eshrag
05-10-2012, 06:40 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/80094.jpg?1336674754 (http://sabq.org/6thfde)
سبق - الدمام: حاكى 13 طالباً في مدرسة المنهل الابتدائية الخطاط العالمي التركي محمد أوزجاي بأعماله المعروفة عالمياً في فن الخط العربي، وذلك في معرض لفن الخط العربي احتوى على ما يقارب 40 لوحة، تمثلت في خط الثلث والنسخ والثلث الجلي.
وهدف الطلاب إلى تعلم الدقة واللون والصبر في تنفيذ هذه الأعمال، مما ساعد على تحفيزهم وتنمية قدراتهم في حب الخط العربي وكيفية التناظر في الخط لبعض اللوحات.
واعتبر معلم التربية الفنية يوسف الحربي أن "الخطاط محمد أوزجاي يعد من أعمدة الخط العربي في عصرنا الحاضر، فلوحاته وخطوطه تجاوز وتتفوق على أعمال الرعيل الأول من عمالقة الخط العربي". وقال: "هو عملاق في فنه رائد في إبداعه متمكن من ثقافته أستاذ فذ في مجال الخطوط كلها، عبقري بتميز في الثلث والنسخ والديوان الجلي".
وأوضح أن أوزجاي "كتب المصحف الشريف قبل أن يتجاوز الثلاثين من العمر، وحصل على العديد من الجوائز العالمية في مجال الخط العربي، إلى جانب ذلك هو إنسان متواضع خلوق يذكر أساتذته بكل احترام وإجلال".
وأضاف أنه "تخرج في كلية الشريعة فأحسن نطق اللغة العربية، وتفوق في كتابتها منذ طفولته، من أسرة فنانة تشربت الفن وعاشت به". ولفت إلى أن "طريقته في الكتابة سهلة بسيطة، لا يكتب اللوحة إلا بعد أن يسودها في أكثر من مسودة بقلم من الرصاص، حتى يكتمل عنده الشكل الذي يريده، ثم بعد ذلك يأخذ قلم الحبر (البسط) ويرسم الحرف رسماً حتى يصل إلى حد الرضا عن العمل".
أكثر... (http://sabq.org/6thfde)
سبق - الدمام: حاكى 13 طالباً في مدرسة المنهل الابتدائية الخطاط العالمي التركي محمد أوزجاي بأعماله المعروفة عالمياً في فن الخط العربي، وذلك في معرض لفن الخط العربي احتوى على ما يقارب 40 لوحة، تمثلت في خط الثلث والنسخ والثلث الجلي.
وهدف الطلاب إلى تعلم الدقة واللون والصبر في تنفيذ هذه الأعمال، مما ساعد على تحفيزهم وتنمية قدراتهم في حب الخط العربي وكيفية التناظر في الخط لبعض اللوحات.
واعتبر معلم التربية الفنية يوسف الحربي أن "الخطاط محمد أوزجاي يعد من أعمدة الخط العربي في عصرنا الحاضر، فلوحاته وخطوطه تجاوز وتتفوق على أعمال الرعيل الأول من عمالقة الخط العربي". وقال: "هو عملاق في فنه رائد في إبداعه متمكن من ثقافته أستاذ فذ في مجال الخطوط كلها، عبقري بتميز في الثلث والنسخ والديوان الجلي".
وأوضح أن أوزجاي "كتب المصحف الشريف قبل أن يتجاوز الثلاثين من العمر، وحصل على العديد من الجوائز العالمية في مجال الخط العربي، إلى جانب ذلك هو إنسان متواضع خلوق يذكر أساتذته بكل احترام وإجلال".
وأضاف أنه "تخرج في كلية الشريعة فأحسن نطق اللغة العربية، وتفوق في كتابتها منذ طفولته، من أسرة فنانة تشربت الفن وعاشت به". ولفت إلى أن "طريقته في الكتابة سهلة بسيطة، لا يكتب اللوحة إلا بعد أن يسودها في أكثر من مسودة بقلم من الرصاص، حتى يكتمل عنده الشكل الذي يريده، ثم بعد ذلك يأخذ قلم الحبر (البسط) ويرسم الحرف رسماً حتى يصل إلى حد الرضا عن العمل".
أكثر... (http://sabq.org/6thfde)