eshrag
08-06-2012, 08:52 PM
«مضطرب» شرع في نحر إمام مسجد في قاعة الصلاة فجراً .
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
دماء الامام على عمود الخرسانة في المسجد .
فشل مواطن ثلاثيني في نحر إمام مسجد، عندما باغته بسكين لحظة دخول المسجد قبيل اذان الفجر، وقام بتسليم نفسه الى مخفر منطقة الرقة، مدعياً ان المجني عليه يتحدث في اعراض الناس، واتضح ان لديه ملفاً في مستشفى الطب النفسي.
امام المسجد، وهو مواطن، روى للأمنيين انه لدى دخوله المسجد فجر امس لاقامة صلاة الفجر، ما كاد يصل الى قاعة الصلاة حتى فوجئ بشخص امسك برقبته من الخلف وحاول نحره لولا ان الامام ابدى مقاومة لتفادي حد السكين الذي اصابه بجرح في عنقه، واعقبه الجاني بطعنة في كتفه، قبل ان يطلق ساقيه للريح، فيما سارع المجني عليه بابلاغ عمليات وزارة الداخلية.
مصدر امني اخبر «الراي» ان «البلاغ استجاب له امنيو الاحمدي ورجال المباحث بقيادة مديرهم العقيد وليد الدريعي والرائد عبدالله القطان والرائد خلف العنزي، وفور وصولهم الى المسجد استدعوا عناصر الطوارئ الطبية الذين سارعوا باسعاف المصاب الى مستشفى العدان، حيث اخضع للعلاج، واستقرت حاله الصحية».
واردف المصدر ان «المباحثيين انهمكوا في تحرياتهم لكشف خيوط الجريمة التي سجلت تحت عنوان شروع بالقتل، ولم يمض اكثر من نصف ساعة حتى حضر الجاني الى المخفر حاملاً السكين الملطخة بالدماء، وقام بتسليم نفسه معترفاً بأنه هو من كان يريد قتل الإمام، مرجعاً الجريمة الى رغبته في الانتقام منه لانه يخوض في اعراض الناس، متهماً اياه بأنه سبق ان تكلم عن اهله».
وأكمل المصدر أنه «تم التدقيق على بيانات الجاني، واتضح انه مريض نفسياً، ويتلقى العلاج بالطب النفسي، واحتجزه الأمنيون وحرزوا السكين لحين تماثل الإمام للشفاء، واخذ اقواله، تمهيداً لاحالة الجاني على النيابة العامة».
التحقيق متواصل لكشف سجلهم الاحتيالي
ضبط عصابة سداسية تروّج هواتف مقلدة ملغمة ببرامج إباحية .
أسقط رجال مباحث الاحمدي عصابة سداسية تخصصت في ترويج الهواتف الصينية «المضروبة»، وبيعها على انها اصلية، وتبين احتواؤها على برامج اباحية من العيار الثقيل.
وعلمت «الراي» من مصدر امني ان «افراد العصابة بعد نجاحهم في ترويج هواتفهم، لا يردون على اتصالات ضحاياهم الذين يكتشفون انهم وقعوا في شباكهم، وكان مواطن شاهد اعلانا عن تلك الهواتف (الذكية) في المجلات الاعلانية، فطلب احدهما وعندما غادر المندوب سريعاً شك المواطن في الامر، فالتقط ارقام سيارته ثم سارع بتفحص الجهاز، ليكتشف انه مقلد على الرغم من ان الاعلان لم يُشر الى ذلك، ثم فوجئ بأن الهاتف يحمل برامج اباحية من العيار الثقيل، بينها دروس في الشذوذ الجنسي!».
واكمل المصدر ان «المشتري اتصل على هاتف المندوب، ولم يظفر برد، فتوجه الى مخفر منطقة ابوحليفة وسجل قضية نصب واحتيال وترويج منتجات اباحية، وزود الأمنيين بأرقام سيارة المندوب، حيث احيلت القضية على رجال مباحث الاحمدي الذين استعلموا عن الارقام واستدعوا مالك السيارة، وتبين انه مصري حاول اخلاء مسؤوليته من الامر، وارشد عن 5 اشخاص آخرين من ابناء جلدته وافاد بأنهم من يقومون باحضار تلك الهواتف وتزويدها بالبرامج».
وواصل المصدر «ان المباحثيين ألقوا القبض على المتهمين الخمسة الى جانب صاحب السيارة، واحالوهم على التحقيق، وتولى المحقق محسن العجمي مسؤولية التحقيق في ملابسات القضية، وتم احتجاز المتهمين جميعاً في نظارة المخفر، تمهيداً لاتخاذ ما يلزم بحقهم».
فاضح على الشاطئى بين مستهتر وقاصر .
لم يكتف مواطن بانتهاكه أجواء رمضان، عندما اصطحب فتاة قاصراً على شاطئ السالمية، بل أقدم على مشاركتها في الأفعال الفاضحة، على مرأى من رواد الشاطئ قبل أن يسقط في قبضة رجال النجدة!
«الراي» علمت من مصدر أمني ان «بلاغاً ورد الى غرفة العمليات في وزارة الداخلية عن أوضاع مخلة وحركات خادشة للحياء يرتكبها شاب وصديقته التي ترتدي البكيني، ما اثار استياء مرتادي الشاطئ، فهرع الى المكان رجال النجدة الذين ضبطوا الشاب وصديقته بينما كانا منهمكين بمواصلة انتهاك القواعد المرعية، وتبين ان الشاب مواطن والفتاة قاصر، فاقتادوهما الى مخفر السالمية بقضيتي فعل فاضح في الطريق العام وهتك عرض قاصر، وأحيلا الى جهة الاختصاص».
