eshrag
07-08-2012, 10:30 AM
ﺷﺎﺑﺔ ﺗﺴﺮد ﺗﻔﺎﺻﯿﻞ اﻏﺘﺼﺎﺑﮭﺎ ﺑﻌﺪ 3 ﺳﻨﻮات ﻣﻦ اﻟﺠﺮﯾﻤﺔ
gmt م 07.10 اﻟﺨﻤﯿﺲ 2012.ﻳﻮﻟﯿﻮ.05
ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ھﯿﻮﺳﻮن ﺷﺎﺑﺔ ﻓﻰ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ و اﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻋﻤﺮھﺎ ﻣﻦ ﺗﯿﻨﺴﺎﻳﺪ اﻟﺸﻤﺎﻟﯿﺔ ، ﺗﻠﻚ اﻟﺸﺎﺑﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺿﺤﯿﺔ ﻟﺠﺮﻳﻤﺔ
اﻏﺘﺼﺎب وﺣﺸﯿﺔ ﺿﺮﺑﮫﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﻘﺪت اﻟﻮﻋﻲ، ﺣﯿﺚ ﻇﮫﺮ اﻟﻤﻐﺘﺼﺐ ﻓﻰ دواﺋﺮ اﻟﺘﻠﯿﻔﺰﻳﻮن اﻟﻤﻐﻠﻘﺔ ﻓﻰ اﻟﺸﺎرع وذﻟﻚ
ﺑﻌﺪﻣﺎ اﻧﺘﮫﻰ ﻣﻦ اﻏﺘﺼﺎب اﻟﻔﺘﺎة ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ.
ﺻﻮرة ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
و اﻷن و ﺑﻌﺪ ﺛﻼث ﺳﻨﻮات ﻣﻦ ﺣﺎدﺛﺔ اﻹﻏﺘﺼﺎب ، ﻻ ﺗﺰال ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ﺧﺎﺋﻔﺔ ﻣﻦ دﺧﻮل ﺗﻠﻚ اﻟﻤﻨﻈﻘﺔ اﻟﺘﻰ ﺗﻤﺖ ﻓﯿﮫﺎ
ﺣﺎدﺛﺔ اﻹﻏﺘﺼﺎب، ﻓﻜﻠﻤﺎ اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻦ ھﺬا اﻟﻤﻜﺎن ﺗﺬﻛﺮت اﻹﻋﺘﺪاء اﻟﻮﺣﺸﻲ اﻟﺬى ﺗﺮﻛﮫﺎ ﺑﻌﺪة ﻛﺪﻣﺎت ﻓﻰ ﺟﻤﯿﻊ ﺟﺴﺪھﺎ
و اﻧﻒ ﻣﻜﺴﻮر.
ﺗﺬﻛﺮ ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ذﻟﻚ اﻟﯿﻮم ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻰ اﻟﺨﺎرج ﻣﻊ اﺻﺪﻗﺎﺋﮫﺎ وﺗﻘﻮل " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ اﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻛﻨﺖ ﻣﺎ زﻟﺖ
إﻧﺰف ﺑﻐﺰارة و ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺪى ﻋﺪة ﺟﺮوح ﺑﺎﻟﻐﺔ ﻓﻰ ﻇﮫﺮى و ﻓﻤﻰ و ﻛﺘﻔﻰ و ورأﺳﻲ و أﻧﻔﻰ ﻣﻜﺴﻮر".
ﺗﻀﯿﻒ ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ " ﻣﻨﺬ ذﻟﻚ اﻹﻏﺘﺼﺎب اﻟﺒﺸﻊ و ﻗﺪ ﺗﻐﯿﺮت ﺣﯿﺎﺗﻰ ﺗﻤﺎﻣًﺎ، ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ أرﻓﺾ اﻟﺨﺮوج ﻟﯿ ًﻼ ﺗﻤﺎﻣًﺎ ، وﻧﺎدرًا ﻣﺎ
أﺧﺮج ﻣﻦ ﺑﯿﺘﻰ إﻻ اﻟﻰ اﻟﻤﻄﺎﻋﻢ، ﻓﻘﺪ أﺻﺒﺤﺖ أذھﺐ اﻟﻰ ﻋﻤﻠﻰ ﺑﺎﻟﺴﯿﺎرة اﻟﺘﻰ ﻻ أﺧﺮج ﻣﻨﮫﺎ أﺑﺪًا ﺣﺘﻰ أﺻﻞ ﻟﻠﻌﻤﻞ".
