eshrag
11-09-2012, 10:50 PM
http://sabq.org/files/news-thumb-image/115084.jpg?1352501245 (http://sabq.org/Szqfde) عبد العزيز العصيمي- سبق – الرياض: أدى انفجار ناقلة الغاز في الرياض، قبل أيام، إلى وقف الدراسة بمدرسة الضياء النسائية، لتعليم القرآن الكريم، بحي النسيم الشرقي.
وقالت مديرة المدرسة: إن الانفجار أدى إلى تضرر معظم الأثاث والزجاج والأسقف وأسلاك الكهرباء، حتى باتت الدراسة فيها شبه مستحيلة.
وتفاجأت طالبات المدرسة عندما ذهبن إليها في أول يوم دراسي بعد إجازة عيد الأضحى المبارك بلوحة مكتوب عليها "المدرسة مغلقة نظرا لتأثر المدرسة بتفجير سيارة الغاز".
وذكر الشيخ عيسى الشمري مدير المدارس النسائية بشرق الرياض أن المدرسة تحتاج 50 ألف ريال للترميم وإعادة التمديدات الكهربائية وإصلاح الأسقف والزجاج وتأمين الأثاث.
وتساءل: "أنى لنا ذلك خصوصا أن المدرسة كانت معرضة للإغلاق في بداية السنة، نظرا لتراكم الديون عليها؟"
وأوضح أن "المدرسة بها قرابة 20 موظفة بين معلمات وإداريات وعاملات، يحتجن شهريا لمكافآت وإلى مصاريف إدارية، ولا يوجد دعم كاف ليغطي مصاريف المدرسة".
وقال: "جاء انفجار ناقلة الغاز ليزيد من الأعباء الملقاة على عاتقنا؛ فأجبرنا على غلق المدرسة، إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا".
ويدرس بالمدرسة 200 طالبة منهن 70 من الأمهات اللائي وجدن في مدارس التحفيظ النسائية فرصة لتعلم القرآن، بعد أن مضى بهن العمر، ولا يمكنهن الالتحاق بمدرسة نظامية، خصوصا أن أكثرهن لا يجدن القراءة والكتابة. وباتت هذه المدارس ملاذهن وفرصتهن الأخيرة، لنهل العلم، خصوصا تعلم القرآن الكريم وحفظه.
أكثر... (http://sabq.org/Szqfde)
وقالت مديرة المدرسة: إن الانفجار أدى إلى تضرر معظم الأثاث والزجاج والأسقف وأسلاك الكهرباء، حتى باتت الدراسة فيها شبه مستحيلة.
وتفاجأت طالبات المدرسة عندما ذهبن إليها في أول يوم دراسي بعد إجازة عيد الأضحى المبارك بلوحة مكتوب عليها "المدرسة مغلقة نظرا لتأثر المدرسة بتفجير سيارة الغاز".
وذكر الشيخ عيسى الشمري مدير المدارس النسائية بشرق الرياض أن المدرسة تحتاج 50 ألف ريال للترميم وإعادة التمديدات الكهربائية وإصلاح الأسقف والزجاج وتأمين الأثاث.
وتساءل: "أنى لنا ذلك خصوصا أن المدرسة كانت معرضة للإغلاق في بداية السنة، نظرا لتراكم الديون عليها؟"
وأوضح أن "المدرسة بها قرابة 20 موظفة بين معلمات وإداريات وعاملات، يحتجن شهريا لمكافآت وإلى مصاريف إدارية، ولا يوجد دعم كاف ليغطي مصاريف المدرسة".
وقال: "جاء انفجار ناقلة الغاز ليزيد من الأعباء الملقاة على عاتقنا؛ فأجبرنا على غلق المدرسة، إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا".
ويدرس بالمدرسة 200 طالبة منهن 70 من الأمهات اللائي وجدن في مدارس التحفيظ النسائية فرصة لتعلم القرآن، بعد أن مضى بهن العمر، ولا يمكنهن الالتحاق بمدرسة نظامية، خصوصا أن أكثرهن لا يجدن القراءة والكتابة. وباتت هذه المدارس ملاذهن وفرصتهن الأخيرة، لنهل العلم، خصوصا تعلم القرآن الكريم وحفظه.
أكثر... (http://sabq.org/Szqfde)