eshrag
08-25-2012, 11:00 AM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/100346.jpg?1345892263 (http://sabq.org/kAmfde) أيمن حسن- سبق: كشف كاتب صحفي أن الكاتب محمد آل الشيخ، ردَّ على مقال سابق له بعبارة "قُلْ لهذا الكاتب وأمثاله ما قالته بنت الحائك لأبيها"، مشيراً إلى أن بنت الحائك "سليطة اللسان" قالت لأبيها كلمة "بذيئة". وفي شأنٍ آخر، يرى كاتب أن مرافقنا أولى بالـ 10 ملايين ريال التي سيدفعها المنتخب السعودي للعب ضد منتخب إسبانيا، محذراً من هزيمة مذلة تضاعف الخسارة.
كاتب سعودي: آل الشيخ ردَّ على مقالي بكلمة بنت الحائك "البذيئة"
كشف الكاتب الصحفي م. طلال القشقري في صحيفة "المدينة" أن الكاتب محمد آل الشيخ، ردَّ على مقال سابق له بعبارة "قُلْ لهذا الكاتب وأمثاله ما قالته بنت الحائك لأبيها"، مشيراً إلى أن بنت الحائك "سليطة اللسان" قالت لأبيها كلمة "بذيئة". وفي مقاله "أنا والكاتب آل الشيخ وبنت الحائك" يقول الكاتب "بعضُ المُغرِّدين في تويتر بعثوا إلى الكاتب محمّد آل الشيخ برابط مقالي المُعنْوَن (أسوأ هدية إلى السعوديات في العيد)، والمنشور يوم الإثنين الماضي، والذي انتقدْتُ فيه تغريدته التي زعم فيها وجود سعوديات في دبيّ، منحرفات أخلاقياً بسبب البطالة! .. نفس هؤلاء المُغرِّدين بعثوا إليّ بردّ الكاتب، وقد تحقّقْتُ من صحّته في حسابه على تويتر، إذ قال لأحدهم: (قُلْ لهذا الكاتب وأمثاله ما قالته بنت الحائك لأبيها)". ويمضي الكاتب متسائلا ومفسرا "من هي هذه البنت يا تُرى؟ وما الذي قالته لأبيها؟ وما هو وجه استدلاله بقولها – الذي هو أصلاً مثلٌ شعبي – في أمر اختلافي معه بالرأي حول تغريدته الشنيعة؟ 3 أسئلة هاكم أجوبتها: من (زمااان) كانت المِهَن اليدوية مُحتقرة، حتى مهنة الحياكة (الخياطة)، وكان هناك حائك لديه ابنة عاقّة وسليطة اللسان، وتحتقر بالطبع مهنته الشريفة! وذات يوم روى لها بفخر كيف أجاد حياكة بعض الثياب، فقالت له مفردة بذيئة أتعالى عن ذكرها!!، وفي رواية أنها قالت كلمة مُرادِفة لفضلات الإنسان، فتباً لها ولقولها!". ويضيف الكاتب قائلاً "أمّا وجه الاستدلال فهو بيت القصيد، إذ كيف بكاتبٍ شهيرٍ، من أسرة عريقة، أن يتثقّف بثقافة بنت الحائك؟ بينما يُفترض أن يكون أول من يتبرّأ منها، فإن كان هذا هو حالُه وهو المُثقّف، فلا يُلامُ الجاهلُ إذن", وينهي الكاتب قائلا "لا أفعل إلاّ كما فعل الإمام أبو حنيفة، رحمه الله، بعدما أعجبته هيئةُ رجل، وكان مادّاً لرجليه، فقبضهما تقديراً له، لكنه لمّا سمع كلامه السخيف مدّ رجليه مرّة أخرى، وقال كلمته المشهورة: آن لأبي حنيفة أن يمدّ رجليه، وإنّي مثله، لِرِجْلَيَّ من المادِّين!".
