eshrag
08-24-2012, 06:52 AM
شرطي ألقى برفيقته الإثيوبية من الدور الأول وأضاع ملامح وجهها ضرباً بحجة خيانتها له .
«غرق» عسكري ملتح في قضية رميه صديقته الاثيوبية من شقة خاصة كائنة في الدور الاول من عمارة في السالمية ونزوله الى باحة العمارة ليكمل عليها ضرباً ورفساً حتى أضاع ملامح وجهها.
العسكري الذي فر بفعلته من مكان شقته «الخاص - ناص» والذي كان يؤوي فيها صديقته الاثيوبية لم يطل حبل هروبه طويلاً بعدما تعقبه رجال مخفر السالمية اثر بلاغ شهود رأوه يعتدي على الاثيوبية بالضرب، وانقطع به (الحبل) على طريق الفحيحيل ليغرق في قبضة رجال الأمن وهو مسلّح بمسدس دمية!
مصدر امني روى لـ «الراي» واقعة الاعتقال بحق المواطن الذي يعمل عسكرياً في وزارة الداخلية، وادعى لحظة ضبطه انه من خفر السواحل، والسبب الذي ادى الى اعتقاله قائلاً ان بلاغاً الى عمليات وزارة الداخلية يفيد ان شخصاً ملتحياً ينزل اشد العقاب بالضرب والرفس على فتاة في باحة عمارة ومن ثم قام بسحبها الى داخل سيارته الاميركية، ويعتقد انها لفظت انفاسها، وعلى اثر البلاغ ومع وصول رجال الأمن ابصروا سيارة اميركية تنطلق بأقصى سرعة فتعقبوا قائدها حتى وصل الى طريق الفحيحيل السريع وتمكنوا من اعتراض طريقه ليفاجأوا بأن ملامح وجه الفتاة ضاعت كلياً من اثر الضرب.
وتابع المصدر الأمني: «وفي وقت تم نقل الفتاة التي تبين انها اثيوبية الى مستشفى مبارك لعلاجها تم اعتقال سائق السيارة الذي كان يرتدي الملابس المدنية واتضح لاحقاً انه يعمل عسكرياً في احد المخافر».
ومضى: «وتم العثور بحوزته على مسدس (دمية) وذخيرة حقيقية تعود ملكيتها لوزارة الداخلية استغرب رجال الأمن حمله له وتركوا للمحقق ان يتولى امر معرفة اقتنائه لسلاح دمية وذخيرة حية».
وزاد: «وفي التحقيق مع من ادعى انه من خفر السواحل اتضح انه شرطي في احد المخافر».
وقال المصدر الأمني ان «الاثيوبية المجني عليها، ذكرت للمحقق في مستشفى مبارك ان رفيجها العسكري ألقى بها من شرفة الشقة التي كان استأجرها لها في السالمية، وبعد ان تبين له انها لم تمت نزل وراح يضربها بعنف قبل ان يجرها الى داخل سيارته».
وعودٌ على التحقيقات مع العسكري عن سبب ارتكابه محاولة قتله لصديقتـــــه الاثــيوبية اجاب: «انها تخونني».
بدأ بـ «لقطة» وانتهى بتنازل عن هتك العرض
إعتداء على خصوصية «مليانة» أشعل معركة بين شابين في السالمية .
«لقطة» بـ «لقطة»... على مبدأ «العين بالعين...» حتى تحولت اللقطة الهاتفية إلى «لقط الممنوع» واشتعال معركة ثنائية بين شابين وسط ذهول رفيقتاهما ورواد مقهى في السالمية.
البداية كانت مع قيام شاب يجلس مع رفيقته في المقهى بالتقاط صورة أو «لقطة» من الخلف لفتاة مليانة خلال مغادرتها مع رفيقها ايضا، الامر الذي لم يعجب (الرفيق) والذي توجه إلى من استخدم هاتفه خلسة لتسجيل اللقطة وطلب اليه ان يمسحها من الهاتف، لكنه انكر بالتقاطه شيئا، ما حدا بالفتاة ان تتصفح هاتفه بنفسها للتأكد فرفض طلبه.