و ﻗﺎل اﻟﻤﺤﻘﻖ ﺑﻮل راﻳﺲ واﻟﺬى ﺟﻘﻖ ﻓﻰ ﺣﺎدث اﻹﻏﺘﺼﺎب" ھﺬا اﻻﻋﺘﺪاء اﻟﻮﺣﺸﻲ اﻟﺬى ﺗﻢ ﻟﻔﺘﺎة ﻓﻰ ﻣﻘﺘﺒﻞ ﻋﻤﺮھﺎ
ﺗﺮك ﻟﮫﺎ ﻣﻦ اﻟﺠﺮح اﻟﻨﻔﺴﻲ أﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻳﺘﺮﻛﻪ ﻟﮫﺎ ﻣﻦ اﻟﺠﺮح اﻟﺠﺴﺪي"وﻳﻀﯿﻒ ﻣﻠﻌﻘًﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎدث اﻹﻏﺘﺼﺎب" ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
أن ھﺬا اﻟﺤﺎدث ﺗﻢ ﻣﻨﺬ ﻣﺎ ﻳﻘﺮب ﻣﻦ ﺛﻼث ﺳﻨﻮات إﻻ اﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﻣﺎ زال ﺟﺎرﻳًﺎ ﺣﺘﻰ اﻷن و ﻟﻦ ﺗﻐﻠﻖ اﻟﻘﻀﯿﺔ ﺣﺘﻰ اﻟﻘﺒﺾ
ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻐﺘﺼﺐ ، وﻧﺤﻦ ﻧﻨﺸﺎد ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ ﺻﻮرة ھﺬا اﻟﻤﻌﺘﺪى ﺑﺄن ﻳﺒﻠﻎ ﻋﻨﻪ ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻮر ".
ﺻﻮرة ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ﺑﻌﺪ اﻻﻋﺘﺪاء
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
ﺻﻮرة اﻟﺸﺎرع اﻟﺬي ﺗﻢ ﺑﻪ اﻹﻋﺘﺪاء
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
صورة المعتدى
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
gmt م 07.10 اﻟﺨﻤﯿﺲ 2012.ﻳﻮﻟﯿﻮ.05
ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ھﯿﻮﺳﻮن ﺷﺎﺑﺔ ﻓﻰ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ و اﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﻋﻤﺮھﺎ ﻣﻦ ﺗﯿﻨﺴﺎﻳﺪ اﻟﺸﻤﺎﻟﯿﺔ ، ﺗﻠﻚ اﻟﺸﺎﺑﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺿﺤﯿﺔ ﻟﺠﺮﻳﻤﺔ
اﻏﺘﺼﺎب وﺣﺸﯿﺔ ﺿﺮﺑﮫﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﻘﺪت اﻟﻮﻋﻲ، ﺣﯿﺚ ﻇﮫﺮ اﻟﻤﻐﺘﺼﺐ ﻓﻰ دواﺋﺮ اﻟﺘﻠﯿﻔﺰﻳﻮن اﻟﻤﻐﻠﻘﺔ ﻓﻰ اﻟﺸﺎرع وذﻟﻚ
ﺑﻌﺪﻣﺎ اﻧﺘﮫﻰ ﻣﻦ اﻏﺘﺼﺎب اﻟﻔﺘﺎة ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ.
ﺻﻮرة ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
و اﻷن و ﺑﻌﺪ ﺛﻼث ﺳﻨﻮات ﻣﻦ ﺣﺎدﺛﺔ اﻹﻏﺘﺼﺎب ، ﻻ ﺗﺰال ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ﺧﺎﺋﻔﺔ ﻣﻦ دﺧﻮل ﺗﻠﻚ اﻟﻤﻨﻈﻘﺔ اﻟﺘﻰ ﺗﻤﺖ ﻓﯿﮫﺎ
ﺣﺎدﺛﺔ اﻹﻏﺘﺼﺎب، ﻓﻜﻠﻤﺎ اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻦ ھﺬا اﻟﻤﻜﺎن ﺗﺬﻛﺮت اﻹﻋﺘﺪاء اﻟﻮﺣﺸﻲ اﻟﺬى ﺗﺮﻛﮫﺎ ﺑﻌﺪة ﻛﺪﻣﺎت ﻓﻰ ﺟﻤﯿﻊ ﺟﺴﺪھﺎ
و اﻧﻒ ﻣﻜﺴﻮر.
