المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حملة التذكير بأخراج (( زكاة الفطر )) لعام 2012 .. بطاقات .. وبروفايلات .. وتواقيع ..


غـــلآ روووحى
07-31-2012, 04:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

http://n4hr.com/up/uploads/fa705c1bb0.png
http://n4hr.com/up/uploads/ef7bcad400.png





http://n4hr.com/up/uploads/1e591e82bd.png



http://n4hr.com/up/uploads/429123a62a.png



http://n4hr.com/up/uploads/b98d065262.jpg



http://n4hr.com/up/uploads/43ff730dae.jpg



http://n4hr.com/up/uploads/23a1922fd5.jpg



http://n4hr.com/up/uploads/fd6ca4a93d.jpg



http://n4hr.com/up/uploads/64b57faa81.gif



http://n4hr.com/up/uploads/61998fbb37.png


http://n4hr.com/up/uploads/2d12f9d258.jpg



http://n4hr.com/up/uploads/242d38dc7d.jpg



http://n4hr.com/up/uploads/1f402ae35f.jpg




http://n4hr.com/up/uploads/fd5048cfae.png


http://n4hr.com/up/uploads/a164fe7e04.jpg


http://n4hr.com/up/uploads/4b32d2fd0b.jpg


http://n4hr.com/up/uploads/3b428a03cd.jpg


http://n4hr.com/up/uploads/dd180dcc49.gif


http://n4hr.com/up/uploads/33436e5903.png


http://n4hr.com/up/uploads/9a269944b1.gif


http://n4hr.com/up/uploads/bfda29cc3b.png

بــنــــدر
07-31-2012, 11:27 PM
جزاك الله كل خير
طرح مفيد ومميز
حماك الله من كل مكروه
لك جنائن الفردوس

غـــلآ روووحى
08-01-2012, 03:19 PM
http://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-top-left.gifاقتباسhttp://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-top-right.gifhttp://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-by-left.gifhttp://www.eshrag.net/vb/Noor/viw.gif (http://www.eshrag.net/vb/showthread.php?p=825651#post825651) المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـــنــــدرhttp://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-by-right.gifhttp://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-top-right-10.gifجزاك الله كل خير
طرح مفيد ومميز
حماك الله من كل مكروه
لك جنائن الفردوس
http://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-bot-left.gifhttp://www.eshrag.net/vb/Noor/quot-bot-right.gifيسسسعدك ربي خيووووو..
والله يعافي رووووحك..

نووورت بطلتك

غـــلآ روووحى
08-01-2012, 03:20 PM
زكاة الفطر
أيها المؤمنون:
إن هنالك أمورا جميلة يكمل بها الصيام، ويتوج بها القيام، ويختم بها الموسم، ومنها أداء الزكاة التي هي ركن الإسلام، وروعة الدين، وسلوة الفقير، وبركة المال، ومفتاح الرزق، وسعادة المجتمع؛ وقد تعود المسلمون على إخراجها في رمضان تلمسا للأجر، ورغبة في الثواب، فاللهَ اللهَ في المبادرة بأدائها قبل أن يفوت الأوان، أو ينقضي العمر، فتُكوَى بها الجنوب، وتحرق بها الجباه، وتضرم بها الأفئدة، وتعذب بها الجوارح

، (وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)

[آل عمران:180].

ومنها زكاة الفطر التي هي طهرة للصائم،

وفرحة للفقير؛
وهي صاع من طعام عن الفرد من تمر أو شعير أو أرز أو زبيب، ووقتها يوم العيد قبل الصلاة، ولا بأس بإخراجها قبل العيد بيوم أو يومين.
ومما يختم به الصيام:


التكبير، فقد شرعه الله تعالى عند إكمال العدة:

(وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ)

ويبدأ التكبير من غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد، يكبِّر المسلم في المسجد والبيت والسوق والسيارة، وفي كل مكان، ويجهد بذلك؛ تعظيماً لله.
ومنها حضور صلاة العيد للمشاركة في الفرحة، والغنيمة في المهرجان، والتلذذ بمشهد الغبطة، والاقتداء بالسنة، والاستماع للخطبة، وإعلان الشكر، وإظهار البهجة.

ومنها صيام ستة أيام من شوال، فمن صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر، كما جاء في صحيح مسلم.

ومنها الاستمرار على الطاعة، والمواصلة في المسيرة، والمحافظة على المكاسب، فلا تضعف بعد القوة، ولا تتأخر بعد التقدم، ولا تهوِي بعد العلو، ولا تسقط بعد السمو، ولا تفسد بعد الإصلاح، ولا تتمرد بعد التودد، ولا تتردد بعد التعبد والتهجد.

غـــلآ روووحى
08-01-2012, 03:21 PM
حكم زكاة الفطر :

واجبة على كل مسلم؛ الكبير والصغير، والذكر والأنثى، والحر والعبد؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال:


{ فرض رسول الله زكاة الفطر من رمضان صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير، على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين. وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة }


[أخرجه البخاري]

وزاد أبو داود بإسناد صحيح: { فكان ابن عمر يؤديها قبل ذلك باليوم واليومين }

[صحيح أبي داود].

فتجب على المسلم
إذا كان يجد ما يفضل عن قوته وقوت عياله يوم العيد وليلته، فيخرجها المسلم عن نفسه وعمن تلزمه مؤنته من المسلمين كالزوجة والولد. والأولى أن يخرجوها عن أنفسهم إن استطاعوا؛ لأنهم هم المخاطبون بها. أما الحمل في البطن فلا يجب إخراج زكاة الفطر عنه. ولا يجزئ إخراج قيمتها؛ لمخالفته لأمر النبي وفعله وفعل أصحابه، وقد قال :

{ من أحدث في أمرها هذا ما ليس منه فهو رد}
[أخرجه مسلم].

حكمتها:

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال

: { فرض رسول الله زكاة الفطر طُهرة للصائم من اللغو الرفث، وطُعمة للمساكين. من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات }

[رواه أبو داود وابن ماجة بإسناد حسن].

جنس الواجب فيها

: طعام الآدميين من تمر أو بُرّ أو أرز أو غيرهما من طعام بني آدم. قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه:

{ كنا نخرج يوم الفطر في عهد النبي صاعاً من طعام، وكان طعامنا الشعير والزبيب والأقط والتمر }

[رواه البخاري].

وقت وجوبها:

وهو غروب الشمس ليلة العيد، فلو مات قبل الغروب ولو بدقائق لم تجب الفطرة، وإن مات بعد الغروب ولو بدقائق وجب إخراج فطرته، ولو وُلد الجنين قبل الغروب وجب إخراجها عنه، وإن وُلد بعد الغروب لم تجب.

وقت إخراجها:

قبل العيد بيوم أو يومين كما كان الصحابة يفعلون؛ فعن نافع مولى عبدالله رضي الله عنهما قال في صدقة الفطر:

{... وكانوا يعطون قبل الفطر بيوم أو يومين }

[رواه البخاري].

وآخر وقت إخراجها صلاة العيد كما سبق في حديث ابن عمر وابن عباس رضي الله عنهما.

مقدارها:

صاع عن كل مسلم، والصاع =2.40 كجم كيلوان وأربعون جراماً، ويجوز أن تقسم الفطرة على أكثر من فقير، ويجوز أن يدفع عدد من الفطر إلى فقير واحد.

أهلها:

هم الفقراء والمساكين؛ لحديث ابن عباس رضي الله عنهما السابق: {... وطعمة للمساكين }.

تنبيه:

من الخطأ دفعها لغير الفقراء والمساكين كما جرت به عادة بعض الناس من إعطاء الزكاة للأقارب أو الجيران أو على سبيل التبادل بينهم، أو دفعها لأسر معينة كل سنة دون نظر في حال تلك الأسر، هل هي من أهل الزكاة أم لا؟

مكان دفعها

: تدفع إلى فقراء المكان الذي هو فيه سواء أكان محل إقامته أوغيره، ولا بأس بنقلها إلى بلد آخر؛ لأن الأصل هو الجواز، ولا دليل يمنع نقلها.

غـــلآ روووحى
08-01-2012, 03:22 PM
من أحكام زكاة الفطر
أولاً:

الاستعداد لصلاة العيد بالاغتسال وجميل الثياب:

فقد أخرج مالك في موطئه عن نافع:

( أن ابن عمر رضي الله عنهما كان يغتسل يوم الفطر قبل أن يغدو إلى المصلى )

[وهذا إسناد صحيح].

قال ابن القيم

: ( ثبت عن ابن عمر مع شدة اتباعه للسنة أنه كان يغتسل يوم العيد قبل خروجه )

[زاد المعاد 1/442].

وثبت عنه أيضاً لبس أحسن الثياب للعيدين.

قال ابن حجر:
( روى ابن أبي الدنيا والبهيقي بإسناد صحيح إلى ابن عمر أنه كان يلبس أحسن ثيابه في العيدين )

[فتح الباري 2/51

. وبهذين الأثرين وغيرهما أخذ كثير من أهل العلم استحباب الاغتسال والتجمل للعيدين.

ثانياً:
يُسَنُّ قبل الخروج إلى صلاة عيد الفطرأن يأكل تمرات وتراً:

ثلاثاً، أو خمساً، أو أكثر من ذلك، يقطعها على وتر؛ لحديث أنس قال:
{ كان النبي لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات، ويأكلهن وتراً } [أخرجه البخاري].

ثالثاً:

يسن التكبير والجهر به - ويُسر به النساء - يوم العيد من حين يخرج من بيته حتى يأتي المصلي:

لحديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما

: { أن رسول الله كان يكبر يوم الفطر من حيث يخرج من بيته حتى يأتي المصلى }

[حديث صحيح بشواهده]
. وعن نافع:

( أن ابن عمر كان إذا غدا يوم الفطر ويوم الأضحى يجهر بالتكبير حتى يأتي المصلى، ثم يكبر حتى يأتي الإمام، فيكبر بتكبيره )

[أخرجه الدارقطني وغيره بإسناد صحيح].

تنبيه:

التكبير الجماعي بصوت واحد بدعة لم تثبت عن النبي ولا عن أصحابه، والصواب أن يكبر كل واحد بصوت منفرد.

رابعاً:

يسن أن يخرج إلى الصلاة ماشياً:

لحديث علي قال:

{ من السنة أن يخرج إلى العيد ماشياً }

أخرجه الترمذي وقال:

( هذا حديث حسن، والعمل على هذا الحديث عند أكثر أهل العلم، يستحبون أن يخرج الرجل إلى العيد ماشياً، وألا يركب إلا من عذر )
[صحيح سنن الترمذي].

خامساً:

يسن إذا ذهب إلى الصلاة من طريق أن يرجع من طريق آخر:

لحديث جابر قال

: { كان النبي إذا كان يوم عيد خالف الطريق }

[أخرجه البخاري].

سادساً

تشرع صلاة العيد بعد طلوع الشمس وارتفعاها بلا أذان ولا إقامة:

وهي ركعتان يكبر في الأولى سبع تكبيرات،
وفي الثانية خمس تكبيرات. ويسن أن يقرأ الإمام

فيهما جهراً سورة ( الأعلى ) و ( الغاشية ) أو سورة ( ق ) و ( القمر ).

وتكون الخطبة بعد الصلاة، ويتأكد خروج النساء إليها، ومن الأدلة على ذلك:

1 - عن عائشة رضي الله عنها:
{ أن رسول الله كان يكبر في الفطر والأضحى في الأولى سبع تكبيرات، وفي الثانية خمساً }
[صحيح سنن أبي داود].

2 - وعن النعمان بن بشير أن رسول الله كان يقرأ في العيدين بـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى [الأعلى:1] و هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ [الغاشية:1]
[صحيح سنن ابن ماجة].

3 - وعن عبيدالله بن عبدالله أن عمر بن الخطاب سأل أبا واقد الليثي: ما كان يقرأ به رسول الله في الأضحى والفطر؟ فقال: { كان يقرأ فيهما بـ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ [ق:1]، اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ [القمر:1] }

[رواه مسلم].

4 - وعن أم عطية رضي الله عنها قالت:
{ أُمرنا أن نَخرج، فنُخرج الحُيَّض والعواتق وذوات الخدور - أي المرأة التي لم تتزوج - فأما الحُيَّض فيشهدن جماعة المسلمين ودعوتهم، ويعتزلن مصلاهم }
[أخرجه البخاري ومسلم].

5 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: { شهدت صلاة الفطر مع نبي الله وأبي بكر وعمر عثمان، فكلهم يصليها قبل الخطبة}
[أخرجه مسلم].

6 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما: { أن رسول الله صلّى العيد بلا أذان ولا إقامة }
[صحيح سنن أبي داود].

سابعاً:

إذا وافق يوم العيد يوم الجمعة، فمن صلّى العيد لم تجب عليه صلاة الجمعة:

لحديث ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله قال:

{ اجتمع عيدان في يومكم هذا، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنا مجمعون إنشاء الله }

[صحيح سنن أبي داود].

