eshrag
10-03-2012, 06:00 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/108270.jpg?1349286124 (http://sabq.org/YDofde) عبدالله الراجحي- سبق: ‏رصد فريق من هيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، في جولة له اليوم بمحافظتي الليث والقنفذة، واختتمها مساء اليوم، عدداً من الملاحظات، منها فتاة يمنية بدون إقامة بسجن الليث بسبب عجزها عن رد قيمة مهرها لتسعيني، وفتاة أخرى حاولت الانتحار بسبب زوجة أبيها، كما رصد تأخر مجمع تعليمي في توزيع الكتب، وجار مخاطبة الجهات المسؤولة بشأنها.
وأوضحت رئيس الفريق مديرة القسم النسائي بهيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، جواهر بنت عبدالعزيز النهاري، أنه تم رصد فتاة يمنية من دون إقامة في سجن الليث عمرها 15 عاماً كانت متزوجة من مسن (90 سنة)، ورفضت البقاء معه، فطالبها بمبلغ 20 ألف ريال قيمة المهر، ولعدم قدرتها أودعها السجن.
كما تأكد الفريق من مجمع تعليمي أخّر توزيع الكتب، واتضح أن إدارة التعليم ليس لها ذنب في التأخير، ورصدت أيضاً بمستشفى القنفذة حالة الطفلة نوف (12 سنة)، والتي تحتاج إلى جهاز تنفس، إلا أنه لم يؤمن لها حتى الوقت الحالي، على الرغم من الخطابات المتكررة.
ووقف فريق الهيئة النسائي على حالة أخرى لفتاة (21 سنة) حاولت الانتحار إثر معاناتها من زوجة أبيها، حيث تعيش مع أبيها منذ أن كان عمرها أربع سنوات بعد أن تزوجت أمها من آخر.
كما رصد الفريق سبعة مرضى دائمي الإقامة بالمستشفى، والذين من الممكن أن يفسحوا المجال لمرضى آخرين، فيما تتولى الشؤون الاجتماعية الاهتمام بهم.
وأوضحت النهاري أن الفريق رصد حالات أخرى سيجري التعامل معها، ومخاطبة الإدارات المسؤولة عنها، حيث زار الفريق مستشفى وسجن القنفذة.
أكثر... (http://sabq.org/YDofde)
وأوضحت رئيس الفريق مديرة القسم النسائي بهيئة حقوق الإنسان بمنطقة مكة المكرمة، جواهر بنت عبدالعزيز النهاري، أنه تم رصد فتاة يمنية من دون إقامة في سجن الليث عمرها 15 عاماً كانت متزوجة من مسن (90 سنة)، ورفضت البقاء معه، فطالبها بمبلغ 20 ألف ريال قيمة المهر، ولعدم قدرتها أودعها السجن.
كما تأكد الفريق من مجمع تعليمي أخّر توزيع الكتب، واتضح أن إدارة التعليم ليس لها ذنب في التأخير، ورصدت أيضاً بمستشفى القنفذة حالة الطفلة نوف (12 سنة)، والتي تحتاج إلى جهاز تنفس، إلا أنه لم يؤمن لها حتى الوقت الحالي، على الرغم من الخطابات المتكررة.
ووقف فريق الهيئة النسائي على حالة أخرى لفتاة (21 سنة) حاولت الانتحار إثر معاناتها من زوجة أبيها، حيث تعيش مع أبيها منذ أن كان عمرها أربع سنوات بعد أن تزوجت أمها من آخر.
كما رصد الفريق سبعة مرضى دائمي الإقامة بالمستشفى، والذين من الممكن أن يفسحوا المجال لمرضى آخرين، فيما تتولى الشؤون الاجتماعية الاهتمام بهم.
وأوضحت النهاري أن الفريق رصد حالات أخرى سيجري التعامل معها، ومخاطبة الإدارات المسؤولة عنها، حيث زار الفريق مستشفى وسجن القنفذة.
أكثر... (http://sabq.org/YDofde)