ﺗﺬﻛﺮ ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ذﻟﻚ اﻟﯿﻮم ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻰ اﻟﺨﺎرج ﻣﻊ اﺻﺪﻗﺎﺋﮫﺎ وﺗﻘﻮل " ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ اﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻛﻨﺖ ﻣﺎ زﻟﺖ
إﻧﺰف ﺑﻐﺰارة و ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺪى ﻋﺪة ﺟﺮوح ﺑﺎﻟﻐﺔ ﻓﻰ ﻇﮫﺮى و ﻓﻤﻰ و ﻛﺘﻔﻰ و ورأﺳﻲ و أﻧﻔﻰ ﻣﻜﺴﻮر".
ﺗﻀﯿﻒ ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ " ﻣﻨﺬ ذﻟﻚ اﻹﻏﺘﺼﺎب اﻟﺒﺸﻊ و ﻗﺪ ﺗﻐﯿﺮت ﺣﯿﺎﺗﻰ ﺗﻤﺎﻣًﺎ، ﻓﺄﺻﺒﺤﺖ أرﻓﺾ اﻟﺨﺮوج ﻟﯿ ًﻼ ﺗﻤﺎﻣًﺎ ، وﻧﺎدرًا ﻣﺎ
أﺧﺮج ﻣﻦ ﺑﯿﺘﻰ إﻻ اﻟﻰ اﻟﻤﻄﺎﻋﻢ، ﻓﻘﺪ أﺻﺒﺤﺖ أذھﺐ اﻟﻰ ﻋﻤﻠﻰ ﺑﺎﻟﺴﯿﺎرة اﻟﺘﻰ ﻻ أﺧﺮج ﻣﻨﮫﺎ أﺑﺪًا ﺣﺘﻰ أﺻﻞ ﻟﻠﻌﻤﻞ".
و ﻗﺎل اﻟﻤﺤﻘﻖ ﺑﻮل راﻳﺲ واﻟﺬى ﺟﻘﻖ ﻓﻰ ﺣﺎدث اﻹﻏﺘﺼﺎب" ھﺬا اﻻﻋﺘﺪاء اﻟﻮﺣﺸﻲ اﻟﺬى ﺗﻢ ﻟﻔﺘﺎة ﻓﻰ ﻣﻘﺘﺒﻞ ﻋﻤﺮھﺎ
ﺗﺮك ﻟﮫﺎ ﻣﻦ اﻟﺠﺮح اﻟﻨﻔﺴﻲ أﻛﺜﺮ ﻣﻤﺎ ﻳﺘﺮﻛﻪ ﻟﮫﺎ ﻣﻦ اﻟﺠﺮح اﻟﺠﺴﺪي"وﻳﻀﯿﻒ ﻣﻠﻌﻘًﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎدث اﻹﻏﺘﺼﺎب" ﺑﺎﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ
أن ھﺬا اﻟﺤﺎدث ﺗﻢ ﻣﻨﺬ ﻣﺎ ﻳﻘﺮب ﻣﻦ ﺛﻼث ﺳﻨﻮات إﻻ اﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﻣﺎ زال ﺟﺎرﻳًﺎ ﺣﺘﻰ اﻷن و ﻟﻦ ﺗﻐﻠﻖ اﻟﻘﻀﯿﺔ ﺣﺘﻰ اﻟﻘﺒﺾ
ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻐﺘﺼﺐ ، وﻧﺤﻦ ﻧﻨﺸﺎد ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ ﺻﻮرة ھﺬا اﻟﻤﻌﺘﺪى ﺑﺄن ﻳﺒﻠﻎ ﻋﻨﻪ ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻮر ".
ﺻﻮرة ﺳﺘﯿﻔﺎﻧﻰ ﺑﻌﺪ اﻻﻋﺘﺪاء
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
ﺻﻮرة اﻟﺸﺎرع اﻟﺬي ﺗﻢ ﺑﻪ اﻹﻋﺘﺪاء
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
صورة المعتدى
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى