اشراق العالمrss
01-28-2009, 01:44 AM
السلام عليكم
يمكن الكثير استغرب من عنوان الموضوع لكن بصراحه ذهلت و انا انتظر جريدة الوطن غداً تنزل قلت بشوف العدد حق اليوم لني تصفحته بشكل سريع اليوم بالسياره
المهم و انا اقلب الصفحات طحت على خبر اذهلني
46 شخص اغتصبوا خدامه و طلعت حامله الايدز
الخبر مقتبس
اقتباس:
مكة المكرمة: الوطن
تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام في قضية 46 شخصا اتهموا باغتصاب عاملة منزلية إندونيسية "38 عاما" كانت شرطة العاصمة المقدسة قد أخلت سبيلهم بكفالة حضورية.
وكانت دورية أمنية قد رصدت الخادمة في ساعة متأخرة من الليل، وعند استيقافها تبين تعرضها للضرب حيث تم نقلها للمستشفى وكشفت التحقيقات التي أجراها مركز شرطة الشرائع أن الخادمة هربت من منزل كفيلها بحي النزهة حيث اصطحبها رجل أمن إلى استراحة في منطقة العسيلة واغتصبها مع آخرين يترددون على الاستراحة ذاتها.
وبإجراء التحاليل تبين أن الخادمة مصابة بالإيدز أمام ذلك تم التحري عن مرتادي الاستراحة والقبض على مجموعة منهم حيث اعترف شاب عاطل بجرمه مبلغا عن بقية المتهمين
المصدر جريدة الوطن السعوديه (http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3042&id=87745)
و هذا مقال ايضاً من نفس الصحيفه
اقتباس:
هل باعت الخادمة الإيدز؟ جريمة كبرى إن ثبتت.. وهي أن ينقل رجل أمن خادمة إندونيسية وجدها بالصدفة في أحد الشوارع إلى استراحة ليفعل الفاحشة بها!
أين نحن؟ وكيف بلغت به الجرأة؟ فبدلا من أن يتبع النظام ويسلمها لمركز الشرطة، يذهب بها ليتناوب مع عدد كبير من الشباب على ممارسة الرذيلة معها!
المصيبة الكبرى، أن أحد مراكز شرطة العاصمة المقدسة أكد إصابة الخادمة بمرض الإيدز ولم يثبت حتى الآن إصابة أحد بالمرض، والمصيبة الكبرى أنه لم يحدد عدد من عملوا الفاحشة مع تلك المرأة، ولكن هيئة التحقيق والادعاء العام تحقق مع 46 شخصا تورطوا في القضية منهم الطالب والموظف والعاطل والمتزوج وغير المتزوج!
لكم أن تتخيلوا كيف سيزداد عدد المصابين بهذا المرض ومن امرأة واحدة فقط.
ما لا يمكن استيعابه هو إصرار تلك الخادمة على البقاء في الاستراحة، لتتيح لكل من يرتادها الفرصة للنيل منها. والسؤال الآن: هل كانت الخادمة تعلم أنها مصابة بالإيدز، فباعته على هؤلاء الشباب وأحبت أن تنقله إلى أكبر عدد منهم؟!
بكل أمانة، مجتمعنا بحاجة إلى تثقيف "يا ناس"، وما هذه القصة إلا مثال على شبق بعض شبابنا المصابين بفصام جنسي خطير. أتساءل أين المشكلة الآن؟ في البيت أم الشارع أم المجتمع الذي ما زال يكرس في أبنائنا وبناتنا فكرة الحذر من كل ما يتعلق بالجنس؟
أجزم لو أن الجناة علموا بالأمراض التي تنتقل عن طريق ممارسة الجنس، ما أقدموا على فعلتهم النكراء.
أما الوازع لديهم، فسلام عليه .. غاب منذ زمن!
طبعاً المصدر لن انساهـ
جريدة الوطن السعوديه (http://www.alwatan.com.sa/news/writerdetail.asp?issueno=3042&id=9242&Rname=132)
و جاني خبر ان اكثر من جريده ذكرت هذا الخبر لكن لم اقراءه بالامانه إلا في الوطن في مقال ياليت الي قراءه يجيب الخبر
46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا
تحسبوها سهله
46 شخص لن يروا اولادهم
46 شخص لن يتزوجوا
46 عائلتهم تنتظر موتهم او رحمة الله عليهم
46 شخص حياتهم تغيرت 180 درجه
46 شخص امهاتهم يبكن كل يوم
46 شخص لو واحد منهم متزوج لن يجامع زوجته مره آخرى و مصيرهم الطلاق و مصير اولادهم تفككهم
يمكن الكثير استغرب من عنوان الموضوع لكن بصراحه ذهلت و انا انتظر جريدة الوطن غداً تنزل قلت بشوف العدد حق اليوم لني تصفحته بشكل سريع اليوم بالسياره
المهم و انا اقلب الصفحات طحت على خبر اذهلني
46 شخص اغتصبوا خدامه و طلعت حامله الايدز
الخبر مقتبس
اقتباس:
مكة المكرمة: الوطن
تنظر هيئة التحقيق والادعاء العام في قضية 46 شخصا اتهموا باغتصاب عاملة منزلية إندونيسية "38 عاما" كانت شرطة العاصمة المقدسة قد أخلت سبيلهم بكفالة حضورية.