تقديراً لجهود العضو يتوجب الرد لتتمكن من رؤية المحتوى
دماء الامام على عمود الخرسانة في المسجد .
فشل مواطن ثلاثيني في نحر إمام مسجد، عندما باغته بسكين لحظة دخول المسجد قبيل اذان الفجر، وقام بتسليم نفسه الى مخفر منطقة الرقة، مدعياً ان المجني عليه يتحدث في اعراض الناس، واتضح ان لديه ملفاً في مستشفى الطب النفسي.
امام المسجد، وهو مواطن، روى للأمنيين انه لدى دخوله المسجد فجر امس لاقامة صلاة الفجر، ما كاد يصل الى قاعة الصلاة حتى فوجئ بشخص امسك برقبته من الخلف وحاول نحره لولا ان الامام ابدى مقاومة لتفادي حد السكين الذي اصابه بجرح في عنقه، واعقبه الجاني بطعنة في كتفه، قبل ان يطلق ساقيه للريح، فيما سارع المجني عليه بابلاغ عمليات وزارة الداخلية.
مصدر امني اخبر «الراي» ان «البلاغ استجاب له امنيو الاحمدي ورجال المباحث بقيادة مديرهم العقيد وليد الدريعي والرائد عبدالله القطان والرائد خلف العنزي، وفور وصولهم الى المسجد استدعوا عناصر الطوارئ الطبية الذين سارعوا باسعاف المصاب الى مستشفى العدان، حيث اخضع للعلاج، واستقرت حاله الصحية».
واردف المصدر ان «المباحثيين انهمكوا في تحرياتهم لكشف خيوط الجريمة التي سجلت تحت عنوان شروع بالقتل، ولم يمض اكثر من نصف ساعة حتى حضر الجاني الى المخفر حاملاً السكين الملطخة بالدماء، وقام بتسليم نفسه معترفاً بأنه هو من كان يريد قتل الإمام، مرجعاً الجريمة الى رغبته في الانتقام منه لانه يخوض في اعراض الناس، متهماً اياه بأنه سبق ان تكلم عن اهله».
وأكمل المصدر أنه «تم التدقيق على بيانات الجاني، واتضح انه مريض نفسياً، ويتلقى العلاج بالطب النفسي، واحتجزه الأمنيون وحرزوا السكين لحين تماثل الإمام للشفاء، واخذ اقواله، تمهيداً لاحالة الجاني على النيابة العامة».
التحقيق متواصل لكشف سجلهم الاحتيالي
ضبط عصابة سداسية تروّج هواتف مقلدة ملغمة ببرامج إباحية .
أسقط رجال مباحث الاحمدي عصابة سداسية تخصصت في ترويج الهواتف الصينية «المضروبة»، وبيعها على انها اصلية، وتبين احتواؤها على برامج اباحية من العيار الثقيل.
وعلمت «الراي» من مصدر امني ان «افراد العصابة بعد نجاحهم في ترويج هواتفهم، لا يردون على اتصالات ضحاياهم الذين يكتشفون انهم وقعوا في شباكهم، وكان مواطن شاهد اعلانا عن تلك الهواتف (الذكية) في المجلات الاعلانية، فطلب احدهما وعندما غادر المندوب سريعاً شك المواطن في الامر، فالتقط ارقام سيارته ثم سارع بتفحص الجهاز، ليكتشف انه مقلد على الرغم من ان الاعلان لم يُشر الى ذلك، ثم فوجئ بأن الهاتف يحمل برامج اباحية من العيار الثقيل، بينها دروس في الشذوذ الجنسي!».
واكمل المصدر ان «المشتري اتصل على هاتف المندوب، ولم يظفر برد، فتوجه الى مخفر منطقة ابوحليفة وسجل قضية نصب واحتيال وترويج منتجات اباحية، وزود الأمنيين بأرقام سيارة المندوب، حيث احيلت القضية على رجال مباحث الاحمدي الذين استعلموا عن الارقام واستدعوا مالك السيارة، وتبين انه مصري حاول اخلاء مسؤوليته من الامر، وارشد عن 5 اشخاص آخرين من ابناء جلدته وافاد بأنهم من يقومون باحضار تلك الهواتف وتزويدها بالبرامج».
وواصل المصدر «ان المباحثيين ألقوا القبض على المتهمين الخمسة الى جانب صاحب السيارة، واحالوهم على التحقيق، وتولى المحقق محسن العجمي مسؤولية التحقيق في ملابسات القضية، وتم احتجاز المتهمين جميعاً في نظارة المخفر، تمهيداً لاتخاذ ما يلزم بحقهم».
فاضح على الشاطئى بين مستهتر وقاصر .
لم يكتف مواطن بانتهاكه أجواء رمضان، عندما اصطحب فتاة قاصراً على شاطئ السالمية، بل أقدم على مشاركتها في الأفعال الفاضحة، على مرأى من رواد الشاطئ قبل أن يسقط في قبضة رجال النجدة!
«الراي» علمت من مصدر أمني ان «بلاغاً ورد الى غرفة العمليات في وزارة الداخلية عن أوضاع مخلة وحركات خادشة للحياء يرتكبها شاب وصديقته التي ترتدي البكيني، ما اثار استياء مرتادي الشاطئ، فهرع الى المكان رجال النجدة الذين ضبطوا الشاب وصديقته بينما كانا منهمكين بمواصلة انتهاك القواعد المرعية، وتبين ان الشاب مواطن والفتاة قاصر، فاقتادوهما الى مخفر السالمية بقضيتي فعل فاضح في الطريق العام وهتك عرض قاصر، وأحيلا الى جهة الاختصاص».