eshrag
02-07-2013, 12:30 PM
فهد العتيبي – سبق - الطائف: يواصل مجموعة من خبراء الجيولوجيا بجامعة الطائف وبرئاسة أستاذ العلوم الجيولوجية الدكتور عنتر عبد الوهاب رحلتهم الميدانية لإجراء دراسات جيولوجية وقياسات حقلية وجمع عينات صخرية من مناطق مختلفة بمحافظة "رنية".
يأتي هذا استمراراً للدور الفعال الذي تقوم به جامعة الطائف في خدمة المجتمع وتنمية البيئة ودعمها للبحوث التطبيقية.
وتشمل مناطق الدراسة كل من جبال كور التي تمتد لمسافة خمسة عشرة كيلومترات والتي تحتوى جرانيت قلوي وفلسبارى قلوي كما يحتوى بشكل أساسي على الفلسبار والمرو والامفيبولوالبيروكسين.
ومنطقة جبل مسلوخ وبه أحجار الأحمر التاجي، وجبل وردات المتواجد به أحجار اللؤلؤة الفضية، وأحجار ورقة النبات الذهبية بجبل الخثعمى، ومنطقة الحراشف حيث الجرانيت الأخضر (الغني بالأمفيبول) والأزرق (الغني بالبيروكسين)، فضلاً عن صخور الكربوناتيت المتمثلة في الرخام الأبيض والدولوميت بوادي الدواسر.
وتهدف الدراسة للبحث عن أماكن تواجد هذه الصخور بشكل اقتصادي بالإضافة إلى إجراء الفحوص الفيزيقية والاختبارات الميكانيكية والكيميائية، وكذلك البحث عن العناصر الشحيحة والنادرة اللازمة.
ويستخدم الخبراء الأساليب العلمية والطرق التكنولوجية الحديثة، للتأكد من ملائمة هذه المواد لأهداف الدراسة، فضلاً عن تحديد نِشأة هذه الصخور وتاريخها التكتوني.
يأتي هذا ضمن الخطة البحثية التي ترعاها الجامعة لدراسة أحجار البناء والزينة في مناطق أخرى عديدة بمناطق جدة والطائف، وكذلك منطقة حفر كشب والمنطقة الغربية.
أكثر... (http://sabq.org/Ulwfde)
يأتي هذا استمراراً للدور الفعال الذي تقوم به جامعة الطائف في خدمة المجتمع وتنمية البيئة ودعمها للبحوث التطبيقية.
وتشمل مناطق الدراسة كل من جبال كور التي تمتد لمسافة خمسة عشرة كيلومترات والتي تحتوى جرانيت قلوي وفلسبارى قلوي كما يحتوى بشكل أساسي على الفلسبار والمرو والامفيبولوالبيروكسين.
ومنطقة جبل مسلوخ وبه أحجار الأحمر التاجي، وجبل وردات المتواجد به أحجار اللؤلؤة الفضية، وأحجار ورقة النبات الذهبية بجبل الخثعمى، ومنطقة الحراشف حيث الجرانيت الأخضر (الغني بالأمفيبول) والأزرق (الغني بالبيروكسين)، فضلاً عن صخور الكربوناتيت المتمثلة في الرخام الأبيض والدولوميت بوادي الدواسر.
وتهدف الدراسة للبحث عن أماكن تواجد هذه الصخور بشكل اقتصادي بالإضافة إلى إجراء الفحوص الفيزيقية والاختبارات الميكانيكية والكيميائية، وكذلك البحث عن العناصر الشحيحة والنادرة اللازمة.
ويستخدم الخبراء الأساليب العلمية والطرق التكنولوجية الحديثة، للتأكد من ملائمة هذه المواد لأهداف الدراسة، فضلاً عن تحديد نِشأة هذه الصخور وتاريخها التكتوني.
يأتي هذا ضمن الخطة البحثية التي ترعاها الجامعة لدراسة أحجار البناء والزينة في مناطق أخرى عديدة بمناطق جدة والطائف، وكذلك منطقة حفر كشب والمنطقة الغربية.
أكثر... (http://sabq.org/Ulwfde)