وكانت دورية أمنية قد رصدت الخادمة في ساعة متأخرة من الليل، وعند استيقافها تبين تعرضها للضرب حيث تم نقلها للمستشفى وكشفت التحقيقات التي أجراها مركز شرطة الشرائع أن الخادمة هربت من منزل كفيلها بحي النزهة حيث اصطحبها رجل أمن إلى استراحة في منطقة العسيلة واغتصبها مع آخرين يترددون على الاستراحة ذاتها.
وبإجراء التحاليل تبين أن الخادمة مصابة بالإيدز أمام ذلك تم التحري عن مرتادي الاستراحة والقبض على مجموعة منهم حيث اعترف شاب عاطل بجرمه مبلغا عن بقية المتهمين
المصدر جريدة الوطن السعوديه (http://www.alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3042&id=87745)
و هذا مقال ايضاً من نفس الصحيفه
اقتباس:
هل باعت الخادمة الإيدز؟ جريمة كبرى إن ثبتت.. وهي أن ينقل رجل أمن خادمة إندونيسية وجدها بالصدفة في أحد الشوارع إلى استراحة ليفعل الفاحشة بها!
أين نحن؟ وكيف بلغت به الجرأة؟ فبدلا من أن يتبع النظام ويسلمها لمركز الشرطة، يذهب بها ليتناوب مع عدد كبير من الشباب على ممارسة الرذيلة معها!
المصيبة الكبرى، أن أحد مراكز شرطة العاصمة المقدسة أكد إصابة الخادمة بمرض الإيدز ولم يثبت حتى الآن إصابة أحد بالمرض، والمصيبة الكبرى أنه لم يحدد عدد من عملوا الفاحشة مع تلك المرأة، ولكن هيئة التحقيق والادعاء العام تحقق مع 46 شخصا تورطوا في القضية منهم الطالب والموظف والعاطل والمتزوج وغير المتزوج!
لكم أن تتخيلوا كيف سيزداد عدد المصابين بهذا المرض ومن امرأة واحدة فقط.
ما لا يمكن استيعابه هو إصرار تلك الخادمة على البقاء في الاستراحة، لتتيح لكل من يرتادها الفرصة للنيل منها. والسؤال الآن: هل كانت الخادمة تعلم أنها مصابة بالإيدز، فباعته على هؤلاء الشباب وأحبت أن تنقله إلى أكبر عدد منهم؟!
بكل أمانة، مجتمعنا بحاجة إلى تثقيف "يا ناس"، وما هذه القصة إلا مثال على شبق بعض شبابنا المصابين بفصام جنسي خطير. أتساءل أين المشكلة الآن؟ في البيت أم الشارع أم المجتمع الذي ما زال يكرس في أبنائنا وبناتنا فكرة الحذر من كل ما يتعلق بالجنس؟
أجزم لو أن الجناة علموا بالأمراض التي تنتقل عن طريق ممارسة الجنس، ما أقدموا على فعلتهم النكراء.
أما الوازع لديهم، فسلام عليه .. غاب منذ زمن!
طبعاً المصدر لن انساهـ
جريدة الوطن السعوديه (http://www.alwatan.com.sa/news/writerdetail.asp?issueno=3042&id=9242&Rname=132)
و جاني خبر ان اكثر من جريده ذكرت هذا الخبر لكن لم اقراءه بالامانه إلا في الوطن في مقال ياليت الي قراءه يجيب الخبر
46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا 46 شخصا
تحسبوها سهله
46 شخص لن يروا اولادهم
46 شخص لن يتزوجوا
46 عائلتهم تنتظر موتهم او رحمة الله عليهم
46 شخص حياتهم تغيرت 180 درجه
46 شخص امهاتهم يبكن كل يوم
46 شخص لو واحد منهم متزوج لن يجامع زوجته مره آخرى و مصيرهم الطلاق و مصير اولادهم تفككهم