eshrag
08-27-2012, 07:30 AM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/100690.jpg?1346052394 (http://sabq.org/IFmfde) عبد الله البرقاوي- سبق- الرياض: أصبح الموت أمراً محبباً أكثر من الحياة، بالنسبة لطفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات، من فرط معاناته من "شلل رباعي وضمور في المخ"، إضافة إلى فقدان النطق وعدم القدرة على الحركة وتصلُّب الأطراف، وفقاً لما ورد على لسان والده.
ومع ذلك كله، أكد والد الطفل خالد أن حالة ابنه تحيا على أمل، أن تجد مَن يتكفل بنقله للعلاج في ألمانيا، بعد أن تعذر علاجه في مستشفيات المملكة، إلى جانب عدم القدرة المادية.
وأوضح والد الطفل خالد لـ "سبق"، أن ابنه أُصيب بعد أشهر قليلة من ولادته بـ "شلل رباعي مع ضمور في المخ"، وبعد فترة أصبح عاجزاً عن الحركة والكلام، مشيراً إلى أن طفله لا يستطيع حتى أن يستدير على أحد جانبيه أثناء نومه، نتيجة تصلُّب يديه على الصدر، إضافة إلى تصلُّب الأرجل، كما يعاني ضعفاً في النمو.
وقال والد خالد: "منذ إصابة ابني بهذه الأمراض، وأنا أتردّد من منطقة إلى أخرى، وأطرق جميع الأبواب لعلاجه بالمملكة، لكن مع الأسف لم أجد له العلاج اللازم، ولم يبق أمامي سوى الدعاء له بالشفاء، والبحث عن فرصة لعلاجه بالخارج. إلا أن العجز المادي هو ما منعني من استكمال مشوار العلاج؛ لأنني أنفقت كل ما أملك بحثاً عن علاجه بالدخل".
وأضاف: "بعد رحلة من البحث والمعاناة، اتضح لي أن حالة خالد من الممكن علاجها في أحد مستشفيات ألمانيا، لكن مع الأسف وقفت ظروفي المادية حائلاً بيني وبين علاج ابني".
وناشد والد الطفل خالد، المسؤولين والمهتمين بالشأن الإنساني التدخل ومساعدته لعلاج ابنه خارج المملكة، مؤكداً أن كل ما قاله مثبت بالتقارير الطبية.
أكثر... (http://sabq.org/IFmfde)
ومع ذلك كله، أكد والد الطفل خالد أن حالة ابنه تحيا على أمل، أن تجد مَن يتكفل بنقله للعلاج في ألمانيا، بعد أن تعذر علاجه في مستشفيات المملكة، إلى جانب عدم القدرة المادية.
وأوضح والد الطفل خالد لـ "سبق"، أن ابنه أُصيب بعد أشهر قليلة من ولادته بـ "شلل رباعي مع ضمور في المخ"، وبعد فترة أصبح عاجزاً عن الحركة والكلام، مشيراً إلى أن طفله لا يستطيع حتى أن يستدير على أحد جانبيه أثناء نومه، نتيجة تصلُّب يديه على الصدر، إضافة إلى تصلُّب الأرجل، كما يعاني ضعفاً في النمو.
وقال والد خالد: "منذ إصابة ابني بهذه الأمراض، وأنا أتردّد من منطقة إلى أخرى، وأطرق جميع الأبواب لعلاجه بالمملكة، لكن مع الأسف لم أجد له العلاج اللازم، ولم يبق أمامي سوى الدعاء له بالشفاء، والبحث عن فرصة لعلاجه بالخارج. إلا أن العجز المادي هو ما منعني من استكمال مشوار العلاج؛ لأنني أنفقت كل ما أملك بحثاً عن علاجه بالدخل".
وأضاف: "بعد رحلة من البحث والمعاناة، اتضح لي أن حالة خالد من الممكن علاجها في أحد مستشفيات ألمانيا، لكن مع الأسف وقفت ظروفي المادية حائلاً بيني وبين علاج ابني".
وناشد والد الطفل خالد، المسؤولين والمهتمين بالشأن الإنساني التدخل ومساعدته لعلاج ابنه خارج المملكة، مؤكداً أن كل ما قاله مثبت بالتقارير الطبية.
أكثر... (http://sabq.org/IFmfde)