"السليمان": مرافقنا أولى بالـ 10 ملايين ريال التي سندفعها لمنتخب إسبانيا
يرى الكاتب الصحفي خالد السليمان في صحيفة "عكاظ" أن مرافقنا أولى بالـ 10 ملايين ريال التي سيدفعها المنتخب السعودي للعب ضد منتخب إسبانيا، محذراً من هزيمة مذلة تضاعف الخسارة، يقول الكاتب "وفقاً لتقارير إعلامية إسبانية، فإن المنتخب الإسباني سيلعب مباراة ودية ضد المنتخب السعودي مقابل عشرة ملايين ريال، وبما أن الاتحاد السعودي لكرة القدم لم ينف صحة هذه التقارير التي أعادت نشرتها معظم الصحف السعودية فإنني أفترض أن الخبر كان صحيحا!". ويعلق الكاتب قائلاً "قد أتساءل كغيري كم من مرفق أو جهة في البلاد بحاجة أمسّ لمثل هذا المبلغ الطائل لسد نفقات برنامج تدريبي للشباب أو ترميم مرفق اجتماعي أو تلبية حاجات مركز خيري من تبخره في تسعين دقيقة؟! ". ويضيف الكاتب "لكنني لست ضد أن يدفع المنتخب السعودي المال لقاء اللعب أمام بطل العالم ففي ظل المستوى المتردي الحالي للكرة السعودية الذي يحرمه من التأهل لكأس العالم لن يجد المنتخب السعودي أي فرصة للعب ضد المنتخب الإسباني إلا في بطولات «البلاي ستيشن» أو المباريات الودية المدفوعة الثمن وهو أمر متبع في عالم كرة القدم، لكن ما يحصل في معظم دول العالم هو أن الاتحادات الكروية تسدّد كلفة هذه المباريات من بيع حقوق الرعاية والبث التلفزيوني، فهل فعل الاتحاد السعودي لكرة القدم ذلك لتأمين الملايين العشرة أم أن الشكوى من شح المال لا تظهر إلا أمام مطالب تحسين أحوال الملاعب وصيانة المرافق وتلبية احتياجات الأندية؟!". وينهي الكاتب قائلاً "المهم الآن أن يشتري هذا المال بعضاً من الكرامة للكرة السعودية، فلا يخرج المنتخب بهزيمة مذلة فتكون الخسارة مضاعفة!".
أكثر... (http://sabq.org/kAmfde)
كاتب سعودي: آل الشيخ ردَّ على مقالي بكلمة بنت الحائك "البذيئة"
كشف الكاتب الصحفي م. طلال القشقري في صحيفة "المدينة" أن الكاتب محمد آل الشيخ، ردَّ على مقال سابق له بعبارة "قُلْ لهذا الكاتب وأمثاله ما قالته بنت الحائك لأبيها"، مشيراً إلى أن بنت الحائك "سليطة اللسان" قالت لأبيها كلمة "بذيئة". وفي مقاله "أنا والكاتب آل الشيخ وبنت الحائك" يقول الكاتب "بعضُ المُغرِّدين في تويتر بعثوا إلى الكاتب محمّد آل الشيخ برابط مقالي المُعنْوَن (أسوأ هدية إلى السعوديات في العيد)، والمنشور يوم الإثنين الماضي، والذي انتقدْتُ فيه تغريدته التي زعم فيها وجود سعوديات في دبيّ، منحرفات أخلاقياً بسبب البطالة! .. نفس هؤلاء المُغرِّدين بعثوا إليّ بردّ الكاتب، وقد تحقّقْتُ من صحّته في حسابه على تويتر، إذ قال لأحدهم: (قُلْ لهذا الكاتب وأمثاله ما قالته بنت الحائك لأبيها)". ويمضي الكاتب متسائلا ومفسرا "من هي هذه البنت يا تُرى؟ وما الذي قالته لأبيها؟ وما هو وجه استدلاله بقولها – الذي هو أصلاً مثلٌ شعبي – في أمر اختلافي معه بالرأي حول تغريدته الشنيعة؟ 3 أسئلة هاكم أجوبتها: من (زمااان) كانت المِهَن اليدوية مُحتقرة، حتى مهنة الحياكة (الخياطة)، وكان هناك حائك لديه ابنة عاقّة وسليطة اللسان، وتحتقر بالطبع مهنته الشريفة! وذات يوم روى لها بفخر كيف أجاد حياكة بعض الثياب، فقالت له مفردة بذيئة أتعالى عن ذكرها!!، وفي رواية أنها قالت كلمة مُرادِفة لفضلات الإنسان، فتباً لها ولقولها!". ويضيف الكاتب قائلاً "أمّا وجه الاستدلال فهو بيت القصيد، إذ كيف بكاتبٍ شهيرٍ، من أسرة عريقة، أن يتثقّف بثقافة بنت الحائك؟ بينما يُفترض أن يكون أول من يتبرّأ منها، فإن كان هذا هو حالُه وهو المُثقّف، فلا يُلامُ الجاهلُ إذن", وينهي الكاتب قائلا "لا أفعل إلاّ كما فعل الإمام أبو حنيفة، رحمه الله، بعدما أعجبته هيئةُ رجل، وكان مادّاً لرجليه، فقبضهما تقديراً له، لكنه لمّا سمع كلامه السخيف مدّ رجليه مرّة أخرى، وقال كلمته المشهورة: آن لأبي حنيفة أن يمدّ رجليه، وإنّي مثله، لِرِجْلَيَّ من المادِّين!".
"السليمان": مرافقنا أولى بالـ 10 ملايين ريال التي سندفعها لمنتخب إسبانيا
يرى الكاتب الصحفي خالد السليمان في صحيفة "عكاظ" أن مرافقنا أولى بالـ 10 ملايين ريال التي سيدفعها المنتخب السعودي للعب ضد منتخب إسبانيا، محذراً من هزيمة مذلة تضاعف الخسارة، يقول الكاتب "وفقاً لتقارير إعلامية إسبانية، فإن المنتخب الإسباني سيلعب مباراة ودية ضد المنتخب السعودي مقابل عشرة ملايين ريال، وبما أن الاتحاد السعودي لكرة القدم لم ينف صحة هذه التقارير التي أعادت نشرتها معظم الصحف السعودية فإنني أفترض أن الخبر كان صحيحا!". ويعلق الكاتب قائلاً "قد أتساءل كغيري كم من مرفق أو جهة في البلاد بحاجة أمسّ لمثل هذا المبلغ الطائل لسد نفقات برنامج تدريبي للشباب أو ترميم مرفق اجتماعي أو تلبية حاجات مركز خيري من تبخره في تسعين دقيقة؟! ". ويضيف الكاتب "لكنني لست ضد أن يدفع المنتخب السعودي المال لقاء اللعب أمام بطل العالم ففي ظل المستوى المتردي الحالي للكرة السعودية الذي يحرمه من التأهل لكأس العالم لن يجد المنتخب السعودي أي فرصة للعب ضد المنتخب الإسباني إلا في بطولات «البلاي ستيشن» أو المباريات الودية المدفوعة الثمن وهو أمر متبع في عالم كرة القدم، لكن ما يحصل في معظم دول العالم هو أن الاتحادات الكروية تسدّد كلفة هذه المباريات من بيع حقوق الرعاية والبث التلفزيوني، فهل فعل الاتحاد السعودي لكرة القدم ذلك لتأمين الملايين العشرة أم أن الشكوى من شح المال لا تظهر إلا أمام مطالب تحسين أحوال الملاعب وصيانة المرافق وتلبية احتياجات الأندية؟!". وينهي الكاتب قائلاً "المهم الآن أن يشتري هذا المال بعضاً من الكرامة للكرة السعودية، فلا يخرج المنتخب بهزيمة مذلة فتكون الخسارة مضاعفة!".
أكثر... (http://sabq.org/kAmfde)