الفتاة التي اشتعلت ثورتها طبقت قاعدة «العين بالعين ... والبادي اظلم» وصوبت اليه هاتفها، واخذت تلتقط له صورا مع رفيقته وهددته بانها ستفضحهما كما يريد ان يفضحها مما اثار مخاوف صديقته التي صرخت مطالبة بالحيلولة دون استمرار الفضيحة، الامر الذي استدعى صديقها إلى خطف الهاتف من يد «المليانة» وضربه بالارض، ليتحول إلى اجزاء، قبل ان يدفعها بيديه، في صدرها امام صديقها الذي بدأ بالتهجم على من صور صديقته من الخلف وحطم هاتفها، بينما ذهبت الفتاة نفسها واستخدمت هاتف المقهى واستنجدت بعمليات وزارة الداخلية، ولم تمض دقائق حتى وصل رجال الامن، وكانت وصلة الضرب بين الشابين وضعت أوزارها، فاقتادوهما إلى مخفر المنطقة وهناك حضرت المليانة، وروت الواقعة، وتمسكت بتسجيل قضية هتك عرض بذريعة دفعها من ارادت تصويره مع صديقته الذي حطم هاتفها وامسك صدرها، بينما سجل خصمها قضية اعتداء بالضرب بحق صديقها. وتمت احالتهم على التحقيق وهناك اضطر الطرفان إلى تبادل التنازلات درءا للفضيحة حيث تنازلت الفتاة عن قضيتها مقابل ان يتنازل خصمها عن اتهامه لصديقها وانتهى المطاف بتسجيل تعهدات، قبل اخلاء سبيلهم!.
الموضوع الأصلي : <font color="#FF0000" size="2" face="tahoma">مسلّح بمسدس دمية وذخيرة حية... وادعى بأنه من خفر السواحل . (http://www.eshrag.net/vb/showthread.php?t=660232)<font color="#FF0000" size="2"> -||- المصدر : منتدي ليالي الشوق (http://www.ly2l.net/vb) -||- الكاتب : <font color="#FF0000" size="2" face="tahoma">عزيزة نفس
«غرق» عسكري ملتح في قضية رميه صديقته الاثيوبية من شقة خاصة كائنة في الدور الاول من عمارة في السالمية ونزوله الى باحة العمارة ليكمل عليها ضرباً ورفساً حتى أضاع ملامح وجهها.
العسكري الذي فر بفعلته من مكان شقته «الخاص - ناص» والذي كان يؤوي فيها صديقته الاثيوبية لم يطل حبل هروبه طويلاً بعدما تعقبه رجال مخفر السالمية اثر بلاغ شهود رأوه يعتدي على الاثيوبية بالضرب، وانقطع به (الحبل) على طريق الفحيحيل ليغرق في قبضة رجال الأمن وهو مسلّح بمسدس دمية!
مصدر امني روى لـ «الراي» واقعة الاعتقال بحق المواطن الذي يعمل عسكرياً في وزارة الداخلية، وادعى لحظة ضبطه انه من خفر السواحل، والسبب الذي ادى الى اعتقاله قائلاً ان بلاغاً الى عمليات وزارة الداخلية يفيد ان شخصاً ملتحياً ينزل اشد العقاب بالضرب والرفس على فتاة في باحة عمارة ومن ثم قام بسحبها الى داخل سيارته الاميركية، ويعتقد انها لفظت انفاسها، وعلى اثر البلاغ ومع وصول رجال الأمن ابصروا سيارة اميركية تنطلق بأقصى سرعة فتعقبوا قائدها حتى وصل الى طريق الفحيحيل السريع وتمكنوا من اعتراض طريقه ليفاجأوا بأن ملامح وجه الفتاة ضاعت كلياً من اثر الضرب.
وتابع المصدر الأمني: «وفي وقت تم نقل الفتاة التي تبين انها اثيوبية الى مستشفى مبارك لعلاجها تم اعتقال سائق السيارة الذي كان يرتدي الملابس المدنية واتضح لاحقاً انه يعمل عسكرياً في احد المخافر».
