أظنهم يصدقون) فمعنى ذلك أن (نور) قد تسبّب في إقالة (كالديرون) مرتين.. مرة مع الاتحاد ومرة مع الهلال..!! وإن كانت زيارة المدرب للاعب تؤكّد أن علاقته به (سمن على عسل) ولا صحة لتلك الإشاعات .. أعود لصلب الموضوع وأقول: ها هو المدرب (الخواجة) الذي أتى فريقه لمقابلة نادي الاتحاد آسيوياً يستغل فرصة تواجده في جدة ويذهب لـ (زيارة مريض) هو كابتن ذلك النادي الذي سيواجهه وذلك منذ الساعات الأولى لوصوله في حين أن حارس النادي الأهلي (ياسر المسيليم) الذي تسبّب في الإصابة لم (يكلف) نفسه ويذهب لزيارة زميله حتى الآن على الرغم من أنه يسكن معه في المدينة ذاتها..!!". وينهي الكاتب بقوله "مخجلٌ أن يأتي (الغريب) ليقوم بواجب زيارة المريض، في حين أن مَن تسبّب (دون قصدٍ) بالألم لزميله لم يقدم على هذا الأمر المشروع ديناً وعرفاً وإنسانيةً، خصوصا أن النجوم في وسطنا الرياضي يجب أن يكونوا قدوةً للناشئة".
أكثر... (http://sabq.org/Xnffde)