ثامناً:
من فاتته صلاة العيد مع المسلمين يشرع له قضاؤها على صفتها:

وإذا لم يعلم الناس بيوم العيد إلا بعد الزوال صلوها جميعاً من الغد؛ لحديث أبي عمير ابن أنس رحمه الله عن عمومة له من أصحاب النبي :
{ أن ركباً جاءوا إلى النبي يشهدون أنهم رأوا الهلال بالأمس، فأمرهم النبي أن يفطروا، وإذا أصبحوا يغدوا إلى مصلاهم }

[أخرجه أصحاب السنن وصححه البهيقي والنووي وابن حجر وغيرهم].

تاسعاً

:ولا بأس بالمعايدة وأن يقول الناس

: ( تقبل الله منا ومنكم ):

قال ابن التركماني:

( في هذا الباب حديث جيد... وهو حديث محمد من زياد قال: كنت مع أبي أمامة الباهلي وغيره من أصحاب النبي ، فكانوا إذا رجعوا يقول بعضهم لبعض: تقبل الله منا ومنك ).

قال أحمد بن حنبل: إسناده جيد

. [الجوهر النقي 3/320].

عاشراً: يوم العيد يوم فرح وسعة:

فعن أنس قال: قدم رسول الله المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: { ما هذان اليومان؟ }

قالوا:
كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله : { إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما، يوم الأضحى، ويوم الفطر }
[صحيح سنن أبي داود].

حادي عشر
: احذر أخي المسلم الوقوع في المخالفات الشرعية

والتي يقع فيها بعض الناس من أخذ الزينة المحرمة كالإسبال، وحلق اللحية، والاحتفال المحرم من سماع الغناء، والنظر المحرم، وتبرج النساء واختلاطهن بالرجال. واحذر أيها الأب الغيور من الذهاب بأسرتك إلى الملاهي المختلطة، والشواطئ والمنتزهات التي تظهر فيها المنكرات.

غـــلآ روووحى
08-02-2012, 06:16 PM
كتاب تذكير الانام بوجوب اخراج زكاة الفطر طعام.ربيع احمد

كتاب تذكير الانام بوجوب اخراج زكاة الفطر طعام. ربيع احمد الباعث لكتابة هذه الكلمة هو تذكير عامة المسلمين بعدم جواز اخراج زكاة الفطر نقودا
قال المؤلف :
الباعث لكتابة هذه الكلمة هو تذكير عامة المسلمين بعدم جواز إخراج زكاة الفطر نقوداً ؛ووجوب إخراجها طعاما ؛ لأن بعض أهل العلم فى هذا الزمان يفتون بجواز إخراج زكاة الفطر نقوداً ، حتى عم هذا القول عند غالب العوام و انتشر ، وأصبح الناس يستنكرون على من يخرج زكاة الفطر طعاما ،و الذي كان عليه النبي  و أصحابه هو إخراج زكاة الفطر طعاماً ، و لبيان هذا الحق فسوف ينتظم الحديث فى العناصر الآتية : فصل : الفقهاء ليسوا مشرعين
فصل : خلاف العلماء في جواز إخراج القيمة في زكاة الفطر
فصل : فصل: حجة أبى حنيفة و من قال بقوله و مناقشتها
فصل : حجة الجمهور الخاتمة : خلاصة القول
أسأل الله أن يفقهنا ديننا
العنوان تذكير الأنام بوجوب إخراج زكاة الفطر طعام
المؤلف د / ربيع أحمد

غـــلآ روووحى
08-02-2012, 06:16 PM
مقدار زكاة الفطر

الواجب فى زكاة الفطر صاع من أرز أو قمح أو شعير ونحو ذلك مما يعتبر قوتا يتقوت به .
والصاع مكيال يتسع لما مقداره (2.5) كيلو جرام من الأرز . ويختلف الوزن بالنسبة لغير الأرز من الأقوات .
ويجوز إخراج زكاة الفطر نقدا بمقدار قيمتها العينية وتقدر قيمتها بمبلغ دينار كويتى أو2.5 جنيه استرلينى أو 5 دولارات أمريكية

ضجيج الصمت
08-03-2012, 08:42 AM
جزاك الله خيرا وأثابك أعالي جناته
طرح قيم جعله الله في ميزان حسناتك
حفظكِ الله..