ومضى: «وتم العثور بحوزته على مسدس (دمية) وذخيرة حقيقية تعود ملكيتها لوزارة الداخلية استغرب رجال الأمن حمله له وتركوا للمحقق ان يتولى امر معرفة اقتنائه لسلاح دمية وذخيرة حية».
وزاد: «وفي التحقيق مع من ادعى انه من خفر السواحل اتضح انه شرطي في احد المخافر».
وقال المصدر الأمني ان «الاثيوبية المجني عليها، ذكرت للمحقق في مستشفى مبارك ان رفيجها العسكري ألقى بها من شرفة الشقة التي كان استأجرها لها في السالمية، وبعد ان تبين له انها لم تمت نزل وراح يضربها بعنف قبل ان يجرها الى داخل سيارته».
وعودٌ على التحقيقات مع العسكري عن سبب ارتكابه محاولة قتله لصديقتـــــه الاثــيوبية اجاب: «انها تخونني».
بدأ بـ «لقطة» وانتهى بتنازل عن هتك العرض
إعتداء على خصوصية «مليانة» أشعل معركة بين شابين في السالمية .
«لقطة» بـ «لقطة»... على مبدأ «العين بالعين...» حتى تحولت اللقطة الهاتفية إلى «لقط الممنوع» واشتعال معركة ثنائية بين شابين وسط ذهول رفيقتاهما ورواد مقهى في السالمية.
البداية كانت مع قيام شاب يجلس مع رفيقته في المقهى بالتقاط صورة أو «لقطة» من الخلف لفتاة مليانة خلال مغادرتها مع رفيقها ايضا، الامر الذي لم يعجب (الرفيق) والذي توجه إلى من استخدم هاتفه خلسة لتسجيل اللقطة وطلب اليه ان يمسحها من الهاتف، لكنه انكر بالتقاطه شيئا، ما حدا بالفتاة ان تتصفح هاتفه بنفسها للتأكد فرفض طلبه.
الفتاة التي اشتعلت ثورتها طبقت قاعدة «العين بالعين ... والبادي اظلم» وصوبت اليه هاتفها، واخذت تلتقط له صورا مع رفيقته وهددته بانها ستفضحهما كما يريد ان يفضحها مما اثار مخاوف صديقته التي صرخت مطالبة بالحيلولة دون استمرار الفضيحة، الامر الذي استدعى صديقها إلى خطف الهاتف من يد «المليانة» وضربه بالارض، ليتحول إلى اجزاء، قبل ان يدفعها بيديه، في صدرها امام صديقها الذي بدأ بالتهجم على من صور صديقته من الخلف وحطم هاتفها، بينما ذهبت الفتاة نفسها واستخدمت هاتف المقهى واستنجدت بعمليات وزارة الداخلية، ولم تمض دقائق حتى وصل رجال الامن، وكانت وصلة الضرب بين الشابين وضعت أوزارها، فاقتادوهما إلى مخفر المنطقة وهناك حضرت المليانة، وروت الواقعة، وتمسكت بتسجيل قضية هتك عرض بذريعة دفعها من ارادت تصويره مع صديقته الذي حطم هاتفها وامسك صدرها، بينما سجل خصمها قضية اعتداء بالضرب بحق صديقها. وتمت احالتهم على التحقيق وهناك اضطر الطرفان إلى تبادل التنازلات درءا للفضيحة حيث تنازلت الفتاة عن قضيتها مقابل ان يتنازل خصمها عن اتهامه لصديقها وانتهى المطاف بتسجيل تعهدات، قبل اخلاء سبيلهم!.
الموضوع الأصلي : <font color="#FF0000" size="2" face="tahoma">مسلّح بمسدس دمية وذخيرة حية... وادعى بأنه من خفر السواحل . (http://www.eshrag.net/vb/showthread.php?t=660232)<font color="#FF0000" size="2"> -||- المصدر : منتدي ليالي الشوق (http://www.ly2l.net/vb) -||- الكاتب : <font color="#FF0000" size="2" face="tahoma">عزيزة نفس